المانشستراوي
13-08-2010, 07:28 PM
ظآهرة مـستديمة ..ولكنهـآ تزدآد إنتشـآراً...ويزدآدون جرأة في شهر رمضان
أخترت أن أطرح الموضوع هـنـآ لنرى آرآؤكم حول هذه الظآهرة
المساجد إنما جُعلت لذكر الله وللصلاة وقراءة القرآن...ولم تفتح لتكون متجراً للمتسولين وسوقاً
لترويج مشاكلهم ولم تبن لاستدرار المال ، وكسر قلوب المصلين ، واستعطافهم من أجل البذل
والعطاء فليست بأماكن كسب وسبل ارتزاق ، لجمع حطام الدنيا ، لذلك فهي لا تصلح مكاناً للتسول
، ورفع الصوت ولغط الكلام، بل الغاية منها أعظم من ذلك بكثير ، فالمساجد بيوت عبادة ،
ومزارع خير للآخرة ، فالأصل فيها ، إقامة ذكره جل شأنه ،....وللاسف البعض منهم محترف في
الكذب والنصب..وربما يأتيك بأوراق وعليها تواقيع وأختام..فتظن أنك أمام أفقر وأحوج خلق الله..
ولو دققت في أمره لعرفت كذبه.. قال تعالى : " في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح
له فيها بالغدو والآصال " ،
وما اقصد به هم عصابة قدر الله علي .. وكي لا اجحف بحق بعضهم اغلبهم الا من رحم الله كذابين
مع ختم البلديه على قفاه...
وحينما تنتهي من صلاتك وانت تتغرف بوردك اليومي وتسبيحك وتهليلك.. يباغتك احد تلك العصابة
قاطعاً عليك شوطاً كبيراً من وردك اليومي بغرض من الدنيا الا يغيضك هذا ..؟
فلا تكاد تصلي في مسجد إلا ويداهمك متسول وشحاذ ، ويطاردك سائل ومحتاج ، وليس العجب في هذا ،
ولكن العجب عندما ترى رجلاً أو شاباً يافعاً وهو يردد كلمات لطالما سمعناها ، ولطالما سئمناها ،
فيقف أحدهم ويردد كلمات عكف على حفظها أياماً طوالاً ، وساعات عديدة ، مدفوعاً من قبل فئة مبتزة ،
أو جهة عاطلة ، تريد المساس بأمن هذا البلد واستقراره ، وتشويه صورته
والعجيب أنك تجد بعض هؤلاء فيه فصاحة غريبة! ويقف ويزعج الناس بخطبة عصماء ويزينها
بالألفاظ الفصيحة والدعوات الرنانة..!
ويقطع عليهم ذِكرهم وتسبيحهم...
ومثل هذا لو أنه ذهب ليعمل كاتب معاريض لكان خيراً له وأقوم...!
وياخوفي بكرا يكون عدد الشحاذين والمتسولين اكثر من المتصدقين
وهناك فارق فيمن يتسول في المسجد:
فمنهم من يقطع صوته صوت الذاكرين!.. كخطيب مفوه أتقن الهمسات ثم الشهقات فالدموع
المنهمرات،، وهكذا دواليك كأنه مقطع صوتي تم تسجيله، يعيده في كل الصلوات.. أحسب أن
الأولى في مثله إسكاته مباشرة ويطالب بالجلوس مع الدعاء له بالهداية..
علاوة على عدم إعطاء أمثاله من المتسولين الملسونين الخطباء فلساً واحداً ..
أما الآخر ممن يجلس مباشرة جوار الباب دون صراخ وتمثيل، فأن كنت ولابد معطيهم فحري بأن
يعطى مبلغاً بحسب تقدير المعطي ...
والمتسولة الأنثى أولى بإعطائها لما في ذلك خير أعم ..
ولكــــن الكل يعلم مدى كراهية السوال في المساجد فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :
"إذا رأيتم الرجل يبيع أو يبتاع في المساجد فقولوا له:
لا أربح الله تجارتك"، وإذا رأيتم الرجل ينشد ضالته في المسجد فقولوا له: "لا ردها الله عليك".
وقد وردت أدلة كثيرة تنهى عن التسول، وسؤال الناس في المساجد:
حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم ) رواه البخاري ومسلم.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( من سأل الناس أموالهم تكثراً فإنما يسأل جمراً فليستقل أو ليستكثر). رواه مسلم.
وعن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( إن المسألة كدٌ يكد بها الرجل وجهه إلا أن يسأل الرجل سلطاناً أو في أمر لا بد منه ) رواه
الترمذي وقال: حسن صحيح.
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته ومن أنزلها بالله أوشك الله له بالغنى إما بموت عاجل، أو غنى عاجل )
رواه أبو داود والترمذي وقال:حسن صحيح.وعن قبيصة بن مخارق الهلالي رضي الله عنه قال:
تحملت حمالةً فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ( أقم حتى تأتينا الصدقة فنأمر لك بها،
قال: ثم قال: ( يا قبيصة إن المسألة لا تحل إلا لأحد ثلاثة، رجل تحمل حمالة فحلت له المسألة
حتى يصيبها ثم يمسك، ورجل أصابته جائحة اجتاحت ماله فحلَّت له المسألة حتى يصيب قواماً من
عيش أو قال سداداً من عيش، ورجل أصابته فاقة حتى يقوم ثلاثة من ذوي الحجا من قومه لقد
أصابت فاقة فحلت له المسألة حتى يصيب قواماً مـن عيش أو قال سداداً من عيش فما سواهن في
المسألة، يا قبيصة سحتاً يأكلها صاحبها سحتاً ) رواه مسلم.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( والذي نفسي بيده لأن
يأخذ أحدكم حبله فيحتطب على ظهره فيتصدق به على الناس: خيرٌ له من أن يأتي رجلاً فيسأله
أعطاه أو منعه ) رواه البخاري ومسلم.
إننا في هذا الوقت من الزمان ، الذي تفشى فيه الجهل ، وانتشرت فيه البطالة ، اعتدنا كل يوم وبعد
كل صلاة تقريباً على مناظر مؤذية ، ومشاهد مؤلمة ، يقوم بتمثيلها فئة من الشباب المدربين على
إتقان صناعة النصب والاحتيال بممارسة مهنة الشحاذة ، وأكل أموال الناس بالباطل ، ولهم في
ذلك أحوال وأشكال ، فمنهم من يقوم بتجبيس يده أو رجله أو أي جزء من جسده ، ومنهم من
يتصنع البلاهة والجنون...
ولكن اللي يبي يتصدق فعلاً يشوف الكناسين اللي بالشوارع اللي يقعدون بالشهور بدون رواتب
وشرط يكونون مسلمين
( تقدر تعطي غير المسلم لكن الافظلية للمسلم )
هؤلاء فيهم صدقة فعلاً والاعمال باالنيات..ولو ان الكناسين اللي في الشوارع أقدمهم على هؤلاء ..
لأنهم جاؤوا لطلب لقمة العيش بمرتب زهيد فهم من جملة المساكين قطعاً والصدقة واصلة سواء
كان مسلماً أو كافراً والمسلم مقدم.
لكن في الحقيقة الامام والخطيب قبل ان يلقي كلمة يجب أن يحصل على تصريح من وزارة الشئون
الإسلامية..
ولكن المتسولين يقومون ويلقون الخطب ويحكون تفاصيل حياتهم بدون حسيب ولارقيب لماذا لا تتم
مراقبتهم..؟؟
أذكر قصة ذكرها لي أحد المصلين :
يقول يوم فرغنا من الصلاة قام أحد المتسولين ومعاه طفل (اعاقته في كبر حجم رأس الطفل . الله
يشفيه)
يطلب الناس فأخذ الإمام المكرفون وقال ياإخوان لاأحد يعطيه شي
لأن هالشخص تكفل بعلاج الطفل أحد الخيرين لكن الرجل كان يماطل ويرفض علاجه
عصابات التسول ازدادوا لانهم لقوا رواجاً من تلك المهنة وهم في الحقيقة عصابات كبيرة يعني
لاتأخذكم العاطفة مرة وحدة
أذكر راقبتهم أكثر من مرّة ووجدت ثلاثة أشخاص بينهم رجل طاعن بالسن خرجوا الثلاثة من
المساجد القريبة من بعض
واجتمعوا عند أحد المطاعم وركبوا سيارة واحدة ( للعلم كانت السيارة جديدة واظنها مستأجرة )
ومن قصصهم أذكر قبل سنتين تقريبًا كان يتسول ولد شباب في العشرينات ومعه طفل
اللي صار اننا مسكناه وطلبنا له الدورية لأننا شكينا بالطفل اللي معه وبالفعل يوم جات الدورية وفتشّه قدامنا
لقى معاه مجموعة جولات ومبالغ كبيرة وعلى طول بلّغ العمليات وأخذهم معه في الدورية .
أخترت أن أطرح الموضوع هـنـآ لنرى آرآؤكم حول هذه الظآهرة
المساجد إنما جُعلت لذكر الله وللصلاة وقراءة القرآن...ولم تفتح لتكون متجراً للمتسولين وسوقاً
لترويج مشاكلهم ولم تبن لاستدرار المال ، وكسر قلوب المصلين ، واستعطافهم من أجل البذل
والعطاء فليست بأماكن كسب وسبل ارتزاق ، لجمع حطام الدنيا ، لذلك فهي لا تصلح مكاناً للتسول
، ورفع الصوت ولغط الكلام، بل الغاية منها أعظم من ذلك بكثير ، فالمساجد بيوت عبادة ،
ومزارع خير للآخرة ، فالأصل فيها ، إقامة ذكره جل شأنه ،....وللاسف البعض منهم محترف في
الكذب والنصب..وربما يأتيك بأوراق وعليها تواقيع وأختام..فتظن أنك أمام أفقر وأحوج خلق الله..
ولو دققت في أمره لعرفت كذبه.. قال تعالى : " في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح
له فيها بالغدو والآصال " ،
وما اقصد به هم عصابة قدر الله علي .. وكي لا اجحف بحق بعضهم اغلبهم الا من رحم الله كذابين
مع ختم البلديه على قفاه...
وحينما تنتهي من صلاتك وانت تتغرف بوردك اليومي وتسبيحك وتهليلك.. يباغتك احد تلك العصابة
قاطعاً عليك شوطاً كبيراً من وردك اليومي بغرض من الدنيا الا يغيضك هذا ..؟
فلا تكاد تصلي في مسجد إلا ويداهمك متسول وشحاذ ، ويطاردك سائل ومحتاج ، وليس العجب في هذا ،
ولكن العجب عندما ترى رجلاً أو شاباً يافعاً وهو يردد كلمات لطالما سمعناها ، ولطالما سئمناها ،
فيقف أحدهم ويردد كلمات عكف على حفظها أياماً طوالاً ، وساعات عديدة ، مدفوعاً من قبل فئة مبتزة ،
أو جهة عاطلة ، تريد المساس بأمن هذا البلد واستقراره ، وتشويه صورته
والعجيب أنك تجد بعض هؤلاء فيه فصاحة غريبة! ويقف ويزعج الناس بخطبة عصماء ويزينها
بالألفاظ الفصيحة والدعوات الرنانة..!
ويقطع عليهم ذِكرهم وتسبيحهم...
ومثل هذا لو أنه ذهب ليعمل كاتب معاريض لكان خيراً له وأقوم...!
وياخوفي بكرا يكون عدد الشحاذين والمتسولين اكثر من المتصدقين
وهناك فارق فيمن يتسول في المسجد:
فمنهم من يقطع صوته صوت الذاكرين!.. كخطيب مفوه أتقن الهمسات ثم الشهقات فالدموع
المنهمرات،، وهكذا دواليك كأنه مقطع صوتي تم تسجيله، يعيده في كل الصلوات.. أحسب أن
الأولى في مثله إسكاته مباشرة ويطالب بالجلوس مع الدعاء له بالهداية..
علاوة على عدم إعطاء أمثاله من المتسولين الملسونين الخطباء فلساً واحداً ..
أما الآخر ممن يجلس مباشرة جوار الباب دون صراخ وتمثيل، فأن كنت ولابد معطيهم فحري بأن
يعطى مبلغاً بحسب تقدير المعطي ...
والمتسولة الأنثى أولى بإعطائها لما في ذلك خير أعم ..
ولكــــن الكل يعلم مدى كراهية السوال في المساجد فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :
"إذا رأيتم الرجل يبيع أو يبتاع في المساجد فقولوا له:
لا أربح الله تجارتك"، وإذا رأيتم الرجل ينشد ضالته في المسجد فقولوا له: "لا ردها الله عليك".
وقد وردت أدلة كثيرة تنهى عن التسول، وسؤال الناس في المساجد:
حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم ) رواه البخاري ومسلم.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( من سأل الناس أموالهم تكثراً فإنما يسأل جمراً فليستقل أو ليستكثر). رواه مسلم.
وعن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( إن المسألة كدٌ يكد بها الرجل وجهه إلا أن يسأل الرجل سلطاناً أو في أمر لا بد منه ) رواه
الترمذي وقال: حسن صحيح.
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته ومن أنزلها بالله أوشك الله له بالغنى إما بموت عاجل، أو غنى عاجل )
رواه أبو داود والترمذي وقال:حسن صحيح.وعن قبيصة بن مخارق الهلالي رضي الله عنه قال:
تحملت حمالةً فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ( أقم حتى تأتينا الصدقة فنأمر لك بها،
قال: ثم قال: ( يا قبيصة إن المسألة لا تحل إلا لأحد ثلاثة، رجل تحمل حمالة فحلت له المسألة
حتى يصيبها ثم يمسك، ورجل أصابته جائحة اجتاحت ماله فحلَّت له المسألة حتى يصيب قواماً من
عيش أو قال سداداً من عيش، ورجل أصابته فاقة حتى يقوم ثلاثة من ذوي الحجا من قومه لقد
أصابت فاقة فحلت له المسألة حتى يصيب قواماً مـن عيش أو قال سداداً من عيش فما سواهن في
المسألة، يا قبيصة سحتاً يأكلها صاحبها سحتاً ) رواه مسلم.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( والذي نفسي بيده لأن
يأخذ أحدكم حبله فيحتطب على ظهره فيتصدق به على الناس: خيرٌ له من أن يأتي رجلاً فيسأله
أعطاه أو منعه ) رواه البخاري ومسلم.
إننا في هذا الوقت من الزمان ، الذي تفشى فيه الجهل ، وانتشرت فيه البطالة ، اعتدنا كل يوم وبعد
كل صلاة تقريباً على مناظر مؤذية ، ومشاهد مؤلمة ، يقوم بتمثيلها فئة من الشباب المدربين على
إتقان صناعة النصب والاحتيال بممارسة مهنة الشحاذة ، وأكل أموال الناس بالباطل ، ولهم في
ذلك أحوال وأشكال ، فمنهم من يقوم بتجبيس يده أو رجله أو أي جزء من جسده ، ومنهم من
يتصنع البلاهة والجنون...
ولكن اللي يبي يتصدق فعلاً يشوف الكناسين اللي بالشوارع اللي يقعدون بالشهور بدون رواتب
وشرط يكونون مسلمين
( تقدر تعطي غير المسلم لكن الافظلية للمسلم )
هؤلاء فيهم صدقة فعلاً والاعمال باالنيات..ولو ان الكناسين اللي في الشوارع أقدمهم على هؤلاء ..
لأنهم جاؤوا لطلب لقمة العيش بمرتب زهيد فهم من جملة المساكين قطعاً والصدقة واصلة سواء
كان مسلماً أو كافراً والمسلم مقدم.
لكن في الحقيقة الامام والخطيب قبل ان يلقي كلمة يجب أن يحصل على تصريح من وزارة الشئون
الإسلامية..
ولكن المتسولين يقومون ويلقون الخطب ويحكون تفاصيل حياتهم بدون حسيب ولارقيب لماذا لا تتم
مراقبتهم..؟؟
أذكر قصة ذكرها لي أحد المصلين :
يقول يوم فرغنا من الصلاة قام أحد المتسولين ومعاه طفل (اعاقته في كبر حجم رأس الطفل . الله
يشفيه)
يطلب الناس فأخذ الإمام المكرفون وقال ياإخوان لاأحد يعطيه شي
لأن هالشخص تكفل بعلاج الطفل أحد الخيرين لكن الرجل كان يماطل ويرفض علاجه
عصابات التسول ازدادوا لانهم لقوا رواجاً من تلك المهنة وهم في الحقيقة عصابات كبيرة يعني
لاتأخذكم العاطفة مرة وحدة
أذكر راقبتهم أكثر من مرّة ووجدت ثلاثة أشخاص بينهم رجل طاعن بالسن خرجوا الثلاثة من
المساجد القريبة من بعض
واجتمعوا عند أحد المطاعم وركبوا سيارة واحدة ( للعلم كانت السيارة جديدة واظنها مستأجرة )
ومن قصصهم أذكر قبل سنتين تقريبًا كان يتسول ولد شباب في العشرينات ومعه طفل
اللي صار اننا مسكناه وطلبنا له الدورية لأننا شكينا بالطفل اللي معه وبالفعل يوم جات الدورية وفتشّه قدامنا
لقى معاه مجموعة جولات ومبالغ كبيرة وعلى طول بلّغ العمليات وأخذهم معه في الدورية .