العـطــشان
11-01-2012, 11:41 AM
غازات البطن
http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/9505_01326271160.jpg (http://www.al-amakn.net/vb)
إن الآلام الناشئة من تمدد المعدة أو الأمعاء، ومن جراء تراكم الهواء أو بعض الغازات الأخرى، يستدل عليها من تمدد البطن أو بالأصح من انتفاخ البطن ..
http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/9505_11326271160.jpg (http://www.al-amakn.net/vb)
والأطفال الرضع سواء منهم من يتغذى على لبن إلام أو الذين يرضعون من الزجاجة يبتلعون الهواء وهم يرضعون أو يشربون الحليب
وقد يسبب ذلك شيئا من المضايقة إذا لم يطردوا الهواء بإتباع (الوَثِيرَةْ) والتي يعرفها العامة (بالتكريع)، وذلك بان يحمل الطفل على الكتف ويربت على ظهره برفق مرتين في إثناء الرضاعة ومرة عند انتهائها.
وتنتج الغازات في الأمعاء عن اختمار فضلات الأطعمة مع الجراثيم
( الفلورا ) التي تنمو وتعيش في القولون بشكل طبيعي .
أسـبـابــهــــا :
• ابتلاع الهواء مع سرعة الآكل .
• الإفراط في تناول الطعام.
• الغذاء المفتقد إلى التوازن.
• الأطعمة المحتوية على توابل حريفة, تناول الأطعمة الفاسدة.
• شرب الماء خلال تناول الطعام.
• تناول المشروبات الغازية.
• تناول الطعام في حالة التعب أو التوتر العاطفي.
• تناول الأطعمة التي لم تهضم جيداً وتخلف ورائها البقايا التي تختمر مثل البصل والفول والملفوف .
• تناول بعض المشروبات المحتوية على الخميرة كالبيرة .
• كثرة تناول الحليب ومشتقاته كالا جبان والألبان .
• كثرة تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب والخضراوات .
* ويمكن تفريج المضايقة باستعمال واحد من بضعة علاجات بسيطة مثل تناول ملء ملعقة صغيرة من بكربونات الصودا المذابة بالماء.
* أو ملء كوب من الماء المُكَرْبَنْ البسيط.
* وإذا كانت (الكُرْبَةْ) ناشئة من تعاطي الأسبرين من اجل برد أو صداع فان بكربونات الصودا على النحو المدلول عليه آنفا قد تكون مجدية وعملية.
* أو يمكن للمرء إن يتحول عن استعمال الأسبرين العادي إلى الأسبرين (المصدود) بدلا منه وهو هذا النوع من الأسبرين الذي لا ينتج عنه إي غازات، والذي يباع بالصيدليات.
* والحقن الشرجية والمسهلات وغير ذلك من أساليب المعالجة الذاتية المباشرة الأقوى مفعولا قد تكون عديمة الجدوى وضارة.
* وفي جميع حالات آلام المعدة أو البطن، فانه يكون ثمة احتمال بوجود قرحة أو التهاب زائدة دودية أو حالة ما أخرى خطيرة.
ربما تفاقمت تفاقما زريعا من جراء العلاج الذاتي كما ذكرنا من قبل
(أي إن المريض يعالج نفسه تلقائيا دون الرجوع إلى الطبيب) وأن الآلام الحادة الكثيرة المعاودة
للمريض خصوصا إذا كانت شديدة تتطلب العناية الطبية والتخصصية بأسرع ما يمكن.
دمتم بصحه وعافيه
العطشان
http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/9505_01326271160.jpg (http://www.al-amakn.net/vb)
إن الآلام الناشئة من تمدد المعدة أو الأمعاء، ومن جراء تراكم الهواء أو بعض الغازات الأخرى، يستدل عليها من تمدد البطن أو بالأصح من انتفاخ البطن ..
http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/9505_11326271160.jpg (http://www.al-amakn.net/vb)
والأطفال الرضع سواء منهم من يتغذى على لبن إلام أو الذين يرضعون من الزجاجة يبتلعون الهواء وهم يرضعون أو يشربون الحليب
وقد يسبب ذلك شيئا من المضايقة إذا لم يطردوا الهواء بإتباع (الوَثِيرَةْ) والتي يعرفها العامة (بالتكريع)، وذلك بان يحمل الطفل على الكتف ويربت على ظهره برفق مرتين في إثناء الرضاعة ومرة عند انتهائها.
وتنتج الغازات في الأمعاء عن اختمار فضلات الأطعمة مع الجراثيم
( الفلورا ) التي تنمو وتعيش في القولون بشكل طبيعي .
أسـبـابــهــــا :
• ابتلاع الهواء مع سرعة الآكل .
• الإفراط في تناول الطعام.
• الغذاء المفتقد إلى التوازن.
• الأطعمة المحتوية على توابل حريفة, تناول الأطعمة الفاسدة.
• شرب الماء خلال تناول الطعام.
• تناول المشروبات الغازية.
• تناول الطعام في حالة التعب أو التوتر العاطفي.
• تناول الأطعمة التي لم تهضم جيداً وتخلف ورائها البقايا التي تختمر مثل البصل والفول والملفوف .
• تناول بعض المشروبات المحتوية على الخميرة كالبيرة .
• كثرة تناول الحليب ومشتقاته كالا جبان والألبان .
• كثرة تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب والخضراوات .
* ويمكن تفريج المضايقة باستعمال واحد من بضعة علاجات بسيطة مثل تناول ملء ملعقة صغيرة من بكربونات الصودا المذابة بالماء.
* أو ملء كوب من الماء المُكَرْبَنْ البسيط.
* وإذا كانت (الكُرْبَةْ) ناشئة من تعاطي الأسبرين من اجل برد أو صداع فان بكربونات الصودا على النحو المدلول عليه آنفا قد تكون مجدية وعملية.
* أو يمكن للمرء إن يتحول عن استعمال الأسبرين العادي إلى الأسبرين (المصدود) بدلا منه وهو هذا النوع من الأسبرين الذي لا ينتج عنه إي غازات، والذي يباع بالصيدليات.
* والحقن الشرجية والمسهلات وغير ذلك من أساليب المعالجة الذاتية المباشرة الأقوى مفعولا قد تكون عديمة الجدوى وضارة.
* وفي جميع حالات آلام المعدة أو البطن، فانه يكون ثمة احتمال بوجود قرحة أو التهاب زائدة دودية أو حالة ما أخرى خطيرة.
ربما تفاقمت تفاقما زريعا من جراء العلاج الذاتي كما ذكرنا من قبل
(أي إن المريض يعالج نفسه تلقائيا دون الرجوع إلى الطبيب) وأن الآلام الحادة الكثيرة المعاودة
للمريض خصوصا إذا كانت شديدة تتطلب العناية الطبية والتخصصية بأسرع ما يمكن.
دمتم بصحه وعافيه
العطشان