دلـوعة نـ ج ــد
04-04-2010, 07:49 AM
الكاتب السعودي ورئيس المركز الإعلامي لنادي اتحاد جدة عدنان جستنية يكيل الاتهامات لعددٍ من الصحفيين السعوديين، ويبرر انتقاصه من إنجاز الهلال
http://i.arabia.eurosport.com/2010/03/31/595066-7315652-317-238.jpg
الرياض - كال الكاتب السعودي ورئيس المركز الإعلامي لنادي اتحاد جدة عدنان جستنية الاتهامات للعديد من الصحفيين السعوديين، متهماً بعض وسائل الإعلام المحلية بالإساءة له و"حسده" على مركزه المرموق.
وتحدث جستينة في حواره مع ملحق "الميدان" الصادر الجمعة عما يحاك ضده من إساءات قائلاً "منذ فترة رئاسة منصور البلوي واجهت حرباً شرسة بحكم علاقتي الممتازة مع المحررين والمراسلين الصحفيين الاتحاديين الذين كنت حريصاً على دعمهم في عملهم، إلا إن هناك من كان يتدخل في عملي ويسعى إلى خدمة صحافيين غير اتحاديين، ما تسبب في إحراجي أكثر من 30 مرة مع زملائي".
وأضاف "في الوقت نفسه وجدت أناساً صبروا علي في تلك الفترة وقدروا موقفي وصعوبة التحدي الذي واجهته من شلة الحساد، كان لابد من عودتي لأراهن من أجلهم وأدخل ساحة التحدي".
لم أشكك في لقب الهلال
أما عن تشكيكه بمصداقية لقب نادي القرن في آسيا الذي منحه الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء لنادي العاصمة الهلال، ففند الكاتب السعودي آرائه بالقول، "لم أشكك في اللقب إنما اعترضت عليه لأنه لم يكن موجوداً كإنجاز من إنجازات الفيفا وغير مسجل في سجلاته عبر موقعه الرسمي، وبعدها تمت إضافته".
وكانت الأوساط الرياضية السعودية شهدت لغطاً كبيراً العام المنصرم بعد منح الهلال لقب نادي القرن، إذ انقسم الكتاب والنقاد بين مهنئين للنادي الأزرق على إنجازه العالمي، وآخرين ذهبوا إلى التشكيك في مصداقية الجهة المانحة.
الطريقي نشاز.. والشرقي شخشيخة
بعدها ذهب جستنية للحديث عن الوسط الإعلامي السعودي والمستجدات التي طرأت على كتابه - حسب وجهة نظره.
ففي معرض إجابته عن رأيه بضيوف برنامج "خط الستة" الذي تبثه قناة أبو ظبي الرياضية قال "من وجهة نظري الخاصة، الزميل صالح الطريقي هو الوحيد النشاز في البرنامج، وهذا رأيي فيه منذ الحلقات الأولى ومكانه الطبيعي في أحد برامج الأسرة السعيدة. أما من ناحية الكتابة الصحفية، فهو صاحب فكرة لكن أسلوبه ركيك جداً".
كما ترحم رئيس المركز الإعلامي لاتحاد جدة على الكاتب عبد العزيز شرقي، معتبراً أنه "أصبح شخشيخة لا يهش ولا ينش تاركاً المهنة لزقزوق وظريفة بعد أن كان مؤسس حرية الصحافة"، فيما وصف مدير القناة الرياضية السعودية عادل عصام الدين بـ "الناقد والكاتب مجامل من أجل لقمة العيش".
http://i.arabia.eurosport.com/2010/03/31/595066-7315652-317-238.jpg
الرياض - كال الكاتب السعودي ورئيس المركز الإعلامي لنادي اتحاد جدة عدنان جستنية الاتهامات للعديد من الصحفيين السعوديين، متهماً بعض وسائل الإعلام المحلية بالإساءة له و"حسده" على مركزه المرموق.
وتحدث جستينة في حواره مع ملحق "الميدان" الصادر الجمعة عما يحاك ضده من إساءات قائلاً "منذ فترة رئاسة منصور البلوي واجهت حرباً شرسة بحكم علاقتي الممتازة مع المحررين والمراسلين الصحفيين الاتحاديين الذين كنت حريصاً على دعمهم في عملهم، إلا إن هناك من كان يتدخل في عملي ويسعى إلى خدمة صحافيين غير اتحاديين، ما تسبب في إحراجي أكثر من 30 مرة مع زملائي".
وأضاف "في الوقت نفسه وجدت أناساً صبروا علي في تلك الفترة وقدروا موقفي وصعوبة التحدي الذي واجهته من شلة الحساد، كان لابد من عودتي لأراهن من أجلهم وأدخل ساحة التحدي".
لم أشكك في لقب الهلال
أما عن تشكيكه بمصداقية لقب نادي القرن في آسيا الذي منحه الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء لنادي العاصمة الهلال، ففند الكاتب السعودي آرائه بالقول، "لم أشكك في اللقب إنما اعترضت عليه لأنه لم يكن موجوداً كإنجاز من إنجازات الفيفا وغير مسجل في سجلاته عبر موقعه الرسمي، وبعدها تمت إضافته".
وكانت الأوساط الرياضية السعودية شهدت لغطاً كبيراً العام المنصرم بعد منح الهلال لقب نادي القرن، إذ انقسم الكتاب والنقاد بين مهنئين للنادي الأزرق على إنجازه العالمي، وآخرين ذهبوا إلى التشكيك في مصداقية الجهة المانحة.
الطريقي نشاز.. والشرقي شخشيخة
بعدها ذهب جستنية للحديث عن الوسط الإعلامي السعودي والمستجدات التي طرأت على كتابه - حسب وجهة نظره.
ففي معرض إجابته عن رأيه بضيوف برنامج "خط الستة" الذي تبثه قناة أبو ظبي الرياضية قال "من وجهة نظري الخاصة، الزميل صالح الطريقي هو الوحيد النشاز في البرنامج، وهذا رأيي فيه منذ الحلقات الأولى ومكانه الطبيعي في أحد برامج الأسرة السعيدة. أما من ناحية الكتابة الصحفية، فهو صاحب فكرة لكن أسلوبه ركيك جداً".
كما ترحم رئيس المركز الإعلامي لاتحاد جدة على الكاتب عبد العزيز شرقي، معتبراً أنه "أصبح شخشيخة لا يهش ولا ينش تاركاً المهنة لزقزوق وظريفة بعد أن كان مؤسس حرية الصحافة"، فيما وصف مدير القناة الرياضية السعودية عادل عصام الدين بـ "الناقد والكاتب مجامل من أجل لقمة العيش".