منتديات الأماكن

منتديات الأماكن (https://www.al-amakn.com/vb//index.php)
-   ●{ مٌدوٌنةَ آلآعضآء~ (https://www.al-amakn.com/vb//forumdisplay.php?f=85)
-   -   ندى الحب في أوراقي ... (https://www.al-amakn.com/vb//showthread.php?t=56553)

أميرة الحروف 14-07-2011 03:45 PM

رد: ندى الحب في أوراقي ...
 

الحلم والامل



http://www.upload.al-wed.com/uploade...1234057164.jpg
أحلُم بطائرٍ يفرد جناحيه
لأصعد عليه واسافر لعالم احتاجه
اتعلم سيدي
احتاج السفر الى عينيك فقط
وان اسكن بهما
ففيهما اجد دفء الشتاء
وبرد الصيف
حنان الكون
وامل الغد
بقربك اجد السعادة
والامان
احلم بطائر يحملني لذاك المكان
وتلك الارجوحه
التي حلمنا معاً بها
وسعدنا باحلامنا
ونسجنا من الخيال خيوط الأمل الوردي
ببيت يجمعنا وحب لا يتغير لاخر العمر
احلم بذالك الطائر ان يرحل بي
الى حدود الشمس
الى ذلك المكان حيث يمتد البحر أمامنا
يرسم على ملامحنا بهجة النقاء
وننتعش بنسيمه الرائع
ترفرف حولنا النوارس
وتحتضنا دفء اشواقنا


بقلمي






أميرة الحروف 26-07-2011 06:24 AM

رد: ندى الحب في أوراقي ...
 
سألت الطير ان يوصل سلامي لمن احب

وان يعطيه مايجول بخاطري تجاهه

اطرق الطائر رأسه وقال

ليس لي مقدرة ان احمل اشواقك له

ففي قلبك براكين عشق دفين

أميرة الحروف 25-09-2011 03:17 PM

رد: ندى الحب في أوراقي ...
 
http://up.mafgoood.com//uploads/imag...2712fd8d17.gif



فقدت كل شي فيك

حبك وهمسك

روحك وقلبك

ضحكك ومزحك

مرحك وزعلك

فقدتك حيييييييييييييييييييييل صدقني

أميرة الحروف 15-02-2013 12:35 AM

رد: ندى الحب في أوراقي ...
 
عدت بعد طول غياب .... عدت احتضن أوراقي ... ودفتر مذكراتي ... عدت لأكتب مشاعري ... فرحي وسعادتي.. بقرب من أحببت .... وأحتضن من وهبني الخالق به ... ادعي الله ليلا ونهارا ان يجعله قرة عين لي ولوالده ... ففي ابتسامته ارى الكون مزهرا وامتلأت أرجاء الارض حبا وسعادة ... بقلمي

أميرة الحروف 22-06-2016 05:35 AM

رد: ندى الحب في أوراقي ...
 
مقال رائع. اتمنى اعرف من هي اللي كاتبته
سلمت يدها.
هذا المقال يهذب السلوك
أثر فيني.👇🏼

حين كنا أطفالاً وقرأنا للمرة الأولى سورة الكهف عصر قلوبنا قول الرجل الصالح لموسى عليه السلام "هذا فراق بيني وبينك" وقلنا لو أنه صبر ..؟ كنا نرغب في المزيد لكن لما كبرنا عرفنا أن هناك دائما حدا تقف عنده الأشياء وكان علينا أن نرضى بأن يكون الفراق إحدى ركائز الحياة التي لا تستقيم الأمور بدونها والتي - للمفارقة - تنهار الأمور أيضاً بها ..!

تعلمنا أن الفراق ضروري من أجل أن تكتمل دورة الحياة .. أناس تولد وأناس تموت .. البعض يسافر والبعض يعود .. حب يولد وآخر يموت ..

تعلمنا أن نصبر على لوعة الوليد حين يفطم وقلنا سينسى ..

تعلمنا أن نفارق من نحب حين يغيبهم الثرى أو بعد المسافات ..

فمتى أذن نتعلم أن نصبر على ألم الفراق حين نختاره بأرادتنا وحين يكون حلاً قهرياً تفرضه الحياة ؟

في الحديث أتاني جبريل فقال : "يا محمد عش ما شئت فإنك ميت ، وأحبب من شئت فإنك مفارقه ، وأعمل ما شئت فإنك مجزى به ".

هناك مواقف ايقظتنا وصنعتنا من جديد وهناك علاقات توقعنا منها الكثير ووجدنا منها القليل ،،
وهناك دروس لم تكن بالحسبان لكنها علمتنا الإنتباه !!

النخلة يتأخر حصادها لشهر الصيف حتى يتكون الرّطب ، و يتأخر أكثر ليتحول إلى تمر به من لذّة السكر حلاوة . يطول الطريق ثم ما نلبث أن نصل للنهاية حتى ننسى ألم البداية ..

هكذا هي الأشياء الأكثر جمالاً ، لا تأتِ بطرقة باب واحدة و إنما بكثرة الطرق .. وهكذا ، فالله سبحانه وتعالى يمنع عنّا الجميل ليُعطينا الأجمل ..
عطاياه كثيرة و لكنه يُعجل لنا أمور ويؤجل أُخرى لحكمة لو عرفناها لبكينا ليلاً نهاراً على تأجيلها ،،،

(عرفان بالجميل)" يدهشنا ويؤلمنا أن نستحضر قول الرسول صلى الله عليه وسلم "إنّ حُسنَ العهدِ من الإيمان"
هي إيماءة توقظ الوفاء لأهل العطاء!
وتربي في المتربي أن يلتفت في طريق الحياة ، ولا يغيب عن باله ولا يتغابى عمن أسدى إليه جميلا - ولو لمرة واحدة! -
{إنّ أبي يدعوك ليجزيَك أجر ما سقيت لنا}
فالنبلاء لا يضيع عندهم معروف ، بل الأمر لا يستدعي إستحضارًا ولا تذكّرًا في كثير من الأحيان والأحوال ...

فأين نحن من الأخت (كبرى أو صغرى) التي تتقمص دور الأم ، بحنانها وتفانيها ، ومع السنين كل جهدها ينسى!

وأين نحن من زوجة خال أوعم ، عاشرت بالمعروف والإحسان والنبل والذوق سنين طوالا ...
تجرعت غصصًا ، وكظمت غيظًا ، واتّقت ربًّا ، وجمعت شملًا ...

وأين نحن من زوجة أخ ، تحملت حملًا، وأظهرت عقلًا ، وبذلت لطفًا ، ولزوجها أكرمت أمًّا وأختًا ، مع أنّ عِشرةَ النساء تحتاج صبرًا!

و أين نحن من جارةٍ او صديقه بذلت المروءة والندى ، ومع الأيام تُنسى؟!

لو كانت فواتيرًا أمام أعيننا لسارعنا إلى سدادها ، ولكننا ننسى أنّ علاقاتنا تحكم علينا بنص الحديث :
"إنّ حُسنَ العهد من الإيمان"!

فبين الوفاء والجفاء تبدو سلوكيات نحسبها صغيرة وهي ليست كذلك!

مكالمة تفقدية
لمسة حب
وكلمة حق
ورسالة شكر
تعيد الروحَ لأرواح أنهكها الجفاف والجحود ، وقد بذلت فضلًا لا فرضًا!
وليكن حادينا :
"من لا يشكر الناس لا يشكر الله"

ثقافة الشكر واللطف والإنصاف وهي ثقافة تعيد للإيمان حلاوته ... فهلّا تذوقناها؟
"
((كل الشكر والعرفان لمن عاشرناهم في حياتنا واحببناهم بصدق)).
الله يحفظكم جميعا من كل شر


الساعة الآن 10:52 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant