هوى الايام
18-10-2009, 08:56 AM
(موبايلي وسياسة خالف تعرف)
قرأت في احد المنتديات الالكترونية خبراً عجيباً يملؤه الدعاية والتدليس حد القرف ، وهذا الخبر هو بمثابة تصريح للرئيس التنفيذي لشركة"موبايلي" وحيث ان بداية حديثه خرج الرجل عن طوعه ولبس لباس ضيقة وصرح بما صرح حيث قال: أن هناك 60 ألف مشترك ينتظرون عملية نقل أرقامهم إلي موبايلي ، أي أن الرجل يقصد بان هناك 60 ألف مشترك والذين قدموا من شركة الاتصالات والذي صرح بها امام الملى من اجل ان يعمل علي خلق نوعاً من الضجيج لشركته التي باتت علي شفاء جرف هار،والادهى والامر ان الكاف صرح بهذا التصريح لصحيفة اماراتيه وليس لصحيفة سعودية وهذا مايزيد الطين بله ويعلم القاصي والداني بان مثل هكذا تصريح هو لن يتسم بالشفافية والمصداقية ، ولو كان الكاف يتمتع بمصداقية لذكر في تصريحه كم عدد المتقدمين لنقل ارقامهم من الاتصالات الي موبايلي والعكس ، لكنه فقط اكتفي بمدح نفسه وشركته التي صارت تعتمد اعتماد كلي علي نشر حقائق ومعلومات واهية وتعتمد علي تسويق كلامها الذي لايسمن ولايغني من جوع ، كان علي "الكاف" بان يصرح لصحيفة سعودية كون الأمر معني بموبايلي السعودية وليس بموبايلي الإماراتية ، لكن هكذا تعودت هذه الشركة علي ان تتخذ سياسة "خالف تعرف" ربما ا ن ال 60 الف مشترك الذي تحدث عنهم الكاف في تصريحه هم من الذين يشترون بطائق موبايلي من الباعة التي تكتض بهم البطحه والخزان وغيرها من شوارع مدينة الرياض دون أي شروط تذكر فقط ماعلي العميل سوى شراء اكثر من شريحة من اجل ان يستفيد من الرصيد ومن ثم يرميها دون ابه بها وموبايلي تكتفي بذكر ارقام لااساس لها من الصحة ، ولقد عملت علي بيع شرائحها في شوارع المملكة من اجل ان تحصل علي عدد هائل من المشتركين مجهولون الهوية ، وبذلك تكون قد اخترقت قرار هئية الاتصالات وتقنية المعلومات والذي ينص علي طلب الهئية من مقدمي خدمات الاتصالات المتنقله بتحديث بيانات المشتركين ويأتي هذا الإجراء من الهيئة للحفاظ على خصوصية المشتركين، ولتفادي الشكاوى القائمة من تلقي حالات إزعاج مستمر. وتؤكد الهيئة على الجميع بأهمية عدم استخدام أي رقم مجهول الهوية، أو شرائه, أو بيعه؛ حتى لا يتعرض المخالف للمساءلة القانونية حسب الأنظمة المعمول بها.فهذا هو العدد الذي يتحدث عنه الكاف ، اقول ان استخدام الدعاية بطرق مخالفة لا يخدم الشركة بل انه يجعلها في حفرة سحيقة لايراها احد ، وموبايلي وبلا حسد استطاعت بان تنجر وراء دعاية لا تخدم نفسها بل ان تلك الدعاية تعود عليها بمشاكل وخيمه لا تحمد عقباها ، والله المستعان
قرأت في احد المنتديات الالكترونية خبراً عجيباً يملؤه الدعاية والتدليس حد القرف ، وهذا الخبر هو بمثابة تصريح للرئيس التنفيذي لشركة"موبايلي" وحيث ان بداية حديثه خرج الرجل عن طوعه ولبس لباس ضيقة وصرح بما صرح حيث قال: أن هناك 60 ألف مشترك ينتظرون عملية نقل أرقامهم إلي موبايلي ، أي أن الرجل يقصد بان هناك 60 ألف مشترك والذين قدموا من شركة الاتصالات والذي صرح بها امام الملى من اجل ان يعمل علي خلق نوعاً من الضجيج لشركته التي باتت علي شفاء جرف هار،والادهى والامر ان الكاف صرح بهذا التصريح لصحيفة اماراتيه وليس لصحيفة سعودية وهذا مايزيد الطين بله ويعلم القاصي والداني بان مثل هكذا تصريح هو لن يتسم بالشفافية والمصداقية ، ولو كان الكاف يتمتع بمصداقية لذكر في تصريحه كم عدد المتقدمين لنقل ارقامهم من الاتصالات الي موبايلي والعكس ، لكنه فقط اكتفي بمدح نفسه وشركته التي صارت تعتمد اعتماد كلي علي نشر حقائق ومعلومات واهية وتعتمد علي تسويق كلامها الذي لايسمن ولايغني من جوع ، كان علي "الكاف" بان يصرح لصحيفة سعودية كون الأمر معني بموبايلي السعودية وليس بموبايلي الإماراتية ، لكن هكذا تعودت هذه الشركة علي ان تتخذ سياسة "خالف تعرف" ربما ا ن ال 60 الف مشترك الذي تحدث عنهم الكاف في تصريحه هم من الذين يشترون بطائق موبايلي من الباعة التي تكتض بهم البطحه والخزان وغيرها من شوارع مدينة الرياض دون أي شروط تذكر فقط ماعلي العميل سوى شراء اكثر من شريحة من اجل ان يستفيد من الرصيد ومن ثم يرميها دون ابه بها وموبايلي تكتفي بذكر ارقام لااساس لها من الصحة ، ولقد عملت علي بيع شرائحها في شوارع المملكة من اجل ان تحصل علي عدد هائل من المشتركين مجهولون الهوية ، وبذلك تكون قد اخترقت قرار هئية الاتصالات وتقنية المعلومات والذي ينص علي طلب الهئية من مقدمي خدمات الاتصالات المتنقله بتحديث بيانات المشتركين ويأتي هذا الإجراء من الهيئة للحفاظ على خصوصية المشتركين، ولتفادي الشكاوى القائمة من تلقي حالات إزعاج مستمر. وتؤكد الهيئة على الجميع بأهمية عدم استخدام أي رقم مجهول الهوية، أو شرائه, أو بيعه؛ حتى لا يتعرض المخالف للمساءلة القانونية حسب الأنظمة المعمول بها.فهذا هو العدد الذي يتحدث عنه الكاف ، اقول ان استخدام الدعاية بطرق مخالفة لا يخدم الشركة بل انه يجعلها في حفرة سحيقة لايراها احد ، وموبايلي وبلا حسد استطاعت بان تنجر وراء دعاية لا تخدم نفسها بل ان تلك الدعاية تعود عليها بمشاكل وخيمه لا تحمد عقباها ، والله المستعان