القاتل
28-04-2002, 05:28 AM
وللمرأة الصالحه التقية صفات وامارات
وتتحلى بها فهي راضيه النفس قنوعه,
لايعرف الحسد طريقه اليها تعيش في نعيم القناعه وعزها
غير ناقمة على من هن ذوات حظوظ وافرة,
لا تكلف زوجها مالا يطيق, ترضى منه بما يستطيع,
لا تغلط له القول وقت لا يملك أن يحضر لها ماتريد,
بل هي نقيض ذلك,
تهون عليه واذا ما كانت ذات مال شاركته بلا من أو تبكيت.
ولعلك أختي المسلمه
تتذكرين قصة العطاء والحب في صاحبه
القدوة والمثال في السيدة خديجة رضي الله عليها
أول أم للمؤمنين زوجة الرسول وأم أولاده
وكيف كانت تعينه في أول الدعوة
وتساعده وتسانده وتشد من أزره,
وكيف كانت تبذل مالها ونفسها في سبيل الدعوة
وكيف تحملت معه ما تعرض له من أذى المشركين,
ومقاطعة قريش لهم ومنعهم عنهم الطعام.
هل تعلمين كيف كافأها الله تعالى في الدنيا والآخرة
هي أول حب لرسوله(ص)
لم ينسها حتى انتقاله وهي اول ازواجه في الجنة
بعث لها الله جل جلاله سلامه صحبة جبريل
وتبشيرها في الآخرة ببيت من قصب اللؤلؤ لا صخب فيه
ولا نصب جزاء حبها لزوجها وخدمتها له
ولابنائه وانقاقها ما رزقها الله في سبيل نصرة زوجها
ودعوته فكان الجزاء من جنس العمل بيتا من قصب اللؤلؤ
لا صخب فيها ولا نصب.
والمرأة الصالحة الراضيه القنوع لا تفشي سر بيتها
ولا زوجها ولا تذكر زوجها
ولا تذكر زوجها في غيبته الا بالخير,
ولا تفشي ماوقع بينها وبين زوجهافي ساعة صفاء
كما تفعل بعض النساء
يحكين لصواحباتهن اسرارا لا يصح أن تنشر
أيضا لا تحكي المرأه لزوجها
عن أسرار غيرها مما تحتفظ به لنفسها
فلا تحكي له عن شكل غيرها
ولاجمالها ولا طولها وعرضها وشعرها
مما يجب أن تخفيه المرأة عن غيرها.
منقول
القاتل
وتتحلى بها فهي راضيه النفس قنوعه,
لايعرف الحسد طريقه اليها تعيش في نعيم القناعه وعزها
غير ناقمة على من هن ذوات حظوظ وافرة,
لا تكلف زوجها مالا يطيق, ترضى منه بما يستطيع,
لا تغلط له القول وقت لا يملك أن يحضر لها ماتريد,
بل هي نقيض ذلك,
تهون عليه واذا ما كانت ذات مال شاركته بلا من أو تبكيت.
ولعلك أختي المسلمه
تتذكرين قصة العطاء والحب في صاحبه
القدوة والمثال في السيدة خديجة رضي الله عليها
أول أم للمؤمنين زوجة الرسول وأم أولاده
وكيف كانت تعينه في أول الدعوة
وتساعده وتسانده وتشد من أزره,
وكيف كانت تبذل مالها ونفسها في سبيل الدعوة
وكيف تحملت معه ما تعرض له من أذى المشركين,
ومقاطعة قريش لهم ومنعهم عنهم الطعام.
هل تعلمين كيف كافأها الله تعالى في الدنيا والآخرة
هي أول حب لرسوله(ص)
لم ينسها حتى انتقاله وهي اول ازواجه في الجنة
بعث لها الله جل جلاله سلامه صحبة جبريل
وتبشيرها في الآخرة ببيت من قصب اللؤلؤ لا صخب فيه
ولا نصب جزاء حبها لزوجها وخدمتها له
ولابنائه وانقاقها ما رزقها الله في سبيل نصرة زوجها
ودعوته فكان الجزاء من جنس العمل بيتا من قصب اللؤلؤ
لا صخب فيها ولا نصب.
والمرأة الصالحة الراضيه القنوع لا تفشي سر بيتها
ولا زوجها ولا تذكر زوجها
ولا تذكر زوجها في غيبته الا بالخير,
ولا تفشي ماوقع بينها وبين زوجهافي ساعة صفاء
كما تفعل بعض النساء
يحكين لصواحباتهن اسرارا لا يصح أن تنشر
أيضا لا تحكي المرأه لزوجها
عن أسرار غيرها مما تحتفظ به لنفسها
فلا تحكي له عن شكل غيرها
ولاجمالها ولا طولها وعرضها وشعرها
مما يجب أن تخفيه المرأة عن غيرها.
منقول
القاتل