|
للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
معاناة اجزم بأن الجميع ملاحظها دون استثناء حتى وان غضضنا البصر عنها بإرادتنا لكن تبقى موجوده. بالأول نجد أن الشاب عندما يريد شيئاً من والده الذي في اغلب الأحيان يكون ( أمي ) لا يقراء ولا يكتب يكون هناك وسيط الا وهي الوالده ويكون طلبه بتردد ورهبه من والده وهو لم يطلب منه بشكل مباشر أنا أجزم ليس بأن المانع من ان يطلب منه بشكل مباشر ليس الخوف منه بل ( الأحترام ) الذي يعتري هذا الشاب من هذا الوالد الأمي كان الأحترام بالماضي فيما بين الأبن لأبيه شئ ملاحظ من الجميع ولا يرد على كلمتة ولا يثني رايه مهما كان. بعكس بعض شباب هالوقت هداهم الله وصل بهم الأمر البعض طبعاً ان يساوم والده بأن يشتري له الشئ الفلاني او لا اريد ان اكمل دراستي سواء الثانويه أو الجامية ونجد في البعض أنه يراد على ابيه بردود وكأنه غريب عنه . فمن وجهت نظركم ما هي الأسباب التي أدت إلى هذا التحول الغريب والخطير بنفس الوقت؟ بــقــــ العطشان ـــلم |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
الَأسَابُ كَثيرةٌ : مِنهَا دِينيٌ .. حِينَ ينشَأ الِابنُ عَلىْ غَيرِ مَنهجٍ قويمٍ يَدُلهُ علىْ الخَيرِ وَالفَضلِ منهَا إجتِماعِيٌ .. يَتمثلُ فيْ رُفقةٍ فاسِدةٍ .. تسَعىْ إلىْ الشَرِ وَعليهِ تُعينْ ومنهَا أيضَاً تَربُويٌ .. وَأسَبابٌ أُخرىْ تتعَلقُ بِ دينٍ لَا يغفلهُ الرَحمنُ وَيحينُ سدَادَهُ نَسَألُ اللهَ الهِدايَةَ وَالصَلَاحْ ، فِكرٌ .. بِأحضَانِ الغَمامِ لهُ مُستَقرٌ .. وَمنْ ثديْ الطُهرِ يُقيم صُلبهْ . العَطشَانْ .. سَلمتَ يَا نَقِيْ . |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
|
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
اقتباس:
صدقت وانا اخوك فأنت ذكرت أهم الأسباب لعدم الأحترام فكما عودتنا من شخصك الكريم اختصار اسطرك الأ أنها تفي بالغرض وتصل بكل وضوح فمن الأعماق أشكر شخصك الكريم على هالمرور والتشريف احترامي |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
اقتباس:
صدقتي والله كل شئ له حدود واهمها حدود التعامل مع الأب فيجب أن تكون الكلمة موزونه والنظره لا تكون بعين الأب لشده أحترامه له لكن الواقع وانا اخوك ( مـُخيف) لما نشاهده ونسمع عنه واخرها بجريده الرياض قبل تقريبا اسبوع الأبن الذي ضرب أبوه بعصى ( العجرا) حتى ادخل المستشفى . لا اله الا الله . . الأحداث والمشاكل كثيره والأسباب مهما كانت كثيره الا انها لا مبرر لها . . كل الشكر لشخصك الكريم لتشريفك وإبداء رايك اختي الكريمه لهذا الموضوع احترامي لذاتك |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
|
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
العطشان والله انك قراءة مايدو بعقل جيلنا الجديد
ولكن يظل تفسيره مبهم وبالاخص لدينا نحن فزماننا عندما يأتي الاب نقوم نقبل رأسه وندعو له وكنا نخجل حتى الكلام امامه او الاكل معه ليس خجلا كما اقول لكن حيا واحترام اما الان يتكلم الابن على والده وكأنه اصغر ابنائه وكذالك تسمع تعليقات من الابناء على ابائهم وقلت لهم لمن تقول له قال لابي وكأنه الاب اخوه او اخر اصدقائه راح وولى زمن الاب وحترامه وبقى زمن اخي وصاحبي بالاستراحه واتوقع سبب هذا هو اهمال الاب وعدم متابعته لابنه فالاب عهده بأبنه ومتابعته ايام المتوسط وكذالك المجتمه وتطوراته اهمل المجتمع جانب الاب رحم الله زمن ابي وجدي زمن كان اخوووه وابووه بكل حق اتمنى عودتها لو بالحلم يسعدك ربي استاذي العطشان على الطرح الراقي تقبل وجودي المتواضع منتهى الحب |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
الاسباب كثيره منها
اهمال الاب تربية ابنائه انشغال الام بالاسواق وترك تربية الابن للخدم |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
اقتباس:
يا هلا بك اكثر عزيزي الكريم انت وانا اخوك تتكلم عن زمن لا يوجد بع تقنيه ولا تلفاز ولا دش ! ومهما كانت التوجيهات التي تصدر من الأب لأبنه لا يجد لها الا السمع والطاعه لأنه بالوقت السابق ليس له ملاذ ولا مفر ولا احد يستقبله لفتره طويله لقله اليد . أما الأن اصبحت التقنيه والأجهزه مشاركه للأسف الشديد بالتربية سواء الأيجابيه او السلبية فاصبح الأبن يجد المفر من ابيه وكثره التوجيهات التي بالأخير تنصب بمصلحته بالدرجه الأولى وهو لا يعي هذه الأمور وهو بسن صغير. فاسئل الله الهدايه لهم شاكر لشخصك الكريم هالمرور والتشريف عزيزي الكريم احترامي |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
اقتباس:
صدقتي وانا اخوك الميانه الزائده مع قله الأدب بين التعامل مع الأبن لأبيه اهم اسبابها الأهمال والتوجيه وبالدرجه الأولى الدعاء لهم مع المتابعه. نسال الله ان يعود زمن الألفه والمحبه والأحترام ويسعدك ربي وشاكر لكي هالمرور والتشريف كوني بخير |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
يقول الله تعالى في كتابه العزيز
"وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما. واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا." سورة الإسراء. الآيــــة 23 ـ 24 و من هذه الآية يمكن أن نتبين أهم سبب يدفع الابن الى سوء معاملة والده و هو ضعف الوازع الديني و عدم الامتثال الى أمر الله تعالى كما ان بعض العوامل الداخلية كسوء التربية و الدلال المفرط أو برودة و جفاف مشاعر الاب و القسوة المفرط منه على ابنه و الخارجية كالصحبة السيئة و الانحراف من شأنها أن تؤدي بالابن الى هذا التصرف العطشان مرحى لرقي الطرح بوركتَ هذا الفكر الراقي لك مني كل الشكر و التقدير جووود http://www.mahetab.com/vb/images/smilies/5510746a63.gif |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
من الأولويات في قاموس التربية أن تربي ابناءك لجيل غير جيلك فبعض الأبـاء يتنازل عن حقوقه ـ بحجة هذه المقولة ـ مما يجعل الأبن يتعدى عتبة باب الإحتـرام لانه وجد الصحبه من ابيه وهو صغير ـ وفي الحكمة أن تلآعبه سبعا" وتأدبه سبعا" وتصاحبه سبعا" ثم تدعهُ للحياة مع التوجية السليم يجب أن يقوم السلوك بإستمرار في هذا الجانب داخل المحيط الأسري دون ملل . بورك طرحك اخي العطشان فائق الإحترام لرقيك الدائم |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
والله مو شرط التربية الغير جيده من الوالدين لأبنائهم تسبب احيانن في عقوقهم
ممكن ان الأباء احسنو تربية ابنائهم لكن مع تقدم الابناء في العمر ووصولهم لمرحلة المراهقه ومخالطتهم بأصادقاء السوء قد يسبب في ذلك من عقوق لهم .. كل الشكر لك اخوي ابو عبدالله على طرحك الجميل |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
الاحترام قيمة إنسانية عامة أولتها البشرية عناية واهتماماً ، لكن الإسلام أعطاها مكانة كبيرة جعلتها تمتد لتشمل كثيراً من العلاقات التي تربط بالمسلم بغيره ،
بل امتدت لتشمل المجتمع والعلاقات الاجتماعية. وإذا كان المسلم مأموراً باحترام المسلم ، فإنه مأمور أيضاً باحترام غير المسلم ، و لنا في المصطفى صلى الله عليه و سلم خير قدوة حين كتب إلى هرقل قائلاً بعد بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى هرقل عظيم الروم ... فلم يشتمه و لم يدعه بما يسيء إليه بل أنزله المكانة التي هو فيها . |
رد: للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
اقتباس:
اقدر لشخصك الكريم هالمرور وردك المثالي المقتبس من الأيه الكريمه وفيها كل الإيضاحات عن الأسباب التي دعت إلى عدم احترام الأبن لأبيه. نورتي وشرفتي يسعدك ربي |
الساعة الآن 05:25 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.