العمه وصلت
27-04-2002, 08:34 PM
رساله عاجله لكل فتاة
رسالة عاجله
إنها حقا كارثة عندما نرى صور بعض الفتيات تنشر وهن عاريات أمام أنظار العديد من الأشخاص في دول العالم باكملة . والأقبح من ذلك أن هؤلاء الفتيات وقعن فريسة من يدعون الحب لهن .فبعد أن اشبعوا غرائزهم الحيوانية قاموا بتصويرهن بمواضع مختلفة مخلة للآداب والسمعة والشرف . والفتاة بكل وقاحة تبرز صورتها الحقيقية وجسدها القذر وهي مستلقية في أحضان حقيرها . دون أن تعلم أنها ستكون ورقة خاسرة في هذه الحياة بعد أن تم نشر صورها عبر شبكات الإنترنت لتقع أمام العديد من الأيادي القذرة . والمصيبة أن صورها ستنتشر حتى عند أسرتها وأشقائها وأقاربها .
هل وصلت هذه القذارة من الفتاة وعشيقها إلى هذا الحد ؟!
ألم تفكر بسمعتها وشرف أسرتها وشرف أشقائها . خاصة أن بعض المتطفلين وغير المبالين فضحوا العديد من الفتيات عبر الإنترنت بأسمائهن ومكان عملهم وعنوان منازلهن وأرقام هواتفهم . حتى تكون فضائحهن على كل لسان.
ولاكن ألم يفكر هذا الشخص الذي ارتكب هذه المصيبة بأنه سيشاهد شقيقته أو زوجته أو حتى ابنته في مثل هذه المناظر القذرة على شبكات الإنترنت في يوم من الأيام ؟
والمصيبة الأكبر أن اغلب اللواتي يقعن في أحضان هؤلاء ((الحقراء)) هن فتيات مثقفات ومتعلمات ويشغلن أماكن مرموقة ولعل إحداهن قصة المواطنة الجامعية التي تم نشر صورها وهي عارية في شقة صديقها الذي تحدث عبر موقعة (( الإسرائيلي)) عن قصة تصويره لها وتفاصيل ما دار بينهما.
الواقعة
تتلخص وقائعها بأنه تفاجأ رواد الإنترنت بالكويت بموقع يدخل عليهم كإعلان مستمر عن موقع اسمه((فضيحة كويتية ))وتفاجأ كثر ممن زارو الموقع بأنة موقع فضيحة حقيقة لفتاة تدرس بالجامعة في أحدا التخصصات العلمية والمفاجأ الأكبر التي اعترت جميع مشاهدي الموقع انه يتبع لموقع إسرائيلي .وقعد احتوى الموقع أربعه أفلام قصيرة لا تتجاوز 30 ثانية تصور الفتاة في عدة مشاهد عارية وهي((تستحم)).
فيما كان قد نشر في أعلا الموقع اسم الفتاة بالكامل واسم عائلتها وصورة لبطاقتها المدنية وعنوانها كاملا كما ورد في البطاقة أرقام هواتفها النقال والمنزل حتى انه أورد إلى أي جمعية طلابية تنتمي وذكر دورها المرموق في الجامعة .
كما ذكر نوع سيارتها وأرقامها و اسماء أفراد عائلتها مع شرح مبسط بنوع العلاقة التي كانت تجمعهما ساردا بالتفصيل الممل أي منطقه كانا يرتادانها وأي شقق يذهبان إليها حتى انه حدد عنوان الشقة التي تم تصوير الفلم بها.
كما ذكر وضيفة والدها وفي أي قسم يعمل وأي منصب يحتل . فضلا عن وظيفة والدتها ومنصبها وطبيعة عملها .
نصيحة لكل بنت
هذه الرسالة أوجهها إلى الفتيات اللاتي يبحثن عمن يدعون الحب بأن نهايتهن ستكون مثل الضحايا اللاتي نرى فضائحهن عبر شبكات الإنترنت . وليعرفن أن التلذذ في أحضان هؤلاء ستكون نهايته مأساوية وهناك لن ينفع الندم أو كلمة ((لو))ورسالة إلى الفتاة التي تخرج مع شاب ((الصايع))بأنها إذا
(( أفلتت )) هذه المرة فلن تفلت مرة أخرى من شباك هؤلاء الذين يعتبرون فضح أعراض الناس هواية من هواياتهم الحقيرة .
احذرن أيتها الفتيات ولا تقعن ضحية حب أعمى أو كلام خادع لأن النهاية ستكون اصعب وأمر ..
خاصة إذا شاهدت الواحدة منكن صورها منشورة عبر شبكات الإنترنت وهي عارية أو في أوضاع وخلة وهنا ستكون الطامة الكبرى والمصيبة التي قد تكون نتائجها صعبة وخسارتها أصعب ونهايتها مأسوية .. وتذكرن سمعه أعراض الأسر التي وثقت بكن .. تذكرن الأمانة صعبه وخائنها جزاؤه عسير((للذكرى فقط أيتها الفتيات ))!!
;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;)
رسالة عاجله
إنها حقا كارثة عندما نرى صور بعض الفتيات تنشر وهن عاريات أمام أنظار العديد من الأشخاص في دول العالم باكملة . والأقبح من ذلك أن هؤلاء الفتيات وقعن فريسة من يدعون الحب لهن .فبعد أن اشبعوا غرائزهم الحيوانية قاموا بتصويرهن بمواضع مختلفة مخلة للآداب والسمعة والشرف . والفتاة بكل وقاحة تبرز صورتها الحقيقية وجسدها القذر وهي مستلقية في أحضان حقيرها . دون أن تعلم أنها ستكون ورقة خاسرة في هذه الحياة بعد أن تم نشر صورها عبر شبكات الإنترنت لتقع أمام العديد من الأيادي القذرة . والمصيبة أن صورها ستنتشر حتى عند أسرتها وأشقائها وأقاربها .
هل وصلت هذه القذارة من الفتاة وعشيقها إلى هذا الحد ؟!
ألم تفكر بسمعتها وشرف أسرتها وشرف أشقائها . خاصة أن بعض المتطفلين وغير المبالين فضحوا العديد من الفتيات عبر الإنترنت بأسمائهن ومكان عملهم وعنوان منازلهن وأرقام هواتفهم . حتى تكون فضائحهن على كل لسان.
ولاكن ألم يفكر هذا الشخص الذي ارتكب هذه المصيبة بأنه سيشاهد شقيقته أو زوجته أو حتى ابنته في مثل هذه المناظر القذرة على شبكات الإنترنت في يوم من الأيام ؟
والمصيبة الأكبر أن اغلب اللواتي يقعن في أحضان هؤلاء ((الحقراء)) هن فتيات مثقفات ومتعلمات ويشغلن أماكن مرموقة ولعل إحداهن قصة المواطنة الجامعية التي تم نشر صورها وهي عارية في شقة صديقها الذي تحدث عبر موقعة (( الإسرائيلي)) عن قصة تصويره لها وتفاصيل ما دار بينهما.
الواقعة
تتلخص وقائعها بأنه تفاجأ رواد الإنترنت بالكويت بموقع يدخل عليهم كإعلان مستمر عن موقع اسمه((فضيحة كويتية ))وتفاجأ كثر ممن زارو الموقع بأنة موقع فضيحة حقيقة لفتاة تدرس بالجامعة في أحدا التخصصات العلمية والمفاجأ الأكبر التي اعترت جميع مشاهدي الموقع انه يتبع لموقع إسرائيلي .وقعد احتوى الموقع أربعه أفلام قصيرة لا تتجاوز 30 ثانية تصور الفتاة في عدة مشاهد عارية وهي((تستحم)).
فيما كان قد نشر في أعلا الموقع اسم الفتاة بالكامل واسم عائلتها وصورة لبطاقتها المدنية وعنوانها كاملا كما ورد في البطاقة أرقام هواتفها النقال والمنزل حتى انه أورد إلى أي جمعية طلابية تنتمي وذكر دورها المرموق في الجامعة .
كما ذكر نوع سيارتها وأرقامها و اسماء أفراد عائلتها مع شرح مبسط بنوع العلاقة التي كانت تجمعهما ساردا بالتفصيل الممل أي منطقه كانا يرتادانها وأي شقق يذهبان إليها حتى انه حدد عنوان الشقة التي تم تصوير الفلم بها.
كما ذكر وضيفة والدها وفي أي قسم يعمل وأي منصب يحتل . فضلا عن وظيفة والدتها ومنصبها وطبيعة عملها .
نصيحة لكل بنت
هذه الرسالة أوجهها إلى الفتيات اللاتي يبحثن عمن يدعون الحب بأن نهايتهن ستكون مثل الضحايا اللاتي نرى فضائحهن عبر شبكات الإنترنت . وليعرفن أن التلذذ في أحضان هؤلاء ستكون نهايته مأساوية وهناك لن ينفع الندم أو كلمة ((لو))ورسالة إلى الفتاة التي تخرج مع شاب ((الصايع))بأنها إذا
(( أفلتت )) هذه المرة فلن تفلت مرة أخرى من شباك هؤلاء الذين يعتبرون فضح أعراض الناس هواية من هواياتهم الحقيرة .
احذرن أيتها الفتيات ولا تقعن ضحية حب أعمى أو كلام خادع لأن النهاية ستكون اصعب وأمر ..
خاصة إذا شاهدت الواحدة منكن صورها منشورة عبر شبكات الإنترنت وهي عارية أو في أوضاع وخلة وهنا ستكون الطامة الكبرى والمصيبة التي قد تكون نتائجها صعبة وخسارتها أصعب ونهايتها مأسوية .. وتذكرن سمعه أعراض الأسر التي وثقت بكن .. تذكرن الأمانة صعبه وخائنها جزاؤه عسير((للذكرى فقط أيتها الفتيات ))!!
;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;)