~ للغياب باب " ليس له مفتاح" أحياناً ..
بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة .
أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم ( 1 ) الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب .. لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ . ( 2 ) أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ . ( 3 ) الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ . ( 4 ) أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) . ( 5 ) للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ ! ( 6 ) أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك * لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ . ( 7 ) فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل بآنٍ | واحدَة . ( 8 ) أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ .. لِتفاصيلكْ * أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه ! ( 9 ) خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي وإقرآني يا بَعد كِل . . الأنام وأطرق عليّ بالشُوق بَس / بِشويش ! ( 10 ) أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد . ( 11 ) أنا مِنْ البُعد | حيل تعبَانه ، وغِيابك ألم / وجع / صوت ما يِعرف لا أسف ولا | عُذراً | . . ( 12 ) تَعالْ " نرمي " كِلْ جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة . ( 13 ) أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ ذاكَ الشُباك * ( 14 ) عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء . . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ . ( 15 ) إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ . ( 16 ) أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي . ( 17 ) صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ " قليلاً فَقط ! ( 18 ) يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً . ( 19 ) هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل .. لا يَكسرهُ ( غيابْ ) * ( 20 ) نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ * ( 21 ) كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ . ( 22 ) علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟ ( 23 ) مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات * ( 24 ) سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ بالعَتبْ . ( 25 ) لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك . ( 26 ) لُو أهمِك : مَا دَفنتْ التَعب فِي ( غَصّة ) حنيني . ( 27 ) انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " . ( 28 ) أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك مُربك للغايَة يَا صاحْ . ( 29 ) فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ . ( 30 ) أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي . ( 31 ) هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ وأحجيّة الماضِي القَديمْ * بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة . أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم ( 1 ) الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب .. لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ . ( 2 ) أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ . ( 3 ) الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ . ( 4 ) أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) . ( 5 ) للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ ! ( 6 ) أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك * لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ . ( 7 ) فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل بآنٍ | واحدَة . ( 8 ) أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ .. لِتفاصيلكْ * أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه ! ( 9 ) خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي وإقرآني يا بَعد كِل . . الأنام وأطرق عليّ بالشُوق بَس / بِشويش ! ( 10 ) أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد . ( 11 ) أنا مِنْ البُعد | حيل تعبَانه ، وغِيابك ألم / وجع / صوت ما يِعرف لا أسف ولا | عُذراً | . . ( 12 ) تَعالْ " نرمي " كِلْ جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة . ( 13 ) أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ ذاكَ الشُباك * ( 14 ) عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء . . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ . ( 15 ) إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ . ( 16 ) أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي . ( 17 ) صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ " قليلاً فَقط ! ( 18 ) يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً . ( 19 ) هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل .. لا يَكسرهُ ( غيابْ ) * ( 20 ) نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ * ( 21 ) كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ . ( 22 ) علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟ ( 23 ) مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات * ( 24 ) سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ بالعَتبْ . ( 25 ) لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك . ( 26 ) لُو أهمِك : مَا دَفنتْ التَعب فِي ( غَصّة ) حنيني . ( 27 ) انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " . ( 28 ) أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك مُربك للغايَة يَا صاحْ . ( 29 ) فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ . ( 30 ) أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي . ( 31 ) هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ وأحجيّة الماضِي القَديمْ * بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة . أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم ( 1 ) الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب .. لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ . ( 2 ) أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ . ( 3 ) الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ . ( 4 ) أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) . ( 5 ) للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ ! ( 6 ) أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك * لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ . ( 7 ) فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل بآنٍ | واحدَة . ( 8 ) أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ .. لِتفاصيلكْ * أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه ! ( 9 ) خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي وإقرآني يا بَعد كِل . . الأنام وأطرق عليّ بالشُوق بَس / بِشويش ! ( 10 ) أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد . ( 11 ) أنا مِنْ البُعد | حيل تعبَانه ، وغِيابك ألم / وجع / صوت ما يِعرف لا أسف ولا | عُذراً | . . ( 12 ) تَعالْ " نرمي " كِلْ جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة . ( 13 ) أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ ذاكَ الشُباك * ( 14 ) عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء . . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ . ( 15 ) إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ . ( 16 ) أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي . ( 17 ) صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ " قليلاً فَقط ! ( 18 ) يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً . ( 19 ) هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل .. لا يَكسرهُ ( غيابْ ) * ( 20 ) نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ * ( 21 ) كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ . ( 22 ) علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟ ( 23 ) مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات * ( 24 ) سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ بالعَتبْ . ( 25 ) لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك . ( 26 ) لُو أهمِك : مَا دَفنتْ التَعب فِي ( غَصّة ) حنيني . ( 27 ) انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " . ( 28 ) أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك مُربك للغايَة يَا صاحْ . ( 29 ) فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ . ( 30 ) أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي . ( 31 ) هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ وأحجيّة الماضِي القَديمْ * بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة . أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم ( 1 ) الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب .. لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ . ( 2 ) أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ . ( 3 ) الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ . ( 4 ) أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) . ( 5 ) للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ ! ( 6 ) أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك * لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ . ( 7 ) فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل بآنٍ | واحدَة . ( 8 ) أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ .. لِتفاصيلكْ * أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه ! ( 9 ) خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي وإقرآني يا بَعد كِل . . الأنام وأطرق عليّ بالشُوق بَس / بِشويش ! ( 10 ) أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد . ( 11 ) أنا مِنْ البُعد | حيل تعبَانه ، وغِيابك ألم / وجع / صوت ما يِعرف لا أسف ولا | عُذراً | . . ( 12 ) تَعالْ " نرمي " كِلْ جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة . ( 13 ) أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ ذاكَ الشُباك * ( 14 ) عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء . . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ . ( 15 ) إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ . ( 16 ) أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي . ( 17 ) صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ " قليلاً فَقط ! ( 18 ) يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً . ( 19 ) هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل .. لا يَكسرهُ ( غيابْ ) * ( 20 ) نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ * ( 21 ) كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ . ( 22 ) علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟ ( 23 ) مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات * ( 24 ) سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ بالعَتبْ . ( 25 ) لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك . ( 26 ) لُو أهمِك : مَا دَفنتْ التَعب فِي ( غَصّة ) حنيني . ( 27 ) انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " . ( 28 ) أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك مُربك للغايَة يَا صاحْ . ( 29 ) فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ . ( 30 ) أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي . ( 31 ) هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ وأحجيّة الماضِي القَديمْ * بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة . أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم ( 1 ) الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب .. لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ . ( 2 ) أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ . ( 3 ) الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ . ( 4 ) أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) . ( 5 ) للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ ! ( 6 ) أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك * لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ . ( 7 ) فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل بآنٍ | واحدَة . ( 8 ) أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ .. لِتفاصيلكْ * أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه ! ( 9 ) خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي وإقرآني يا بَعد كِل . . الأنام وأطرق عليّ بالشُوق بَس / بِشويش ! ( 10 ) أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد . ( 11 ) أنا مِنْ البُعد | حيل تعبَانه ، وغِيابك ألم / وجع / صوت ما يِعرف لا أسف ولا | عُذراً | . . ( 12 ) تَعالْ " نرمي " كِلْ جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة . ( 13 ) أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ ذاكَ الشُباك * ( 14 ) عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء . . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ . ( 15 ) إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ . ( 16 ) أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي . ( 17 ) صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ " قليلاً فَقط ! ( 18 ) يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً . ( 19 ) هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل .. لا يَكسرهُ ( غيابْ ) * ( 20 ) نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ * ( 21 ) كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ . ( 22 ) علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟ ( 23 ) مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات * ( 24 ) سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ بالعَتبْ . ( 25 ) لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك . ( 26 ) لُو أهمِك : مَا دَفنتْ التَعب فِي ( غَصّة ) حنيني . ( 27 ) انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " . ( 28 ) أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك مُربك للغايَة يَا صاحْ . ( 29 ) فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ . ( 30 ) أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي . ( 31 ) هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ وأحجيّة الماضِي القَديمْ * بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة . أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم ( 1 ) الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب .. لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ . ( 2 ) أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ . ( 3 ) الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ . ( 4 ) أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) . ( 5 ) للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ ! ( 6 ) أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك * لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ . ( 7 ) فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل بآنٍ | واحدَة . ( 8 ) أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ .. لِتفاصيلكْ * أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه ! ( 9 ) خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي وإقرآني يا بَعد كِل . . الأنام وأطرق عليّ بالشُوق بَس / بِشويش ! ( 10 ) أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد . ( 11 ) أنا مِنْ البُعد | حيل تعبَانه ، وغِيابك ألم / وجع / صوت ما يِعرف لا أسف ولا | عُذراً | . . ( 12 ) تَعالْ " نرمي " كِلْ جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة . ( 13 ) أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ ذاكَ الشُباك * ( 14 ) عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء . . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ . ( 15 ) إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ . ( 16 ) أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي . ( 17 ) صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ " قليلاً فَقط ! ( 18 ) يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً . ( 19 ) هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل .. لا يَكسرهُ ( غيابْ ) * ( 20 ) نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ * ( 21 ) كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ . ( 22 ) علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟ ( 23 ) مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات * ( 24 ) سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ بالعَتبْ . ( 25 ) لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك . ( 26 ) لُو أهمِك : مَا دَفنتْ التَعب فِي ( غَصّة ) حنيني . ( 27 ) انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " . ( 28 ) أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك مُربك للغايَة يَا صاحْ . ( 29 ) فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ . ( 30 ) أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي . ( 31 ) هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ وأحجيّة الماضِي القَديمْ * |
رد: ~ للغياب باب " ليس له مفتاح" أحياناً ..
حلووووووين
تسلمـ الايآآآدي يعطيكـ الف عآفية ودي |
رد: ~ للغياب باب " ليس له مفتاح" أحياناً ..
✿,‘ همَس مسجَآت جميلهَ وأنيقه سلمتِ ي روح لـ قَلْبك آنسكَآبَآت فَرِح http://www.vb.eqla3.com/images/smilies/rose.gif |
رد: ~ للغياب باب " ليس له مفتاح" أحياناً ..
نورتو يالغلا
|
رد: ~ للغياب باب " ليس له مفتاح" أحياناً ..
سلمت الايادي
|
رد: ~ للغياب باب " ليس له مفتاح" أحياناً ..
http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1323462611.gif {.. غَسْق..قَلْبُكِ وَطَنٌ ..يروي ضَمَأَ أَيَامِي وَ أوْراقَ سِنِينِي ..أُحِبُكْ http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1316168244.gif |
رد: ~ للغياب باب " ليس له مفتاح" أحياناً ..
سلمت الايادي يالغلا على هالابداع والذوق في الانتقاء يعطيك العافية ولك تحياتي |
رد: ~ للغياب باب " ليس له مفتاح" أحياناً ..
مسجات في قمة الروعه والجمال تسلم دياتك .. |
رد: ~ للغياب باب " ليس له مفتاح" أحياناً ..
يعطيك الف عاافيه يالغلا عالطرح الذووق
ربي يسعدك |
الساعة الآن 04:08 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.