ღ اٍفـلاطـون ღ
18-08-2009, 03:33 AM
الآولة يالله ياللي على الامة رقيبي
ياغافر الزلات تمحي الذنوب الي عليه
وأكتب لي الجنه ليا امسيت في قبري وحيدي
مالي مهّرج غير دود القبور العامرية
يارجلي اللي ماتعدى على الحي القريبي
ونا أحمد الله يوم جاني صوابي من يديه
فيما مضى ضليت انا اسري واباري كل ذيبي
واليوم مثل الي قعّد لا شداد ولا مطيه !*
اللّـهم بآرك لنا في شــَعبان ,, وبلغنا رمضّان ياحي ياقيوم
تهنئه من القلب الي الجميع بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك
آسئل ان يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
أنه ولي ذلك والقادر عليه .
*
*
رّبما من السابق لآوانه أن ابارك بهذا الشهر... على غير العادة
كما جرت .. بيد آن شهر شعبان ,, آحد الاشهر السريعة الاٍنقضاء
وكما يـًطلق عليه في الآعراف البدوية بـ شهر (( قــصــيـّر ))
؛قـصـيّر : في مهب الريح!
<<<
تتجة القلوب والآنظار في كل عام الى هذا الشهر لاٍثامة موائد السهر والانس
لآشباع النفس بما لذ وطاب من أنواه السهر !
ولكلآَ طقوسة في اقامة تلك الحفلات!!
البعض يذهب بعائلته الا المخيمات او الاستراحات بغرض الآنتجاع _ اِن صح التعبير_
والبعض الآخر ادار بخفة متناهيه ترتيب حفلة حمراء فاقعً لونها لاتسر الناظرين:)d
آو لايستطيع أحد النظر اليها من اصله !!!
فيما يتميز البعض في الـ × شعبنة
وبدأ في عقد صلح شامل مع مالذ وطاب من الاطعمه
والشحوم الحيوانيه والنباتيه .. تحسباً لمداهمة جوع شهر رمضان المبارك !
**
يحكي لي أحدهم عن اصل فكرة هذه الشعبنه وأخبرني بأن
سكان مكة القدامى من ( الحضر ) هم من آبتدع فكرة هذه الشعبنه !
فـ ما أن ينتصف شهر رجب من كل عام , اِلا ويقوم الجميع من اهل مكة
بالخروج الا " بير مقيت"
40 كيلو شمال الحرم .. في طريقهم الى المدينة المنورة
وكآنت الحمير _أجلكم الله_ هي وسيلة النقل في ذلك الحين!
كانت الفكرة في أصلها . نابعه من اٍعتقاد ديني خاطئ وهو الاٍحتفال ببعض الاعراف والطقوس
الدينية في وقت عم الجهل فيه حتى باحة الحرم المكي الشريف.
ولأن الحمير لاتقوى على المسير كل هذه المسافة , فقد أثرو أن يسقوها
الخمر حتي تصل الى مرحلة الخروج عن الوعي:)
وهو مايُطلقق عليه في تلك الآيام بـ " الركب"
لتستطيع ان تحملهم الى بلد لم يكونوا بالغية الا بشق الانفس !
كآنت مكة المكرمة في تلك الايام تضم الكثير من المذاهب
مابين صوفية وشيعه وغيرها . ومن مذاهب الائمة الاربعه رحمهم الله
وقد عًرف ان الصوفية هم الفئة البارزة على السطح الاجتماعي آنذاك
كما هو الحاصل في أيامنا هذه !!
ولكن الفرق أنهم كانوا لايجدون حرج من اِظهار معتقداتهم بينما هم الآن بنفس
المعتقدات ولكنهم يقيمون احتفالاتهم خفية عن جميع البشر ! :01001:
ويعملون على بثها في المجتمع بـ هيئة افكار " وتقاليد"!!!!!!
بالـ اٍمكان ان تعينهم على اداء مشاعرهم
وطقوسهم الدينية كما هو حاصل مع فكرة " الشعبنه"
حيث تكون البداية
انطلاقا من شهر رجب !
هذا ماكان من أمر فكرة الشعبنه
وعودة الى زمننا هذا .. اجد بأن هذا العام بالذات أصبحت فيه الشعبنه
أمر مسلم به دون الأخذ بكنة اصل الفكرة .. منذ بداية فصل الصيف
حيث بات الجميع في " شعبنه" دائمة ولك أن ترى انواع الطقوس
المقامه في آيامه ولياليه !
أما العبد الفقير اٍلى عفو ربه فلن يقر له قرّار ولن يهنئ له جوار .. حتى
يوم بزيارة خفيفه نحو " قلب الطائف" أو " الكشميري مول " وأن كنت أفضل
عادة متجري الصغير " ثلآجة الحوية "
لأعلن أمام الملأ معاهدات السلام ومبادرات الصلح والتوطين لجميع
اللحوم الحمراء والبيضاء :d الدسمة منها والغير دسمة :) :)
وقطف ماينع مما لذ وطاب .. من علب الجلي والكاسترد
والقليل من الشوربة والمرور على " ماقفة الغنم"
لماغزلة بعض الخراف هناك! :)
آسف على الاٍطالة
مع تمنياتي للجميع بقضاء اجمل الاوقات
وكل عام والجميع بصحة وعافية
:)
*
بديوي الوقداني العتيبي
ياغافر الزلات تمحي الذنوب الي عليه
وأكتب لي الجنه ليا امسيت في قبري وحيدي
مالي مهّرج غير دود القبور العامرية
يارجلي اللي ماتعدى على الحي القريبي
ونا أحمد الله يوم جاني صوابي من يديه
فيما مضى ضليت انا اسري واباري كل ذيبي
واليوم مثل الي قعّد لا شداد ولا مطيه !*
اللّـهم بآرك لنا في شــَعبان ,, وبلغنا رمضّان ياحي ياقيوم
تهنئه من القلب الي الجميع بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك
آسئل ان يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
أنه ولي ذلك والقادر عليه .
*
*
رّبما من السابق لآوانه أن ابارك بهذا الشهر... على غير العادة
كما جرت .. بيد آن شهر شعبان ,, آحد الاشهر السريعة الاٍنقضاء
وكما يـًطلق عليه في الآعراف البدوية بـ شهر (( قــصــيـّر ))
؛قـصـيّر : في مهب الريح!
<<<
تتجة القلوب والآنظار في كل عام الى هذا الشهر لاٍثامة موائد السهر والانس
لآشباع النفس بما لذ وطاب من أنواه السهر !
ولكلآَ طقوسة في اقامة تلك الحفلات!!
البعض يذهب بعائلته الا المخيمات او الاستراحات بغرض الآنتجاع _ اِن صح التعبير_
والبعض الآخر ادار بخفة متناهيه ترتيب حفلة حمراء فاقعً لونها لاتسر الناظرين:)d
آو لايستطيع أحد النظر اليها من اصله !!!
فيما يتميز البعض في الـ × شعبنة
وبدأ في عقد صلح شامل مع مالذ وطاب من الاطعمه
والشحوم الحيوانيه والنباتيه .. تحسباً لمداهمة جوع شهر رمضان المبارك !
**
يحكي لي أحدهم عن اصل فكرة هذه الشعبنه وأخبرني بأن
سكان مكة القدامى من ( الحضر ) هم من آبتدع فكرة هذه الشعبنه !
فـ ما أن ينتصف شهر رجب من كل عام , اِلا ويقوم الجميع من اهل مكة
بالخروج الا " بير مقيت"
40 كيلو شمال الحرم .. في طريقهم الى المدينة المنورة
وكآنت الحمير _أجلكم الله_ هي وسيلة النقل في ذلك الحين!
كانت الفكرة في أصلها . نابعه من اٍعتقاد ديني خاطئ وهو الاٍحتفال ببعض الاعراف والطقوس
الدينية في وقت عم الجهل فيه حتى باحة الحرم المكي الشريف.
ولأن الحمير لاتقوى على المسير كل هذه المسافة , فقد أثرو أن يسقوها
الخمر حتي تصل الى مرحلة الخروج عن الوعي:)
وهو مايُطلقق عليه في تلك الآيام بـ " الركب"
لتستطيع ان تحملهم الى بلد لم يكونوا بالغية الا بشق الانفس !
كآنت مكة المكرمة في تلك الايام تضم الكثير من المذاهب
مابين صوفية وشيعه وغيرها . ومن مذاهب الائمة الاربعه رحمهم الله
وقد عًرف ان الصوفية هم الفئة البارزة على السطح الاجتماعي آنذاك
كما هو الحاصل في أيامنا هذه !!
ولكن الفرق أنهم كانوا لايجدون حرج من اِظهار معتقداتهم بينما هم الآن بنفس
المعتقدات ولكنهم يقيمون احتفالاتهم خفية عن جميع البشر ! :01001:
ويعملون على بثها في المجتمع بـ هيئة افكار " وتقاليد"!!!!!!
بالـ اٍمكان ان تعينهم على اداء مشاعرهم
وطقوسهم الدينية كما هو حاصل مع فكرة " الشعبنه"
حيث تكون البداية
انطلاقا من شهر رجب !
هذا ماكان من أمر فكرة الشعبنه
وعودة الى زمننا هذا .. اجد بأن هذا العام بالذات أصبحت فيه الشعبنه
أمر مسلم به دون الأخذ بكنة اصل الفكرة .. منذ بداية فصل الصيف
حيث بات الجميع في " شعبنه" دائمة ولك أن ترى انواع الطقوس
المقامه في آيامه ولياليه !
أما العبد الفقير اٍلى عفو ربه فلن يقر له قرّار ولن يهنئ له جوار .. حتى
يوم بزيارة خفيفه نحو " قلب الطائف" أو " الكشميري مول " وأن كنت أفضل
عادة متجري الصغير " ثلآجة الحوية "
لأعلن أمام الملأ معاهدات السلام ومبادرات الصلح والتوطين لجميع
اللحوم الحمراء والبيضاء :d الدسمة منها والغير دسمة :) :)
وقطف ماينع مما لذ وطاب .. من علب الجلي والكاسترد
والقليل من الشوربة والمرور على " ماقفة الغنم"
لماغزلة بعض الخراف هناك! :)
آسف على الاٍطالة
مع تمنياتي للجميع بقضاء اجمل الاوقات
وكل عام والجميع بصحة وعافية
:)
*
بديوي الوقداني العتيبي