الموضوع
:
تابع مجلسـ الاماكنـ مع اغلىـ3-5
عرض مشاركة واحدة
22-02-2010, 08:22 AM
المشاركة
9
.{.بٌــِـدّاوَيه..
عضو تألق بحضوره
تاريخ الإنضمام :
Nov 2008
رقم العضوية :
26212
المشاركات:
388
رد: تابع مجلسـ الاماكنـ مع اغلىـ3-5
●
●
●
قَد سَبقْ وآنْ نآقشْت
بِ
مثْل هَذآ آلمُوضوع
،
ولِكنه مِنكِ حتْمآً
سَ
يكُون
بِ
شكْلٍ
آخَر رآئع
،
آلنِت مُجتَمع ثقَآفي هذآ مفروغ مِنه
،
وَسِلآح ذو حَدين وَآلشخْص نَفسٌه
يعلم مَتى يكُون إسْتِخدآمٌه
لِ
هذآ آلجِهآز آلمَسلٌوب آلإرآده نَآفِعآ ويَعْلم مَتى يَكون ضآرآ
،
على قُول آلوَآلده [
آللي مَآيعلمه قَلبِه مآيعلمُونِه آلنَآس
]
لآ يُخْفى آن هٌنآك بعض آلمصَآلحِ على آلصَعيد آلشَخْصي
،
قد لآنَجِدُهآ إلآ
بِ
آرتيآدَنآ
لِ
عآلم آلنِت
كَ
آلبٌحوث
،
آلبرَآمِج وَغيرهآ
...
لَست
بِ
حآجه
لِ
آلشَرْحٌ آلمٌطَول
،
فَ
كُلٌ مِنآ يعْلم غَآيَته وَمصْلحته من إبْحَآره
بِ
هذآ آلعَآلمَ
،
شَخْصيآ قد إستفدتُ كَثيرآ مِن بَعض آلآمُور آلتي كآنَت مَجْهوله
بِ
آلنسبه لي
،
عَكس مآرأيت مِنهآ مآيٌزعِجٌني
،
ولَكن إن كآن آلنِت يوصِل بِنآ
لِ
آخر آلعآلم
بِ
كبسة زر
فِ
بإعتِقَآدي آنْه بإمكآننِآ آلتصدي
لِ
بعض آلآمور آلتي تُنآفي آخْلآقِنآ وِفِكْرنآ
،
آلنِت يعَكِس آلوَآقِع
بِ
شكلٍ غَريب
،
سَوآء مِن آلنآحِيه آلسلبيه آو آلإيجآبيه
،
فَ
آلسُمْعه آلسآئده عن مُجْتَمع آلنِت إنه إخْتِلآط ولَه غآيآت غير مشروعه
،
فِعلآ هذآ صحيح ولِكن يوجد به آيضآ آلعَكْس
،
آلمفروض عَلينآ آن نَتَزن
بِ
مُدَة جُلوسِنآ عَليه
فَ
[
ـآي شَيء إن زَآد عنْ حدْه ينْقلب ضِده
] ، وآن نُعآدِل بيَنه وبَين آلمُجْتَمع ،
وآن لآنجْعلُه ينْحَدِر بِنآ إلى آلعُزْلـه عَن مَن هُم حَولِنآ ،
وقَد لآحَظْت آشْخَآص
لِ
آلآسَفْ
،
آصْبَح آلنِت عآلمٌ لَهم وآخفَآهُم عنْ نَآظِرِنآ
،
شيء مُحْزِن فِعْلآً
،
وآعْتَرِف إنني كُنْت مِمْن يُقَآبِلوُن آلِنتْ 24 سَآعه
،
لَكِن ولِله آلحَمْد رَآجَعْت نفسِي
وآصبَح لَدي مُجرْد جِهَآز
لِ
آخْذ آلحَآجه مِنه ولآ آُخفِيكِ
لِ
آللهو آيضآ وَآلتَنفيه عَنْ آلنَفْس
،
ومِنْ نَآحيتي آُفَضِل آنْ لآ نآخْذ بَعْض آلعِلآقَآت عَبْر آلنِت
بِ
شكْل جِدي
،
وَآنْ نجْعَلُهآ
فِي إطَآر آلإحْتِرآم وعَدَم تَعَدِي آلحُدود
،
،‘
آغْلـى
يَ
سَليِلَة آلنَقَآء
،
تيِقْنِي تَمآمآً إنِي مِنْ آشَدْ آلمُعْجَبِين
بِ
فِكْرِكِ آلنَير
،
جَزيِل آلشُكْر
لِ
عَطَآءِك آلزَآخِر
،
ولآحُرِمْنآ
،
لِ
آنَفآسِك آزْكَى آلآطْيَآب
،
وصَبآحُكِ آلشَهْد
،
●
●
●
~ ..
لآ شَيءٌ
يَنْتَهِي
،
عِنْدَ حُدوُدآلبُكَآء آو آلصَمْت
‘
دَآئِماً
بِ
آلآُفُقْ هُنَآكَ تَلآوِيحُ
حَيَآه
!
رد مع الإقتباس