جاد
01-09-2008, 10:22 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
[[ حـــمـــا تــــى ... كــــا بـــو س حـــيـــا تـــى ]] :
بالطبع لا ينطبق الموضوع على كل الحموات فكثيرن منهن ... أكيد ملاك .
فهناك حموات كثيرات أيضا كثيرا ما تكون حماة عنيفة وخاصة إذا ماكانت قد وهبت حياتها
بعد وفاة زوجها أو طلاقها منه لتنشئة إبنها أو أبنائها وكافحت فى سبيل ذلك وتحملت
الكثير .. فهى حينئذ تشعر بأنها قد صنعت كل جزء فيهم .. فهى تملكهم .. ولكن الزواج
يملكهم لزوجاتهم ببساطة هكذا .. بينما هؤلاء الزوجات لم يكن هناك عندما سهرت هى فى
أيام المرض والإمتحانات وعندما ضاق العيش وعندما كان الرجال يدورون حولها فنبذتهم
وتحملت ليالى الوحدة والألم لكى تشترى بها مستقبل هؤلاء الأبناء .
والآن :
إن الإبن يغلق عليه الباب مع هذه الإنسانة .. إنه الإمتلاك الكامل ...
لقد قالت إحدى الزوجات إنها كانت تأخذ الحمام بعد منتصف الليل أو فى الصباح الباكر بماء
كالثلج أحيانا .. تجنبا للمتاعب التى لا بد وأن تنشأ إذا ما شعرت حماتها التى تقيم معها بشيئ
فكثيرا من الحموات لا ترتاح إلا عندما تنكد عيش زوجة إبنها .. كما أن هناك من الحموات من
لا تخجل من أن تحذر إبنها مباشرة بأن الإكثار من الجماع يضعف النظر والصحة .
فالحماة وهى فى عيادة طبيب المرأة الحامل كثيرا ما تلتقط الكلام حينما تشكو المرأة
الحامل من الإجهاض المحتمل إلا التنبيه بالتوقف عن الجماع لفترة ولا يفوتها أن تكررها للتأكيد
هذه إحدى الأسباب التى تجعل الحماة عنيفة
وهناك أسباب أيضا تجعل الحماة عنيفة ولكن هذه المرة تكون الزوجة هى السبب .. كيف؟؟؟
فقد تضطر الظروف أن تعيش العروس مع حماتها كثيرا ما تدرك بعد فترة ما يرتسم على وجه
حماتها من {{ غيرة }} إذا تبادلت مع زوجها المداعبات أمامها .
فقد ذكرت إحدى حديثات الزواج أنه كان يسعدها جدا أن تضع بأصابعها فى فم زوجها على
المائدة قطعة من صنف طعام أعدته له فى إنتظار أجرها {{ قبلة }} .. ولكنها كانت تتراجع فى
وجود حماتها ... إلا أن مثل هذه الحماة قد يكون من نصيبها زوجة إبن من النوع الذى ما أن
يكتشف أن تبادل المداعبات أمام حماتها يكمدها حتى يعربد شيطان الشقاوة فى صدرها
فتتفنن فى مزيد من أنواع المداعبة والدلال مع زوجها أمام حماتها كى تبتلع هذه المزيد من
الأقراص المهدئة والمخفضة للضغط .
ومن المعروف أن الفتاة ما إن تتزوج حتى يبدأ وزنها فى الزيادة ولكن الزوجة التى تعيش مع
حماتها فإنها ينقص وزنها وذلك ما يظهر عليها فى المرحلة الأولى للزواج وخاصة إذا كان فى
المعيشة الكثير من المنغصات
وكثيرا ما يحدث أيضا من المنغصات عندما تكون الحماة ساكنة فى العمارة التى تسكن فيها
زوجة إبنها فنجد أنها قتد تتدخل فى كل صغيرة وكبيرة فى حياتهما وقد تجبرها على
تنظيف شقة حماتها قبل شقتها .. ولم تكد المسكينة تعرف معنى أن تصنع طعاما خاصا ببيتها
فقد عرفنا أن الحماة قد تكون عنيفة وعرفنا الأسباب التى تجعلها كذلك
وعرفنا أيضا كيف تكون الوزجة أيضا دافعا كبير ا لجعل الحماة عنيفة
لذلك فالزوجة الذكية هى التى تستطيع أن تكسب قلب حماتها وتجعل
حياتها كالسمن ع العسل ...
[[ حـــمـــا تــــى ... كــــا بـــو س حـــيـــا تـــى ]] :
بالطبع لا ينطبق الموضوع على كل الحموات فكثيرن منهن ... أكيد ملاك .
فهناك حموات كثيرات أيضا كثيرا ما تكون حماة عنيفة وخاصة إذا ماكانت قد وهبت حياتها
بعد وفاة زوجها أو طلاقها منه لتنشئة إبنها أو أبنائها وكافحت فى سبيل ذلك وتحملت
الكثير .. فهى حينئذ تشعر بأنها قد صنعت كل جزء فيهم .. فهى تملكهم .. ولكن الزواج
يملكهم لزوجاتهم ببساطة هكذا .. بينما هؤلاء الزوجات لم يكن هناك عندما سهرت هى فى
أيام المرض والإمتحانات وعندما ضاق العيش وعندما كان الرجال يدورون حولها فنبذتهم
وتحملت ليالى الوحدة والألم لكى تشترى بها مستقبل هؤلاء الأبناء .
والآن :
إن الإبن يغلق عليه الباب مع هذه الإنسانة .. إنه الإمتلاك الكامل ...
لقد قالت إحدى الزوجات إنها كانت تأخذ الحمام بعد منتصف الليل أو فى الصباح الباكر بماء
كالثلج أحيانا .. تجنبا للمتاعب التى لا بد وأن تنشأ إذا ما شعرت حماتها التى تقيم معها بشيئ
فكثيرا من الحموات لا ترتاح إلا عندما تنكد عيش زوجة إبنها .. كما أن هناك من الحموات من
لا تخجل من أن تحذر إبنها مباشرة بأن الإكثار من الجماع يضعف النظر والصحة .
فالحماة وهى فى عيادة طبيب المرأة الحامل كثيرا ما تلتقط الكلام حينما تشكو المرأة
الحامل من الإجهاض المحتمل إلا التنبيه بالتوقف عن الجماع لفترة ولا يفوتها أن تكررها للتأكيد
هذه إحدى الأسباب التى تجعل الحماة عنيفة
وهناك أسباب أيضا تجعل الحماة عنيفة ولكن هذه المرة تكون الزوجة هى السبب .. كيف؟؟؟
فقد تضطر الظروف أن تعيش العروس مع حماتها كثيرا ما تدرك بعد فترة ما يرتسم على وجه
حماتها من {{ غيرة }} إذا تبادلت مع زوجها المداعبات أمامها .
فقد ذكرت إحدى حديثات الزواج أنه كان يسعدها جدا أن تضع بأصابعها فى فم زوجها على
المائدة قطعة من صنف طعام أعدته له فى إنتظار أجرها {{ قبلة }} .. ولكنها كانت تتراجع فى
وجود حماتها ... إلا أن مثل هذه الحماة قد يكون من نصيبها زوجة إبن من النوع الذى ما أن
يكتشف أن تبادل المداعبات أمام حماتها يكمدها حتى يعربد شيطان الشقاوة فى صدرها
فتتفنن فى مزيد من أنواع المداعبة والدلال مع زوجها أمام حماتها كى تبتلع هذه المزيد من
الأقراص المهدئة والمخفضة للضغط .
ومن المعروف أن الفتاة ما إن تتزوج حتى يبدأ وزنها فى الزيادة ولكن الزوجة التى تعيش مع
حماتها فإنها ينقص وزنها وذلك ما يظهر عليها فى المرحلة الأولى للزواج وخاصة إذا كان فى
المعيشة الكثير من المنغصات
وكثيرا ما يحدث أيضا من المنغصات عندما تكون الحماة ساكنة فى العمارة التى تسكن فيها
زوجة إبنها فنجد أنها قتد تتدخل فى كل صغيرة وكبيرة فى حياتهما وقد تجبرها على
تنظيف شقة حماتها قبل شقتها .. ولم تكد المسكينة تعرف معنى أن تصنع طعاما خاصا ببيتها
فقد عرفنا أن الحماة قد تكون عنيفة وعرفنا الأسباب التى تجعلها كذلك
وعرفنا أيضا كيف تكون الوزجة أيضا دافعا كبير ا لجعل الحماة عنيفة
لذلك فالزوجة الذكية هى التى تستطيع أن تكسب قلب حماتها وتجعل
حياتها كالسمن ع العسل ...