منتديات الأماكن

منتديات الأماكن (https://www.al-amakn.com/vb//index.php)
-   ●{منْتدَى نْفحآتْ روٌحــآنيِهـ إسْلاميّة ~ (https://www.al-amakn.com/vb//forumdisplay.php?f=6)
-   -   إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير.. (https://www.al-amakn.com/vb//showthread.php?t=62727)

أم عبدالرحمن 23-09-2009 01:54 PM

إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
بسم الله الرحمن الرحيم

/

وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (بينما أنا نائم أتيت بقدح لبن، فشربت حتى إني لأرى الري يخرج في أظفاري، ثم أعطيت فضلي عمر بن الخطاب، قالوا: ما أولت ذلك يا رسول الله؟
قال: العلم) (1) ، لذلك كان عمر من أعلم الصحابة بعد أبي بكر رضي الله عنهما.
التقى آدم موسى عليهما الصلاة والسلام فقال موسى : أأنت آدم ؟
قال: نعم أنا آدم ، قال: أنت أبونا الذي خلقك الله بيده، ونفخ فيك من روحه، خيبتنا وأهبطتنا من الجنة.
كان موسى عليه السلام جريئاً في حواره مع أبيه آدم عليه السلام وأسئلته تنبئ بالهمة العالية، وهذه طبيعته، فقد سأل ربه الكلام فكلمه، وسأل الرؤية فقال: لن تراني، فعتب موسى على آدم لأنه أخرجنا من الجنة، فقال آدم لـموسى : أنت موسى بن عمران ؟
قال: نعم. قال: الذي كتب الله لك التوراة بيده، واصطفاك على الناس بكلامه؟
قال: نعم. قال: بكم وجدت أن الله كتب علي ذلك. قال: بأربعين عاماً. قال: أتلومني على شيء كتبه الله علي قبل أن يخلقني بأربعين عاماً. فحج آدم موسى (1) . أي غلبه، وكانت له الحجة عليه.
وصل جبريل ومحمد عليهما الصلاة والسلام إلى السماء السابعة، واجتازها محمد ووقف جبريل ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم متعجباً: (أين يا جبريل ؟
يريد أن يكون معه في هذه الرحلة الغريبة العجيبة، فقال جبريل: وما منا إلا له مقام معلوم، هذا مكاني، ولو تقدمت؛ لاحترقت).
سبحان الخالق الواحد الأحد! سبحان العظيم في عليائه! سبحان الذي على العرش استوى! هذا جبريل الذي دمر الأمم والقرى، واقتلعها من جذورها، وله ستمائة جناح، كل جناح يسد ما بين المشرق والمغرب، يصل إلى منزلة ما يستطيع أن يجتازها، فيقول: لو تقدمت؛ لاحترقت.
فاجتاز رسول الله صلى الله عليه وسلم ووصل إلى سدرة المنتهى إلى مكان يسمع فيه صرير الأقلام: أقلام الحسنات والسيئات، والأرزاق والآجال. عالم علوي مشتغل بالعالم السفلي، وقضاء وقدر ومحاسبة ومراقبة، وأرزاق تنزل، وآجال تنتهي، وحسنات تسجل، وسيئات تكتب وتمحى: ((يَمْحُوا الله مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ))، وهو سبحانه الفعال لما يريد، القطر ينزل بحسبان، وما يموت ميت إلا بقدر، ولا يولد مولود إلا بقضاء، وما تمحى سيئة إلا بحساب، ولا تكتب حسنة إلا بأجل، حكمة العزيز الحكيم: ((كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ))، لا تغيب عنه غائبة، جل في علاه، والله: ((وَالله يَحْكُمُ لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ)).
ثم رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم سدرة المنتهى، قال الله: ((إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى))، لم يسم لنا ما يغشى من هولها.
قال: عليها أشياء عظيمة، لا يملك أحد وصفها أو نعتها، ولكن أوراقها مثل آذان الفيلة، والعقل يحتار عندها، وفرض الله عليه الصلوات لشرفها وعظمها، ولم يفرض عليه فريضة غيرها، فكل شرائع الإسلام نزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم في الأرض، إلا الصلاة لعظم أمرها، وخطورة شأنها، وأنها صلة بين العبد وربه، حيث إنها علامة الإيمان والحبل المديد، وهي رأس العمل، وهي التي لا تنقطع عنك، فالحج في العمر مرة، والصيام في العام شهر، والزكاة على من عنده مال بشروطه، إلا الصلاة، فهي على المريض والسليم، والمقيم والمسافر، والرجل والأنثى، وفي الحرب والسلم.
قال ابن القيم رحمه الله: واختلف الصحابة: هل رأى ربه تلك الليلة أم لا؟
فصح عن ابن عباس أنه رأى ربه، وصح عنه أنه قال: [رآه بفؤاده] (1)
وصح عن عائشة و ابن مسعود إنكار ذلك، وقالا: إن قوله: ((وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى * عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى))، إنما هو جبريل (1) .
وصح عن أبي ذر أنه سأله: (هل رأيت ربك: فقال: نور أنى أراه)؛ أي حال بيني وبين رؤيته النور، كما قال في لفظ آخر: (رأيت نوراً) (1) .
وقد حكى عثمان بن سعيد الدرامي اتفاق الصحابة على أنه لم يره.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه: وليس قول ابن عباس : أنه رآه مناقضاً لهذا، ولا قوله: (رآه بفؤاده). وقد صح عنه أنه قال: (رأيت ربي تبارك وتعالى) (1) ، ولكن لم يكن هذا في الإسراء، ولكن كان في المدينة لما احتبس عنهم في صلاة الصبح، ثم أخبرهم عن رؤية ربه تبارك وتعالى تلك الليلة في منامه، وعلى هذا بنى الإمام أحمد رحمه الله تعالى وقال: نعم رآه حقاً، فإن رؤيا الأنبياء حق ولا بد، ولكن لم يقل أحمد رحمه الله تعالى: أنه رآه بعيني رأسه يقظة، ومن حكى عنه ذلك، فقد وهم، ولكن قال مرة: رآه، ومرة قال: رآه بفؤاده. فحكيت عنه روايتان، وحكيت عنه الثالثة من تصرف بعض أصحابه: أنه رآه بعيني رأسه، وهذه نصوص أحمد موجودة ليس فيها ذلك.
وأما قول ابن عباس : إنه رآه بفؤاده مرتين، فإن كان استناده إلى قوله سبحانه وتعالى: ((مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى))، ثم قال: ((وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى))، والظاهر أنه مستنده، فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أن هذا المرئي جبريل ، رآه مرتين في صورته التي خلقه الله عليه، وقول ابن عباس هذا هو مستند الإمام أحمد في قوله: رآه بفؤاده، والله أعلم.
وأما قوله تعالى في سورة النجم: ((ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى))، فهو غير الدنو والتدلي في قصة الإسراء، فإن الذي في سورة النجم، هو دنو جبريل وتدليه، كما قالت عائشة ، وابن مسعود ، والسياق يدل عليه، فإنه قال: ((عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى))، وهو جبريل ((ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى * ((وَهُوَ بِالأُفُقِ الأَعْلَى * ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى))، فالضمائر كلها راجعة إلى هذا المعلم الشديد القوى، وهو ذو المرة أي القوة، وهو الذي استوى ((بِالأُفُقِ الأَعْلَى))، وهو الذي دنى فتدلى، فكان من محمد صلى الله عليه وسلم قدر (قوسين أو أدنى)، فأما الدنو والتدلي الذي في حديث الإسراء، فذلك صريح في أنه دنو الرب تبارك وتعالى وتدليه، ولا تعرض في سورة النجم لذلك، بل فيها أنه رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى، وهذا هو جبريل ، رآه محمد صلى الله عليه وسلم على صورته مرتين: مرة في الأرض، ومرة عند سدرة المنتهى، والله أعلم (1) .
وقال ابن كثير رحمه الله: واختلف العلماء: هل رأى ربه عز وجل أم لا؟
على قولين:
فصح عن ابن عباس أنه قال: رأى ربه. وجاء في رواية عنه أنه رآه بفؤاده. وفي الصحيح عن عائشة رضي الله عنها أنها أنكرت ذلك على قائله.
وقالت هي وابن مسعود : إنما رأى جبريل .
وروى حديث مسلم في صحيحه من حديث قتادة عن عبد الله بن شقيق عن أبي ذر أنه قال: (سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل رأيت ربك؟
قال: نورٌ أنى أراه؟
) وفي رواية: (رأيت نوراً) فهذا الحديث كاف في هذه المسألة (1) (1) .
أنكر كفار قريش هذه الرحلة، ولم يصدقوا بهذا الحدث العظيم الجليل، وقال أبو جهل ، وهو في ملأ من كفار قريش وصناديدها من المشركين: إنا نذهب يا محمد إلى بيت المقدس في شهر، ونعود في شهر، وأنت تزعم أنك ذهبت إلى هناك، وصعدت إلى السموات السبع، وسدرة المنتهى، وعدت إلى هنا، كل ذلك في ليلة؟
إن هذا لا يصدقه عقل، ولكن صف لنا بيت المقدس ، فإنا نعرفه باباً باباً، وسرداباً سرداباً، وطريقاً طريقاً.
فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يصف لهم بيت المقدس جزءاً جزءاً. فقال الوليد : والله ما زدت على ما رأينا ولا نقصت.
ثم قال صلى الله عليه وسلم: (وأزيدكم، لكم روائح القافلة، يرعاها رجل منكم، سوف تقدم عليكم بعد طلوع الشمس غداً، انكسر رجل بعير فيها، ويتقدمها جمل أوراق عليه غراراتان. قالوا: نرتقب، ولما جاء الصباح، فإذا بالقافلة تأتي، وإذا بالجمل الأورق في أولها. قالوا: ما بال البعير الفلاني؟
قالوا: انكسرت رجله
)
قال ابن القيم رحمه الله: فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم في قومه؛ أخبرهم بما أراه الله عز وجل من آياته الكبرى، فاشتد تكذبيهم له وأذاهم وضراوتهم عليه، وسألوه أن يصف لهم بيت المقدس ؛ فجلاه الله له حتى عاينه، فطفق يخبرهم عن آياته، ولا يستطيعون أن يردوا عليه شيئاً (1) .
وأخبرهم عن عيرهم في مسراه ورجوعه، وأخبرهم عن وقت قدومها، وأخبرهم عن البعير الذي يقدمها، وكان الأمر كما قال، فلم يزدهم ذلك إلا نفوراً، وأبى الظالمون إلا كفوراً (1) .
ولكن هل كان الإسراء والمعراج بالروح فقط، أم بالروح والجسد معاً؟
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: وأسري برسول الله صلى الله عليه وسلم بجسده على الصحيح من قولي الصحابة والعلماء.
ثم قال محققاً لـابن كثير في الحاشية: بل هو كما قال القاضي عياض : الحق الذي عليه أكثر الناس، ومعظم السلف، وعامة المتأخرين من الفقهاء والمحدثين والمتكلمين: أنه أسري بجسده صلى الله عليه وسلم، والآثار تدل عليه لمن طالعها وبحث عنها، ولا يعدل عن ظاهرها إلا بدليل. (1).
وقال الحافظ ابن حجر في الفتح : الإسراء والمعراج وقعا في ليلة واحدة في اليقظة بجسد النبي صلى الله عليه وسلم وروحه بعد البعث، وإلى هذا ذهب الجمهور من علماء المحدثين والفقهاء والمتكلمين، وتواردت عليها ظاهر الأخبار الصحيحة (1)



/

منقولٌ للشيخَ : عائض القرني ..!

| ▐الخلــود ▐| 24-09-2009 04:56 AM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 







’’..{آم عبدالرحمن ..’’
جَزآكـِ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
مَوضوعٌ قَيّمْ وّرآئعْ ..
بآرَكـَ الله فيكـِ وَجَعَلهُ في مَوآزينَ حَسنآتكـِ
عّ كُلْ مأ قَدمتيه مِنْ مَوآضيعْ هآمه
آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـِ بآلريآحينْ
وَآنْ يَشْفيكـِ وَ يعَافيكـِ عَاجلاً غَير آجلاً بإذنَ الله تَعآلى ..
دمْتِ بـِ طآعَة الله ..}
/ http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1247577178.gif \

شيزون 24-09-2009 10:22 AM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 






:
:
*،

أم عبدالرحمن ،‘
حآدثه وموقف عظيم
استمتعت حقا بقرآءته
رزقكِ الرحمن ما دعوتيه
وجزآكِ المولى الجنّــة
لآحُرمنا جديدكِ يالغاليه
يحفظك ربي ،‘

دنيا العنا 24-09-2009 01:49 PM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
أ م عبدالرحمن

جزاك الله خير ولا حرمك الله الآجر وبارك الله فيك..

~ آلغربآء ~ 24-09-2009 04:58 PM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
جزاك الله خير الجزاء
على طرحك القيم وعلى مانثرت لنا في هذا الموضوع
من كلمات قيمة وفيها فوائد
اللهم ياخير من حفظ واجود ما اعطى
واكرم من عفي واعظم من غفر
واعدل من حكم وأسرع من حاسب
اللهم اغفر لصاحب الموضوع
واجعله من عبادك الصالحين وارزقه الفوز المبين
واجعل الجنة هي داره ومقامه ومستقره
اللهم آمين

ورد البراري 24-09-2009 08:49 PM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 


/
أم عبدالرحمن
جزاكـ الله خير يا غالية
طرح ولا اروع
واستمتعت بقراءته كثيرا
الف شكر

اطيب المنى
/


أم عبدالرحمن 25-09-2009 03:57 AM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !. آمْ فَهدْ .! (المشاركة 1154450)







’’..{آم عبدالرحمن ..’’
جَزآكـِ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
مَوضوعٌ قَيّمْ وّرآئعْ ..
بآرَكـَ الله فيكـِ وَجَعَلهُ في مَوآزينَ حَسنآتكـِ
عّ كُلْ مأ قَدمتيه مِنْ مَوآضيعْ هآمه
آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـِ بآلريآحينْ
وَآنْ يَشْفيكـِ وَ يعَافيكـِ عَاجلاً غَير آجلاً بإذنَ الله تَعآلى ..
دمْتِ بـِ طآعَة الله ..}
/ http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1247577178.gif \

وَ لك بمثلٌ مَآدعوت
شكرآ لك على آلتوآجدَ ..~

أم عبدالرحمن 25-09-2009 03:57 AM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيزون (المشاركة 1154643)






:
:
*،

أم عبدالرحمن ،‘
حآدثه وموقف عظيم
استمتعت حقا بقرآءته
رزقكِ الرحمن ما دعوتيه
وجزآكِ المولى الجنّــة
لآحُرمنا جديدكِ يالغاليه
يحفظك ربي ،‘


وَ لك بمثلٌ مَآدعوت
شكرآ لك على آلتوآجدَ ..~

أم عبدالرحمن 25-09-2009 03:57 AM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنيا العنا (المشاركة 1154722)
أ م عبدالرحمن

جزاك الله خير ولا حرمك الله الآجر وبارك الله فيك..


وَ إيآكْ..
شكرآ لك على آلتوآجدَ ..~

أم عبدالرحمن 25-09-2009 03:58 AM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ آلغربآء ~ (المشاركة 1154808)
جزاك الله خير الجزاء
على طرحك القيم وعلى مانثرت لنا في هذا الموضوع
من كلمات قيمة وفيها فوائد
اللهم ياخير من حفظ واجود ما اعطى
واكرم من عفي واعظم من غفر
واعدل من حكم وأسرع من حاسب
اللهم اغفر لصاحب الموضوع
واجعله من عبادك الصالحين وارزقه الفوز المبين
واجعل الجنة هي داره ومقامه ومستقره
اللهم آمين


وَ لك بمثلٌ مَآدعوت
شكرآ لك على آلتوآجدَ ..~

منـــار 25-09-2009 08:03 AM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
http://up.toleen.com/download/419495...26.gif%3C/a%3E



أم عبدالرحمن



الله يسلم عمرك يا قلبي

على الطرح الرااائع والقيــــّم

لاحرمكِ ربي الأجر


والابدااع في الطرح


مميزه بحق ,,,


دمتي بود ,, لروحك الورد


http://up.toleen.com/download/419495...26.gif%3C/a%3E


( غانم ) 25-09-2009 11:03 AM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
يجزاك الله كل خير ..{ أم عبدالرحمن..~
بارك الله فيك وأثابك الله
غفر الله ذنبك ورفع قدرك وأزاح همك
دمت برضى الرحمن ..

~غلا~ 25-09-2009 07:27 PM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
أم عبدالرحمن


بارك الله فيك وأحسن إليكِ لطيب انتقائكِ
أسأل الله ان يجعلك من اهل الجنة
وأسأله تعالى أن يعيننا على حسن اتباع سنته عليه الصلاة والسلام
اللهم صلي و سلم و بارك علي سيد الخلق سيدنا محمد صلي الله عليه و سلم
اللهم ارزقنا شفاعة نبينا صلي الله عليه و سلم
اللهم امين يا رب العالمين



http://www.e-fnan.com/vb/images/smilies/e%20(126).gif

ريميه 25-09-2009 09:35 PM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 

آمـ عـــــــبد الرحمـــــــــــــــنــــــ,

عافاكـ الرحمــــــــــــــــــــــــــنــــــــ

وجـــــــــــزاكـ الله خـــــــــــــــيراً

تــــــــــــــسلمـــــــــي يالغلا

مـــــــــ لكـ ــــــــــــــودتــــــــــــــي

متميزه 29-09-2009 12:13 AM

رد: إلى سدرة المنتهى..[3]..والآخير..
 
http://4mukla.com/up/uploadfrh/0b668ba92a.gif


الساعة الآن 04:07 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant