صاحب الإمتياز
27-06-2008, 02:05 PM
تدفق مشجعو كرة القدم في شوارع أسبانيا للاحتفال بفوز منتخبهم على نظيره الروسي 3/صفر بالعاصمة النمساوية فيينا مساء أمس الخميس وتأهله إلى الدور النهائي لكأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) المقامة حاليا بالنمسا وسويسرا.
وتأهل المنتخب الأسباني على حساب نظيره الروسي إلى الدور النهائي ليورو 2008 حيث يلتقي مع المنتخب الألماني بعد غد الأحد على ملعب "إرنست هابل" بفيينا.
واحتفل المشجعون الأسبان بعد الفوز الكبير لمنتخبهم بمشاعر من الفخر لكنهم أكدوا في الوقت نفسه أن المباراة النهائية تعد الخطوة الحاسمة للمنتخب الأسباني.
وخاض المنتخب الأسباني المباراة أمام روسيا وهو يسيطر عليه مشاعر التوتر والإثارة والاستمتاع ولكن في النهاية حقق هذا الانتصار الكبير ليبهج الجماهير الأسبانية التي طالما انتظرت مثل هذا الإنجاز من منتخبها.
وبينما كانت المباراة تقام في العاصمة النمساوية فيينا ، خلت شوارع المدن الأسبانية من المارة لحرص الجماهير على متابعة المباراة من الدقيقة الأولى وحتى صافرة النهاية.
واحتشد أكثر من 25 ألف مشجع في ميدان بلازا دي كولون بالعاصمة الأسبانية مدريد لمتابعة المباراة من خلال شاشة عرض عملاقة ، وكان اللون الأحمر هو السائد بين المشجعين.
وساد التوتر بين الجماهير خلال الشوط الأول ولكن ذلك تحول إلى بسمة ارتسمت على وجوه الأسبان بعدما سجل منتخبهم ثلاثة أهداف في الشوط الثاني عن طريق خافي هرنانديز ودانييل جويزا وديفيد سيلفا.
وبمجرد انتهاء المباراة احتشد المشجعون في الساحات والميادين ولم يكونوا يصدقون ما شاهدونه عبر الشاشات التليفزيونية.
ولم يكن أراجونيس يتمتع بشعبية بين الجماهير الأسبانية قبل شهور قليلة ، لكنه أصبح بطلا كبيرا لديهم بعدما قاد المنتخب لهذا الإنجاز.
وكان أراجونيس أعلن رحيله عن المنتخب الأسباني بنهاية البطولة الحالية وأعلن نادي فناربخشة التركي أنه وقع عقدا مبدئيا معه لمدة عامين ، وهو ما نفاه المدرب لاحقا.
وتأهل المنتخب الأسباني على حساب نظيره الروسي إلى الدور النهائي ليورو 2008 حيث يلتقي مع المنتخب الألماني بعد غد الأحد على ملعب "إرنست هابل" بفيينا.
واحتفل المشجعون الأسبان بعد الفوز الكبير لمنتخبهم بمشاعر من الفخر لكنهم أكدوا في الوقت نفسه أن المباراة النهائية تعد الخطوة الحاسمة للمنتخب الأسباني.
وخاض المنتخب الأسباني المباراة أمام روسيا وهو يسيطر عليه مشاعر التوتر والإثارة والاستمتاع ولكن في النهاية حقق هذا الانتصار الكبير ليبهج الجماهير الأسبانية التي طالما انتظرت مثل هذا الإنجاز من منتخبها.
وبينما كانت المباراة تقام في العاصمة النمساوية فيينا ، خلت شوارع المدن الأسبانية من المارة لحرص الجماهير على متابعة المباراة من الدقيقة الأولى وحتى صافرة النهاية.
واحتشد أكثر من 25 ألف مشجع في ميدان بلازا دي كولون بالعاصمة الأسبانية مدريد لمتابعة المباراة من خلال شاشة عرض عملاقة ، وكان اللون الأحمر هو السائد بين المشجعين.
وساد التوتر بين الجماهير خلال الشوط الأول ولكن ذلك تحول إلى بسمة ارتسمت على وجوه الأسبان بعدما سجل منتخبهم ثلاثة أهداف في الشوط الثاني عن طريق خافي هرنانديز ودانييل جويزا وديفيد سيلفا.
وبمجرد انتهاء المباراة احتشد المشجعون في الساحات والميادين ولم يكونوا يصدقون ما شاهدونه عبر الشاشات التليفزيونية.
ولم يكن أراجونيس يتمتع بشعبية بين الجماهير الأسبانية قبل شهور قليلة ، لكنه أصبح بطلا كبيرا لديهم بعدما قاد المنتخب لهذا الإنجاز.
وكان أراجونيس أعلن رحيله عن المنتخب الأسباني بنهاية البطولة الحالية وأعلن نادي فناربخشة التركي أنه وقع عقدا مبدئيا معه لمدة عامين ، وهو ما نفاه المدرب لاحقا.