المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لو سقطت فردة حذاءك وش تسوي بالثانية تعالوا شوفوا


ضمآي انت
16-08-2009, 02:34 PM
لو سقطت منك فردة حذاءك
.. واحدة فقط
.. أو مثلا ضاعت فردة حذاء
.. واحدة فقط ؟؟
ماذا ستفعل بالأخرى ؟
--------------------

يُحكى أن غاندي
كان يجري بسرعة للحاق بقطار
... وقد بدأ القطار بالسير
وعند صعوده القطار سقطت من قدمه إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية
وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار
!!!... فتعجب أصدقاؤه
: وسألوه
ماحملك على مافعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
: فقال غاندي الحكيم
أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما
!... فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده
! ولن أستفيد أنا منها أيضا
-------------------------

... نريد أن نعلم انفسنا من هذا الدرس
أنه إذا فاتنا شيء فقد يذهب إلى غيرنا ويحمل له السعادة
فلنفرح لفرحه ولا نحزن على مافاتنا
! فهل يعيد الحزن ما فات؟
.. كم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء
.... وننظر إلى القسم الممتلئ من الكأس
... وليس الفارغ منه

الفراشه الزرقاء
16-08-2009, 02:55 PM
بصراحه يالغلا
موضوعك في(((( القمه))))))
نحول المحن الى عطايا لاسعاد الاخرين
ذكرتيني بانسانه تم طلاقها من شخص ثري جدا جدا جداوله منصب معروف!!!
بدون سبب؟؟؟
فحولت محنتها القاسيه الى مساعده الفقراء والمحتاجين والايتام والمرضى
واحست بسعادتهم
وفي الاخير يعطيك الف عافيه
وعسااااااك عالقووووة دوووووم
ياااااااارب

http://www.rofof.com/img3/8chnri16.gif (http://www.rofof.com)

كحيلان11
18-08-2009, 10:27 AM
عزيزتي الغاااالية / ضمآي انت

كم هو جميل أن أتشرف بالحضور لهذه الصفحة التي

أشتممت عبيرك وجميل عطرك الذي خالط كلماتك

فأكسبها لمعان وبريق وكم هو شكري الخاص يسابقني

اليك ليستقر بين يديك معترفآ بجميل عقلك وفكرك

غااااليتي ضمآي انت , اذا نظر الإنسان الى ما يحدث

له في هذه الحياة يجد أن بها الكثير والكثير مما قد

لا يرضاه ولكن من نعم الله علينا أن وهبنا عقلآ يجب

أن نعتني به ليساعدنا على تحويل بعض الأمور التي

من شئنها أن لا ترضينا الى أن نجعلها قد تسعد الأخرين

فمتى ما أصابك شيء فاعلم أن هذا أمر مكتوب عليك

وقد يكون فيه خير لك فعليك بالصبر والرضى به ولا يكن

همك الضجر بل عليك ان تنظر الى أن ما اصابك قد يكون

دفع عنك أمر أكبر منه فاحمدالله عليه كما أهنيك على

جميل تلك الحكمة فسلمت لنا ولا حرمنا مما يجود به

علينا قلمك وأناملك وبكل صدق لو طبقنا كلماتك لوجدنا

أننا في راحة وسعادة ولم يعرف الحزن لقلوبنا طريقآ

الغاااالية ضمآي انت , قبل أن أطوي صفحتك هذه وجدت

أن تحاياي القلبية تريد الخروج لتصطف بين يديك وتنظر

لها عينك كما أن باقت من الورود أنثرها أمامك لتزين

كل طريق تسلكينه ودعواتي سوف تجديها تحيط بك

من كل جانب بأن يتم عليك ربي لباس الصحة والعافية

وأن تعيشي في سعادة دائمة وأن يحقق لك ربي أمانيك .

لك وووووووودي ويحيط به وووووووووردي وحفظك ربي