المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الابتلاء تكفير للذنوب


][ سعد الرجه ][
27-02-2008, 08:47 PM
الابتلاء تكفير للذنوب .. للشيخ سعد الحجري

استمع هنا (http://www.al-amakn.net/up2/download.php?filename=ab996f8e5b.amr)


أتمنى أن يكون به فائده لنا جميعاً


دمتم بخير


تشاوو .. يرحمكم الله

ريشهـ بيضآء
27-02-2008, 08:59 PM
الابتلآء دليل على محبة الله..

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه ، وولده ، وماله ، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة ) رواه الترمذي (2399) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2280) .

وعَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا ، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) . رواه الترمذي (2396) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (1220)

الله يبلآنا ويكفر عنآ :) !!

جزآك الله خيرا وغفر الله لنآ ولكـ

وفقكـ الله واعانك على فعل الخيراآت

الحلا مبتليها
28-02-2008, 01:47 AM
،؛، سعد الرجه ،؛،

جزاكـ الله الجنهـ اخووي

الله يغفر لنا ولجميع المسلمين

يعطيكـ العافيهـ


*·~-.¸¸,.-~*الحلا مبتليها*·~-.¸¸,.-~*

εïз..جَنْآئِنْ..εïз
29-02-2008, 09:24 AM
●●●●●

.:●:. ســعدَ.:●:.

الأبتْلآء آمتْحآنْ مِنْ الــربَ ليِختْبر الجزع ...وَ..الصبِر بنْفوُسنآ ..!
فطوٌبى لِمنْ آحتْسب الآجــر وصبَر ع أبتْلآئِهـ
.
.

بآركـ اللهـ فيِكـِ بِمآ نْقلتْ وجعلهـ فيِ ميِزآنْ حسنآتْكـَ
دمتِ بـ/ـنقآئِكـِ
وُد... وَ..جَنائِن يَاسمِينْ

http://www.al-amakn.net/up2/uploads/c558f88ad7.gif
●●●●●

MeMoRiEs
29-02-2008, 06:13 PM
الله يجزاكـ خير :)

أمير الظلام
01-03-2008, 10:29 PM
http://www.al-amakn.net/up2/uploads/14026bdefa.gif (http://www.al-amakn.net/up2)

~*¤ô سعد الرجه ô¤*~


يعطيك العافية ...

جزاك ربي الجنة...




http://www.al-amakn.net/up2/uploads/8d882425b3.gif (http://www.al-amakn.net/up2)

][ سعد الرجه ][
02-03-2008, 12:21 AM
الله يجزاكم ألف خير على المرور الجميل

والإضافات المفيده .. لا عدمتكم

وجمعنا الله وإياكم على الخير
دمتم بألف خير


تشاوو .. يرحمكم الله