|
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
جزيت خيرا اخي فلسفه
حقيقه شرح بسيط لكن تبين لي اشياء كثيره كنت قد نسيتها وتذكرتها الان اسال الله لك راحة تدوم اخي ربي يسعدك |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
تَحِيّه طَيْبَه تُحَمِّل عِطْر مِن اورْكَيديّا تُزَف الَى الاسْتَاذ عِطْر الْرَّحِيْل الَّذِي جَعَل لِتَمَيُّزِه رِوَايَه وَلنَقَشِه هَمْس تَتَرَاقَص مِن أَجْلِه عِبَارَات الْبَوْح بِكُل شَجَن وَجَاذِبْيَه مَا اسْعَدَنِي بِمَا رَأَيْت وَمَا خَطَّتْه يَمِيْنِك مِن رَوْعَة اسْتَاذِي الْكَرِيْم تَرَدَّدْت كَثِيْرَا فِي الْتَّعْبِيْر عَمَّا يَخْتَلِج الْنَفْس مِن رَغْبَة وَلَكِن كُلِّي ثِقَه أَنَّك سَتَمُد لِي يَد الْعَوْن وَالمُساعِدِه لَدَي زُمَيْلَة تُعَانِي عَدَم مَقَدَّرَتَهَا عَلَى الْكِتَابَه اي انَّهَا لَا تُجِيْد الْكِتَابَه بِشَكْل صَحِيْح حَاوَلَت ان اساعْدَهَا وَلَكِن افْتَقَر الَى بَعْض الْامُوْر فَهَل لَك ان تُسَاعِدَنِي فِي زَرْع بُذُوْر جَمَالِيَّات الْلُّغَه فِي نَفْسِهَا ارْغَب مِنْك بِتَوْجِيْهِي بِاوَّل عَمِل اقُوْم بِه وَعِنْدَمَا انْتَهَي مِنْه سَأُخْبِرُك لِنَبْدَأ الْخَطْوَه الْثَّانِيَه ان كَان طَلَبِي يُسَبِّب لَك ضَيِّقَا او حَرَجا فَأَنَا اعْفِيك مِنْه وَيَكْفِيْنِي شَرَفَا حُضُوْرِي لاصَافِح اطْلَالَتِك الْمَلَائِكِيَّة الَّتِي اسْتَنْشَقْت هَمْسَهَا الْمُلَوَّن بِأُلَوَّن الْطَّيْف تُقْبَل مِنِّي بَاقَة وَرَد امْتَزَجَت بِبَيَاض قَلْبِك وَجَمَال نَسْجُك أُخْتِك فِي الْلَّه رَاقِيَه فِي حُضُوْرِهَا |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
العُذرُ / مِنكُمْ ألتَمسُ ، عَلىْ التَأخِيرِ أكَلتَنِيْ بَرَاغِيثُ الظُروفِ. ، قُبلَةٌ ، بِـ رُشَاشَاتِ عِطرٍ تُطبَعُ علىْ قَامَاتِ الأحرفِ الزَائِرةِ . ، ، للحدَيثُ بَقيةٌ / بِـ إذنِ ربُ البَريةِ . أستودِعُكمْ / مَنْ لاتَضيعُ بِحفظهِ الوَدَائِـعُ . |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
ليتَ أيَامِي حُلُمٌ كمَا اعتَقدتْ آنفَاً ، بَحثُتُ جَيدَاً عَنْ الكَلمةِ فلمْ أجد لهَا أصلاً فِيْ العَربيةِ ، هِيَ كلمةٌ عَآميةٌ تَتدَاولهَا الألسُنُ. شُكراً لِـ رُوحُكِ مَا رَقرَقتْ بالحُبِ زُرقُ الجدَاولِ . ، رَاقِيةٌ فِيْ حُضورِهَا شُكراً لِـ إطرائِكِ ، وَبدِيعُ بَيانَكِ ليتَنيْ استَحقُ بعَضاً مِنهُ . . ! ، قَبلَ أنْ أُجيبُكِ ، ليْ وَقفةٌ مَعَ انتِهاكِ المُفردة : اقتباس:
ألِمِثلِيْ يُقالُ هَذَا . . ! أهلاً بكِ / مَتَى أحببتِ ، وَخَالِقُ أبرَاجِ السمَاءِ أسعدُ بِكُمْ ، وَلا أملكُمْ حَتَىْ أمَلُ الكِتَابَ والوَرَقَةَ ، وَتمل العَصَافِيرُ الشَقشَقة. ، الـ رَاقِيةُ وَالحَقُ أحق أنْ يُقَال شُموخٌ / فِيْ زَمنٍ ، بِهِ يَتردَى القلبُ مِنْ ألمهِ أُحَيي فِيكِ هَذَا الفِكر النَير ، وَهَذهِ الهِمةُ العَظيمَة التِيْ تُثبتُ بمَا لايدع مَجالاً للشَكِ ، أنَّكِ امرأةٌ مِنْ نُورٍ كَـ كَوكَبٍ دُرِّي فَـ بُورِكَ هَذَا الفِكرُ وَحَامِلهُ . ، العَربيةُ يَانَقية كَمَا عَنونتُ لِـ وَرقتِيْ هَذهِ ، بِـ قَولِ شَاعرِ النِيلِ ابنُ إبرَاهِيم حِينَ تحدثَ علىْ لسَانِ الفُصحىَ فِيْ دُرتهِ : أنَا البَحرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرُ كَامِنٌ * فَهلْ سألوا الغَوَّاص عَنْ صَدَفَاتِيْ . . ! ( صَدَفَةٌ ) / أهُناكَ أجملُ مِمَا كَانْ ، لا وَمنْ ألهمَهُ الفَصَاحَةَ وَالبيَانْ الفُصحىْ / وَقِصَةُ عِشقٍ وَهُيامٍ ، يَسرقُ الوَسَنَ مِنْ أطرَافِ الأجفَانِ عِشقٌ : يَسخرُ مِنْ سُهدِ البَدرِ بِـ سَمَاه ، وَمِنْ عِشِقِ المَجنُونِ لِـ لَيلاه . ، الرَاقِيَةُ :أعلمُ أننيْ لو استَطرَدتُ ، ل فَترتْ منكُمْ عزَائِمُ الصَبرِ وَنفدتْ مِنْ أرقمِيْ قَطرَاتُ الحِبرِ سَأكونُ مَعكِ بِـ رَوَابِطٍ ذَهبِيةٍ ، عَن الكِتَابَةِ الإملائِيةِ وَبعْض مِنْ جُنونِ الفُصحَى . . بِإذنِ اللهِ عَلهَا تَفِ بِمَا تَرجَينَ وَأرجِيْ سَكِينَةٌ وَاطمِئنَانٌ رَزقكِ خَالِقُ الجِنَانِ . |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
قرات اكثر من مرة و تردد ت كثيرا من الدخول والرد لعدم اجادتى للغة العربية
فوجدت طرح قيم وله مغزى عميق وهو احياء لغتنا الجميلة ومساعدة من هم مثلى جزاك الله كل خير |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
؛ٌ؛ٌ][؛ٌفَلسَــفَةٌ؛ٌ][؛ٌ؛ٌ تَحِيّه طَيْبَه انْثُرْهَا مِن تَمَيَّز مُفْرَدَتُك وَعِطْرُك الْفَتَّان الَّذِي رَاق لِكُل مَن عَبَرْت رُوْحَه مِن رُكْن عِطْر الْرَّحِيْل فَسَكَب عَلَى تِلْك الْأَرْوَاح قَيِّمَة ذَاتِيَه أُسْتَاذ تُرْكِي لَك دَوْمَا حَكْايّا فُصُوْلُهَا الْمُتْعَة وَرَوْنَق جَاذِبِيَّتِهَا الْسَّعَادَة اشْكُرُك عَلَى مَا خَطَتْه يَمِيْنِك وَيَعْلَم الْلَّه انَّنِي لَم أَرْغَب ان أَكْلَف عَلَيْك بِمَجْهُود يَفُوْق طَاقَتِك وَخَاصَّة انَّك فِي مَوْسِم الْأُخْتُبَارَات وَثِق إِن كُنْت أَنَا الَرَاقِيَّه فَأَنْت الْمُمَيِّز الَّذِي لَا يُشَابِهُك الَا فَن حِيَاكَة الْحَرْف لَك مِنِّي كُنُوُز لُغَوِيَّة تُزَف الَى مَقَام سُمُوَّك أُخْتِك فِي الْلَّه ؛ٌ؛ٌ][؛ٌرَاقِيَه فِي حُضُوْرِهَا؛ٌ][؛ٌ؛ٌ |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
الـ رَاقِيَةُ : مَسَاؤُكِ نَعيمٌ ، أتيتُ لَكِ بِـ رَابطٍ / يَفوقُ الشهدَ حَلاوَةً سَيكونُ استِهلالِيْ بهِ ، وَنعمَ الاسِتهلالِ أرَاهُ رَيثمَا أُمنح الضَوءَ الأخضَرَ لِمَا سَيلِيْ . أطفالنا والفصحى ... المأساة والحل رَابطٌ جَمِيلٌ / لايخُصْ الأطفالَ فَحسبْ ، بلْ كل مَنْ ( أدمنَ ) العَامِيةَ ، وَنسَي ( ظُلمَاً ) لُغتهُ الأم . أتمَنىْ أنْ يَنَالَ نصَيبُ الأسدِ مِنْ القِرَاءِةِ / مِنْ الجَميعِ وَأنْ تَستَقيهُ المُقلُ وَالألبَابُ ، وَيُفتحُ بهِ مِن الحُلكِ كُل بَابٍ . فَـ تَلدُ مَصَابِيحُ الدُجَىْ ، وَتستَفيقُ الغَيبُوبة مِنْ خُدورهَا . . ! ، لكِ أقداحُ ثَنَاءٍ ، حَتىْ الرِوَاءِ . |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
أحبكِ اللهُ . ، لاتَقلقيْ أُختَاهُ الاختِبَارَاتُ لاتَتجَاوز سُورَ المَدرَسةِ روضَّتُ نَفسِيْ عَلىَ إعطَاءِ كُلَ ذِيْ حَقٍ حَقَهُ . ، ، كُوؤسٌ مُترعَةٌ / مِنْ الرَاحَةِ وَالسعَادَةِ سَكَبهَا المَوَلىَ بِـ تَجاوِيفِ رُوحُكِ الطَاهِرةُ . |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
التَيسَيرُ تَوَاضُعٌ مِنكَ / كَانَ قَولُكَ . . لا أشُكُ فِيْ ذَلكَ . قرأتُ مُفردَتُكَ / فَـ عَلمتُ أنَّكَ تُجيد الفُصحَىَ بِـ طَلاقَةٍ ومَعَ ذَلكَ ، عجبتُ مِنْ تردُدِكَ . . ! تَوَاضُعُ العُظَمَاءِ ، وَقِيَّمُ النُبلاءِ ، أجدهَا بكَ يَا رَاق هَنيئنَاً لِـ مُتصَفحِيَ إذ نَالَ مِنكَ رَمقةً ، وَوطَأتهُ مَفاتِنُ رَيشَتُكَ. ، ، كُنْ بِخيرٍ يَا عَظَيم كُلنَا مُفتقِرون . . وَللأفضَلِ بَاحِثُونْ نُتممُ بَعضَاً ، وَنسدُدُ مَا استَتطعنَا إلى ذَلكَ سَبيلاً لا أعلمْ . . ! كَيفَ تجرأتُ علىْ فتحِ هَذهِ النَافِذَةِ . . ! فـ هُناكَ مَن هُمَ أجدرُ وَأحقُ . . وَلكنْ سَبقَ السَيفُ العَذلَ فَـ انسلتْ الرِيشَةُ ، حَيثُ رُفعتْ الأقلامُ وَجَفَّت الصُحفُ . التَيسِيرُ أجدهُ حَقاً عليَّ ، أنْ أُقبلُ خُطىَ حَرفٍ ، سَاقكَ إلى هُنَا بِكَ / تُنَّغمُ وُرودُ المَسَاءِ ، ويَبتَسمُ البَدرُ فِيْ كَبدِ السمَاءِ وَتُرفرِفُ ، بِقدُومِكَ الأروَاحَ طَربَاً / ضَاحِكةً مُستَبشِرةً . ، ، عِينُ اللهِ ترعَاكَ . . |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
الْسَّيِّد ؛ٌ؛ٌ][؛ٌفَلسَــفَةٌ؛ٌ][؛ٌ؛ٌ تَحِيّه مَسَائِيَّة تُحَمِّل لَك تَقْدِيْر وَعِطْر مِن عَبِيّر يَرْسُم شَذَى رُوْحَك الْسَّامِيَه عَبْر حُرُوْف مِن أَرِيْج بَدَأَت الْخُطْوَة الاوْلَى قَرَأْت الْمَوْضُوْع وَتَمَعَّنَت بِالْحُرُوْف الَّتِي لَهَا اسَاس سَلِيْم وَقَد قُمْت بِنَسْخ مَا كَتَب لزَمِيلَتِي وَأَنَا بِانْتَظَار مَا ستَوَجُهُنِي إِلَيْه وَحَقّيقِه كُنْت عَلَى ثِقَه تَامِه انَّك الْوَحِيْد الَّذِي سَيُسَاعِدْنِي فِي حَل هَذِه الْمُشْكِلَة الَّتِي تَسَبَّب حَرَج وَضِيْق لَدَى الْبَعْض مِنَّا بِحُكْم تَخَصُّصَك ارْسِل لَك مِن وَرَد الَامَّارَات بَاقَات جُوْرِيَّه تُعَبِّر لَك عَن جَزِيْل الْشُّكْر وَالامْتِنَان عَلَى مَنَحَك لِي جُزْءا مِن وَقْتِك الْثَمِيْن ايُّهَا الْمُعَلِّم الْفَاضِل أُخْتِك فِي الْلَّه ؛ٌ؛ٌ][؛ٌرَاقِيَه فِي حُضُوْرِهَا؛ٌ][؛ٌ؛ٌ |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
الرَاقِيَـةُ : عَجبتُ مِنْ قَولُكِ . . ! أيُ هِمةٍ تَحملهُا عَلىْ أكفِ العَنَاءِ رُوحُكِ . . ! قَامَةٌ مِنْ الطُهرِ / بِـ أرضِ العَبثِ ، أصلُهَا ثَابتٌ وَفَرعُهَا فِيْ السمَاءِ تُؤتِيْ أُكلهَا كُلُ حِينٍ . كَثرَ اللهُ مِنْ أمثَالكِ يَا سَيدَةَ النَقَاءِ . آمُلُ أنْ ألفيكِ بِـ مَا تَقرُ بهِ عينُكِ / قَريبَاً بُوركِ كُلُكِ يَـ ابنَةُ زَايَـدٍ لِ رُوحُكِ / السَكينَةُ ، أُخَتَاهُ . . :wilted_rose: |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
الْقَدِيْر ؛ٌ؛ٌ][؛ٌفَلسَــفَةٌ؛ٌ][؛ٌ؛ٌ تَحِيّه نَابِضَه بِمَعَانِي اخْوَة فِي يَوْم فُضَيْل اشْرَاقَتِه تِلْك الْهَمَسَات العِطْرِيْه الَّتِي سَكَبْتِهَا فِي مُتَصَفَّح الَثَقَافَه بِانْتِظَار مَا تَجُوْد بِه سَحَائِبُك مِن أَمْطَار نَدِيَّه لَك مِنَّي خَالِص الاحْتِرَام أُخْتِك فِي الْلَّه ؛ٌ؛ٌ][؛ٌخَوْاطِر إِمَارَاتِيْه؛ٌ][؛ٌ؛ٌ |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
أهلاً بِـ خَوَاطِرِ النَقَـاءِ لكِ / مِنْ قُدسِيةِ الرُوحِ ::: بَاذِخُ تَحيةٍ وَسَلامٍ يَمتَزجَانِ بِـ قِرَاحِ الوُجدَانِ غَضَاضَةً وَينسكِبَانِ بِـ ذَاتِ الطُهرِ / صَابَةً تَحيَةٌ خَجلىْ / تُليق بِـ قَامَاتِ النُبلاءِ وَفكرِ العُظمَاءِ وَمَنْ نَاطَحَ _ بِـ همتهِ _ سَحَائِبَ السَمَاءِ . ،، أهلاً بكِ أُخيَّه حِيثُ للحَرفِ الشَهِي ، مُوعدَ لَذَةٍ هُنَا / سَأترُكِ لكِ يَانَقَـاء ، ( شَربَةُ عَسلٍ بِـ إنَاءٍ ) يُبرِئُ سَقيمَ اللغُةِ ، وَيَشفيْ عِلتهُ ، ويُشخِص الدَاءِ وَالدَوَاءَ فَلعلنِيْ مِنهُ أستفيدَ وَأنتُـمْ . ط§ظ„ط¨ظˆط§ط¨ط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© :: ظ„ط؛طھظ†ط§ ط§ظ„ط¬ظ…ظٹظ„ط© .. طھط´ظƒظˆ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ‡ط¬ط±ظ‡ط§ خَسِرَ مَنْ أضَاعَ قِرَاءَتهُ . . ! ،، طُوبىْ / وَبلسَمُ مِنْ حَرَائِر ، لِكُلِ زَائِـرٍ . إلىْ المُلتَـقىْ . :wilted_rose: |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
الْسَّيِّد الْكَرِيم وَالْمُرَبِّي الْفَاضِل ؛ٌ؛ٌ][؛ٌفَلسَــفَةٌ؛ٌ][؛ٌ؛ٌ تَحِيَّة طَيِّبَة فِي هَذَا الْمَسَاء الْجَمِيْل تُحَمِّل لَك زَخَما مِن حُرُوْف سَاهِرَه تُحِيْك لَك طَيْف مَن جَمَال حُرُوْف قَمَرِيَّة لِانَّك انْت شَمْسُهَا الْمُضِيئَة دَوْمَا اسْعَد بِرَوّعَة حَرَّوْفِك الَّتِي اتْمَنَى ان امْتَلَك بَعْضَا مِنْهَا لِانَّك دَوْمَا تُحَسِّن اخْتِيَار الْمُفْرَدَه وَهَذَا لَيْس بِالْأَمْر الْمُسْتَغْرَب لِمَن مَلَك مَلَامِح مَمْزُوْجَة بِصَفَاء رَوْحَة الْطَّيِّبَة بِإِذْن الْلَّه سَوْف أَقْرَأ مَا طَرَحَتْه وسَأُوَافِيك بِكُل مَا اسْتَوْقَفَنِي لَأَجِد لَدَيْك الْاجَابَة الْشَّافِيَة وَلَكِن هَل لِي ان اطْرَح عَلَيْك سُؤَالِا؟ زَمِيْلَتِي اعْلَم انِهَا تُجِيْد كِتَابَة الْحُرُوْف وَلَكِنَّهَا فِي بَعْض مِن الاحْيَان اجِد لَدَيْهَا خَوْف وَنَوْع مِن الْتَّرَدُّد فِي كِتَابَة الْجُمَل بِرَغْم ان تّهِجِئْتُهَا لَهَا تَكُوْن صَحِيْحِه الَا انَهَا تَخْشَى الْمُجَازَفَة فَبِحُكْم خَبِرَتُك كَيْف لِي ان ازَيِّل هَذَا الْتَّرَدُّد وَالْخَوْف مِن جَنَبَات رُوْحُهَا؟ لَك مِنَّي بَاقَة جُوْرِي تَنْهَمِر مِنْهَا زَخَّات مِن مَطَر هَمَسَاتِك الْمُبْدِعَة أُخْتِك فِي الْلَّه ؛ٌ؛ٌ][؛ٌخَوْاطِر إِمَارَاتِيْه؛ٌ][؛ٌ؛ٌ |
رد: أنَا البَحْرُ فِيْ أحشَائِهِ الدُرّ كَامِنٌ . . !
سَلَام مِن رَب رَّحِيْم تُرْسِل مَع نَسِيْم الْزُّهُوْر وَعِطْر الْنَّدَى الْمُنْسَكِب عَبْر قَافِيَة مِن قَصِيْدَة تَهْفُو الَى نَبِض الاسْتَاذ الْقَدِيْر ؛ٌ؛ٌ][؛ٌتُرْكِــــــي ؛ٌ][؛ٌ؛ٌ اسْتَاذِي الْكَرِيم قَد كَان لِي الشَّرَف بِقِرَاءَة الْرَّابِط الَّذِي قُمْت بِوَضْعِه وَحَقِيْقَة اسْتَوْقَفَنِي نَص مِن حَدِيْث مَا ذَلَّت لُغَة شَعْب إِلَا ذَل ، وَلَا انْحَطَّت إِلَا كَان أَمَرَّه فِي ذَهَاب وَإِدْبَار بِصَرَاحَة عِنْد الْتَّمَعُّن فِي هَذِه الْدُّرَر الَّتِي سُطِّرَت عَلِمْت انَّنِي فِي فَتْرَة مَا قَد اوْقَعَت الْظُّلْم عَلَى نَفْسِي وَمَن قَبِلَهَا لُغَتِي الْعَرَبِيَّة الَّتِي شَرَّفَهَا الْلَّه وَجَعَلَهَا أَشَرَّاقُة مِن نُوُر فَظُلْمّي لِلُغَتِي قَد اتِى مِن خِلَال عَدَم حِرْصِي عَلَيْهَا وَتَعْلَم فُنُوْنِهَا الْرَّاقِيَة وَبِحُكْم دِرَاسَتِي فِي كُلِّيَّة التِقَنِيَة الْعُلْيَا فَلَم اعِيْرَهَا ايّا مِن اهْتِمَام حِرْصِي كَان عَلَى تَعَلُّم الْلُّغَة الْانْجِلِيزِيَّة بِحُكْم انَهَا سَوْف تَخْدِمُنِي فِي مَجَال دِرَاسَتِي وَبَعْد تَخْرُجِي شَاء الْلَّه ان يَكُوْن لِي تَوَاجَد فِي احَد الْمُنْتَدَيَات بِكُل امَانِه تَعَلَّمْت مِنْهُم الْكَثِيْر وَوَجَدْتُنِي اسْلُك دُرُوْبَهُم الْعَطِرَة وَاحْرِص عَلَى الْقِرَاءَة وَلِلَّه الْحَمْد وَالْمِنَّة وَجَدُّت أَن أَلْفَاظِي ارْتَقَت الَى افُق الْتَّأَلُّق وَحَقّيقِه سُعِدْت بِهَذَا الْامْر جَدَّا احْسَاس لَا يُوْصَف وَعَلِمْت حِيْنَهَا ان حَافِظ ابْرَاهِيْم صَدَّق فِيْمَا قَال رَجَعْت لِنَفْسِي فَاتَّهَمْت حَصَاتَي وَنَادَيْت قَوْمِي فَاحْتَسَبْت حَيَاتِي رَمَوْنِي بِعُقْم فِي الْشَّبَاب وَلَيْتَنِي عَقُمّت فَلَم أَجْزَع لِقَوْل عُدَاتِي وَلَّدْت وَلَمَّا لَم أَجِد لِعَرَائِسِي رِجَالْا وَأَكْفَاء وَأَدْت بَنَاتِي وَسِعْت كِتَاب الْلَّه لَفْظَا وَغَايَة وَمَا ضِقْت عَن آَي بِه وَعِظِات فَكَيّف أَضِيق الْيَوْم عَن وَصْف آَلَة وَتَنْسِيْق أَسْمَاء لِمُخْتَرَعَات أَنَا الْبَحْر فِي أَحْشَائِه الْدُّر كَامِن فَهَل سَأَلُوْا الْغَوَّاص عَن صَدَفَاتِي أَسْأَل الْلَّه ان يُوَفِّقَنِي فِي دِرَاسَة الْلُّغَة الْعَرَبِيَّة لِانَّه امْر يُرَاوْد الْفِكْر وَاتَمَنَّى ان يَكُوْن وَاقِع احَقَّقِه فِي الْقَرِيْب الْعَاجِل وَسَأُخْبِرُك بِه ان شَاء الْلَّه وَاعْتَذَر لَك ان وَقَع مِنِّي أَي خَطَأ فَقَد أَكُوْن أَخْطَئْت فِي الْتَّعْبِيْر او فِي الْلَّفْظ الْبَلَاغِي وَامَر اخِر لَا انْكَرَه انَّنِي فِي بَعْض الاحْيَان انْصِب وَارْفَع ظَنّا مِنِّي انَّه الْصَّوَاب وَاكْتَشَفْت انَّنِي اخَطِئْت فَمِنْك نَتَعَلَّم يَا مُعَلِّم الْأَجْيَال شُكْرَا لَك ايُّهَا الْفَاضِل عَلَى مَنَحَك لِي شَرَف الْحُضُوْر لِتَوْضِيْح مَا قَد جَهِلْتُه وَجَهِلَه غَيْرِي وُفِّقْت لِمَا فِيْه الْخَيْر تَقَبَّل احْتِرَامِي أُخْتِك فِي الْلَّه ؛ٌ؛ٌ][؛ٌخَوْاطِر إِمَارَاتِيْه؛ٌ][؛ٌ؛ٌ |
| الساعة الآن 04:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.