•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~
20-03-2011, 11:53 PM
تُعَادِل الْهِلَال وَالْإِتِحَاد سَلْبِيَّا الْيَوْم الَأَحَّد
فِي (كِلَاسِيُكُو الْسُّعُوْدِيَّة)
تُعَادِل الْهِلَال وَالاتِّحَاد فِي الْمَوَاجَهَة الَّتِي أُقِيْمَت عَلَى اسْتَاد الْمَلِك فَهِد الْدَّوْلِي بِالْرِّيَاض
وَكَان الْشَوْط الْأَوَّل قَد انْتَهَى بِالَتُعَادِل الْسَّلْبِي وَكَاد عَبْدِالْمَلِك زَيّايَه أَن يُفْتَتَح أَهْدَاف الْلِّقَاء
مِن تَسَدِيْدّة قَوِّيَّة مِن خَارِج مِنْطَقَة ال 18 أُبْعِدْهَا بِنَجَاح حُسْن الْعُتَيْبِي لِضَّرْبَة رُكْنِيَّة فِي الْدَّقِيْقَة (33)
وَسَنَحْت فُرْصَة لِيَاسِر الْقَحْطَانِي فِي نِهَايَة الْشَّوْط مِن كُرَة عَرَضِيَّة مَرَّرَها السُّوَيْدِي وِيْلْهَامْسُون
سَدَّدَهُا أَعْلَى الْمَرْمَى الِاتِّحَادِي، وَفِي الْشَّوْط الْثَّانِي تَبَادُل الْفَرِيْقَان الْعَدِيْد مِن الْهَجَمَات الْخَطِيْرَة
دُوْن أَن تُتَرْجَم إِلَى أَهْدَاف كَان آَخِرُهَا مُحَاوَلَة أَحْمَد لِسَرِقَة هَدَف لَفَرِيْقِه وَسَط غَفْلَة مِّن الْدِّفَاع الِاتِّحَادِي
حِيْنَمَا ارْتَقَى لْكُرَة مَن لِي يُوَنْغ وَأَرْسَلَهَا نَحْو الْمَرْمَى لَكِن بَرَاعَة زَايِد أَنْقَذَت فَرِيْقِه مِن هَدَف قَاتَل فِي الْدَّقِيْقَة (88)
وَفَعَل الْعُتَيْبِي الْأَمْر نَفَسَه حِيْنَمَا تَصَدَّى لِانْفِرَاد مِن نَوْنَو أُسَيِّس فِي الْدَّقِيْقَة (94)، لَيُنْهِي بَعْد ذَلِك حُكْم الْلِّقَاء
الْسِّوَيْسْرِي مُجْرَيَات الْلِّقَاء مُطْلَقا صَافِرَة الْنِّهَايَة.
وَتَم اخْتِيَار كْرِيسْتْيَان وِيْلْهَامْسُون كَأَفْضَل لَاعِب فِي الْمُبَارَاة
يَلِيْه حُسْن الْعُتَيْبِي ثُم مُهَاجِم الاتِّحَاد عَبْدِالْمَلِك زَيّايَه.
لَيُعَزِّز الْهِلَال حُظُوظُه كَثِيْرَا فِي الْفَوْز بِلَقَب الّدَوْرِي وَالاحْتِفَاظ بِه لِلْعَام الْثَّانِي عَلَى الْتَّوَّالِي
قَبْل 6 جَوْلَات مِن عُمَر الدُّوْرِي بَعْد فَرْضِه لِلَتُعَادِل الْسَّلْبِي عَلَى مُطَارَدَه عَلَى الْصَّدَارَة
فَرِيْق الاتِّحَاد مُبْقِيا (الْهِلَال) الْفَارِق بَيْنَه وَبَيْن الاتِّحَاد الَّذِي يُنَافِسُه فِي سِبَاق الْصَّدَارَة
عَلَى الْنِّقَاط السِّت حَيْث رُفِع رَصِيْدِه 46 نُقْطَة، فِي الْوَقْت الَّذِي ارْتَفَع فِيْه رَصِيْد الاتِّحَاد إِلَى 40 نُقْطَة.
بِرَآيّفِت"
مُبَارَاه نَوْعَا مَا جَيِّدَه
الْشَّوْط الْثَّانِي كَان الْهِلال مُمَيَّز أَكْثَر مِن الِاتِّحَاد
مَازَال الِاتِّحادِيِّين يُمَآرُسُون أَسَالِيْبَهُم النَجِّسِه فِي الْمَلْعَب
حُكْم نَوْعَا مَا سِيْء...رَكْلات جَزَاء & حَالِات طُرِد ..لَم يَحْسَبُهَا
أَفْضَل لَّاعِبِي الْهِلَال " عَزِيْز & الْعُتَيْبِي & وَيْلِي"
أَفْضَل لَّاعِبِي الاتِّحَاد " كْريرِي"
بآلتوٌفيق لـ آ‘لزعيمُ
فِي (كِلَاسِيُكُو الْسُّعُوْدِيَّة)
تُعَادِل الْهِلَال وَالاتِّحَاد فِي الْمَوَاجَهَة الَّتِي أُقِيْمَت عَلَى اسْتَاد الْمَلِك فَهِد الْدَّوْلِي بِالْرِّيَاض
وَكَان الْشَوْط الْأَوَّل قَد انْتَهَى بِالَتُعَادِل الْسَّلْبِي وَكَاد عَبْدِالْمَلِك زَيّايَه أَن يُفْتَتَح أَهْدَاف الْلِّقَاء
مِن تَسَدِيْدّة قَوِّيَّة مِن خَارِج مِنْطَقَة ال 18 أُبْعِدْهَا بِنَجَاح حُسْن الْعُتَيْبِي لِضَّرْبَة رُكْنِيَّة فِي الْدَّقِيْقَة (33)
وَسَنَحْت فُرْصَة لِيَاسِر الْقَحْطَانِي فِي نِهَايَة الْشَّوْط مِن كُرَة عَرَضِيَّة مَرَّرَها السُّوَيْدِي وِيْلْهَامْسُون
سَدَّدَهُا أَعْلَى الْمَرْمَى الِاتِّحَادِي، وَفِي الْشَّوْط الْثَّانِي تَبَادُل الْفَرِيْقَان الْعَدِيْد مِن الْهَجَمَات الْخَطِيْرَة
دُوْن أَن تُتَرْجَم إِلَى أَهْدَاف كَان آَخِرُهَا مُحَاوَلَة أَحْمَد لِسَرِقَة هَدَف لَفَرِيْقِه وَسَط غَفْلَة مِّن الْدِّفَاع الِاتِّحَادِي
حِيْنَمَا ارْتَقَى لْكُرَة مَن لِي يُوَنْغ وَأَرْسَلَهَا نَحْو الْمَرْمَى لَكِن بَرَاعَة زَايِد أَنْقَذَت فَرِيْقِه مِن هَدَف قَاتَل فِي الْدَّقِيْقَة (88)
وَفَعَل الْعُتَيْبِي الْأَمْر نَفَسَه حِيْنَمَا تَصَدَّى لِانْفِرَاد مِن نَوْنَو أُسَيِّس فِي الْدَّقِيْقَة (94)، لَيُنْهِي بَعْد ذَلِك حُكْم الْلِّقَاء
الْسِّوَيْسْرِي مُجْرَيَات الْلِّقَاء مُطْلَقا صَافِرَة الْنِّهَايَة.
وَتَم اخْتِيَار كْرِيسْتْيَان وِيْلْهَامْسُون كَأَفْضَل لَاعِب فِي الْمُبَارَاة
يَلِيْه حُسْن الْعُتَيْبِي ثُم مُهَاجِم الاتِّحَاد عَبْدِالْمَلِك زَيّايَه.
لَيُعَزِّز الْهِلَال حُظُوظُه كَثِيْرَا فِي الْفَوْز بِلَقَب الّدَوْرِي وَالاحْتِفَاظ بِه لِلْعَام الْثَّانِي عَلَى الْتَّوَّالِي
قَبْل 6 جَوْلَات مِن عُمَر الدُّوْرِي بَعْد فَرْضِه لِلَتُعَادِل الْسَّلْبِي عَلَى مُطَارَدَه عَلَى الْصَّدَارَة
فَرِيْق الاتِّحَاد مُبْقِيا (الْهِلَال) الْفَارِق بَيْنَه وَبَيْن الاتِّحَاد الَّذِي يُنَافِسُه فِي سِبَاق الْصَّدَارَة
عَلَى الْنِّقَاط السِّت حَيْث رُفِع رَصِيْدِه 46 نُقْطَة، فِي الْوَقْت الَّذِي ارْتَفَع فِيْه رَصِيْد الاتِّحَاد إِلَى 40 نُقْطَة.
بِرَآيّفِت"
مُبَارَاه نَوْعَا مَا جَيِّدَه
الْشَّوْط الْثَّانِي كَان الْهِلال مُمَيَّز أَكْثَر مِن الِاتِّحَاد
مَازَال الِاتِّحادِيِّين يُمَآرُسُون أَسَالِيْبَهُم النَجِّسِه فِي الْمَلْعَب
حُكْم نَوْعَا مَا سِيْء...رَكْلات جَزَاء & حَالِات طُرِد ..لَم يَحْسَبُهَا
أَفْضَل لَّاعِبِي الْهِلَال " عَزِيْز & الْعُتَيْبِي & وَيْلِي"
أَفْضَل لَّاعِبِي الاتِّحَاد " كْريرِي"
بآلتوٌفيق لـ آ‘لزعيمُ