المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أعمل في دنياك تكسب في اخرتك‎


أبوعادل
29-02-2008, 10:57 PM
ابدأ باسم الله وأحمد الله على نعمه وأصلي واسلم على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً



سيرة تكتب من ذهب ..وتنقش على القلوب كانت على طرقات الحياة بذاك الوجه البشوش، والمبتسم الجميل تتميز بذات قائمه وجسم جثل، تسلم على هذا وذاك ،تصل برحمها بنفسها دون الاعتماد على غيرها بتوصيل السلام، وتلتمس الاعذار لجميع الناس ،وتعطف على الفقراء بأعطاهم وتحث أحبابها على العطاء والقيام من الغفله ، وان احست انها اذنبت عضت على أصبعها السبابه واستغفرت الله..

وكانت تؤدي جميع واجباتها كزوجه وتحرص ان لا تقصر ،وكافحت عند مرض زوجها وخدمتهُ بنفسها دون الحاجه الى ممرض يخدمه رضاءً لربها تلبيه لطاعةِ لا لإطراء الناس عليها .. تخرج في وقت شدة الشمس لأبعد الأماكن لجلب الدواء له تحمد الله على كل حال ولم تتأفف وتتضجر منه بل دائماً تربط حالها بحاله
وعند سؤال الناس لحالها تقل :"اذا ابونا بخير أنا بخير "


وفي فتره من الزمن ومرور الايام وتحسن الاحوال أصرت على ان ترى جميع أحبابها وأقاربها للقائهم وكانت توصي احدى اقربائها التي تعد من شدة العلاقه بها كأنها أُختها : الصبر الصبر والثبات عن المصائب والشدائد والدنيا زائله وليست باقيه لأحد
وبعد ايام اتصلت بعمها وقالت له اريد ان أراكم في المزرعه وفعلاً وافقها وذهبت ورات أقربائها وعند خروجهم وفي الطريق اتصلت على عمها وقالت له أنا سعيده جداً واشكرك على هذا الوقت الذي امضيته معكم وابشرك اننا قريبين من منطقتنا


وعلى ماكتب وأراد قدر الله ان يصيبهم حادث وعند اخراجها من السياره سرعان مارأوها متوفيه مستورةٌ والقران بحضنها


وعند غسلها تشهد وعلى مارأتها انها كانت ملفوفه بعبائتها كأنها نائمه وأصبعها السبابه مرفوع كلما أرادت ان تنزله ارتفع مره اخرى وكانت بها رائحه طيبه وعند انزالها للقبر يشهد ابنها انها خفيفه رغم جثالة جسمها حتى ان رائحتها الطيبه التصقت بيده

هنيئاً لها ضمنت الجنه ..

هم السابقون ونحن اللاحقون


طرحت هذه القصه لاخذ العظة والعبره :



#تأدية اركان الاسلام الخمسه مبيناً بحديث عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- قال: ((بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة والحج وصوم رمضان)) [الحديث متفق عليه].



#الصدقه وقال النبي صلى الله عليه وسلم : » من تصدّق بعدل تمرة – أي ما يعادل تمرة – من كسب طيب ، ولا يقبل الله إلا الطيب ، فإن الله يأخذها بيمينه ثم يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فُلُوّه حتى تكون مثل الجبل « . [ رواه البخاري ومسلم ] .
أن الله يمحو بالصدقه الخطايا : كما قال النبي صلى الله عليه وسلم :- » والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار «.



#العطف على المساكين كما قال تعالى :"وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ " [الضحى:10]
والتفسير في ذلك(( وكذلك السائل المحتاج الذي يسأل الناس أموالاً لاحتياجه وفقره، أو السائل الذي ضل الطريق، أو السائل عن أي شيء، عن صحته أو أي شيء ينتفع به في دينه ودنياه ما لم يكن سائلاً تجاوز الحد الشرعي الذي شرع له في السؤال. ))

والبعض المفسرين قالو
لا تنهر ، أي لا تزجر السائل ، رُدَّه ببذل يسير ، أو رد جميل ، واذكر فقرك
، ويقول النبي عليه الصلاة والسلام
لا يمنعن أحدكم من السائل إذا سأله أن يعطيه وإن رأى في يديه قلبين *
والقلب هو السوار .
وقال إبراهيم بن أدهم : " نعم القوم السُّؤَّال - جمع سائل - يحملون زادنا إلى الآخرة "، وقال إبراهيم النخعي : " السائل بريد الآخرة ، يجيء إلى باب أحدكم فيقول: هل تبعثون إلى أهليكم بشيء ، السائل بريد الآخرة "
(ذكرهما القرطبي في تفسير قوله تعالى : فأما اليتيم فلا تقهر ...)
أيْ ينقل لك أعمالك الصالحة إلى الآخرة .
وقال عليه الصلاة والسلام :
"ردوا السائل ببذل يسير أو برد جميل "



# تصفية القلب من الحقد والضغن لان الدنيا زائله والاخره باقيه وفي قصه روي عنها عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : كنا جلوسا مع رسول الله
صلى الله عليه وسلم فقال :
يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة
فطلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه قد علق نعليه
بيده الشمال ... فلما كان الغد قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك
فطلع ذلك الرجل مثل المرة الأولى ..
فلما كان اليوم الثالث قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل مقالته أيضا
فطلع ذلك الرجل على مثل حاله الأول !!
تمنى الصحابة لو كانوا مثل هذا الرجل .. وتشوقوا لمعرفة عمله الذي
جعله من أهل الجنة .. قرر عبد الله بن عمرو محاولة اكتشاف هذا العمل .. فذهب هذا الصحابي للرجل وطلب منه أن يظل عنده لبضعة أيام بحجة أن هناك خصومة قد وقعت بينه وبين أبيه ... فوافق الرجل ...
وفي هذه الأيام كان الصحابي يراقب الرجل في كل تصرفاته
فلم يجده كثير صيام ولا كثير قيام ... فلقد كان ينام الليل ويفطر النهار
فاحتار الصحابي في أمره .. فما العمل الذي جعله من أهل الجنة!!
لقد راقب هذا الصحابي فعل الجوارح .. إلا أنه لم يطلع على القلوب
فعلمها عند مقلب القلوب .. وقد تكون أعمال القلوب أحيانا أعظم
من أعمال الجوارح ..
قرر الصحابي أن يروي القصة كاملة للرجل ليعرف منه العمل العظيم
الذي يقوم به .. فقال له :
يا عبد الله لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجرة،
ولكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ثلاث مرات
يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة فطلعت أنت الثلاث مرات
فأردت أن آوي إليك فأنظر ما عملك فأقتدي بك ... فلم أرك عملت كبير عمل ، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
فقال الرجل :
" ما هو إلا ما رأيت غير أني لا أجد في نفسي لأحد من
المسلمين غشا ولا أحسد أحدا على خير أعطاه الله إياه "
فأعلنها ابن عمرو صريحة مدوية :
هذه التي بلغت بك وهي التي لا نطيق !!


# إن إفشاء السلام هو مفتاح القلوب، فإذا أردت أن تُفتح لك قلوب العباد فسلم عليهم إذا لقيتهم وابتسم في وجوههم، وكن سباقًا لهذا الخير يزرع الله محبتك في قلوب الناس وييسر لك طريقًا إلى الجنة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم".
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ثلاثٌ يُصْفِين لك وُدَّ أخيك: أن تسلم عليه إذا لقيته، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب أسمائه إليه.
ويكفي أن السلام هو تحية أهل الجنة الذين لا يختار الله تعالى لهم إلا ما هو أكمل وأحسن ، فقد قال الله عز وجل عن أهل الجنة: {تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلامٌ} [الأحزاب:44]، وقال سبحانه وتعالى: {لاَ يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلا تَأْثِيمًا * إِلاَّ قِيلاً سَلاماً سَلاماً} [الواقعة:26]، وقال: {وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلامٌ} [إبراهيم:23].
فقد قال صلي الله علية وسلم " لا تحقرن من المعرف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق" رواه مسلم .
وقال : "ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر الله لهما قبل أن يفترقا" رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه .


# كل ما حاك في قلبك فهو أثر فبني ادم ليس معصوم من الخطأ ولذلك قال صلى الله عليه وسلم : ( والذي نفسي بيده ، لو لم تذنبوا لذهب الله تعالى بكم ، ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون ) رواه مسلم (2749) ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) رواه الترمذي (2499) وحسنه الألباني.

وقال رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم : ( يا أيها الناس ، توبوا إلى الله واستغفروه ، فإني أتوب في اليوم مائة مرة ) رواه مسلم/2702 من حديث الأغر المزني رضي الله عنه .
وان الله سبحانه وتعالى فاضت رحمته وشملت رأفته عبادَه ، فهو حليم لا يبطش بنا ولا يعذبنا ولا يهلكنا حالا بل يمهلنا ويأمر نبيه صلى الله عليه وسلم أن يعلن كرمه سبحانه : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) الزمر/53
ويقول لطفا بعباده : ( أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) المائدة/74


#الحرص الشديد على طاعة الزوج لانه يعتبر بمثابة الجهاد في سبيل الله للحديث: ((جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله أنا وافدة النساء إليك، هذا الجهاد كتبه الله على الرجال فإن يصيبوا أجروا وإن قتلوا كانوا أحياء عند ربهم يرزقون ونحن معاشر النساء نقوم عليهم فما لنا من ذلك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة الزوج واعترافا بحقه يعدل ذلك وقليل منكن من يفعل))([1][10]). و حقه مقدم وأعظم من حق أبيها وأمها للحديث: ((سئل الرسول صلى الله عليه وسلم من أعظم الناس حقا على المرأة؟ قال: زوجها))([2][8]).
ولولا أن السجود محرم لغير الله لكان على الزوجة أن تسجد لزوجها للحديث: ((لو كنت آمراً أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها))([3][9]).
وإن طاعة الزوجة زوجها عبادة تتعبد الزوجة ربها بها، للحديث: ((إن المرأة إذا صلت خمسها وصامت شهرها وأطاعت زوجها قيل لها: ادخلي من أي أبواب الجنة شئت))([4][13]).



# وهنا ذكر في الحديث الصحيح: ((أشد الناس بلاءً الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، يُبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة زيد له في البلاء)). إنه ما من أحد في هذه الدنيا إلا وهو مُبتلى، إما بمصائب وبلايا، وإما بمحن ورزايا، وإما بآلام تضيق بها النفوس، أو بمزعجات تورث الخوف والجزع، فكم ترى في الدنيا من شاكي، وكم تسمع من لواّم، وآخر يشكو علة وسقما، ورابع، يشكو حاجة وفقرا، وهذا متبرم من زوجة وأولاده، وذاك لواّم لأهله وعشيرته، وذا قد كسدت تجارته، وبارت صناعته، وآخر قد ضاع جهده ولم يدرك مرامه، وهكذا، لكن المؤمن من بين كل هؤلاء، ذلك الذي قد توجه بكليته إلى ربه، وضع أمامه هدفاً سامياً يسعى لتحقيقه، هذا المؤمن ابتلاءه يختلف عن غيره، فليس ابتلاءه ابتلاء إهانة وتعذيب، لكنه ابتلاء تمحيص وتهذيب، ابتلاء تربية وتقويم {وَلِيُمَحِّصَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ} [(141) سورة آل عمران].
إن هذا الصنف من المؤمنين ممن جعلوا غايتهم رضا الله -رب العالمين-، قد وطنوا أنفسهم على احتمال المكاره، ومواجهة الأعباء، مهما ثقلت إنهم قد أحسنوا ظنهم بربهم، وأمّلوا فيه جميل العواقب وكريم العوائد، كل ذلك بقلب لا تشوبه ريبة، ونفس لا يزعزعها كربة، مستيقنين، معتقدين، اعتقاداً جازماً بأن بوادر الصفو والفرح لابد آتيه، كاستيقانهم بأن غداً بعد اليوم، {وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} [(186) سورة آل عمران]. إن هؤلاء المؤمنين يعلمون بأن الإيمان ليس مجرد دعوى أو أمنية فحسب، لكنهم يعلمون بأنها حقيقة ذات تكاليف، وأمانة ذات أعباء، وجهاد وصبر وتحمل لا يحملها إلا من في قلوبهم تجرد وإخلاص، إنهم يعلمون بأن أثقال الحياة، وصعوبة الطريق، ووعورة المسار، لا يطيق حملها الضعاف المهازيل، لا ينهض بأعبائها إلا العمالة الصابرون، أولو العزم من الناس، أصحاب الهمم العالية. إنه لا يكفي أن يقول الناس آمنا ويتركوا لهذه الدعوى، حتى لا يتعرضوا للفتنة فيثبتوا لها ويخرجوا منها، صافية عناصرهم، خالصة قلوبهم.


# صلة الرحم شعار الإيمان بالله واليوم الآخر: فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه» رواه البخاري.
وصلة الرحم تجلب صلة الله للواصل: فعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه قالت الرحم هذا مقام العائذ بك من القطيعة قال نعم أما ترضين أن أصل من وصلك واقطع من قطعك قالت بلى يا رب قال فهو لك» رواه البخاري ومسلم.
و صلة الرحم من أعظم أسباب دخول الجنة: عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رجلا قال يا رسول الله أخبرني بعمل يدخلني الجنة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « تعبد الله لا تشرك به شيئا وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصل الرحم» رواه البخاري ومسلم.
كما أنها طاعة لله عز وجل: فهي وصل لما أمر الله به أن يوصل، قال تعالى مثنيا على الواصلين { وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الحِسَابِ } سورة الرعد21 .


#عند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً.
وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه.
إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك:
تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. ... .. لعل له عذرًا وأنت تلوم



#الحرص على الستر عند الخروج والتسرول ( لبس السروال) وقد قال الرسول صلى الله عليه وآله : اللهم اغفر للمتسرويلات ثلاثاً.



#الاستفادة من الوقت بقراءة القران في الطراقات لاخذ الاجر {إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرّاً وعلانية يرجون تجارة لن تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور } [فاطر: 29-30] . ‏ وقال صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترُجَّة، ريحها طيب وطعمها طيب ) رواه البخاري ومسلم.



اعمال بسيطه تضمن دخولك للجنّه و ترضي الله بها ، ترضي نفسك وترضى الناس



وتذكر وتذكري


من احبه الله أحبه الناس ..ولا تظهر محاسن المؤمن الا عند موته

اللهم اجعل اخر خواتمنا ان نشهد ان لا اله الا انت وارحنا وارحم خالتي ((أم خالد)) وموت المسلمين وحشرهم من الذين انعمت عليهم من النبين والصديقين والشهداء والصالحين برحمتك يا أرحم الراحيم


هذا واشهد ان لا اله الا انت أستغفرك واتوب اليك وصلى الله على محمد وعلى اله وصحبه أجميعين


انتهى
هذا ما كتبته لكم



أنشر تؤجر

{.. غَسْق
01-03-2008, 12:27 AM
جزاك الله كل خير

007

دمت كما تحب

فيض الحنان

MeMoRiEs
01-03-2008, 12:33 AM
007

كلام له صدى عميق

تشكر عليه أخي العزيز

بارك الله فيك :)

أبوعادل
01-03-2008, 03:21 PM
جزاك الله كل خير

007

دمت كما تحب

فيض الحنان

اجــمــعــيــنٍ

أبوعادل
01-03-2008, 03:23 PM
007

كلام له صدى عميق

تشكر عليه أخي العزيز

بارك الله فيك :)

الــ ع ــفــوٍ

عاشق نزار
01-03-2008, 03:39 PM
جزاك الله خير


دمت كما تحب


تقبل

عاشق نزار

أبوعادل
01-03-2008, 03:42 PM
اجمعيــن

الحلا مبتليها
01-03-2008, 05:50 PM
،؛، 007 ،؛،

جزاكـ الله خير اخووي

يعطيكـ العافيهـ


*·~-.¸¸,.-~*الحلا مبتليها*·~-.¸¸,.-~*

أبوعادل
01-03-2008, 07:26 PM
الله يعافيك

عـطـ الليل ـر
02-03-2008, 06:43 PM
ج ـزاكـَ اللهـ خ ـيراً أخ ـي 007 وأثابكـَ لكل ماهو صالح

دمت كما تح ـب

عـطـ الليل ـر

العـطــشان
02-03-2008, 08:29 PM
بارك الله فيك اخوي

أبوعادل
03-03-2008, 12:18 AM
ح يـــاكـــُ