|
لاغوينهم مادامت ارواحهم في اجسادهم
[center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/center]
مساء يهدي لأرواحكم السكينه وصباحاً يرسم غداً باسم بالخير ،، تذهلنا الحياة بكل مافيها ويبقى حديث الضمير يقظ لدى المؤمن ونائم لدى المغالط زمن وفكر قوتان ذات قطران متنافرين !!!! ربط الموضوع بنظريه أراها من النضريات التي فاض عليها زمن جعل الاغلبيه تركز ع وجود قوة الشر في العنصر البشري هي القوة المسيطرة ع كثير من النظريات ** قال ابليس لله عز وجل ، وعزتك وجلالك لأغوينهم ما دامت أرواحهم في أجسادهم . فقال رب العزة له : وعزتي وجلالي لأستغفرن لهم ما داموا يستغفرون لي ** !!لا قوة تضاهي قوة الايمان بالله رغم مانراه في زمننا من التقنيات وأثرها العقلي غيرت في مفاهيم اصحابها اضطراب مجتمعاتنا بوجود تلك التقنيات فقد صار لها في ثقل المكون الحياتي الهام .. واثرها الايجابي والسلبي وكيف اصبح التواصل أسهل مما يكوون :: سوال هام جداً !! هل من البشر مايمتلكون سمات الشياطين ؟ وهل في السلام الإلاهي قوة تحارب تلك الشياطين ؟ قبل هذا وذاكـ لابد ان نوضح حقيقة هامه وهي ،، يقول بعض المؤلفين: إن الشيطان قوة في الإنسان نزاعة للشر، وأن القوة الشريرة في الإنسان هي التي يمثلها الشيطان وهو عبارة عنها، فهل هذا القول صحيح وما حكم اعتقاده؟ فهذا القول يوحي ظاهره إنكار وجود الشيطان لا سيما جملة وإنكار الشيطان [/center]قال شيخ الإسلام ابن تيمية: إنما هو من أقوال الملاحدة المتفلسفة الذين يجعلون الملائكة قوى النفس الصالحة، والشياطين قوى النفس الخبيثة.. ويجعلون سجود الملائكة طاعة القوى للعقل، وامتناع الشياطين عصيان القوى الخبيثة للعقل، ونحو ذلك من المقالات التي يقولها أصحاب (رسائل إخوان الصفا) وأمثالهم وقال الشيخ عبد الله الغنيمان في شرح كتاب التوحيد: بعض الناس اليوم ينكر وجود الجن، وإنكار وجود الجن كفر وخروج من الإسلام، لأنه أمر تواترت عليه كتب الله، وكذلك جاءت به آثار الرسل. . والله أعلم. لو جعلنى في أذهاننا وجود الشياطين بكل مكان , وطرحت فكرة انهم همهم الاكبر التفريق بين البشر وبث النزاعات والشتات يصبح الامر معتاداً . ممكن يوقفون بوجه اي تواصل وتشوييهه بكل الطرق البشر خلق ايضاً من خلق الابداع الرباني له صفات مميزة به دون سائر المخلوقات والسلام الرباني المقدر فرضاً على بني البشر والملاحظ في زمننا الحالي اصبحت النزاعات مهبط كل الفرقة والشتات بين البشر بمختلف طواييفهم لا شك فيه ان امتنا الاسلاميه في امس الحاجه الى الوحده الراهنه وقد امرنا الله بأن نعتصم بحبله جميعا ً ونهانا عن التفرق تلك هندسة رائعه بها السلام الالهي لا سلام لامتنا الا بتمسكنا بدينا واتحادنا ع منهج الله تعالى وسنة رسوله عليه السلام (واعتصمو بحبل الله جميعا ولا تفرقو ا) نحن امه غنيه ثريه بكل مقومات الحياة ثقافياً – وماديا- زراعيا- تلك اسباب قوة ومنعه مؤثرة في العالم كله . ضعف هيكلنا الداخلي وتنوع اساليب الوسوسة وابواب دخول الشياطين على البشر في أزمنتنا هذي جعلت للنزعات مساحه شاسعه في عالمنا الاسلامي والعربي ع سواء ومن امثلة التفرقه في الزمن الحالي ووجود بعض الفتن ودس الدغائن والتقنية وكيف اصبح التواصل , في المجتمعات البديلة وكيف صار لها ثقل على مكونات الحياة على ارض الواقع تكوينات الشياطين ان لهم القدرة على فك اي شفرات رقمية مبنية على الطاقة وفهمه لمجريات الأمور مسبقا وقمع يد البشر حتى تدنى لحاله اليوم ( الشيطان لرب العزة والكمال لأغوينهم اجمعين ) بأن الأغلبيه تركزع تواجد الجن والشياطين والمردة هي في العالم العربي لان لهم رسالة وهدف مرتبط بالجد الاكبر لهم ابليس , في العالم الاسلامي خاصة , والعربي بشكل عام ., ... لو نظرنا الى اجدادنا من لم ينالو فرصة... التقنيات في عصرهم وتمسكهم بمباديء وسلوكيات اساس منبعها قوة الايمان بالله لم يؤثر ع مفاهيمهم تلك البدائل والدخائل في حال وجود ايمان قوي ومركز وهادف في قلب كل مسلم سجينة العديد من المعارك التي يتعرض لها في حياته وكيف انا لا بد لنا ان نحسن النية في بعضنا نظراً لان و تزايد اعدادهم بشكل كبير وكبر مستواهم العمري يمكنهم من ملاحقتنا واهدافنا وثوابتنا ومحاولاتهم للوسوسة وبث النزاعات والفرقة ... بشكل ابسط جداً مع وجود واتساع رقعة التواصل فهم متواجدون بكل ما يمكنهم من قوة علينا بالتمسك بالوحده الاسلاميه لان الفرقة اخطر الافآآت التي تقضي ع سعادة الناس وترديهم في المهالك. (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) اخيراً وليس آآخراً/// * أن نتمسك بالقرآن والسنة، وأن نعمل على تطبيق ما جاء به الإسلام من هداية ومنهج رباني يهدي إلى أقوم السبل. وقد أدرك أعداؤنا أهمية القرآن الكريم في توحيد الأمة وفي إمدادها بالقوة الإيمانية الكبرى وأدركوا ما يمثله القرآن من خطر عليهم و أعمدة الاستعمار في الشرق الأوسط: مادام هذا القرآن موجوداً فلن تستطيع أوربا السيطرة على الشرق بل ولا أن تكون هي نفسها في مأمن. لا شك فيه أن أمتنا الاسلامية في أمس الحاجة إلى تأكيد الدعوة إلى الوحدة في هذه المرحلة الراهنة التمسك بالكتاب المعجز وسنتة المصطفى + مؤمن قوي + تمسك بالوحده الاسلاميه = سلام سلام سلام إلالهــــــــــي بإذن المولى تحياتي لك - لها [/frame][/font][/FONT][/SIZE][/SIZE][/FONT] |
رد: لاغوينهم مادامت ارواحهم في اجسادهم
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( توشك تتكالب عليكم الأمم ... ) و هذا يدل على قوله عليه الصلاة و السلام : حب الدنيا وكراهيه الموت و هو ما يحدث في وقتنا الحالي. وبدأت من النهاية و سوف أعود للبداية الآن أما النفس الشريرة فما هي إلآ غواية و وسوسة الشيطان حتى يزيد و يتفاقم الأمر. و كلنا نعلم عن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما يسلك طريقا فأن الشيطان يسلك طريقا آخر غير طريقة وهذا يدل على قوة التعلق بالله و الإيمان به فلا يجد طريقا للوسوسة. وهو يعتمد على قوة الإيمان بالله و الصلة بيننا وبينه وكما أنه يجب أن لا نغفل عن نقطة يحبها الشيطان كثيراً عندما يوسوس له و يقع في المحظور و يحاول أن يمنعه من الإستغفار عن ذلك الذنب و ما دام الإنسان كلما وقع في ذنب أستغفر ربه و تاب إليه فإن شاء الله أنه بخير من إغواء الشيطان أكثر. تحية و أكليل ياسمين :soso: |
رد: لاغوينهم مادامت ارواحهم في اجسادهم
[
قال طلق بن حبيب: ( إذا وقعت الفتنة فأطفئوها بالتقوى ، قالوا وما التقوى ؟ قال : أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله , وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله) قال صلى الله عليه وسلم (من قال لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير في يوم مائة مره كانت له عدل عشر رقاب وكتب له مائة حسنه ومحيت عنه مائة سيئه وكانت له حرزا من الشيطان في يومه ذلك حتى يمسي ولم يأتي احد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر كنا أذل قوم فأعزنا الله بالاسلام فمهماابتغينا العزة في غيره أذلنا الله http://up.hwaro7i.com/uploads/hwa12750570102.gif |
رد: لاغوينهم مادامت ارواحهم في اجسادهم
ماعاد بدري احببت تواجدك الراقي كثيف الشكر والامتنان لنسج حرفك الراقي لروحك الود |
رد: لاغوينهم مادامت ارواحهم في اجسادهم
أجمل احساس احببت تواجدك الراقي وخمائلك الوافيه بابجديه راقيه لروحك الود |
| الساعة الآن 01:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.