nore
07-04-2012, 06:59 AM
يسعد صباحكم بــ كل خير يارب
وانا اقراء في الخواطر اعجبتني خاطره جميله
قلت تشاركوني جمالها يا احباء
. .
منذ لقائي الأول بك
و أنا أعشق السوبر ماركت كثيراً
لأنه مكان التقائي ب بحر عينيك الدافئ
و شعرك الاسود الكثيف
و ابتسامتك النقيه
و لكن ما يخنق قلبي حينها ان ابتسامتك
لم تكن لي وحدي أو لاهتمامك بي
فهي تعتبر جزء من وظيفتك
نعم حبي له كان من طرف واحد
كان من طرفي أنا فقط
هو لم يشعر بإي شي
فـ أنا لم أكن املك القدره للاعتراف له
كنت أهيم ب نظراته العميقه
و اتمنى أن تتخلل اصابع يدي شعره الكثيف
و أمسح ب اطراف اصابعي عروق يده البارزه
اسمع صوته ينطق بإسمي و يُتبعه ب كلمات الحُب
بدل من ان يُسمعني في كل مره
( كيف اقدر اساعدك اختي ) !!!!!
كُنت في كل مره أحاول ان الفت نظرك الي
أبتعد عن من حولي لكي اتصرف أمامك بكل ثقه و وقار
اقترب منك واحاول ان ارتدي قناع الغباء والجهل
اخترع الكلمات حتى اسألك و اُروي سمعي ب صوتك العذب
حتى لو كانت كلماتك :
( ب نهايه الممر اختي )
على الرغم من الغصه التي تخنق قلبي
الأ اني اكون سعيده
لاني اعلم ان طريقتك هذه بالتعامل عامه ولجميع السائلين
هنا فقط تعتريني طمأنينه
و اعاود ادراجي سريعاً للمنزل
حتى لا يختفي صدى كلماتك من اُذني
و كي لا اسمع صوتاً بعدك
* أحيا بها حتى موعد الزياره التاليه
ولا اخفي عليك كانت الايام تمر علي كدهور
كنت اتصنع الكذب والحاجه لاهلي حتى يسمحو لي
ب زياره اخرى للسوبر ماركت
ارتدي اجمل ثيابي مع ثقتي التامه بانك لن تراها
ولكن يكفيني اني سأقف بها امامك
وعندما اصل . . تبدأ عيناي في رحله البحث السريعه عنك
كُنت اجدك بسرعه لان قلبي يكون دليلي حينها
أحمل اقرب بضاعه من يدي
و اقترب منك ب حجه
( لوسمحت السعر مو واضح )
و كم كان قلبي يطير فرحاً عندما تنطق
( دقايق اسأل و راجع لك )
ف مسأله انك ستعود لي و لاجلي
تسعدني لا بل تقتلني
مع علمي انك لم تقصدها وانها طريقتك المعتاده
لكني كنت أنتظرك على احر من الجمر
حتى تعود لي و ابتسامتك التي ادمنتها
تزيين شفتيك وتقول
( المعذره اختي على التأخير سعرها 50 ريال )
فوراً ترتسم على شفتاي اكبر ابتسامه عرفها التاريخ
حتى لو لم تكن تراها انت . . فهي تسعدني لانها لاجلك
لكن اللحظات السعيده لا تدم طويلاً
فـ في يوم لم يظهر فيه شمس
جئت مسرعهً ل مكانك كعادتي
و كم كانت صدمتي عظيمه و أنا ارى مكانك
شخصاً اخر
توقعت انه استلم الوظيفه عنك
كنت اود ان اصرخ حينها
ركضت كالمجنونه ابحث عنك في كل اروقة المحل
علني المح طيفك و يرتاح قلبي
و لكن لا جدوى لم اجدك
توجهت فوراً لـ خدمه العملاء اردت سؤالهم عنك
فجأه . . توقفت في نصف طريقي و أنا اتذكر اني لا اعرف اسمك حتى
كيف سـ اسأل عنك !!!
عندها فقط / خيم الحزن على قلبي
لاني تيقنت حقاً اني فقدتك للابد !!!
لا أخفي عليك لم تنقطع زياراتي عن ذلك المكان
بل ازدادت !
في كل مره كنت ادخل فيها المحل بعدك
كنت ارسم على شفتاي ابتسامه جميله
و اسرع لمكانك المعتاد
و لكن سرعان ماتذوب الابتسامه عندما لا اجدك
كنت دائما انظر لمكان جلوسك المفضل
و اغمض عيناي و اتذكر
ابتسامتك الجميله
و نظراتك الشامله لجميع الزوار
و عروق يدك
نعم هي الاخرى اذكرها لاني كنت اعشقها جداً
كُنت قلقه عليك كثيراً
فأنا لا أعلم سبب تركك لهذه الوظيفه
اهو لوجود بديل او بسبب مرضك لا سمح الله
كنت ادعي لك دائماً ب قلبي الصغير
ان يبقيك الله بإفضل حال و يبعدك عن كل مكروه و يرزقك من واسع فضله
إيها المجهول كُن بخير لأجلي !!
اتمنى تحوز على اعجابكم مثلي :)
وانا اقراء في الخواطر اعجبتني خاطره جميله
قلت تشاركوني جمالها يا احباء
. .
منذ لقائي الأول بك
و أنا أعشق السوبر ماركت كثيراً
لأنه مكان التقائي ب بحر عينيك الدافئ
و شعرك الاسود الكثيف
و ابتسامتك النقيه
و لكن ما يخنق قلبي حينها ان ابتسامتك
لم تكن لي وحدي أو لاهتمامك بي
فهي تعتبر جزء من وظيفتك
نعم حبي له كان من طرف واحد
كان من طرفي أنا فقط
هو لم يشعر بإي شي
فـ أنا لم أكن املك القدره للاعتراف له
كنت أهيم ب نظراته العميقه
و اتمنى أن تتخلل اصابع يدي شعره الكثيف
و أمسح ب اطراف اصابعي عروق يده البارزه
اسمع صوته ينطق بإسمي و يُتبعه ب كلمات الحُب
بدل من ان يُسمعني في كل مره
( كيف اقدر اساعدك اختي ) !!!!!
كُنت في كل مره أحاول ان الفت نظرك الي
أبتعد عن من حولي لكي اتصرف أمامك بكل ثقه و وقار
اقترب منك واحاول ان ارتدي قناع الغباء والجهل
اخترع الكلمات حتى اسألك و اُروي سمعي ب صوتك العذب
حتى لو كانت كلماتك :
( ب نهايه الممر اختي )
على الرغم من الغصه التي تخنق قلبي
الأ اني اكون سعيده
لاني اعلم ان طريقتك هذه بالتعامل عامه ولجميع السائلين
هنا فقط تعتريني طمأنينه
و اعاود ادراجي سريعاً للمنزل
حتى لا يختفي صدى كلماتك من اُذني
و كي لا اسمع صوتاً بعدك
* أحيا بها حتى موعد الزياره التاليه
ولا اخفي عليك كانت الايام تمر علي كدهور
كنت اتصنع الكذب والحاجه لاهلي حتى يسمحو لي
ب زياره اخرى للسوبر ماركت
ارتدي اجمل ثيابي مع ثقتي التامه بانك لن تراها
ولكن يكفيني اني سأقف بها امامك
وعندما اصل . . تبدأ عيناي في رحله البحث السريعه عنك
كُنت اجدك بسرعه لان قلبي يكون دليلي حينها
أحمل اقرب بضاعه من يدي
و اقترب منك ب حجه
( لوسمحت السعر مو واضح )
و كم كان قلبي يطير فرحاً عندما تنطق
( دقايق اسأل و راجع لك )
ف مسأله انك ستعود لي و لاجلي
تسعدني لا بل تقتلني
مع علمي انك لم تقصدها وانها طريقتك المعتاده
لكني كنت أنتظرك على احر من الجمر
حتى تعود لي و ابتسامتك التي ادمنتها
تزيين شفتيك وتقول
( المعذره اختي على التأخير سعرها 50 ريال )
فوراً ترتسم على شفتاي اكبر ابتسامه عرفها التاريخ
حتى لو لم تكن تراها انت . . فهي تسعدني لانها لاجلك
لكن اللحظات السعيده لا تدم طويلاً
فـ في يوم لم يظهر فيه شمس
جئت مسرعهً ل مكانك كعادتي
و كم كانت صدمتي عظيمه و أنا ارى مكانك
شخصاً اخر
توقعت انه استلم الوظيفه عنك
كنت اود ان اصرخ حينها
ركضت كالمجنونه ابحث عنك في كل اروقة المحل
علني المح طيفك و يرتاح قلبي
و لكن لا جدوى لم اجدك
توجهت فوراً لـ خدمه العملاء اردت سؤالهم عنك
فجأه . . توقفت في نصف طريقي و أنا اتذكر اني لا اعرف اسمك حتى
كيف سـ اسأل عنك !!!
عندها فقط / خيم الحزن على قلبي
لاني تيقنت حقاً اني فقدتك للابد !!!
لا أخفي عليك لم تنقطع زياراتي عن ذلك المكان
بل ازدادت !
في كل مره كنت ادخل فيها المحل بعدك
كنت ارسم على شفتاي ابتسامه جميله
و اسرع لمكانك المعتاد
و لكن سرعان ماتذوب الابتسامه عندما لا اجدك
كنت دائما انظر لمكان جلوسك المفضل
و اغمض عيناي و اتذكر
ابتسامتك الجميله
و نظراتك الشامله لجميع الزوار
و عروق يدك
نعم هي الاخرى اذكرها لاني كنت اعشقها جداً
كُنت قلقه عليك كثيراً
فأنا لا أعلم سبب تركك لهذه الوظيفه
اهو لوجود بديل او بسبب مرضك لا سمح الله
كنت ادعي لك دائماً ب قلبي الصغير
ان يبقيك الله بإفضل حال و يبعدك عن كل مكروه و يرزقك من واسع فضله
إيها المجهول كُن بخير لأجلي !!
اتمنى تحوز على اعجابكم مثلي :)