منتديات الأماكن

منتديات الأماكن (https://www.al-amakn.com/vb//index.php)
-   ●{ الرآيِ..وَ..الَرآيِ الآخَر (https://www.al-amakn.com/vb//forumdisplay.php?f=58)
-   -   جيراني . . جدراني ! (https://www.al-amakn.com/vb//showthread.php?t=85357)

العـطــشان 29-09-2012 11:57 AM

جيراني . . جدراني !
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


موضوع لا ادري من اين ابداء به لأن واقعه مؤلم . . .



كل من تجاوز عمره اكثر من 35 سنه واثق تمام الثقه انه قد شاهد المعنى الحقيقي للجيران من محبه ووصل واحترام

واخوه واعطاء الواجب لكل جار لدرجه أن البعض يسمي جاره عند جماعته واقاربه بكلمة كنت اسمعها كثيييير

( اخوي )

ومن عمره من 16 سنه فما دون واثق انه يسمع بالجيران من اهله وينصدم بالواقع الذي نعيشه الأن وبوقتنا الحاضر

فاصبح عندهم تكرار لكلمة ( وين الجيران )

موقف حصل لي قبل ايام معدوده مع شخص لا اعرفه بالصدفه وجدته عند محل وكان علينا الأنتظار وبوقت الأنتظار اخذنا

اطراف الحديث ومنها ما شدني واذهلني كثيير الشخص الذي صدفته عمره تقريباً 50 سنه واخذت ا طراف الحديث

معه عن الجيره وطيبه الناس بذاك الزمان فصدمني بقوله ان عندهم جار جديد طلب منه ان يتشرف بمحله ليقيم معه

واجب الجيره فصدمه بكلمة ( جيراني جدراني ) انا لا ارغب بهذه الزياره لا لبيتك ولا ارغب

ان يزورني احد ؟ اهلي الزم ما علي بأن اكون معهم وهم يكفونني عن الجيره !

بصراحه شئ عجيب وغريب لأنه بزمن الطيبه السابق كان والدينا ومن سبقهم اكثر شغل واكثر عمل واوقاتهم ليست

ملكهم لكن لم تمنعهم من مواصله حياتهم اليوميه بجميع نواحيها من جلسه مع الأهل ويوم مخصص للجيران ولم

يضرهم شئ بل زادت المحبه للجميع بعكس واقعنا الأن ( نسأل الله العفو والسلامه ) من هكذا جااار



اترك التعليق لكم لمن واجهه مثل هذا الجار



بقــــ العطشان ـــلم

الجفووول 29-09-2012 03:21 PM

رد: جيراني . . جدراني !
 
لقد تعلم الصحابة من الرسول صلى الله عليه وسلم حسن معاملة الجيران فقد ذبحت لعبد الله بن عمرو بن العاص شاة ، فجعل يقول لغلامه : أهديت لجارنا اليهودي ؟ أهديت لجارنا اليهودي ؟ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم : \" مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه \" .
فالجار الصالح يكون سببا في سعادة جاره ولذا قيل :
اطلب لنفسك جيرانا تجاورهم * * لا تصلح الدار حتى يصلح الجارُ
ولقد باع أحدهم منزله فلما لاموه في ذلك قال :
يلومننى أن بعتُ بالرخص منزلي * * ولم يعرفوا جاراً هناك ينغــصُ
فقلت لهم كفوا الملام فإنمــا * * بجيرانها تغلوا الديار وترخصُ
ولقد باع أبو جهم العدوى داره بمائه ألف درهم ثم قال للمشترى : بكم تشترون جوار سعيد بن العاص قالوا : وهل يشترى جوار قط ، قال : إذاً ردوا علىّ دارى وخذوا مالكم فإني والله لا أدع جوار رجل إن قعدت سأل عنى ، وإن رآني رحب بى ، وإن غبت حفظني ، وإن شهدت قربني ، وإن سألته قضى حاجتي ، وإن لم أسأل بدأني ، وإن نابتنى حاجة فرج عنى . فبلع ذلك سعيداً فبعث إليه بمائة ألف درهم.
مانع الشمرى : شذر الذهب من كلام العرب ص 124 .




امثال هذا الجار في زماننا كثير وليس لنا سوى معاملتهم اقتداء برسولنا ونبينا صلى الله عليه وسلم

أكد (صلى الله عليه وسلم) على حق الجار في أن يرى ابتسامة جاره عندما يلقاه، وأن يأكل من طعامه إذا أطعمه، فيروي صاحبه أبو ذر فيقول: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «لا تحقرنّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق، وإذا طبخت مرقة فأكثر ماءها، واغرف لجيرانك منها»

أخرجه ابن حبان (524)، وأصله في صحيح مسلم.




يعطيك الف عافية طرح مهم ورائع



العـطــشان 30-09-2012 11:33 AM

رد: جيراني . . جدراني !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طفووول (المشاركة 1739474)
لقد تعلم الصحابة من الرسول صلى الله عليه وسلم حسن معاملة الجيران فقد ذبحت لعبد الله بن عمرو بن العاص شاة ، فجعل يقول لغلامه : أهديت لجارنا اليهودي ؟ أهديت لجارنا اليهودي ؟ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم : \" مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه \" .
فالجار الصالح يكون سببا في سعادة جاره ولذا قيل :
اطلب لنفسك جيرانا تجاورهم * * لا تصلح الدار حتى يصلح الجارُ
ولقد باع أحدهم منزله فلما لاموه في ذلك قال :
يلومننى أن بعتُ بالرخص منزلي * * ولم يعرفوا جاراً هناك ينغــصُ
فقلت لهم كفوا الملام فإنمــا * * بجيرانها تغلوا الديار وترخصُ
ولقد باع أبو جهم العدوى داره بمائه ألف درهم ثم قال للمشترى : بكم تشترون جوار سعيد بن العاص قالوا : وهل يشترى جوار قط ، قال : إذاً ردوا علىّ دارى وخذوا مالكم فإني والله لا أدع جوار رجل إن قعدت سأل عنى ، وإن رآني رحب بى ، وإن غبت حفظني ، وإن شهدت قربني ، وإن سألته قضى حاجتي ، وإن لم أسأل بدأني ، وإن نابتنى حاجة فرج عنى . فبلع ذلك سعيداً فبعث إليه بمائة ألف درهم.
مانع الشمرى : شذر الذهب من كلام العرب ص 124 .




امثال هذا الجار في زماننا كثير وليس لنا سوى معاملتهم اقتداء برسولنا ونبينا صلى الله عليه وسلم

أكد (صلى الله عليه وسلم) على حق الجار في أن يرى ابتسامة جاره عندما يلقاه، وأن يأكل من طعامه إذا أطعمه، فيروي صاحبه أبو ذر فيقول: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «لا تحقرنّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق، وإذا طبخت مرقة فأكثر ماءها، واغرف لجيرانك منها»

أخرجه ابن حبان (524)، وأصله في صحيح مسلم.




يعطيك الف عافية طرح مهم ورائع



طفوووول


ابدعت بما سطرته اناملك من احاديث وحكم مع الأدله الشرعيه

لأحترام الجار ومعاملتة احسن معاملة


اُكن لشخصك الكريم كل احترام لتشريفك ومرورك

اغلى حبيبه 01-10-2012 12:42 AM

رد: جيراني . . جدراني !
 

مدري العيب في النفوس او العيب في الزمان ..!!
يقال دوما الجار قبل الدار .. وقبل لاتسكن بيت اسال عن جيرانك
والجار جار لو جار.. مقولات كثيره توارثناها جيل بعد جيل لتؤسس فينا اهميه الجار
مااقول انه كلام واندثر ... بالعكس هناك امثله مشرفه للجيره والعشره بين الجيران رغم اختلاف بيئاتهم
ولاكن جمعتهم الجيره والعشره
بالمقابل لاانكر وجود قله من شذت عن القاعده دااائما ماتجد في كل حي او شارع بيت محد يدري مين يسكنه !!؟
وتلاقي اهله اختارو الانعزال لاسباب خاصه فيهم ...الحمد لله والشكر بصراحه عقليات جاهله بأبسط امور الدين والشريعه
الرسول صلي الله عليه وسلم وصى بالجار حتى وان كان يهودي !!
بيني وبينك بعض الجيران البعد عنهم غنيمه
ولاكنى اشوف انه الدنيا مازالت بخير والجار باقي على مكانته في كثير من المناطق ولابد ان لكل قاعده شواذ وانااختك




الع طشان

لمعزوفه اطروحاتك موسيقى تطرب لها الاذان عنوه
فلفخامه المعنى وبساطه الاسلوب هنا العنوان البارز
صفحه تراقصت لها طيور الفرح وتغنت بحروفها عصافير الصباح
لتملاء قلوبنا فرحا بهطول اشتاقت له صحاري الرأي اللاخر
اتمنى ان يكون اول غيثك ي ابو عبدالله
الموضوع يستحق الستارز بجداره
سامحني ع الاطاله سيدي


دمت بود


العلم المفيد 01-10-2012 06:43 AM

رد: جيراني . . جدراني !
 
أخي العـطــشان يا ريت نرجع إلي أيام زمان
ما أحلي تلك ألأيام وما أروعها

ولقد عشت طرفاً منها
أيام كانوا الناس قلوبهم علي بعض
الكبير يعطف علي الصغير... والصغير يحترم الكبير
وسأذكر لكم بعض من المشاهد التي فقدناها اليوم
******
كان الجار يعتبر ان جميع اولاد جيرانه كانهم أولاده واذا راي في الشارع أحد الأولاد يعمل خطأ ما يخاصمه ويؤنبه وربما ضربه ليقوم سلوكه واعواجاجه والولد لا يستطيع أن يشتكي لأبوه لأنه عارف أن اباه سيؤيد جاره وقد يزيده ضرباً
******
اتذكر شارع العينية في المدينة المنورة كان التجار في هذا الشارع المقابل للحرم عندما يحين وقت صلاة العشاء لا يقفلون دكاكينهم بل يضعوا عليها الشراشف ويذهبون للصلاة في المسجد النبوي ولا يعترض محلاتهم أحد بسرقة أمان كامل
******
كان التاجر عندما يفتح محله في الصباح ويري جاره التاجر الاخر لم يأته أحد يقول لزبونه اذهب إلي جاري هذا تحصل طلبك عنده مع انه يوجد لديه طلب الزبون ولاكن حب أن يساعد جاره التاجر في رزقه


******

الآن مع الأسف ضاع الكثير من مثل هذه القيم والمعاني
مر علي منذ سنتين جار يسكن بجانب منزلي في فلة فيها مسبح
وبيارة منزله أكرمكم الله تطفح على الشارع ليلاً ونهاراً والرائحة النتنة أشمها داخل منزلي وكلمته عدة مرات بدون فائدة
ثم اتصلت على طواريء مصلحة المياه وفصلوا له عداد المويه
وكان عنده واسطة قوية جداً ورجع العداد في نفس اليوم
وظلت المعاناة فترة طويلة ولم أرتاح من هذه المشكلة الا عندما نقل من منزله الى جهة أخرى

أخي الكريم هذا ما يحصل من بعض الجيران مع الأسف في هذه الأيام
الف شكر وتقدير لك
ودمت بكل الخير والسعادة
العلم المفيد


خَمرَةُ نُونٍ 04-10-2012 01:35 PM

رد: جيراني . . جدراني !
 

تَصرفٌ شَاذٌ لَا يُقاسُ عليهِ !

وَهذَا لَايَمنَعْ أنْ أقُولَ أنَّ الجُوارِ لمْ يعدَ بَذَاكَ المَعنَىْ السَامِيْ ، الذِيْ غَرسَهُ الشَرعُ فِيْ النُفوسِ
كُلُ شَيءٍ تَغيَرَ .. وَللحَيَاةُ المُتحِضَرةُ التِيْ نَعيشُ ، وَأعبَائِهَا نَصيبُ الَأسدِ مِنْ الَأسَبابِ !

وَمعَ ذَلكَ يَبقىْ الوِدُ وَالوَصلُ قائِمٌ .. حَتىْ وَإنْ قَلَّ !


وَلكِنْ أنْ تَصلَ الَأمورُ إلىْ مَاوَصلَتْ إليهِ فِيْ طَرحِكَ ، فَهذَا مَاَلَا ينبَغيْ
وَإنْ كنتُ كَمَا قُلتُ وَأظنُ أنهَا حَالَاتٌ فَردِيَةٌ ، لَا يَنبغيْ أنْ تُعممْ أوْ يُخلقُ منهَا قَضِيةٌ عامَةٌ !


أخيْ العَطشَانُ
تُنبتُ الجَمالَ حِيثُ تَحِلُ .. كَـ المَطَرِ
وَتَصنَعُ مِنيْ إبتِسامَةَ وُدٍ .


منتهى الحب 04-10-2012 06:16 PM

رد: جيراني . . جدراني !
 
مسا الخير استاذي الفاضل العطشان

بخصوص موضوعك فهو ماكان ينطق به زماننا

فنحن بزمن كل بحاله او بالاصح ((العب لوحدك تجي راضي ))

لان الزمن اصبح غدار فكيف الجار يثق بجاره والثقه بين الاخوان انعدمت
لنا نحن جار من سنين لم نراه ولم يزر هذا الجار المسجد

عندما ذهب اليه ابي ليطمئن عليه قال له الجار

الله موجود في كل مكان ولكن انتم لستم مكلفون بي

لحظتها تنعدم الاجابه وينربط اللسان

مات الجار الذي يعد الاخ

مات الجارالذي تأمنه على بيتك


ومات الجار الذي اوصى به الرسول عليه السلام

العطشــــــــــــــــان

لاتستغرب من جارك ومن قال لك هذا الكلام

استغرب من وقت انت فيه اذا خصلت على جار تعده جااار

سلمت وعوفيت على الطرح الراقي
الذي ليس بغريب عليك

تقبل حضوري البسيط
منتهى الحب

العـطــشان 06-10-2012 08:10 AM

رد: جيراني . . جدراني !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اغلى حبيبه (المشاركة 1739674)

مدري العيب في النفوس او العيب في الزمان ..!!
يقال دوما الجار قبل الدار .. وقبل لاتسكن بيت اسال عن جيرانك
والجار جار لو جار.. مقولات كثيره توارثناها جيل بعد جيل لتؤسس فينا اهميه الجار
مااقول انه كلام واندثر ... بالعكس هناك امثله مشرفه للجيره والعشره بين الجيران رغم اختلاف بيئاتهم
ولاكن جمعتهم الجيره والعشره
بالمقابل لاانكر وجود قله من شذت عن القاعده دااائما ماتجد في كل حي او شارع بيت محد يدري مين يسكنه !!؟
وتلاقي اهله اختارو الانعزال لاسباب خاصه فيهم ...الحمد لله والشكر بصراحه عقليات جاهله بأبسط امور الدين والشريعه
الرسول صلي الله عليه وسلم وصى بالجار حتى وان كان يهودي !!
بيني وبينك بعض الجيران البعد عنهم غنيمه
ولاكنى اشوف انه الدنيا مازالت بخير والجار باقي على مكانته في كثير من المناطق ولابد ان لكل قاعده شواذ وانااختك
الع طشان
لمعزوفه اطروحاتك موسيقى تطرب لها الاذان عنوه
فلفخامه المعنى وبساطه الاسلوب هنا العنوان البارز
صفحه تراقصت لها طيور الفرح وتغنت بحروفها عصافير الصباح
لتملاء قلوبنا فرحا بهطول اشتاقت له صحاري الرأي اللاخر
اتمنى ان يكون اول غيثك ي ابو عبدالله
الموضوع يستحق الستارز بجداره
سامحني ع الاطاله سيدي


دمت بود


اغلى حبيبه


صدقيني الزمان ما فيه الا العافيه وكل خير اما النفوس ما استبعد انه تكون سبب من الأسباب


اقاويل واحاديث وابيات شعريه عن الجار بشكل فضيع عندما كان الجار يعرف حقوق جاره


اقدر لشخصك الكريم هالمرور واشكرك لحسن عذب كلامك بحق شخصي


احترامي

العـطــشان 06-10-2012 08:13 AM

رد: جيراني . . جدراني !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلم المفيد (المشاركة 1739690)
أخي العـطــشان يا ريت نرجع إلي أيام زمان
ما أحلي تلك ألأيام وما أروعها

ولقد عشت طرفاً منها
أيام كانوا الناس قلوبهم علي بعض
الكبير يعطف علي الصغير... والصغير يحترم الكبير
وسأذكر لكم بعض من المشاهد التي فقدناها اليوم
******
كان الجار يعتبر ان جميع اولاد جيرانه كانهم أولاده واذا راي في الشارع أحد الأولاد يعمل خطأ ما يخاصمه ويؤنبه وربما ضربه ليقوم سلوكه واعواجاجه والولد لا يستطيع أن يشتكي لأبوه لأنه عارف أن اباه سيؤيد جاره وقد يزيده ضرباً
******
اتذكر شارع العينية في المدينة المنورة كان التجار في هذا الشارع المقابل للحرم عندما يحين وقت صلاة العشاء لا يقفلون دكاكينهم بل يضعوا عليها الشراشف ويذهبون للصلاة في المسجد النبوي ولا يعترض محلاتهم أحد بسرقة أمان كامل
******
كان التاجر عندما يفتح محله في الصباح ويري جاره التاجر الاخر لم يأته أحد يقول لزبونه اذهب إلي جاري هذا تحصل طلبك عنده مع انه يوجد لديه طلب الزبون ولاكن حب أن يساعد جاره التاجر في رزقه


******

الآن مع الأسف ضاع الكثير من مثل هذه القيم والمعاني
مر علي منذ سنتين جار يسكن بجانب منزلي في فلة فيها مسبح
وبيارة منزله أكرمكم الله تطفح على الشارع ليلاً ونهاراً والرائحة النتنة أشمها داخل منزلي وكلمته عدة مرات بدون فائدة
ثم اتصلت على طواريء مصلحة المياه وفصلوا له عداد المويه
وكان عنده واسطة قوية جداً ورجع العداد في نفس اليوم
وظلت المعاناة فترة طويلة ولم أرتاح من هذه المشكلة الا عندما نقل من منزله الى جهة أخرى

أخي الكريم هذا ما يحصل من بعض الجيران مع الأسف في هذه الأيام
الف شكر وتقدير لك
ودمت بكل الخير والسعادة
العلم المفيد


العلم المفيد


صدقت وانا اخوك الزمن القديم كان للجار احنرامه وتقديره واخوته


الله المستعان


يأذي جاره باسواء ما قد يخرج للحاره كلها وليس لشخصك وحدك فأين هذا من حق الجار


كل الشكر لشخصك الكريم على هالمرور


كون بخير

العـطــشان 06-10-2012 08:18 AM

رد: جيراني . . جدراني !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خَمرَةُ نُونٍ (المشاركة 1739861)

تَصرفٌ شَاذٌ لَا يُقاسُ عليهِ !

وَهذَا لَايَمنَعْ أنْ أقُولَ أنَّ الجُوارِ لمْ يعدَ بَذَاكَ المَعنَىْ السَامِيْ ، الذِيْ غَرسَهُ الشَرعُ فِيْ النُفوسِ
كُلُ شَيءٍ تَغيَرَ .. وَللحَيَاةُ المُتحِضَرةُ التِيْ نَعيشُ ، وَأعبَائِهَا نَصيبُ الَأسدِ مِنْ الَأسَبابِ !

وَمعَ ذَلكَ يَبقىْ الوِدُ وَالوَصلُ قائِمٌ .. حَتىْ وَإنْ قَلَّ !


وَلكِنْ أنْ تَصلَ الَأمورُ إلىْ مَاوَصلَتْ إليهِ فِيْ طَرحِكَ ، فَهذَا مَاَلَا ينبَغيْ
وَإنْ كنتُ كَمَا قُلتُ وَأظنُ أنهَا حَالَاتٌ فَردِيَةٌ ، لَا يَنبغيْ أنْ تُعممْ أوْ يُخلقُ منهَا قَضِيةٌ عامَةٌ !


أخيْ العَطشَانُ
تُنبتُ الجَمالَ حِيثُ تَحِلُ .. كَـ المَطَرِ
وَتَصنَعُ مِنيْ إبتِسامَةَ وُدٍ .


خمره نون


صدقت وانا اخوك قد يكون تصرف شاذ ولا يقاس عليه لكن لنقدر ان في قل حاره من هذه النوعيه

وعندك الأخ الكريم / العلم المفيد وجاره مع اكرمكم الله ( البياره) وعندك الأخت منتهى الحب مع جارهم والموقف الذي حصل مع والدها ولا اختلف معك ان عددهم قليل لكن التفاحه الفاسده تقضي على باقي ما في الكرتون


للأسف الشديد عزيزي لو عمل استفتاء لتجد العجب ومع ذلك سنجد ما يسر الخاطر في بعض الحواري الذين يسكن معهم كبار سن


اقدر لشخصك الكريم هذا المرور وإبداء رايك لمثل هذه المواضيع


احترامي لشخصك الكريم

العـطــشان 06-10-2012 08:22 AM

رد: جيراني . . جدراني !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهى الحب (المشاركة 1739910)
مسا الخير استاذي الفاضل العطشان

بخصوص موضوعك فهو ماكان ينطق به زماننا

فنحن بزمن كل بحاله او بالاصح ((العب لوحدك تجي راضي ))

لان الزمن اصبح غدار فكيف الجار يثق بجاره والثقه بين الاخوان انعدمت
لنا نحن جار من سنين لم نراه ولم يزر هذا الجار المسجد

عندما ذهب اليه ابي ليطمئن عليه قال له الجار

الله موجود في كل مكان ولكن انتم لستم مكلفون بي

لحظتها تنعدم الاجابه وينربط اللسان

مات الجار الذي يعد الاخ

مات الجارالذي تأمنه على بيتك


ومات الجار الذي اوصى به الرسول عليه السلام

العطشــــــــــــــــان

لاتستغرب من جارك ومن قال لك هذا الكلام

استغرب من وقت انت فيه اذا خصلت على جار تعده جااار

سلمت وعوفيت على الطرح الراقي
الذي ليس بغريب عليك

تقبل حضوري البسيط
منتهى الحب

منتهى الحب


دائماً ما ننسب المشاكل للزمن والزمن فعل بنا كذا وكذا


فصدقيني ان الزمن ليس له ذنب كثر ما ان الأنفس التي تغيرت هي المتسببه في امور سلبيه كثيره


كل الشكر لكي على هالمرور والتشريف



يسعدك ربي


الساعة الآن 06:36 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant