ملكة الذوق
23-11-2007, 07:39 PM
[ لُغَةُ المَآلْ "
نَرىَ " الغَنِيْ " أوْ صَآحِبَ المَآلْ ؛
يُعددْ فِي الزّوجَآتْ /
يَعددْ فِي الحَآجيّآتْ ؛
يعددْ فِي الطلبَآتْ وَ المُتطلّبَآتْ ..!
أصبحَتْ المُتحدّثَ الرّسمِيْ فِي كُلّ
المحَآوِرْ ؛ المنَآوِرْ !
حتّى ( الانفُسْ ) وَ للاسَفْ : أصبَحتْ سِلعهْ !
بِشَكلْ عَآمْ ‘
" هَلْ هِيَ مَنطِقْ ؛ سيَآسَهْ ؛ أسلُوبْ حيَآهْ .... أمْ مَآذَآ ؟
وَ مَآرَأيُكْ .. تِجَآههَآ ..!
هَلْ هُنَآكَ عوَآقِبْ ؛ للتبذِيرْ بهذَآ الشّكلْ ..!
فـــ الآيه صريحه...
قال تعالى:
(وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً) [الإسراء: 26-27].
وقد عرَّف العلماء التبذير: بأنه صرف الشيء في ما ينبغي زائداً على ما ينبغي، بمعنى أن يكون وجه الصرف جائزاً في الأصل، ولكن الصرف فيه خرج عن حد الاعتدال،
كما عرفوا السفه بأنه: صرف الشيء فيما لا ينبغي
هي فقط...
كما ذكرتِ سلعه رائجه...
من معه المال...يعيش،،
ومن لا يملكه..فقير...ضائع بائس،،
هي ليست أسلوب للحياه بقدر ماهو غرور وتكبر للنفس..
أملك القصر الفلاني في الحي الفلاني بالسعر الفلاني..
سيارتي موديلها لم ينزل بعد
رصيدي في البنك...يقدّر بملايين..
وحسناتك كم تبلغ في ميزان صحيفتك؟؟
الرأي طبعاً هو الإعتدال... الوسط،،
لا أبذّر ولا أبخل...
فخـير الأمور الوسط...
فقد قال تعالى :
قوله تعالى: (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً) [الإسراء:29].
أوازن بين إحتياجاتي...
قد يلزمني في وقتي الضيق شيء مما رميته هباء يوماً..
ولكن،،
ضعاف النفوس والوعي الديني...
في قلوبهم...ربّى الغرور والكبر فيهم...
منقووول
نَرىَ " الغَنِيْ " أوْ صَآحِبَ المَآلْ ؛
يُعددْ فِي الزّوجَآتْ /
يَعددْ فِي الحَآجيّآتْ ؛
يعددْ فِي الطلبَآتْ وَ المُتطلّبَآتْ ..!
أصبحَتْ المُتحدّثَ الرّسمِيْ فِي كُلّ
المحَآوِرْ ؛ المنَآوِرْ !
حتّى ( الانفُسْ ) وَ للاسَفْ : أصبَحتْ سِلعهْ !
بِشَكلْ عَآمْ ‘
" هَلْ هِيَ مَنطِقْ ؛ سيَآسَهْ ؛ أسلُوبْ حيَآهْ .... أمْ مَآذَآ ؟
وَ مَآرَأيُكْ .. تِجَآههَآ ..!
هَلْ هُنَآكَ عوَآقِبْ ؛ للتبذِيرْ بهذَآ الشّكلْ ..!
فـــ الآيه صريحه...
قال تعالى:
(وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً) [الإسراء: 26-27].
وقد عرَّف العلماء التبذير: بأنه صرف الشيء في ما ينبغي زائداً على ما ينبغي، بمعنى أن يكون وجه الصرف جائزاً في الأصل، ولكن الصرف فيه خرج عن حد الاعتدال،
كما عرفوا السفه بأنه: صرف الشيء فيما لا ينبغي
هي فقط...
كما ذكرتِ سلعه رائجه...
من معه المال...يعيش،،
ومن لا يملكه..فقير...ضائع بائس،،
هي ليست أسلوب للحياه بقدر ماهو غرور وتكبر للنفس..
أملك القصر الفلاني في الحي الفلاني بالسعر الفلاني..
سيارتي موديلها لم ينزل بعد
رصيدي في البنك...يقدّر بملايين..
وحسناتك كم تبلغ في ميزان صحيفتك؟؟
الرأي طبعاً هو الإعتدال... الوسط،،
لا أبذّر ولا أبخل...
فخـير الأمور الوسط...
فقد قال تعالى :
قوله تعالى: (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً) [الإسراء:29].
أوازن بين إحتياجاتي...
قد يلزمني في وقتي الضيق شيء مما رميته هباء يوماً..
ولكن،،
ضعاف النفوس والوعي الديني...
في قلوبهم...ربّى الغرور والكبر فيهم...
منقووول