منتديات الأماكن

منتديات الأماكن (https://www.al-amakn.com/vb//index.php)
-   ●{ الِمُنًتَدَيَاتْ الِأِكادَيَميَة (https://www.al-amakn.com/vb//forumdisplay.php?f=46)
-   -   دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي } (https://www.al-amakn.com/vb//showthread.php?t=77361)

سنـ الفضه ـا 26-03-2011 03:11 PM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
الكتابكيف تقرأ كتابا

المؤالف: لـمورتيمر آدلـر

الذي يقع في373 صفحات


http://www.3lsooot.com/booksmall/pho...1260337920.gif




مرجع ممتاز يعلمك كيف تقرأ كل شيء من القصه الى الكتب الفلسفيه وكتب التاريخ والكتب التطبيقيه واذا تعلمتها تكون قادرا على تطبيق نفس المبادى على كل انواع النصوص من مقالات و رسائل البريد .. فلكل نوع منها طريقه خاصه للقراءة .. واسئله معينه تطرح وقت القراءة وحوار يجب ان يجرى مع الكتاب , فلا نستطيع قراءة الشعر مثل ما نقرأ كتب الرياضيات .. او نقرأ كتب الفلسفه مثلما نقرأ كتب التاريخ ؟ لأن بإختلاف المفاهيم تختلف الأهداف …
وهنا بعض العبارات التي وضعت تحتها خطاً لأني وجدت انها هامه ..
“المعرفه هي شرط اساسي للفهم “
” القراءة هي الانتقال من مرحله الفهم الأقل الى الفهم الأكثر .. ”
“القراءة هي فن امساك كل انواع المعلومات على افضل وجه ممكن “
” لكل كتاب هدف معين يريد الكاتب ايصاله اليك , ويعتمد نجاح القراءة على مدى تلقي كل شيء هدف الكاتب الى ايصاله ”
“فنحن عندما نقرأ فإننا نبحث عن الفهم الأعمق وليس فقط تكديس المعلومات وتذكرها ”
” التنوّر لا يتم الا عندما تعرف بالاضافه الى ماقاله الكاتب ماذا يعني بما قاله ولماذا قاله ؟ “
و ايضا من المعلومات المهمه التي قرأتها, كان يقول موتيمر اننا عندما نقرأ كتابا صعباً لا يجب علينا ان نقف امام كل قطعه ولانتحرك من امامها لكي نفهمها ,بل يجب علينا أن نقرأ الكتاب بسرعه واحدة وننتهي منه ثم نقرأه من جديد لكي نحدد مواضع الصعوبه التي واجهتنا .لأن بالقراءة التاليه سأكون قد تمكنت من اماكن الصعوبه وسأكون قادرة على فهم واستيعاب معلومات أكثر ..
من الامور الهامه التي نوّرت عقلي ان اتعلم الاتيكيت الفكري وايضا نقد الكتاب , فلا استطيع ابدا ابدا ان انقد كتابا وانا لست في نفس مستوى الكاتب المعرفي لأني في هذة الحاله اقل معرفه منه فأنا لا افهمه فهما تاما لكي انقدة ..
ولكن نحن بالقراءة نرتقي , فإذا قرأنا نفس الكتاب مرات عديدة و قرأت الكتب و المراجع التي استند اليها الكاتب سأكون قد توصلت الى تفاهم من الكاتب وأكون في هذة المرحله في نفس مستوى الكاتب لأني استطيع ان افهم ما يقوله واستطيع بذلك اناقش مايقوله . وهذا مايسمى بالتأهيل .. وهي مرتبه اكون بها مأهله للنقد ..


*لا تحكم على اي كتاب بأنه لم يعجبك ولا ترفض افكارة بدون فهم لأن ذلك يسمى حماقه و وقاحه .. وفي الطرف المقابل لا تقبل كل الأفكار بدون ان تعالجها بطريقتك وتفهمها لأنك لو قبلتها بدون فهم فإن ذلك يسمى بالسذاجه .. ! لأن القراءة اساسا كما اسلفت هي الانتقال من الفهم الاقل الى الفهم الأكثر ..
ونحن هنا نحرّك هذا العقل قليلا الذي اوشك على قتله الخمول .. هل تذكرون عندما قلت اني سأترك التلفاز في تحدي بيني وبين نفسي لمدة 100 يوم لا اراه ؟ حسنا.. لازلت مصرة على التحدي هذا .. والحمدلله اني وجدت ما يدعمني في كتاب موتيمر .. حيث انه تحدث عن المعلومات التي تتسرب الى القلب من دون ان تمر الى العقل فيصاب العقل بذلك بالخمول ! والقراءة تكسر هذا الخمول وتعيد هذا العقل للحياه … هذا هو سر القراءة ..
وهنا اذكر مقوله فرانز كافكا حين قال :
“على الكتاب أن يكون الفأس التي تكسر البحر المتجمد فينا”
انت لن تفهم الكتاب اذا قرأته ببطء شديد و حتى ان قرأته بسرعه شديدة فأنت لن تفهمه , لكن فن القراءة هي فن استخدام السرعات المختلفه في القراءة ومعرفه متى استخدمها .. وفي هذا الكتاب يشرح مورتيمر سرعات القراءة وانواع القراءة ويتطرق الى طبقاتها ..
ولا تستطيع ان تحكم على كتاب بأنه جيّد ام سيء من الفصل الأول من قرائتك له ..! فعليك ان تتروى وان تكون صورة عن الكتاب وعن هيكله الذي بين يديك ومعرفه بالضبط ماذا يريد الكاتب ان يقول ؟ ولماذا يقوله ؟ علينا ان نفهم وان ندرك ماللذي يُقال قبل ان نتطرق بحكمنا على الكتاب .
في هذا الكتاب .. يعلمنا موتيمر كيف نكوّن فهم اكثر من المادة النصيّه التي امامنا ان كانت فلسفه ؟ ام كانت مادة تاريخيه او علميه او تطبيقيه ؟ وكيف نحقق فهم اعمق و كيف نستخرج كل مافي هذة المادة من علومه بل كيف نعالجها ؟
ومن هنا .. من هذا الاساس .. تم تقسيم الكتب الى نوعين .. الى كتب تفسيريه و كتب تخيليه .. الكتب التفسيريه هي الكتب التي تشرح الحقائق مثل الرياضيات والعلوم المختلفه وكذلك الكتب التطبيقيه هي تندرج تحتها لأن وظيفتها هي التفسير و التوضيح ونستخرج منها الحقائق الهامه و تكون المعلومه مبسطه وواضحه ومعروضه بشكل يسهل الفهم .. هذا ان افترضنا ان الكاتب كان كاتبا جيّدا ..
اما بالنسبه للكتب التخيليه هي مشروحه في فصل كبير ( كيف تقرأ الأدب التخيلي ) وتندرج تحتها كتب الشعر والقصه و المسرحيه وايضا شرح للقصائد الغنائيه ..
بصراحه وجدته شرحا واضحا جدا و بسيط على الفهم ومهم ايضا حيث ان اغلب ما اقرأه هي القصه ! فأنا اهوى القصص ..
هذة المعلومه القيّمه في فقرة – كيف تقرأ القصه – .. ووجدت بها اجابه على اسئلتي ..
القصه او الادب التخيلي عموما لا يُقرأ كما يُقرأ العمل التفسيري .. حيث اننا لانبحث عن الحقائق والنظريات هنا بل نتبع سير الشخصيات في الحبكه .. ونتبعها الى ان نصل الى ذروة القصه وان نعرف ماذا حدث بعد الذروة ..
علينا ان نقرأ القصه بسرعه بدون ان نتوقف عند اي من فصولها حتى لو اعجبنا ! .. وان لانطيل الانتظار , علينا ان نتواجد داخل القصه ونكون مع الشخصيات ونسمعها كما لو كنا نزور صديقا مريضا فنعطف عليه ..!
علينا ان نقرأها بسرعه تامه وبإنهماك كلي وان نتسخرج الحبكه التي نسجها الكاتب و العالم الذي خلقه الكاتب لشخصياته ..
لأننا غالبا عندما ننتهي من قصه ما فإننا نكون سعيدين .. ولكننا لا ندري لماذا ؟؟ لكن اذا طبقنا القواعد البسيطه هذة في قراءة القصه سنكون سعيدين والاهم اننا سنعرف لماذا ؟ ومالذي اعجبنا بالتحديد من القصه ..!
ماهي مسؤوليه القارئ ؟
قبل اوضح هذا المفهوم يجب علي ان اكتب هنا الخطأ التي كنت اقع به قبل ان اعدله , كنت اذا قرأت كتابا , ( تذكروا هنا ماقلته من قبل , بأن الكتاب الذي بين يدي لم يكن بهدف محدد ) , اقرأه واذا انتهيت منه اكون سعيدة بأني انتهيت منه وبأني قد حصلت على معلومه جيدة علميه او اثنتين او معلومه تاريخيه .. ولا انظر الى اسلوب الكاتب ولا الى شيء فقط الى القصه المكتوبه . فأنا كنت مبهمه حتى في نظرتي الى الكتاب ..
لكن بعد قراءة كتاب موتيمر اكتشفت ان هناك مسؤوليه يتحملها القارئ على عاتقه اذا قرأ كتابا وهذة المسؤوليه تقع في تحقيق الهدف الذي من اجله قرأت الكتاب .. فإذا كنت اقرأ كتابا من الكتب التفسيريه يجب علي محاوله تكوين الفكرة التي يحاول الكاتب بجهد ايصالها .. فالكتاب لم يُكتب الا ليُقرأ .. ومجهود الكتابه يجب ان يقابله مجهود آخر من القارئ وهو مجهود القراءة .. فالكتاب ليس مجرد كلمات مكتوبه بلا هدف .. بل انه مكتوب لأجل ان ينوّر عقلا وان ينشر فكرة او افكار ..
والقراءة هو فن التقاط هذة المعلومات والأفكار العديدة ..
http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-zxv0koo4.gif

سنـ الفضه ـا 26-03-2011 03:17 PM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
http://www.neelwafurat.com/images/lb...139/139785.gif


كتاب : كيف تفسد حياتك

يصنف الكتاب كأحد كتب التطوير الذاتي لكنه مختلف، فهذا الكتاب لا يقدم لنا النصائح ، على العكس تماما وكما يدل عنوان الكتاب، أنه يرشدنا إلى الطريقة الأفضل لإفساد حياتنا!
الكتاب طريف جدا وساخر في أسلوبه وكما أنه دسم بالمعلومات جدا! بخلاف باقي كتب تطوير الذات التى تكون في العادة اكبر حجما رغم أن مافيها من معلومات يمكن تلخيصه في صفحة واحدة! لاشك أني سأرشح هذا الكتاب لأي صديق يسألني عن كتاب للتطوير الذاتي وسأرشح هذا الكتاب أيضا للأعداء! لكني لن أخبرهم بكلمة السر! “لاتفعل ماهوموجود في هذا الكتاب!”
الحققية أني وجدت نفسي أفعل أشياء كثيرة موجودة في هذا الكتاب، لم يخب ظني! ، لكن مالاحظته أيضا أن كثير من هذه الأخطاء تمارس في بلادنا على مستوى الجماعة ككل، أي أنني لست وحدي ! بل في مدينة مليئة بالمحترفين! الذين يفسدون حياتهم وحياة من حولهم!


http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-8wrwoui6.gif

سنـ الفضه ـا 26-03-2011 03:24 PM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
الكتاب : جرب أن تتمرد

مؤالف: ياسر ابو الريش

وهو من مطبوعات دار البصائر المصرية و الكتاب موجود في المكتبات المصرية والكويتية وقريبا المكتبات السعودية وباقي الدول العربية


http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-8a790nsf.gif






أنني من المؤمنين بأن (إرادتي .. ستشكل حياتي ، سواء فشلت أو نجحت .. فنجاحي أو فشلي من صنعي أنا .. وليس من صنع أي شخص آخر . أنا القوة .. أنا من يستطيع إزالة كل العقبات من أمامي .. أنا وحدي مالكة قدري .. فزت أم خسرت .. فالاختيار هو اختياري .. والمسئولية هي مسئوليتي) (إيلين ماكسويل).
بهذه الكلمة افتتح الكاتب كتابه جرب أن تتمرد والذي يقول فيه
حقيقة أن هناك طريقان للاقتراب من الحياة .. إما أن تكون ضحية .. أو تكون محاربا نبيلا .. وعليك أن تتخذ قرارك .. فيما اذا كنت تريد أن تكون مؤثرا .. أو أن تكون مجالا للتأثير .. فيما اذا كنت تريد أن تكون فاعلا أو أن تكون رد فعل .. أن تتعامل بأوراقك .. او أن تعبث بها .. وإذا لم تقرر بأي طريقة ستلعب مع الحياة .. فإن الحياة .. هي التي ستتلاعب بك دائما .
ويوضح به كيف تبدأ مشروعك وتنميه.
وكيف تجد الفكرة المناسبة لمشروعك؟
كيف تستغل وقتك وتديره على اكمل وجه؟
كيف تجني الارباح عن طريق استغلال الفرص المتاحة ؟
كيف تغير من استراتيجيتك في التعامل مع الدنيا .
و يحاور المؤلف عقل القارئ بعدة اسئلة مثل
هل تؤمن بالذكاء … هل هناك شئ اسمه العبقرية ؟ وهل هما من اركان النجاح ؟
هل انت راض عن مستقبلك ..هل انت مستعد لما هو آت … هل تملك جينات الذكاء
ماذا تنتظر لتبدأ بالنهوض هل تنتظر نهاية العمر … هل تنتظر مصباح سحري …!!!
فيمكنك الاستفادة من هذا الكتاب سواء في مجال ادارة الاعمال او الحياة العامة وبإمكان اي فرد بداءا من رؤساء ومديري الشركات وحتى طلاب المدارس ورجل الشارع ان يستفيد منه …استفادة كبيرة .
فالكتاب يحتوي على الكثير من الافكار والخطوات العملية الابداعية !
فالكتاب يعتبر دليلا لمن يريد اعادة هيكلة حياته فهو يتكون من عشرة فصول
وهذا الكتاب هو رحلة قصيرة بوقتها عظيمة بمحتواها مليئة بالافكاروالخيارات والتأملات وتحديد الاتجاهات.



http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-8a790nsf.gif

سنـ الفضه ـا 26-03-2011 03:31 PM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 




http://lh4.ggpht.com/_qviR0mACung/TB...png?imgmax=800


العنوان: أراك على القمة
المؤلف: زيج زيجلار
الناشر: مكتبة جرير،
عدد الصفحات: 399

http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-eh6es99a.gif


هي نسخة مترجمة لطبعة اليوبيل الفضي “25 عام” لهذا الكتاب التحفيزي الرائد والمؤثر فقد بيعة منه أكثر من مليونيين نسخة باثنتي عشرة لغة حول العالم. الكتاب عبارة عن برنامج عملي للوصول إلى القمة والجميل في هذا الكتاب هو أسلوبه الفريد الذي يشعرك بأنك في تواصل مباشر مع المؤلف فقد كتب ليكون هكذا وهو يركز على هذه النقطة منذ بداية الكتاب الذي بدأ بـ “النهاية” كإشارة لنهاية الأفكار السلبية ونهاية القناعة بأقل مما نستحق ونهاية للتصلب في المواقف الفكرية، إنه يقول لك ببساطة “لقد خُلقت لتفوز”.
هناك رسمة توضيحية تتكرر في الكتاب لتريك طريقك نحو القمة وهي معبرة جدا:


http://lh4.ggpht.com/_qviR0mACung/TB...png?imgmax=800


فعليك أن تخطو نحو القمة مستندا على القيم الفاضلة (الإخلاص – الصدق – الحب – الشخصية – الإيمان – الاستقامة) لتصل إلى نجاح متوازن يحقق لك (الصحة – الثروة – السعادة – الأصدقاء – النمو – راحة البال – الأمان – وقت الفراغ – الحرية – الفرصة) بل كل ما ترغب به من خلال باب المستقبل.
لبلوغ ذلك عليك أن تستخدم الدرج فالمصعد مغلق وإذا انتظرته فسيبقى كذلك فبادر بصعود السلم خطوة خطوة، كما سيساعدك هذا الكتاب.
(1. رسم صورة ذاتية سليمة 2. تقدير الأشخاص الآخرين 3. توجه قوي نحو أهداف واضحة من خلال خطة عملية لتحقيقها 4. موقف ذهني سليم إيجابي 5.عمل مستمر لا يتوقف 6. رغبة جامحة للفوز).
يبدأ الكتب بعبارة “أنا أؤمن أنك تستطيع الحصول على كل شيء تريده في الحياة إذا قمت فقط بمساعدة عدد كافٍ من الآخرين على الحصول على ما يريدونه.” وهذه العبارة تتكرر كثيرا في ثنايا الكتاب لترسيخها.
الكتاب يقع في 26 فصلا مقسمة على 7 أجزاء رئيسية. سأنقل لك هنا الأهداف التي وضعها المؤلف لكل جزء فهيا بنا.
الجزء الأول: السلم إلى القمة (فصلين) أهداف هذا الجزء:
  • جعلك تفتح ذهنك، وتستثير خيالك، وتفكر. استثارة فضولك وصنع حالة من عدم الرضا الصحي عن وضعك الراهن.
  • جعلك تتعرف على الأشياء التي تراها في الحياة وتضع خطة بمجموعة الأفعال اللازمة للحصول عليها.
  • إيقاظ العملاق النائم بداخلك.
  • مساعدتك في التعرف على نقاط ضعفك وترهلك والتغلب عليها.
الجزء الثاني: صورة ذاتك (4 فصول) أهداف هذا الجزء:
  • توضيح أهمية صورة الذات الصحية السليمة.
  • تحديد أسباب صورة الذات السلبية السيئة.
  • كشف مظاهر صورة الذات السيئة.
  • منحك خمس عشرة طريقة لتحسين صورة ذاتك.
  • تشجيعك على اختيار الطريق المؤدي إلى صورة ذات صحية سليمة، ثم البقاء على هذا الطريق.
الجزء الثالث: علاقاتك مع الآخرين (3 فصول)أهداف هذا الجزء:
  • توضيح الطريق التي ينبغي أن ترى بها الآخرين.
  • الترويج لفكرة أنك تعامل الآخرين وفقاً للطريقة التي تراهم بها.
  • إثبات أنك تستطيع الحصول على كل شيء تريده في الحياة إذا قمت فقط بمساعدة عدد كاف من الآخرين على الحصول على ما يريدونه.
  • تعريف الحب الحقيقي الصادق، وتقديم اقتراحات محددة لكيفية الملاطفة والتودد، للزوجة بالطبع (فالرفاق من العزاب يعرفون تلك الأمور جيدا بالفعل).
الجزء الرابع: الأهداف (4 فصول) أهداف هذا الجزء:
  • إقناعك بأهمية الأهداف في حياتك الشخصية.
  • توضيح الأسباب التي تجعل معظم الناس لا يضعون أهدافا أبداً.
  • تحديد أنواع الأهداف التي ينبغي أن تكون لديك.
  • توضيح سمات أهدافك بالتفصيل.
  • توضيح كيفية وضع أهدافك بتفصيل دقيق.
  • تقديم عملية تفصيلية حول كيفية تحقيق أهدافك.
الجزء الخامس: الموقف (6 فصول) أهداف هذا الجزء:
  • توضيح أهمية الموقف الذهني السليم.
  • تحديد بعض السمات العديدة الخاصة بالموقف الذهني.
  • حماية موقفك الذهني من “الفكر الفاسد”.
  • منحك صيغة مكونة من أربع خطوات بشأن كيفية التحكم في موقفك الذهني بحيث يكون الأساس الذي يقوم عليه موقفك هذا ثابتا وراسخا بغض النظر عن الظروف المحيطة.
  • توضيح فكرة أنك عندما تختار عادة، فإنك تختار أيضا النتيجة النهائية التي تؤدي إليها تلك العادة.
  • تعليمك كيفية تجنب و/أو التخلص من العادات السلبية المدمرة واكتساب عادات إيجابية طيبة.
الجزء السادس: العمل (3 فصول) أهداف هذا الجزء:
  • الترويج لفكرة: “ليس هناك غداء مجاني”.
  • توضيح الاختلاف بين “دفع الثمن” و “الاستمتاع بالثمن”.
  • تعريفك بموقف ذهني جديد في ضوء ارتباطه بوظيفتك أو بمهنتك.
  • توضيح الأسباب التي تحتم عليك تقديم شيء لهذه الحياة قبل أن تتمكن من الحصول على شيء منها.
الجزء السابع : الرغبة (4 فصول) أهداف هذا الجزء:
  • إذكاء شعلة التحفيز لديك بحيث تصل لدرجة من الشدة تجعل ماء التواضع الدافئ يتحول إلى بخار الرغبة الغامرة الملتهبة.
  • تعريفك بالجهل الذكي وتعليمك كيفية صنع الليمونادة من الليمون الذي تجده في الحياة.
  • تعليمك كيفية استغلال العقبات كدرجات ترتكز عليها للارتقاء نحو حياة أمثر ثراء وإشباعاً.
  • شرح مزايا نظام الاقتصاد الحر وتوضيح الجوانب الإيجابية لأمريكا التي أحبها، مع التركيز بصفة خاصة على الفرص الفريدة التي تقدمها للمواطن الأمريكي (يخاطب المواطن الأمريكي).
ثم يختم كتابه بـ “البداية” إشارة إلى أن تبدأ حياة جديدة بعد أن عرفت الطريق إلى القمة.
الكتاب مليء بالقصص المحفزة وأسلوب الكتاب عموما إيجابي لدرجة كبيرة مع عمق في الإيمان بالله والقيم الفاضلة ومحاربة للأفكار السلبية والتعري والفجور وكل السلوكيات السلبية حتى أني في مواطن كثيرة تعجبت من صفاء فطرة صاحب الكتاب فكثير من عباراته تحمل رسائل مقررة لدينا كمسلمين من خلال تعاليم القران والسنة النبوية الشريفة ثم أعود وأقول لا عجب فالإسلام دين فطرة.
الكتاب في تقديري مفيد جدا لأي إنسان يبحث عن تطوير ذاته بغض النظر عن سنه أو وظيفته أو مستواه التعليمي.
تمنياتي لك بقراءة ماتعة ومفيدة ونلتقي على القمة بإذن الله في الفردوس الأعلى من الجنة مع محمد بن عبد الله عليه أفضل صلاة وأتم تسليم


http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-eh6es99a.gif

سنـ الفضه ـا 29-03-2011 12:22 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
http://www.fikr.com/images/scovers/32851.jpg



المؤلف: جميل الحمصي العطار
هل يكمن النجاح بالإمكانيات أم بالتركيز؟
قراءة في كتاب “قوة التركيز” للكاتب ثيرون ك. دومون

كيف يستطيع شخص ما أن يخرج من حفرةٍ بقي فيها لسنوات؟
ربما يفلح الشيء الذي فعله الكثيرين ومنهم الفرنسي “ليتر” الذي قام بجمع القاموس الفرنسي الكبير. لقد بدأ ليتر العمل الذي جعله مشهوراً بعد أن تجاوز الستين من عمره.
لأسباب ودوافع مختلفة نحتاج جميعاً لتحقيق إنجازات في شتى نواحي الحياة، من الدراسة والأبحاث، إلى العمل والارتقاء فيه وظيفياً، إلى امتلاك ورشة أو شركة أو دكان أو مزرعة… إلى ماهنالك، لكن ثمةَ أشياء تبقى عمراً بأكمله دون أن نحرز أي تقدم يُذكر فيها رغم امتلاكنا لمؤهلات العمل (القوة) فما السبب؟ وما الحل؟
يقول المؤلف: أعرف رجلاً هو الآن مدير مصرف كبير، بدأ هذا الرجل العمل في هذ المصرف مراسلاً. لقد ركز في أن يصبح مديراً للمصرف؛ وفعل. ضحك زملاؤه كثيراً أثناء سيره نحو هدفه لكنهم لم يفعلوا هذا بعد أن أصبح مديراً وأخبرهم بسره.
يحكي كتاب “قوة التركيز” لنا عن الصراع الذي يحصل بداخلنا بين إردتنا للتقدم وبعض الحالات السلبية التي ندخل بها وتجعلنا ننكمش ونتراجع، ثم يشرح خطوات التركيز وطقوسه وأدواته بطريقة سلسة غير معقدة ودون أن يدوخنا في استعمال مصطلحات نفسية أو فلسفية قد لايكون للقارئ العادي إلمام بها. كما أنه لايهمل شرح تأثير أوضاعنا الجسمانية والصحية على تركيزنا، ويزودنا بتمارين حسّية تزيد من قدرتنا على التركيز.
إن الشخص القادر على التركيز هو شخص سعيد مشغول. يتسع الوقت من أجله، ولديه دوماً الكثير ليفعله. وليس لديه الوقت ليفكر في أخطاء الماضي، التي يمكن أن تجعله غير سعيد.
يكرر بعضنا فكرة نصيغها بطرق مختلفة مفادها أن بعض الكتب يكون لها تأثيراً محورياً في حياتنا وتصبح ساعات قراءتها نقاط علام لاننساها، وربما يكون هذا الكتاب أحد هذه الكتب المميزة.
بمجرد الانتهاء من قراءة الكتاب إبدأ بخطوة وركز عليها فقط، فأشعة الشمس تنتج عند تركيزها من خلال عدسة حرارةً أكبر بعدة أضعاف مما تنتجه الأشعة المبعثرة للضوء نفسه.

:)

سنـ الفضه ـا 29-03-2011 12:29 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
http://www.rclub.ws/temp_img/بيل.jpg

العنوان: بيل جيتس يتكلم
المؤلف: جانيت لوى
الناشر: مكتبة الشقرى بالرياض
262 صفحة



كتب أصحاب المال لاتستهويني كثيراً بخلاف سير رجال السياسة والأدب فلها لدي حظ كبير .. كنت في زيارة خاطفة لمكتبة جامعتي أبحث عن كتاب قديم فلما كتبت اسمه في محرك البحث خرج إعصار كبير محمل بالغبار الذي بدوره حجب عني الرؤية مؤقتاً ..وكتب لي:(( نأسف العنوان غير موجود)) تحاملت متثاقلاً وأنا أعطس يميناًو شمالاً واتجهت إلى رفوف الكتب أنشد ظالتي فتماديت في البحث وما إن نظرت إلى ساعتي حتى علمت أن وقتي محدود ذاخل المكتبة فاسرعت بالخروج للحاق بالمحاضره الرتيبة التي لا جديد فيها إلا كارفيتة الأستاذ فالتقفت هذا الكتاب عند خروجي ..!!
المؤلفة “جانيت لوى” كاتبه مهتمه بأصحاب الثروات تجمع قصصهم وتصريحاتهم ومشاكلهم وما أثير حولهم من إشاعات وتنسقها لتطبع بالأحبار الأمريكية على الورق الصيني ليستقبلها محبوا قصص النجاح والإدارة على حساب محافظهم الخاصة , بعد نجاح كتابها الأول (وارين بوفيت يتكلم) راقت لها الفكرة 100% وأصدرت هذا الكتاب ..
الكتاب يسرد حياة جيتس ويذكر كلام محبوه ومبغضوه حتى إن أحدهم يقول: ماذا تفعل إذا حبست في مصعد مع ثيموتي مال ثي وصدام حسين وبيل جيتس وليس معك إلا رصاصتان فقط في المسدس؟ أطلق النار على بيل جيتس حتى تتأكد من موته …!
يقول ابن حزم في الأخلاق والسير : إذا لم يكن لك أعداء فأنت لاشئ .
تذكر المؤلفه طفولته وأنه كان مصاب بمرض “الأوتيزم” وهو حالة يزيد فيها الخيال بشدة بحيث يصعب التعامل مع الناس, ومن المعروف أن أطفال الأوتيزم يولدون غالباً لأبوين غاية في الذكاء.. وكانت هذه المرحلة بداية تعلقة بالكمبيوتر إلى تأسيسه ميكروسوفت وتربعه على عرش أغنى رجل في أمريكا .. تبين لي من خلال الكتاب أشياء جميلة وشيقة ,, الكتاب رائع لأنه يقف على بداية ولادة وادي السليكون والتنافس المحموم عليه من قبل الشركات ولا أدل على ذلك الآن من سيطرة آبل بمنتجاها الذكية الرائعة ..

http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-grgex6fs.gif



سنـ الفضه ـا 29-03-2011 12:33 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
الكتاب : لو كنت مكان مديري

جميل الحمصي العطار

قراءة في كتاب “كيف تكون مديراً ناجحاً”


لو كنتُ مكانَ مديري، لعالجتُ الأمور بشكل أفضل بكثير.. كلامٌ نسمعه كثيراً.. لا أفترضُ خطأه أو صحته.. لكن اللحظات العصيبة التي يمر بها من يقول هذه الكلمات هي عندما تُبِلغهُ إدارة الشركة أنها قررت ترقيته، وقد اختارته ليحل محل مديره…

دراسة هامة قامت بها د. ليندا أ. هيل -أستاذة إدارة الأعمال بجامعة هارفرد- على تسعة عشر مديراً في سنتهم الأولى، وصاغتها في كتاب “كيف تكون مديراً ناجحاً”. أحد هؤلاء المدراء الجدد شعر بعد فترة قصيرة من عمله كمدير بالأسف.. لأنه ربما “بلع كمية أكبر مما يستطيع مضغه”.

في الفصل الأول تُحدثنا الكاتبة عن “معنى أن تكون مديراً”.. بطريقة المقارنة بين ما كان يعتقده هؤلاء المدراء عن هذا الأمر، وبين واجبهم الحقيقي تجاه منصبهم.. إن الترقية إلى منصب مدير هي في الحقيقة انعطاف محوري في العمل، وهو لا يقتصر فقط على اكتساب الكفاءات، وبناء العلاقات، بل هو تحول عميق يتعلم فيه الأشخاص كيف يفكرون ويشعرون ويقيِّمون الأمور بوصفهم مدراء.

على الرغم من المؤهلات القوية للأشخاص كمساهمين فرديين، فإن الكثيرين منهم عندما يصبحون مدراء جدد لا يتكيفون بنجاح مع المسؤوليات الإدارية. فالمدير مسؤول رسمياً عن المؤسسة، أو عن واحدة من مكوناتها؛ وتتضمن مسؤولياته الأساسية الإشراف على الآخرين أكثر من مجرد أداء مهام تقنية بشكل مباشر. وهو مسؤول عن تطوير المؤسسة، وصنع بيئة عمل صحية، وإيجاد معايير للأداء والتقويم والمكافأة وتطوير المرؤوسين، والعمل كوسيط بين الوحدات التي يديرها والوحدات الأخرى في الشركة، وتفسير وتعزيز سياسة الشركة وتقديم الشركة للمجتمع، ومن المتوقع منه أن يتصل ببعض الزبائن عندما يلزم الأمر.

يدرك المدراء في السنة الأولى أنهم يتعلمون.. التعلم يتكون بشكل رئيسي من “تغير متدرج وصامت”… “إن الإنسان لا يجمع ما تعلمه كما يجمع الممتلكات، وإنما يصبح بالأمور التي تعلمها شخصاً جديداً.. وتصبح هذه الأمور جزءاً من ذاته الجديدة”.

*** *** ***

على مدى عشرات الصفحات الهامَّة.. تعرض الكاتبة وجهات نظر المدراء الجدد، والمرؤوسين، والرؤساء، والنظراء، في عدة بنود من عمل المدير مثل: بناء شبكات العلاقات، ووضع الأجندات، والتنظيم، وقيادة الفريق، والإشراف، وغيرها من الأمور بالغة الأهمية…

وقد لفت نظري وصف أحد المرؤوسين للمدير من وجهة نظره حيث قال:

“المدير الجيد هو ذلك الشخص الذي تراودك أفكار جيدة عنه وأنت تحلق ذقنك في الصباح، ويستمر تأثيره عليك عندما لا تكون في العمل. بالمقابل فإن المدير السيء يقوِّض جهودك بطرق خفية. هو لا يعطيك أية إرشادات لتحفيزك ودعمك”.

سنـ الفضه ـا 29-03-2011 12:54 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
http://blogs-static.maktoob.com/user.../823image.jpeg




كتاب عظماء بلا مدارس



المؤلف: عبدالله صالح جمعه


http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-y19vihl1.gif

كتاب (عظماء بلا مدارس) كتاب رائع ويستحق القراءة فعلاً ، جمع فيه المؤلف قصص العظماء والناجحين الذي اشتركوا في شيء واحد وهو أنهم تخلفوا عن أقرانهم في مقاعد الدراسة وذلك لأسباب بدأت منذ الوهلة الأولى أنها قاضية على طموح هؤلاء الأشخاص ومبددة لأحلامهم وآمالهم .. إلا أن ذلك كله لم يذكر في قواميس هؤلاء العظماء ولم تؤمن به عقولهم .. بل آمنوا بأن النجاح لا يقتصر على الدراسة فحسب! وذلك جربوا الخوض في طرق الحياة ومتاهاتها الكثيرة وعرفوا الطريق المناسب للوصول إلى النجاح .. فهم لم يتعلموا في مقاعد الدراسة ، ولكن تعلموا في مدرسة الحياة الحقيقية !
ومما أعجبني في مقدمة الكتاب حيث يقول الكاتب ” عزمت على معرفة العظماء الذين تخلفوا عن مقاعد الدراسة ، فبدأت البحث والتنقيب حتى وجدت العجب من كثرة العلماء والمفكرين والمخترعين والكتاب والأدباء والقادة ورجال الأعمال الذين تخلفوا في دراستهم الرسمية حتى إنه خيّل إلي أن التخلف عن الدراسة عامل من عوامل النجاح وسمة من سمات الإبداع ، مما اضطرني للبحث عن عظماء أتموا تعليمهم الرسمي لأزيل هذه التخيلات. وقد أدى بحثي عن هؤلاء العظماء إلى تراكم الكتب والمقالات والبحوث والأوراق والأقراص فوق مكتبي. مما جعلني أفكر في أن أكتب هذه السير والقصص في كتاب يستفيد منه غيري كما استفدت منه “.

يوجد في الكتاب سيرة 45 شخصاً تركوا أثراً كبيراً في حياة غيرهم .. وخلد التاريخ اسماءهم وأفعالهم ، منهم الكاتب ومنهم القائد العسكري ومنهم العالم والمخترع ومنهم الاديب المفكر ومنهم رجل الأعمال وصاحب الثروة العالية .. كلٌ منهم بنى تلك العظمة بنفسه دون تدخل عوامل خارجية كالنسب والوراثة .
ماأريد أن أكتبه لكم هنا عن الكتب التي قرأتها هو ما استفدت منه أنا شخصياً من الكتاب ، سواءً كان ذلك الذي استفدته هو سطر واحد أو مئة سطر! ، فالمؤلف يجمع دائماً في كتابه العديد من المعلومات مزوداً ذلك بتعليقه الشخصي ، فالقراء يختلفون في مداركهم وفي استيعابهم وأيضاً في اهتماماتهم .. فالبعض يركز على شيء معين دون شيء آخر ربما يكون أهم منه بكثير .. والبعض الآخر ربما يفكر ويستفيد مما وراء السطور فيبدأ في تحليل شخصية الكاتب أو استنباط اسلوبه أو ربما يستفيد من إحدى المعلومات بشكل غير مباشر مما ذكره الكاتب .. كأن يصل إلى ما أراده الكاتب وزيادة من وراء كتابته هذه ، وربما يستفيد البعض مما يقرأه فيبدأ في توظيفه في شيء معين في حياة الشخصية أو غيرها.
ولعلي ألخص ما استفدته في نقاط :
- الدراسة لاتعني دائماً (النجاح في الحياة) ، فالكثير نجح وظهر واشتهر في غير الدراسة ؛ ولا أخفي هنا أهمية الدراسة ولكن ليست السبيل الوحيد للنجاح!
- أغلب الناجحين الذي قرأت عنهم لم يقفوا عند العقبات التي تواجههم بل تجاوزوها .. وإذا لم يستطيعوا تجاوزها فإنهم لم يعودوا للخلف وإلى حيث كانوا ، بل بحثوا عن طرق أخرى توصلهم إلى مبتغاهم.
- لاتضع عقلك رهن إشارة أقاربك ومجتمعك ، وضعه في المجال الذي تريده أنت لا مايريدونه هم.
- كل من قرأت عنهم استغل شبابه وصحته قد المستطاع في تحقيق أحلامه ، فاغتنم شبابك وصحتك وابدأ من الآن ..
- لاتنتظر طويلاً حتى ترى ماكنت تحلم به أمامك .. وبدلاً من ضياع وقتك .. قم واصنعه بنفسك! ، وكما قال كولتون “العظيم لا ينتظر الفرصة ، بل يخلقها” .
- نوع أساليب تعلمك ، وأعلم أن الدراسة لا تكفي ! فابدأ بالقراءة وسماع الأشرطة وحضور المحاضرات والدورات وزد من ثقافتك وعلمك .
- أخيراً: لكي تكون عظيماً .. ضع لك بصمة مؤثرة وواضحة في حياة غيرك !- “العظيم هو من يتحمل نتائج عمله” (هتلر) .
- لاتقنع بالقليل ، وأطلب البعيد وكن صاحب همة. وفي الحديث الشريف عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال “إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس الأعلى! ” .
- من طلب عظيماً خاطر بعظيم (معاوية بن أبي سفيان) .
- الكثير منا ربما يدخل مجالاً أو تخصصاً غير التخصص الذي يناسبه ويبدع فيه .. ليست المشكلة هنا .. بل المشكلة هو أنه يعلم أن هذاالمجال لايناسبه ولايزال يستمر فيه.
ومن الأمثلة على ذلك من الشخصيات العظيمة والمبدعة التي ابتعدت عن مجال تخصصها :
- مهاتير محمد، رئيس وزراء ماليزيا السابق الذي كان له فضل كبير في اخراج ماليزيا من ظلام العالم الثالث إلى ركب النمور الآسيوية ، علماً أنه لم يكن متخصصاً في السياسة ولا في الادارة .. بل كان طبيباً !
- د. طارق السويدان، الكاتب والإداري والداعية المشهور، عرفناه كاتباً ومفكراً ومدرباً وإدارياً مبدعاً ، ولم نعرفه بكونه مهندس نفط كما هو أساساً !

http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-y19vihl1.gif

سنـ الفضه ـا 29-03-2011 01:03 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
كتاب (لكي تكون سعيدا)

المؤالف: لعبدالعزيز جادو


(الشخص إذا أضاع كل شيء فعلية ألا يفقد المل و حب العمل فالعمل المنتج يرفع القلب و يعلي الفكر و يشرف الشعور و يؤله النفس وهل هناك سعادة فيما عدا ذلك أو في شيء غير ذلك)
(الرجل الحر هو الذي يسيطر على المال لا أن يترك المال يسيطر عليهو في ذلك تنشأ العظمة المقصودة من الثروة)
(الوجه الذي يشع بالإيمان و الثقة بالذات و الرضا لهو اجمل و أبهى من وجه الشمس عند الشروق .و الحب الذي تولده الشدة و تنمية الكروب هو أعظم أقاصيص الحياة فالخيال هو الذي يخلق من الكوخ الحقير قصرا منيفا و يحول المتجر البسيط إلى مصنع كبير و يجعل من الصحراء القاحلة المجدبة حدائق غناء مزهرة و يهيء لمدينةجميلة عظيمة ان تقوم على انقاض تلال و أظلال)
(حالما تفتح عينيك في الصباح لتكن أول فكرة لك هي الفرح.الفرح باستقبال فجر يوم جديد استقبلة بابتسامة و اغتبط بمرور ليلة و بدء يوم آخر .ردد قولك (اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك فلك الحمد و لك الشكر).هذه الأفكار الحسنة ترفعك فوق كل شيء حقير و تضعك في جو من المن و الفرح و الجمال و القوة .
(الطموح الا اسم اخر للرغبة )
(التفكير و العمل يجب أن يمتزجا معا كامتزاج الشاي بالبن و أي رجل يريد أن تكون حياته نافعة و متزنة عليه أن يفكر و يعمل و التفكير بدون عمل يقود إلى النظريات و تنميق العبارت كما ان العمل بدون تفكير كدح و عناء)
كتاب الاخلاق لارسطو لأحمد لطفي السيد
حياة روسل كونويل
(الشخص إذا أضاع كل شيء فعلية ألا يفقد الأمل و حب العمل فالعمل المنتج يرفع القلب و يعلي الفكر و يشرف الشعور و يؤله النفس وهل هناك سعادة فيما عدا ذلك أو في شيء غير ذلك)

(الرجل الحر هو الذي يسيطر على المال لا أن يترك المال يسيطر عليه و في ذلك تنشأ العظمة المقصودة من الثروة)

(الوجه الذي يشع بالإيمان و الثقة بالذات و الرضا لهو اجمل و أبهى من وجه الشمس عند الشروق .

و الحب الذي تولده الشدة و تنمية الكروب هو أعظم أقاصيص الحياة

فالخيال هو الذي يخلق من الكوخ الحقير قصرا منيفا و يحول المتجر البسيط إلى مصنع كبير

و يجعل من الصحراء القاحلة المجدبة حدائق غناء مزهرة و يهيء لمدينةجميلة عظيمة ان تقوم على انقاض تلال و أظلال)

(حالما تفتح عينيك في الصباح لتكن أول فكرة لك هي الفرح.الفرح باستقبال فجر يوم جديد استقبلة بابتسامة

و اغتبط بمرور ليلة و بدء يوم آخر .

ردد قولك (اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك فلك الحمد و لك الشكر).

هذه الأفكار الحسنة ترفعك فوق كل شيء حقير و تضعك في جو من المن و الفرح و الجمال و القوة .)

(الطموح الا اسم اخر للرغبة )

(التفكير و العمل يجب أن يمتزجا معا كامتزاج الشاي بالبن و أي رجل يريد أن تكون حياته نافعة

و متزنة عليه أن يفكر و يعمل و التفكير بدون عمل يقود إلى النظريات و تنميق العبارت كما ان العمل بدون تفكير كدح و عناء)

سنـ الفضه ـا 29-03-2011 01:06 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
المناعة الفكرية –

المؤالف:: د. عبد الكريم بكار

http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-zzjzpz85.gif


من إصدارات الإسلام اليوم للإنتاج والنشر
حجم الكتاب: 192 صفحة من القطع الكبير



http://www.rclub.ws/temp_img/المناعة...-بكار-copy.jpg



الكتاب هو عبارة عن مجموعة مقالات للدكتور البكار كان قد نشرها في موقع الإسلام اليوم خلال سنتين بشكل شبه دوري، تناول فيها موضوعات هامة تهم المثقف المسلم في آليات فهمه وتحليله للواقع من حوله.
ومقالات الكتاب ترتبط ببعضها من خلال عنوانه “المناعة الفكرية” في محاولة للمؤلف لتكوين صورة معتدلة لما يجري على الساحة الفكرية العربية والإسلامية وإعادة التوازن إلى التهويل والتضخيم الذي اعترى الكثير من المفاهيم السائدة، واضعاً أيضاً بعض أسس وقواعد الفهم التي ينبغي على كل مسلم الأخذ بها عند محاكمة حدث من الأحداث أو مناقشة قضية معينة، وذلك بغية الابتعاد عن الجمود والتطرف الفكري في فهم الواقع والمجتمع والدين وكل ما يتعلق بذلك من قضايا ..
الكتاب، كان صعباً علي في البداية لدرجة أنه فرض علي التأني والبطء في قراءته، سيما وأنها المرة الأولى التي أقرأ فيها للدكتور البكار كتاباً كاملاً، لكني وجدت نفسي مع تقليب الصفحات وببعض التركيز أنني أمام مفكر راقٍ رفيع المستوى، يمتلك لغة دقيقة المعاني، ومهارة فريدة في وصف الأفكار والتعبير عنها..



http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-zzjzpz85.gif

سنـ الفضه ـا 29-03-2011 01:11 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
“الكايزن”

.. خطوة صغيرة تغير حياتك!


“بخطوة واحدة صغيرة تستطيع أن تغير حياتك”
يعتبر التحسين المستمر هو الموضوع المشترك في مبادرات (تحسين الجودة) في جميع أرجاء العالم. وفي اليابان يطلق على التحسين المستمر: “الكايزن”.
وقد أصبح هذا اللفظ جزءًا من مفردات العمل التجاري، فمهما حققت من نجاحات إذا لم تبذل أي جهد للمزيد منها ولتطويرها وتحسينها، ولم تدخل في حالة التحدي مع النفس لأجل السعي للأفضل، فسيأتي الوقت الذي تصبح نجاحاتك شيء من الماضي , وسيسبقك من جاء بعدك !!!


http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-zfy41bzp.gif

الكايزن “Kaizen”:

هي استراتيجية يابانية، وهي تتكون من كلمتين يابانيتين :
* كاي “Kai” وتعني التغيير.
* زن “zen” وتعني للأفضل.

وتترجم إجمالا Kizen إلى Continual Improvment أي التحسين المستمر.
وقد ظهر مفهوم الكايزن للوجود عام 1984 م على يد الخبيرالياباني ماساكي إماي.

وتتلخص فلسفة الكايزن في أن كل عمل ينفذ يمكن تحسينه، وكل عملية تتم حاليًا لابد وأنها تحتوى على أي هدر من أي نوع ” سواء مادي أو معنوي أو فكري , أو … “.
والتقليل من هذا الهدر ينتج قيمة مضافة للعملية والعميل المستفيد من نتائجها
إذن محور التغيير باستخدام الكايزن يتمثل في فكرة التخلص من الهدر ” waste ” في العمليات وهي المحور الرئيسي للتغيير من خلال الكايزن
مميزات الكايزن:

لذلك يعتبر الكايزن عملية تحسين دائمة تتميز بـ :
* التأثير الواضح ” Significant “.
* تركز على الأماكن الأهم استراتيجياً “Stragically important areas”.
* تحقق نتائج سريعة ” Speedily Achieved “.
* تحافظ على استمرارتيها ” Sustainable “.
كي تحقق الكايزن عليك أن تتبع الاستراتيجيات التالية:

* طرح أسئلة صغيرة لتبديد الخوف واستلهام الإبداع.
* التدبر في أفكار صغيرة لإكتساب عادات ومهارات جديدة.
* إتخاذ تحركات وأفعال صغيرة من شأنها أن تضمن النجاح.
* حل المشكلات الصغيرة حتى عند مواجهة أزمة مؤلمة كي لا تضطر إلى حل مشكلات أكبر.
* منح المكافآت الصغيرة لنفسك وللآخرين لإحراز أفضل النتائج.
* إدراك اللحظات الصغيرة الحاسمة المؤثرة التي يتجاهلها الآخرون.

إذن لتطبيق استراتيجية الكايزن اسأل نفسك:
ماهي الخطوة الصغيرة التي إذا قمت بها سأحصل على ما أريد؟
” يشترط أن تكون الخطوة صغيرة جدًا جدًا”.

تستخدم استراتيجية الكايزن في كل مجالات الحياة من أصغرها إلى أكبرها
فهي استراتيجية معاكسة للتجديد.
فالتجديد يطبق التغيير الشامل الجذري، أما الكايزن فهو يطبق التغيير المتدرج المستمر باستخدام خطوات صغيرة.
فالكايزن يحتاج إلى الخطوة الصغيرة والصبر والمتابعة المستمرة كي تضمن النجاح والتغيير المطلوب على المدى الطويل



http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-zfy41bzp.gif

سنـ الفضه ـا 06-04-2011 06:51 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
http://up.ودق.com/uploads/12954380631.jpg






الجنة حين أتمنى
لـ محمد الصوياني
الطبعة الثانية 1429هـ
عدد الصفحات 275 صفحة



في هذا الكتاب يتمنى الكاتب أن يدخل الجنة ويتخيل دخوله لها واقعًا فيصف الجنة وأهلها وما أعده الله لهم من نعيم .
وكأنه هناك يسير بصحبة صديق له فنراه بين الوصف والوصف ينشىء بينه وبين صديقه أو
أحد ممن يقابلهم هناك حاورًا عقليًا أو اجتماعيًا أو دينيًا فقد تحدث في ثنايا الكتاب عن
موضوعات عديدة
كـ الحجاب، الفرق بين الزواج في الحياة الدنيوية والحياة والأخروية، نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام،
الشهيد ومنزلته عند الله، الملك العادل، الصبر على الابتلاء، دعاة الإلحاد والعلمانية وغيرها ..


الشيء الممل في الكتاب
هو أن الكاتب كان يسرف كثيرًا في الوصف رغم أنه لا يستطيع الوصف أصلاً! وكيف يصف جنة فيها ما لا عين رأت ولا خطرت على قلب بشر؟!


وقد يأخذ البعض على المؤلف وصفه للجنة
أو تحديد خيالاته في زوايا معينة وقد لا يروق لي ذلك أيضًا
لكن حسبي أن هذا الكتاب بما فيه من أوصاف وخيالات وغيرها ما هي إلا انعكاس للجنة كما يتمنى الكاتب وذلك يتضح من عنوان كتابه ..



"الجنة حين أتمنى"



اقتباس من مقدمة الكتاب والتي يعتبرها الكثير أجمل سطوره :


الجنة
الجنة بالنسبة لي ليست مجرد حقيقة قادمة فقط..
إنها المواعيد التي تم تأجيلها رغما عني..
والأماكن التي لا تستطيع الأرض منحي إياها..
إنها الحب الذي بخلت به الدنيا..
والفرح الذي لا تتسع له الأرض..

إنها الوجوه التي أشتاقها.. والوجوه التي حرمت منها..
إنها نهايات الحدود وبدايات إشراق الوعود..
إنها استقبال الفرح ووداع المعانات والحرمان..
الجنة زمن الحصول على الحريات.. فلا قمع ولا سياج ولا سجون، ولا خوف من القادم والمجهول..
الجنة موت المحرمات.. وموت الممنوعات..
الجنة موت السلطات..
الجنة موت الملل.. موت التعب..
موت اليأس..
الجنة موت الموت..

دمعة وفا 14-04-2011 03:59 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
يعطيكـ العافيه
معلومات جدا قيمه
الشكر لك بحجم السمـاء
لروحك البليسان

سنـ الفضه ـا 15-04-2011 12:49 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
يسلمك اخووي

يسعدني تواجدك

هنا

ارجوان 15-04-2011 04:49 AM

رد: دعوة للقراءة لتطوير الذات { مجهودي }
 
سنووووو

يعطيك العافيه حبيتي
ماقصرتي

ماننحرم منك


الساعة الآن 05:33 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant