1- غيرة الله عز وجل : غيرته على كتابه الذي أنزله ليكون المنهج الذي يحكم خلقه , فمنهج الله
سبحانه وتعالى تبرّأ عن الجهل والظلم والمحاباة , وهي سمات بارزة في مناهج البشر , فإذا
أعرض العبد عن منهجه غار الله تعالى لكتابه , فكتب الشقاء والإضطراب لكل مخالف له :
[ ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ] طه 124.
2- غيرته سبحانه على أوليائه إذا أوذوا , للحديث : ( مَن عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب ) رواه