علّمنـي ..

بـأن أجمـل مافي الحب ، الذكـرى ،

تجعلنـا نبتسـم إن ذُكر أحدنـا في مجلـس كان الآخـر حـاضراً به ..

فـ كلانا ينبـض في أعمــاق الآخـر .. !

.. بخيــر ..

حفظتـه فـ غدر بي ..

أقتربت منـه وهجرنـي ، بنيت أحــلآمي به وخذلنــي


و رحــــــــــــــــل .. !!

دون أن يودعنـي ..

تعلمـت منه الدرس جيـّداً ! , ولا زآل ينبـض في دآخلــــي ،

ولكـن ... !!

بـ مـ ـ ـ ـوت ..









صح الكلام الي سمعته و وصلنـي .. !

سـآكت .. ! عن أحزآنـك .. ونفســك تلـومك .. ؟

لآ يـابعد كــــل من عرفــته وعرفنــي ، مـابي أشوف ( الهمـ ) ، بـ عيونك ..

لآ ينكســر فيك الأمـل .. لو تعـزنـي ,

إفطــر من أفـرآحــي وقلبــي يصـــومك ..

خـذ ماتبي مني .. ولا أقـول عطنـــي . و ( يومي ) عســـاه يصير قبل ، يـومك ..

ولو كــان إدرآك الهـوى بالتمنــي ماكـان طـاحت نجمةٍ من نجــومك ..!

يمكن أكـون إنســـان الله وهبنــي من بين خلـق الله .. أقــاتـل همومك ..







كيف أشوف الأرض وأمشي وأنا من دونهـ ضريـر .. !

صرت كني شخص أعمــى وماتدلّيـه عصــاه ,

صرت كني طيـر عايش و جنـحـانه مكسـوره ،

مـايشوف الا جروحـه وتركـض العــالم ورآهـ ..

لاقــدر يفرح ويسلمـ ولا قـدر حتى يطيــر ..

صرت كني طيــر مـاتت أمهـ ومالحق ياخذ غلآهـ ..








دخيلك لاطفى همي وزادت أوجاعي .. أبي عينك تغمضهـا وتصد إن شفتني طايح ..

مابي أكسـر الخــاطر .. أبيــك تقدّر أوضـآعي متى ماشفتني فجــأه مثل الشمـع السـايح ..

خلنـي أجمع شتاتي .. ترى ماللحكي دآعي .. شموخي يرفضك تسمع عيوني تشكي وتصايح..

عشـاني كان لي غـلا لاتلويــلي ذرآعـي ..

ولاتتبعنـي وتحـاول / تكلمنــي وأنا رآيـح ..







بغيتك لي ..

ولكن الظروف تقول مو بكيفك .. أبي قربك تبي قربـي وزمـاني مايطاوعني ..

وش الحيله إذا صارت طعوني ماهي من سيفك .. !!

أأمـن هذي الدنيـا على ظهـري وتطعنــي !

حقيقه .. ضعت في فصـل الربيع .. وبردك وصيفك وخريفٍ طآحت أوراقه ..

وأنا !! وآقف أطالعنـي ..

وإذا مـــالي أمـل أبقـى حبيبك خلنــي ضيفــك مجـرد وقت ..

خل ألمـح طموحــي لأجـل أجمعنــي ..







كل الوجوهـ .. تذكرني بك ..

كل الوجوهـ لها ملامحك ، نظـراتك ، إبتســامتك !!



و ويــح إشتيـــاقي ..








كلّن قد وجد نفسه ! وحدي أنا باقيهـ .. أتسكع في شوارع الضيـاع ..

أتجرع مرارة الذّل .. تهدنــي سكرة الحنيــن ..




وأنتظــر معجزهـ تأتي بك ..






تلاوين وسطر فاضي .. ومنظر مالهـ داعي ورسمه كانت هناك نهر وأشيـاء منسيـهـ ..!

دخيـل الدفتـر اللـي بهـ رسمّتي منظر أوجــاعي تخليـني على كيفي مدام أنك أنانيه .

وأنا برحل مع ذاك الطريق وأبطوي شراعي لأني مـاني متحمــل زمــاني بكـل بلاويه ..

وأرفض أكون بموطن مابهـ حنيــه ..!

مؤلـمـ ..

أن أشعرك بأنك لا تعنـي لي الكثيـر .. رغم أنك ( كُـل ) ماتبقًى .. !

مـؤلم ..

أن أضع رأسـي على وسادتي كل يوم وأنا أردّد :

ربي إحفظه لي وأجل في فــراقـهـ

ربي إحفظه لي وأجل في فــراقـهـ

ربي إحفظه لي وأجل في فــراقـهـ

ربي إحفظه لي وأجل في فــراقـهـ

لـ أغمـض عينــاي وأنا أُغـالب مـدامعـي فـ تغلبني لأنـام بـاكية بـ يُتم الكون وفزعه

خوفــاً من فـراقــك ..

مؤلــمـ ..

أن لاتشعـــر بـمقدار ( الأمـــان ) الذي يعنيــه وجودك أنت لي ..






أرض الأحــلام ..

وأشجـــار الأمــاني ، يبــاس ، .. !

ولكنّــي ( أحبــك ) .. كثيــر ..

واضح إني خسـرتك لأبد وأنتـ [ حـاس ] خلّك أقوى شوي ..

وإعترف بـ المصيـر .. !!

رحتـ يوم أرتوت فيني ، عذوق ، الحمــاس ..

مثل من ياخذ ، اللقمهـ ، من فمـ [ الفقيـر ] .. !!








[ ما أفعـل .. بوجهــي .. الذي يفتعــل السكـون ] ! ؟

بـي ( صرخـــه ) إن أطلقتهــا .. صُـمّ منهـا هذا ( الكـون ) .. !!







و يراودني ذلك الشُعور العميـق بـ الخوف من أن أدير لك ظهـري ..

فـ ينغرس به ( خنجرك ) بغتةً ..

كـ المـ ـ ـ ـوت .








تُرى ..

هل كـان يلزمنـي أن أنتزع .. وجهــي !

أمـامك حتى تدرك : بـ أنني أُنثى لا تُجيد وضع [ الأقنعــة ] .. !









يا أنت رد عني خنجرك ،

طعنتـك الأولـى لم تتشـافى بعد ..






_ لأنني / انت .. حينمـا تـرحل , لا أجدني . !






فيني لا قوه من الجَرح , ولا حول
عـ الحروف شلون أنا أحط النقط ؟

( الحزن ) ما يَقْبَل أنصَاف الحلول
يا جروحي ,, وينه الـ حَل الوَسَط ؟

عادي عندي أنجِرِح حَسْب الأُصول
يعني , [ مرَّه أبكي .. ومرَّه أنبسط ]

ليه يا هَمِّي تحبني ؟! .. مو قبول
شوف لك غيري وإنساني ( فقط )

دامت أحزاني ,, وأنا قلبي , ملول
وفرحي سهواً من ردى حظِّي سَقَط !

من كثر حزني نِتَجْ عندي فضول
ليه ما أرسم ,, لـ ضحكاتي خطَط ؟

صرت أتشفَّق على الفرحه وأقول :
راضي بالضحكه تجي لو بـ الغلط !

وياهلا فيكمـ