منتديات الأماكن - المشتاقين لرمضان

الشوق إلى أن أعرف في السماء

حفظ فديو

http://www.yaqob.com/site/docs/shara...790&book_id=21
نص

http://www.yaqob.com/site/docs/shara...790&book_id=21

{الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ ۚ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ ۖ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ}

{إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بمن اهتدى}

{ وباركنا عليه وعلى إسحق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين}

{ لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه }{عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا}

{قُلْ إِنْ تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللهُ}

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عِنْدَ ذَلِكَ: إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ الْجَنَّةِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ النَّارِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ" .

قال وهيب بن الورد: رب عالم يقول له الناس عالم وهو معدود عند اللَه من الجاهلين، وعن عطاء الخفاف قال: ما لقيت الثوري إلا باكيا، فقلت: ما شأنك؟، قال: أخاف أن أكون في أم الكتاب شقيا.

وأقسم ربيع بن خراش ألا تفتر أسنانه ضاحكًا حتى يعلم أين مصيره، فما ضحك إلا بعد موته.

الواجب :
استمع لــ:النفس النبيلة ،

النفس النبيلة - الموقع الرسمي للشيخ محمد حسين يعقوب
العبد المحبوب موفق
العبد المحبوب موفق - الموقع الرسمي للشيخ محمد حسين يعقوب
الغث والسمين ، الخوف من سوء الخاتمة
الغث والسمين - الموقع الرسمي للشيخ محمد حسين يعقوب
الخوف من سوء الخاتمة - الموقع الرسمي للشيخ محمد حسين يعقوب
الواجب العملي:
إذا كنت تريد أن تعرف مقامك فانظر أين أقامك..الزم المسجد وحلقات العلم
وأخي الملتزم.. هل أنت راض عن نفسك.. احذر أنت تكون كحال اليهود والنصارى الذين قالوا.. {وَقَالَتِ اليَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ الله وَأَحِبَّاؤُهُ}.. فإياك أن تغرك طاعاتك واعلم أنك مهما عملت فأنت مقصر ..{وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ}
قال تعالى {إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا }.. فهل أنت شاكرا لنعم الله عليك ؟؟ أم أنت تجحدها ولا تراها.. فهل شكرت الله على نعمة البصر.. فغضضت بصرك؟!..
وهل شكرت الله على نعمة الكلام.. فصنت لسانك عن الغيبة والنميمة؟..
أما تخشى أن يسلبك نعما كثيرة لم تشكره عليها سبحانه