ملكه بروحها
31-03-2009, 08:24 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
يسعد صباحكمــ \ ومساكمــ جميعــــا
قرات هالموضوع في منتدى وعجبني حيـــل وحبيت انقله لكم
الصوت صوتك ... والوحي ماهو وحيـًك ... لاتبدي استغرابك هذه حقيقة ملموسة داخل مجتمعاتنا الأنسانية وللأسف انها انسانية ... نعم نتعايش ونعيش ولكن ماسعينا لها اصبح نتيجة مغايرة .. نتيجة قاسية .. نتيجة يصعب التعامل معها .. كيف وأنت لم تجعل لها فراغ في مسيرة حياتك ... كيف وأنت لم تحضر لها شي .. كيف وأنت سوف تنشل ولا تستطيع الوصول لها .. بمعنى أخر .. اأنتهى !! وبسؤال أخر .. أين انت قبل هذا ؟
نحتاج الى اقناع عقولنا وأفكارنا وعواطفنا بأن لكل حدث حديث مسبق ... أما نحس به او استشعرنا على الأقل بأطرافه .. لكن العكس يحدث وبعد هذه التوقعات ينبع عن طيبة قلب خالصة .. ولكن في هذا الزمن لااقول ليس لطيبة مكان ولكن اقول لطيبة حق أن تبقى بمعناها الحقيقي .. اذا لابد ان نحمي هذه الطيب ونجعل في عقولنا بأن ليس شي مستغرب في هذا الزمان والزمن هو أنا وأنت وأنتي .. نحن من يحدث الكثير في هذا الزمن .. والأغرب اننا نحن من نستغرب من انفسنا دون الأحساس بذلك
طيبة القلب اين تقع في الثقة .. وكم تبعد عن الخيانة .. الطيبة الطريق المهلك المبكي ولكن احيااناا ... وهو الطريق الصحيح .. والحقيقة هو طريق انساني كما خلقنا الله به.
الثقة ... باب يطرق على ناقوس الستر ... باب مستغل .. مهلك .. الخطأ فيه يكون فادح .. الخروج منه يكون بنتائج سلبية . البعد منه حلم أو مستحيل .. ولكن قد يكون عكس ذلك وهذا ليس الأهم .. لأن السب اقوى نتيجة من الثناء اتعلم لما .؟.. لأننا في ذلك الوقت تتحرك كرامتك وانسانيتك
باب الثقة وباب طيبة القلب لا تجعل هالذين البابين لايفتحان معك بل يغلقان عليك .
ماجمل الأنسان بطيبة قلبه وثقته بالأخرين ... وما أسوء الأنسان بما يحمل في هذا الزمن .. وماجمل احساس الأنسان الصادق وماسوء الأحساس ( اللا حسي )النابع عن سوء تقدير بمعنى سوء النفس والقلب حتى صاحب الأحساس يموت من احساسه .. يهرب من تصرفاته . لأن تصرفاته يقودها شياطنه . جعل من نفسه الصادقة المولودة على صدق .. تربت على احاسيس شيطانية. اهلكته وأهلكت النفس التي هو المسؤل الأول عنها .
في هذا الزمن اصبحت مجتمعاتنا حسي واللاحسي .
حاسب في دنياك وانظر لها من جميع الأبواب.. لاتجعل صفاتك الحميدة تؤدي بك الى مالا يليق بك ... كن واعي وقبل ان تكون ذلك .. ضع نفسك في اخر النتائج .. لكي تبعد نظرك بعيدا وتتعامل مع الامور كما تشاء ... لاتثق بأحد ولكن اجعل الثقة بأحد ..لاتكون طيب القلب ولكن كن قلب طيب اجعل قلبك ونضوجه قبل صفته الحميدة حتى تكون على الممر الصحيح... تعايش بحذر وبتعلم.... واذا اردت النوم أحلم بأحلام سعيدة .. واذا استيقظت لاتحلم .
يسعد صباحكمــ \ ومساكمــ جميعــــا
قرات هالموضوع في منتدى وعجبني حيـــل وحبيت انقله لكم
الصوت صوتك ... والوحي ماهو وحيـًك ... لاتبدي استغرابك هذه حقيقة ملموسة داخل مجتمعاتنا الأنسانية وللأسف انها انسانية ... نعم نتعايش ونعيش ولكن ماسعينا لها اصبح نتيجة مغايرة .. نتيجة قاسية .. نتيجة يصعب التعامل معها .. كيف وأنت لم تجعل لها فراغ في مسيرة حياتك ... كيف وأنت لم تحضر لها شي .. كيف وأنت سوف تنشل ولا تستطيع الوصول لها .. بمعنى أخر .. اأنتهى !! وبسؤال أخر .. أين انت قبل هذا ؟
نحتاج الى اقناع عقولنا وأفكارنا وعواطفنا بأن لكل حدث حديث مسبق ... أما نحس به او استشعرنا على الأقل بأطرافه .. لكن العكس يحدث وبعد هذه التوقعات ينبع عن طيبة قلب خالصة .. ولكن في هذا الزمن لااقول ليس لطيبة مكان ولكن اقول لطيبة حق أن تبقى بمعناها الحقيقي .. اذا لابد ان نحمي هذه الطيب ونجعل في عقولنا بأن ليس شي مستغرب في هذا الزمان والزمن هو أنا وأنت وأنتي .. نحن من يحدث الكثير في هذا الزمن .. والأغرب اننا نحن من نستغرب من انفسنا دون الأحساس بذلك
طيبة القلب اين تقع في الثقة .. وكم تبعد عن الخيانة .. الطيبة الطريق المهلك المبكي ولكن احيااناا ... وهو الطريق الصحيح .. والحقيقة هو طريق انساني كما خلقنا الله به.
الثقة ... باب يطرق على ناقوس الستر ... باب مستغل .. مهلك .. الخطأ فيه يكون فادح .. الخروج منه يكون بنتائج سلبية . البعد منه حلم أو مستحيل .. ولكن قد يكون عكس ذلك وهذا ليس الأهم .. لأن السب اقوى نتيجة من الثناء اتعلم لما .؟.. لأننا في ذلك الوقت تتحرك كرامتك وانسانيتك
باب الثقة وباب طيبة القلب لا تجعل هالذين البابين لايفتحان معك بل يغلقان عليك .
ماجمل الأنسان بطيبة قلبه وثقته بالأخرين ... وما أسوء الأنسان بما يحمل في هذا الزمن .. وماجمل احساس الأنسان الصادق وماسوء الأحساس ( اللا حسي )النابع عن سوء تقدير بمعنى سوء النفس والقلب حتى صاحب الأحساس يموت من احساسه .. يهرب من تصرفاته . لأن تصرفاته يقودها شياطنه . جعل من نفسه الصادقة المولودة على صدق .. تربت على احاسيس شيطانية. اهلكته وأهلكت النفس التي هو المسؤل الأول عنها .
في هذا الزمن اصبحت مجتمعاتنا حسي واللاحسي .
حاسب في دنياك وانظر لها من جميع الأبواب.. لاتجعل صفاتك الحميدة تؤدي بك الى مالا يليق بك ... كن واعي وقبل ان تكون ذلك .. ضع نفسك في اخر النتائج .. لكي تبعد نظرك بعيدا وتتعامل مع الامور كما تشاء ... لاتثق بأحد ولكن اجعل الثقة بأحد ..لاتكون طيب القلب ولكن كن قلب طيب اجعل قلبك ونضوجه قبل صفته الحميدة حتى تكون على الممر الصحيح... تعايش بحذر وبتعلم.... واذا اردت النوم أحلم بأحلام سعيدة .. واذا استيقظت لاتحلم .