العتاب
10-07-2007, 02:28 AM
ياجـاحـده مـاعـاد لــك عـنــدي عـــذرصبـرت انــا والـيـوم قــررت الرحـيـل
يـامـا صـبـرت وقـلـت يـمـكـن تـعـتـذرويامـا علـى شانـك عملـت المستحـيـل
ويـامـا تعنـيـت وتعـبـت مــن الـسـهـروانـتـي تنـكـرتـي وضيـعـتـي الـدلـيـل
الـحـب مـاهـو لـعــب يـاوجــه الـفـقـرانا اشهد انـي كنـت بـك مخـدوع حيـل
اجـيــب لـــك ورد وريـاحـيـن وزهـــرولقيـت فـي قربـك مــع الاهــات ويــل
واقــول لـــك يـافـجـر يـااحـلـى قـمــرواختـار لـك عــذب الـكـلام السلسبـيـل
زرعــت حـبـي لـــك ولا جـالــه ثـمــروشلون اعيش الحب مع شخصا بخيل
احـسـبـك تتغـلـيـن واقـــوول الـصـبـرواثـــرك تـكـبـرتـي عـلـيـنـا يـاهـديــل
وش عاد لو كنتـي وعشتـي لـك عمـرمــادام ذا حـالـك تــرى مـالــك خـلـيـل
انـا مشـيـت ولا نـويـت ارجــع وامــرلي رحت انا واقفيت انـا طبعـي اصيـل
نسيتـك وشبـيـت فــي اوراقــك جـمـرمـاعـاد ابــي اذكــرك حـتـى بالجمـيـل
خـلـي معـاذيـرك بقـلـبـك كـــم شـهــرمن شـان تحـرق قلبـك ويصبـح عليـل
بـتـرك زمـانـك يخـبـرك مـنـهـو بـــدرمـن شـان دمـعـك مايـجـف ولا يـزيـل
دربــي انــا مـعـروف يازيـنـه خـضــروانتـي دروبـك كلهـا اشـواك وعـويـل
غـاب البـدر عنـك وعيشـي فـي قـهـرهـذا جـزاء النـكـران فــي رد الجمـيـل
يـامـا صـبـرت وقـلـت يـمـكـن تـعـتـذرويامـا علـى شانـك عملـت المستحـيـل
ويـامـا تعنـيـت وتعـبـت مــن الـسـهـروانـتـي تنـكـرتـي وضيـعـتـي الـدلـيـل
الـحـب مـاهـو لـعــب يـاوجــه الـفـقـرانا اشهد انـي كنـت بـك مخـدوع حيـل
اجـيــب لـــك ورد وريـاحـيـن وزهـــرولقيـت فـي قربـك مــع الاهــات ويــل
واقــول لـــك يـافـجـر يـااحـلـى قـمــرواختـار لـك عــذب الـكـلام السلسبـيـل
زرعــت حـبـي لـــك ولا جـالــه ثـمــروشلون اعيش الحب مع شخصا بخيل
احـسـبـك تتغـلـيـن واقـــوول الـصـبـرواثـــرك تـكـبـرتـي عـلـيـنـا يـاهـديــل
وش عاد لو كنتـي وعشتـي لـك عمـرمــادام ذا حـالـك تــرى مـالــك خـلـيـل
انـا مشـيـت ولا نـويـت ارجــع وامــرلي رحت انا واقفيت انـا طبعـي اصيـل
نسيتـك وشبـيـت فــي اوراقــك جـمـرمـاعـاد ابــي اذكــرك حـتـى بالجمـيـل
خـلـي معـاذيـرك بقـلـبـك كـــم شـهــرمن شـان تحـرق قلبـك ويصبـح عليـل
بـتـرك زمـانـك يخـبـرك مـنـهـو بـــدرمـن شـان دمـعـك مايـجـف ولا يـزيـل
دربــي انــا مـعـروف يازيـنـه خـضــروانتـي دروبـك كلهـا اشـواك وعـويـل
غـاب البـدر عنـك وعيشـي فـي قـهـرهـذا جـزاء النـكـران فــي رد الجمـيـل