number 2
02-06-2009, 08:56 AM
صحيفه شمس
http://www.arreyadi.com.sa/tmpup/4501%20(9).jpg
هـــيـبــة..( وأنــا مـالـي..!! )
مُنذ كأس العالم للأندية التي شارك فيها فريق النصر كأول فريق عربي ونال على إثرها إعجاب المُتابعين وكذلك جائزة اللعب النظيف..مُنذ ذلك التاريخ والنصر يصنع (ردة الفعل) لا (الفعل نفسه) وبهذا الصُنع تحطمت قواه..بل إن هيبته داخل الملعب وخارجه وهنت..وفي أوقات زالت..!!
عالم كرة القدم الحالي إختلطت به الأسس التي تصنع (الهيبة) لفريق فالنواحي الفنية إمتزجت مع الأدوات الإعلامية ومدى قوتها ومع الأدوات الإستثمارية والتسويقية وعقود الصفقات والتعاقدات..ولعل المُتابع الرياضي يرى أحياناً فريق كرة قدم لا يُقدم ذلك المستوى الفني المُبهر كأداء ونتائج بل يراه في طرف آخر مُهاباً إعلاميا ومادياً وله (شنته ورنته) إذا الخطب إحتدم..!!
نعم إنه عالم الكرة اليوم فلن تكون فيه واقفاً إلا إذا كانت هيبتك حاضرة وتنطق ويحسب الآخرون لك ألف حساب..ونادي النصر تحديداً كان يصنع هذه (الهيبة) بل كان هو مُصدِّرها الأوَّل فـ(الكرات العرضية) من قدم الساحر يوسف خميس وإرتقاءات جسد ورأس (الماجد) داخل الصندوق كانت هي الهيبة بكل حروفها ومعانيها..وروعة وعملقة أدآء هاشم سرور والهريفي ومحيسن ومرحوم كانت كفيلة أن تـُزيل أي تسآؤل عن الهيبة..!!
وقبل ذلك كانت قوة حجة الرمز الراحل الأمير عبدالرحمن بن سعود - يرحمه الله - وقوته في صنع نصر والدفاع عنه ووضع الأسس التي لاتقبل جدالاً في نصره لهي الهيبة بكل صنوفها..وحضارة قلم العميد محمد الدويِّش فكان إعلاماً بمفرده..!!
كانت (الهيبة) آنذاك قائمة وتتحدث وتروي قولاً وعملاً ولم يستطع أحداً أن يُوقف رواياتها..وعلى الغير المُشاهدة والإنصات ومن ثمَّ الإقتدآء..!! كل هذا ذهب ولم يبق منه إلا قلم الأستاذ العميد وهاهم عشاق قلمه وفكره يخشون من كسر قلمه..!!
النصر الآن لايصنع (الفعل) بل يصنع (ردة الفعل) وحتى (ردة الفعل) نجدها على إستحيآء ومُترددة بل لا وجود لها تحت ذريعة (وأنا مالي)..!!
هيبة فارس نجد لم ولن تعود إلا باليقين التـًّام لمسؤوليه بأن فريقهم لازال (هشاً) و(ضعيفاً)..ولن يُحييه إلا جلب لاعبين أفذاذ وليس الركض خلف لاعبين لم يتبقَّ على وداعهم الملاعب إلا سنة أو إثنتان.!!
وهيبة الفارس لن تعود إلا بـ( إعلام ) لايكون أساسه هو التحشد والوجود في صحيفة واحدة أو وسيلة إعلامية واحدة والتقوقع فيها بل يكون إعلاماً يسعى أن يكون (مُنتشرا) في وجوده و ( واحداً ) في كل قضاياه..وقبل ذلك يكون هناك (نصر) يصنع الفعل نفسه ويترك للآخرين التفرد بردود الفعل.
مـــن تــحـــت الــبـــاب
• تشمتوا كثيراً بمُفردة (يحلمون)..فدارت الأيام فـ(تواجدت)المفردة - ولن أقول عادت – في مكانها الحقيقي..كون أنها في الأساس وِضعت في غير مكانها..!!
• بعد غضبه من خروج فريقه من مُطاردة جلد منفوخ..خط قلم الكاتب العبارة التـَّالية..( لو لم يكن أفضل الألوان أزرقها لما إختاره الله لوناً للسماوات(..اللهم إهده.
هـــيـبــة..( وأنــا مـالـي..!! )
مُنذ كأس العالم للأندية التي شارك فيها فريق النصر كأول فريق عربي ونال على إثرها إعجاب المُتابعين وكذلك جائزة اللعب النظيف..مُنذ ذلك التاريخ والنصر يصنع (ردة الفعل) لا (الفعل نفسه) وبهذا الصُنع تحطمت قواه..بل إن هيبته داخل الملعب وخارجه وهنت..وفي أوقات زالت..!!
عالم كرة القدم الحالي إختلطت به الأسس التي تصنع (الهيبة) لفريق فالنواحي الفنية إمتزجت مع الأدوات الإعلامية ومدى قوتها ومع الأدوات الإستثمارية والتسويقية وعقود الصفقات والتعاقدات..ولعل المُتابع الرياضي يرى أحياناً فريق كرة قدم لا يُقدم ذلك المستوى الفني المُبهر كأداء ونتائج بل يراه في طرف آخر مُهاباً إعلاميا ومادياً وله (شنته ورنته) إذا الخطب إحتدم..!!
نعم إنه عالم الكرة اليوم فلن تكون فيه واقفاً إلا إذا كانت هيبتك حاضرة وتنطق ويحسب الآخرون لك ألف حساب..ونادي النصر تحديداً كان يصنع هذه (الهيبة) بل كان هو مُصدِّرها الأوَّل فـ(الكرات العرضية) من قدم الساحر يوسف خميس وإرتقاءات جسد ورأس (الماجد) داخل الصندوق كانت هي الهيبة بكل حروفها ومعانيها..وروعة وعملقة أدآء هاشم سرور والهريفي ومحيسن ومرحوم كانت كفيلة أن تـُزيل أي تسآؤل عن الهيبة..!!
وقبل ذلك كانت قوة حجة الرمز الراحل الأمير عبدالرحمن بن سعود - يرحمه الله - وقوته في صنع نصر والدفاع عنه ووضع الأسس التي لاتقبل جدالاً في نصره لهي الهيبة بكل صنوفها..وحضارة قلم العميد محمد الدويِّش فكان إعلاماً بمفرده..!!
كانت (الهيبة) آنذاك قائمة وتتحدث وتروي قولاً وعملاً ولم يستطع أحداً أن يُوقف رواياتها..وعلى الغير المُشاهدة والإنصات ومن ثمَّ الإقتدآء..!! كل هذا ذهب ولم يبق منه إلا قلم الأستاذ العميد وهاهم عشاق قلمه وفكره يخشون من كسر قلمه..!!
النصر الآن لايصنع (الفعل) بل يصنع (ردة الفعل) وحتى (ردة الفعل) نجدها على إستحيآء ومُترددة بل لا وجود لها تحت ذريعة (وأنا مالي)..!!
هيبة فارس نجد لم ولن تعود إلا باليقين التـًّام لمسؤوليه بأن فريقهم لازال (هشاً) و(ضعيفاً)..ولن يُحييه إلا جلب لاعبين أفذاذ وليس الركض خلف لاعبين لم يتبقَّ على وداعهم الملاعب إلا سنة أو إثنتان.!!
وهيبة الفارس لن تعود إلا بـ( إعلام ) لايكون أساسه هو التحشد والوجود في صحيفة واحدة أو وسيلة إعلامية واحدة والتقوقع فيها بل يكون إعلاماً يسعى أن يكون (مُنتشرا) في وجوده و ( واحداً ) في كل قضاياه..وقبل ذلك يكون هناك (نصر) يصنع الفعل نفسه ويترك للآخرين التفرد بردود الفعل.
مـــن تــحـــت الــبـــاب
• تشمتوا كثيراً بمُفردة (يحلمون)..فدارت الأيام فـ(تواجدت)المفردة - ولن أقول عادت – في مكانها الحقيقي..كون أنها في الأساس وِضعت في غير مكانها..!!
• بعد غضبه من خروج فريقه من مُطاردة جلد منفوخ..خط قلم الكاتب العبارة التـَّالية..( لو لم يكن أفضل الألوان أزرقها لما إختاره الله لوناً للسماوات(..اللهم إهده.
http://www.arreyadi.com.sa/tmpup/4501%20(9).jpg
هـــيـبــة..( وأنــا مـالـي..!! )
مُنذ كأس العالم للأندية التي شارك فيها فريق النصر كأول فريق عربي ونال على إثرها إعجاب المُتابعين وكذلك جائزة اللعب النظيف..مُنذ ذلك التاريخ والنصر يصنع (ردة الفعل) لا (الفعل نفسه) وبهذا الصُنع تحطمت قواه..بل إن هيبته داخل الملعب وخارجه وهنت..وفي أوقات زالت..!!
عالم كرة القدم الحالي إختلطت به الأسس التي تصنع (الهيبة) لفريق فالنواحي الفنية إمتزجت مع الأدوات الإعلامية ومدى قوتها ومع الأدوات الإستثمارية والتسويقية وعقود الصفقات والتعاقدات..ولعل المُتابع الرياضي يرى أحياناً فريق كرة قدم لا يُقدم ذلك المستوى الفني المُبهر كأداء ونتائج بل يراه في طرف آخر مُهاباً إعلاميا ومادياً وله (شنته ورنته) إذا الخطب إحتدم..!!
نعم إنه عالم الكرة اليوم فلن تكون فيه واقفاً إلا إذا كانت هيبتك حاضرة وتنطق ويحسب الآخرون لك ألف حساب..ونادي النصر تحديداً كان يصنع هذه (الهيبة) بل كان هو مُصدِّرها الأوَّل فـ(الكرات العرضية) من قدم الساحر يوسف خميس وإرتقاءات جسد ورأس (الماجد) داخل الصندوق كانت هي الهيبة بكل حروفها ومعانيها..وروعة وعملقة أدآء هاشم سرور والهريفي ومحيسن ومرحوم كانت كفيلة أن تـُزيل أي تسآؤل عن الهيبة..!!
وقبل ذلك كانت قوة حجة الرمز الراحل الأمير عبدالرحمن بن سعود - يرحمه الله - وقوته في صنع نصر والدفاع عنه ووضع الأسس التي لاتقبل جدالاً في نصره لهي الهيبة بكل صنوفها..وحضارة قلم العميد محمد الدويِّش فكان إعلاماً بمفرده..!!
كانت (الهيبة) آنذاك قائمة وتتحدث وتروي قولاً وعملاً ولم يستطع أحداً أن يُوقف رواياتها..وعلى الغير المُشاهدة والإنصات ومن ثمَّ الإقتدآء..!! كل هذا ذهب ولم يبق منه إلا قلم الأستاذ العميد وهاهم عشاق قلمه وفكره يخشون من كسر قلمه..!!
النصر الآن لايصنع (الفعل) بل يصنع (ردة الفعل) وحتى (ردة الفعل) نجدها على إستحيآء ومُترددة بل لا وجود لها تحت ذريعة (وأنا مالي)..!!
هيبة فارس نجد لم ولن تعود إلا باليقين التـًّام لمسؤوليه بأن فريقهم لازال (هشاً) و(ضعيفاً)..ولن يُحييه إلا جلب لاعبين أفذاذ وليس الركض خلف لاعبين لم يتبقَّ على وداعهم الملاعب إلا سنة أو إثنتان.!!
وهيبة الفارس لن تعود إلا بـ( إعلام ) لايكون أساسه هو التحشد والوجود في صحيفة واحدة أو وسيلة إعلامية واحدة والتقوقع فيها بل يكون إعلاماً يسعى أن يكون (مُنتشرا) في وجوده و ( واحداً ) في كل قضاياه..وقبل ذلك يكون هناك (نصر) يصنع الفعل نفسه ويترك للآخرين التفرد بردود الفعل.
مـــن تــحـــت الــبـــاب
• تشمتوا كثيراً بمُفردة (يحلمون)..فدارت الأيام فـ(تواجدت)المفردة - ولن أقول عادت – في مكانها الحقيقي..كون أنها في الأساس وِضعت في غير مكانها..!!
• بعد غضبه من خروج فريقه من مُطاردة جلد منفوخ..خط قلم الكاتب العبارة التـَّالية..( لو لم يكن أفضل الألوان أزرقها لما إختاره الله لوناً للسماوات(..اللهم إهده.
هـــيـبــة..( وأنــا مـالـي..!! )
مُنذ كأس العالم للأندية التي شارك فيها فريق النصر كأول فريق عربي ونال على إثرها إعجاب المُتابعين وكذلك جائزة اللعب النظيف..مُنذ ذلك التاريخ والنصر يصنع (ردة الفعل) لا (الفعل نفسه) وبهذا الصُنع تحطمت قواه..بل إن هيبته داخل الملعب وخارجه وهنت..وفي أوقات زالت..!!
عالم كرة القدم الحالي إختلطت به الأسس التي تصنع (الهيبة) لفريق فالنواحي الفنية إمتزجت مع الأدوات الإعلامية ومدى قوتها ومع الأدوات الإستثمارية والتسويقية وعقود الصفقات والتعاقدات..ولعل المُتابع الرياضي يرى أحياناً فريق كرة قدم لا يُقدم ذلك المستوى الفني المُبهر كأداء ونتائج بل يراه في طرف آخر مُهاباً إعلاميا ومادياً وله (شنته ورنته) إذا الخطب إحتدم..!!
نعم إنه عالم الكرة اليوم فلن تكون فيه واقفاً إلا إذا كانت هيبتك حاضرة وتنطق ويحسب الآخرون لك ألف حساب..ونادي النصر تحديداً كان يصنع هذه (الهيبة) بل كان هو مُصدِّرها الأوَّل فـ(الكرات العرضية) من قدم الساحر يوسف خميس وإرتقاءات جسد ورأس (الماجد) داخل الصندوق كانت هي الهيبة بكل حروفها ومعانيها..وروعة وعملقة أدآء هاشم سرور والهريفي ومحيسن ومرحوم كانت كفيلة أن تـُزيل أي تسآؤل عن الهيبة..!!
وقبل ذلك كانت قوة حجة الرمز الراحل الأمير عبدالرحمن بن سعود - يرحمه الله - وقوته في صنع نصر والدفاع عنه ووضع الأسس التي لاتقبل جدالاً في نصره لهي الهيبة بكل صنوفها..وحضارة قلم العميد محمد الدويِّش فكان إعلاماً بمفرده..!!
كانت (الهيبة) آنذاك قائمة وتتحدث وتروي قولاً وعملاً ولم يستطع أحداً أن يُوقف رواياتها..وعلى الغير المُشاهدة والإنصات ومن ثمَّ الإقتدآء..!! كل هذا ذهب ولم يبق منه إلا قلم الأستاذ العميد وهاهم عشاق قلمه وفكره يخشون من كسر قلمه..!!
النصر الآن لايصنع (الفعل) بل يصنع (ردة الفعل) وحتى (ردة الفعل) نجدها على إستحيآء ومُترددة بل لا وجود لها تحت ذريعة (وأنا مالي)..!!
هيبة فارس نجد لم ولن تعود إلا باليقين التـًّام لمسؤوليه بأن فريقهم لازال (هشاً) و(ضعيفاً)..ولن يُحييه إلا جلب لاعبين أفذاذ وليس الركض خلف لاعبين لم يتبقَّ على وداعهم الملاعب إلا سنة أو إثنتان.!!
وهيبة الفارس لن تعود إلا بـ( إعلام ) لايكون أساسه هو التحشد والوجود في صحيفة واحدة أو وسيلة إعلامية واحدة والتقوقع فيها بل يكون إعلاماً يسعى أن يكون (مُنتشرا) في وجوده و ( واحداً ) في كل قضاياه..وقبل ذلك يكون هناك (نصر) يصنع الفعل نفسه ويترك للآخرين التفرد بردود الفعل.
مـــن تــحـــت الــبـــاب
• تشمتوا كثيراً بمُفردة (يحلمون)..فدارت الأيام فـ(تواجدت)المفردة - ولن أقول عادت – في مكانها الحقيقي..كون أنها في الأساس وِضعت في غير مكانها..!!
• بعد غضبه من خروج فريقه من مُطاردة جلد منفوخ..خط قلم الكاتب العبارة التـَّالية..( لو لم يكن أفضل الألوان أزرقها لما إختاره الله لوناً للسماوات(..اللهم إهده.