ღ اٍفـلاطـون ღ
21-04-2009, 12:27 AM
أنا هيّض عليّه طرقتٍ لمت بنا سرحان
وانا مع درب حجر اللي يعرفون العرب ذيبه
معي سكين غداري لها وسط الجراب لسان
وحازيها لسبع الليل اذا ما الله بلاني به
شبكنا واشتبكنا فالخلا ما عندنا عربان
عيونه في عراقيبي وعيني في عراقيبه *
×
×
×
مسائكم ألذّ من صحن كنافه بلدي بالقشطة والمكسرات الحلبية
من يد عذراء نجدية عايشه بعزّ ابوها وامها دلعتها . . وكفى . :090:
" إستهلال "
لم أعرف بأن للشوق سطوة
تزداد حدتها وترتسم على الأضلع
وسماً مُهيمناً ، يبيت حيث بُت ويصحو متى صحوت !
أتيت وبيدي مشعلاً يقتات من ساعدي
بعد أن كلّت سواعدي من صخب الإمتحانات الشهريه
فذاكرت وتذكرت
وعرفت بأن التاريخ حشو
والقواعد لغو
والجغرافيا قمم وقيعان فقط
والرياضيات جالبة لـ " التمغط "
ولكن المُضطر يركب الصعاب
وحتى أضمن أفضل النتائج المؤدية لنجاح " خـالد أخي الأصـغر "
أخفيت عنه هذا الإنطباع وفرضتُ عليه حصاراً ولا حصار غزّة والضفة الغربية
وعاملته بمبدأ العصى والجزرة
وقدمت له المعلومة بطريقة سهلة وبالله التوفيق .
×
×
×
تسوقني الرغبة دوماً في إشعال لُفافة من الـ " دانهيل "
عندما أهمُ بالتخطيط لأي أمرٍ ما ، كما هو الحال مع الكثير
ممن تُحيط بهم الأفكار فتتملكهم روح " القراده "
فتراه مع الناس وهو سائحاً في ملكوتٍ آخر !!
كيف لا !!
وعطلة منتصف الترم أو " موسم الهمله " - كما يطيب للبعض تسميتها - )
بعد أن أخذت وثيقة اٍجازتي من العمل ,,,
ولسان حالي كأي" خليجي " يقول . . أي الوجهة ستكون ياترى هذا العام ؟
بعد أن بكت الدار البيضاء
وكُبلت بيروت ، ووءدت دمشق ولا أعلم كيف سيؤول مصير القاهرة
والحجوزات نحوها على أشدها ؟
أيُ البلاد أولى باكتشاف خفاياها ؟
بعد أن طفتُ أرجاء الوطن ، فـ بين صيفٍ وأسعار حارقة
ومزارات يُقال بأنها سياحية لا تزيد السائح إلا فراراً نحو
بيته ، لذلك سأحاول البعد عن الحديث فيما يُسمى بالسياحة الداخلية
فلست إلا سائحاً داخلياً طول العام . :mad:
يُقال بأن المؤمن لا يعدمُ الحيلة
ولذلك وضعت في أجندتي لهذا الصيف
عدة خيارات ، حتى لا تذهب عطلتي " فشوش " !
أولاً . . زيارة المنطقة الشرقية حيث لم يسبق لي زيارتها
ومحاولة الوقوف على آبار النفط هُناك ومعرفة كيفية تكريره والمراحل
التي يمرّ بها فـ من البديهي أن يُهمني معرفة هذا المصدر الحيوي الذي شغل العالم
من شرقه إلى غربه . . وأعرف مُسبقاً بأن ذلك في " المشمش "! لذلك لن أبرح المنطقة بخفي حنين
وفي حال استحالة ذلك سأعمل على زيارة لأسواق " الراشد " ;)
والتحقق مما كان من أمرها التي أصبحت تروى في كل المجالس .
ثانياً . . الحجز لمدة اسبوع في برج " المملكة " واسبوع آخر بعده في برج " الفيصلية " بالرياض
ومعرفة النشاط الأساسي الذي يقومان به هذان البرجان وكذلك ومحاولة فك طلاسم سحر
" البراقع النجدية " | :090: قدر المُستطاع للرغبة المُلحة في انتشارها بالحجاز والـطـائف على وجه الخصوص
بعد أن أصبح الحجاب فيها مُحارب من أطياف عده قاتلهم الله أنى يؤفكون .:o
أيضاً الحاجة إلى خلق صداقات جديدة إن أمكن ممن يرتادون الأسواق بداخل تلك الأبراج |;)
فهذا السلوك الجميل أصبح مُهملاً في ضل تعارفاً هشاً تكنولوجياً
من خلال مواقع الشبكة العنكبوتية ولا حول ولا قوة إلا بالله ! :)
ثالثا . . تخصيص الإجازة بكاملها في القيام بالواجبات نحو مساعدة الاهل أمام طوفان غلاء الاسعار
ولذلك قمت بعمل " جمعية تضامنية خيرية " مع ثلة من الزملاء بعد أن شرحت لهم
الوضع المُتأزم ، فلبوا النداء ، وبذلك ضمنت الوقوف بجانب أقاربي في تلك المحنة .
رابعاً . . زواج المسيار !
، وبما أن أحد الزملاء
يعمل على التوفيق بين الراغبين في زواج المسيار ، لمعت في ذهني هذه الفكرة
والرغبة في تفعيلها خلال فترة اٍجازتي وبهذا كفيت نفسي عناء الترحال وضمان العيش بعيداً
عن حياة العزوبية والهجولة ، واكتشاف آفاق أوسع وأرحب في هذا المجال
!
لم يبق على بداية العطلة سوى بضعة أيام .!
وحتى ذلك الحين ، سأعاود الإتصال بكم ، عسى أن يكون لديكم
بعض الخيارات التي تُساعد على إنقضاء فترة هذه العطلة بسلام وطُمأنينة
أو الإجماع على الإختيار الأنسب من الإختيارات أعلاه . . فالمؤمنين أمرهم شورى .
إلى ذلك الحين كونوا في حفظ الله
بـقلمي
* بديوي الوقداني العتيبي
وانا مع درب حجر اللي يعرفون العرب ذيبه
معي سكين غداري لها وسط الجراب لسان
وحازيها لسبع الليل اذا ما الله بلاني به
شبكنا واشتبكنا فالخلا ما عندنا عربان
عيونه في عراقيبي وعيني في عراقيبه *
×
×
×
مسائكم ألذّ من صحن كنافه بلدي بالقشطة والمكسرات الحلبية
من يد عذراء نجدية عايشه بعزّ ابوها وامها دلعتها . . وكفى . :090:
" إستهلال "
لم أعرف بأن للشوق سطوة
تزداد حدتها وترتسم على الأضلع
وسماً مُهيمناً ، يبيت حيث بُت ويصحو متى صحوت !
أتيت وبيدي مشعلاً يقتات من ساعدي
بعد أن كلّت سواعدي من صخب الإمتحانات الشهريه
فذاكرت وتذكرت
وعرفت بأن التاريخ حشو
والقواعد لغو
والجغرافيا قمم وقيعان فقط
والرياضيات جالبة لـ " التمغط "
ولكن المُضطر يركب الصعاب
وحتى أضمن أفضل النتائج المؤدية لنجاح " خـالد أخي الأصـغر "
أخفيت عنه هذا الإنطباع وفرضتُ عليه حصاراً ولا حصار غزّة والضفة الغربية
وعاملته بمبدأ العصى والجزرة
وقدمت له المعلومة بطريقة سهلة وبالله التوفيق .
×
×
×
تسوقني الرغبة دوماً في إشعال لُفافة من الـ " دانهيل "
عندما أهمُ بالتخطيط لأي أمرٍ ما ، كما هو الحال مع الكثير
ممن تُحيط بهم الأفكار فتتملكهم روح " القراده "
فتراه مع الناس وهو سائحاً في ملكوتٍ آخر !!
كيف لا !!
وعطلة منتصف الترم أو " موسم الهمله " - كما يطيب للبعض تسميتها - )
بعد أن أخذت وثيقة اٍجازتي من العمل ,,,
ولسان حالي كأي" خليجي " يقول . . أي الوجهة ستكون ياترى هذا العام ؟
بعد أن بكت الدار البيضاء
وكُبلت بيروت ، ووءدت دمشق ولا أعلم كيف سيؤول مصير القاهرة
والحجوزات نحوها على أشدها ؟
أيُ البلاد أولى باكتشاف خفاياها ؟
بعد أن طفتُ أرجاء الوطن ، فـ بين صيفٍ وأسعار حارقة
ومزارات يُقال بأنها سياحية لا تزيد السائح إلا فراراً نحو
بيته ، لذلك سأحاول البعد عن الحديث فيما يُسمى بالسياحة الداخلية
فلست إلا سائحاً داخلياً طول العام . :mad:
يُقال بأن المؤمن لا يعدمُ الحيلة
ولذلك وضعت في أجندتي لهذا الصيف
عدة خيارات ، حتى لا تذهب عطلتي " فشوش " !
أولاً . . زيارة المنطقة الشرقية حيث لم يسبق لي زيارتها
ومحاولة الوقوف على آبار النفط هُناك ومعرفة كيفية تكريره والمراحل
التي يمرّ بها فـ من البديهي أن يُهمني معرفة هذا المصدر الحيوي الذي شغل العالم
من شرقه إلى غربه . . وأعرف مُسبقاً بأن ذلك في " المشمش "! لذلك لن أبرح المنطقة بخفي حنين
وفي حال استحالة ذلك سأعمل على زيارة لأسواق " الراشد " ;)
والتحقق مما كان من أمرها التي أصبحت تروى في كل المجالس .
ثانياً . . الحجز لمدة اسبوع في برج " المملكة " واسبوع آخر بعده في برج " الفيصلية " بالرياض
ومعرفة النشاط الأساسي الذي يقومان به هذان البرجان وكذلك ومحاولة فك طلاسم سحر
" البراقع النجدية " | :090: قدر المُستطاع للرغبة المُلحة في انتشارها بالحجاز والـطـائف على وجه الخصوص
بعد أن أصبح الحجاب فيها مُحارب من أطياف عده قاتلهم الله أنى يؤفكون .:o
أيضاً الحاجة إلى خلق صداقات جديدة إن أمكن ممن يرتادون الأسواق بداخل تلك الأبراج |;)
فهذا السلوك الجميل أصبح مُهملاً في ضل تعارفاً هشاً تكنولوجياً
من خلال مواقع الشبكة العنكبوتية ولا حول ولا قوة إلا بالله ! :)
ثالثا . . تخصيص الإجازة بكاملها في القيام بالواجبات نحو مساعدة الاهل أمام طوفان غلاء الاسعار
ولذلك قمت بعمل " جمعية تضامنية خيرية " مع ثلة من الزملاء بعد أن شرحت لهم
الوضع المُتأزم ، فلبوا النداء ، وبذلك ضمنت الوقوف بجانب أقاربي في تلك المحنة .
رابعاً . . زواج المسيار !
، وبما أن أحد الزملاء
يعمل على التوفيق بين الراغبين في زواج المسيار ، لمعت في ذهني هذه الفكرة
والرغبة في تفعيلها خلال فترة اٍجازتي وبهذا كفيت نفسي عناء الترحال وضمان العيش بعيداً
عن حياة العزوبية والهجولة ، واكتشاف آفاق أوسع وأرحب في هذا المجال
!
لم يبق على بداية العطلة سوى بضعة أيام .!
وحتى ذلك الحين ، سأعاود الإتصال بكم ، عسى أن يكون لديكم
بعض الخيارات التي تُساعد على إنقضاء فترة هذه العطلة بسلام وطُمأنينة
أو الإجماع على الإختيار الأنسب من الإختيارات أعلاه . . فالمؤمنين أمرهم شورى .
إلى ذلك الحين كونوا في حفظ الله
بـقلمي
* بديوي الوقداني العتيبي