احلاهم كلهم
17-04-2009, 08:28 PM
السلام عليكــم
مـا أعجبني
وأقتنعتُ بـهِ نقـلته لكــم
هنا
لتعـــم الفــــائدة
0
من أكثر الأمور تعقيدا بأن لا يعلم الإنسان ما الذي يريده أو ما هو هدفه أو قد يبدأ أمورا كثيرا وهو لا يعلم الغاية التي يريدها منها 00 وهو الضياع بعينه
بكلمة تخرج من لسان احدنا قد ندمر ما بنيناه في سنين وتخسر ما لم تكن تتوقعه وقد تفقد آخرتك قبل دنياك فالحرص مطلوب وخاصة في حالات الغضب وحتى المزاح الذي لا نلقي له بال 00
نواجه بين الحين والآخر تغييرات في حياتنا تفرضها علينا الظروف وغالبا ما نواجهها بالرفض خاصة لو كانت تلك التغيرات تدفعنا من الخروج من دائرة روتين أو أسلوب حياتنا المعتادين عليه 00قد يكون هذا الرفض بسبب أننا نشعر بالأمان لأسلوب حياتنا الحالي او بمعنى آخر الخوف من المستجدات بالحياة 000واحيانا كثيرة نعتاد على تلك التغيرات 000( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم )
بين القسوة و الحزم شعرة 000 والقليل منا يعرف ذاك الفرق ، فلا تخلط بينهما فتكون قاسيا بنظر غيرك
او قد تخسر ما لا يطرأ في حسبانك 0
لا تغتر كثيرا بما تراه من تصرفات البشر او بما هم عليه أمامك فالله وحده يعلم ما يخفونه عنك 00وكم من إنسان كان داخل بيته و خارجه كالشيء وضده 000
قد يتمنى احدنا بان يكون مثل فلان من الناس 00فيحصر طموحاته و أفكاره ضمن إنجازات ذاك الشخص ولو اشتعل بطموحاته هو وسعى الى هدفه ربما كان أفضل من ذلك الشخص 000وقد لا يصل إلى مستوى ذاك الشخص000فذلك فضل الله يؤتيه من يشاء 0
لو عمل بنو البشر بكل ما ينطقون به من مثاليات وحكم لكان عالمنا مختلفا تماما 00فالحرص على الفعل و القول معاً امر مطلوب ولتكن لنا في نبينا صلى الله عليه وسلم وأصحابه أسوة حسنه فلم يقولوا شيئا إلا فعلوه فرفع الله شأنهم 0
كثيرا ما نتحدث عن أغلاط غيرنا ونرددها ونذكر إخواننا أو أبنائنا بان لا يكونوا مثل فلان من الناس فهو كذا وكذا 00 ولو سكتنا لكان خيرا لنا 00 فكم من ابن أو أخ وقعوا أو أصابهم ما أصاب من شمتنا بحالهم 0
م
ن
ق
و
ل
مـا أعجبني
وأقتنعتُ بـهِ نقـلته لكــم
هنا
لتعـــم الفــــائدة
0
من أكثر الأمور تعقيدا بأن لا يعلم الإنسان ما الذي يريده أو ما هو هدفه أو قد يبدأ أمورا كثيرا وهو لا يعلم الغاية التي يريدها منها 00 وهو الضياع بعينه
بكلمة تخرج من لسان احدنا قد ندمر ما بنيناه في سنين وتخسر ما لم تكن تتوقعه وقد تفقد آخرتك قبل دنياك فالحرص مطلوب وخاصة في حالات الغضب وحتى المزاح الذي لا نلقي له بال 00
نواجه بين الحين والآخر تغييرات في حياتنا تفرضها علينا الظروف وغالبا ما نواجهها بالرفض خاصة لو كانت تلك التغيرات تدفعنا من الخروج من دائرة روتين أو أسلوب حياتنا المعتادين عليه 00قد يكون هذا الرفض بسبب أننا نشعر بالأمان لأسلوب حياتنا الحالي او بمعنى آخر الخوف من المستجدات بالحياة 000واحيانا كثيرة نعتاد على تلك التغيرات 000( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم )
بين القسوة و الحزم شعرة 000 والقليل منا يعرف ذاك الفرق ، فلا تخلط بينهما فتكون قاسيا بنظر غيرك
او قد تخسر ما لا يطرأ في حسبانك 0
لا تغتر كثيرا بما تراه من تصرفات البشر او بما هم عليه أمامك فالله وحده يعلم ما يخفونه عنك 00وكم من إنسان كان داخل بيته و خارجه كالشيء وضده 000
قد يتمنى احدنا بان يكون مثل فلان من الناس 00فيحصر طموحاته و أفكاره ضمن إنجازات ذاك الشخص ولو اشتعل بطموحاته هو وسعى الى هدفه ربما كان أفضل من ذلك الشخص 000وقد لا يصل إلى مستوى ذاك الشخص000فذلك فضل الله يؤتيه من يشاء 0
لو عمل بنو البشر بكل ما ينطقون به من مثاليات وحكم لكان عالمنا مختلفا تماما 00فالحرص على الفعل و القول معاً امر مطلوب ولتكن لنا في نبينا صلى الله عليه وسلم وأصحابه أسوة حسنه فلم يقولوا شيئا إلا فعلوه فرفع الله شأنهم 0
كثيرا ما نتحدث عن أغلاط غيرنا ونرددها ونذكر إخواننا أو أبنائنا بان لا يكونوا مثل فلان من الناس فهو كذا وكذا 00 ولو سكتنا لكان خيرا لنا 00 فكم من ابن أو أخ وقعوا أو أصابهم ما أصاب من شمتنا بحالهم 0
م
ن
ق
و
ل