الموضوع: ( ما هو تقييمك ورأيك في ...... ؟ )
عرض مشاركة واحدة
قديم 25-02-2010, 04:59 PM
المشاركة 8
الصورة الرمزية كحيلان11

 

  • غير متواجد
رد: ( ما هو تقييمك ورأيك في ...... ؟ )
عزيزتي الغاااالية / مرجوجهـ اشوي

كم يطيب لي أن أرى هذا التشريف منك لصفحتي وكم يسعدني أن تعطري كلماتي وكم تزادن بك هذه

الصفحة لقناعتي وعلمي أن مثلك دائمآ تقدم المفيد وكم يحظى كحيلان11 بالسعادة عندما تمنحيني

شيء من وقتك لتنظري لما طرحت فأهلآ بمن شرفت وزاد تشريفها كلماتي بريقآ ولمعان وهنا يسابقني

خاااالص شكري اليك ليستقر بين يديك

غااااليتي مرجوجهـ اشوي , جميل أن أرى تعليقك وقد ذكرت أنه لو كانت البنوك الإسلامية منتشرة لكان

أفضل وهذا أتفق معك حوله ولكن حتى لو نظرنا الى تلك البنوك الإسلامية فهي لا ترحم هؤلاء المواطنين

بأخذ نسب عالية عند الإقتراض منها فنجدها عملت بما عملت به البنوك الأخرى وكان يفترض أن تكون هي

من يبادر بتقليل نسب الفائدة كي يتأسى بها غيرها من البنوك وانظري لما حولك من تلك البنوك الإسلامية

اليست نسبهم مقاربة لنسب البنوك الأخرى فأين دورهم وهم بنوك إسلامية عزيزتي ثقي أن البنوك لا ترحم

احدآ حتى ولو كانت بنوكآ إسلامية فقد يكون جميع تعاملتها من الناحية الشرعية مباحة ولا حرج بها ولكن

لو نظرنا للفائدة المأخوذة من المواطن لديهم لوجدناها لم تتغير عن مثيلاتها من البنوك الغير إسلامية فيالك

من ضعيف أيها المواطن لا احد يأخذ الحق لك وانظري لنسب الفوائد لدا البنوك الخارجية وهي من يتعامل

بالربا فهي أرحم من نسب بنوكنا وإن شئتي اسئلي من يسافر خارج الدول الخليجية واقصد في الدول

الأوربية فنجد نسبهم نسب قليلة جدآ ولكنهم يعلمون أن المواطن هو هدفهم وهو مناطب الإهتمام لديهم

ولا أخفيك اني جلست مع أحد الأصدقاء وكان يرغب في شراء منزل له يأويه وعند سؤاله لأحد البنوك عن

مقدار ما سوف يدفعه له البنك أفادوه أنهم سوف يقدموا له مبلغ 550 الف ريال وتصبح بعد الفائدة 990 الف

ريال اليس هذا ظلم ؟ فأين هي الرحمة لدا البنوك التي لا نراها

الغاااالية مرجوجهـ اشوي , يعجبني مناقشتك والمحاورة معك لما لمسته منك في تعليقك فلك مني تحايا

قلبية معطرة تتقدم لتستقر بين يديك ودعوات لك مني أن يوفقك ربي لمرضاته ويرزقك عفوه ورضوانه وأن

يمتعك بالصحة والعافية وينعم عليك بالسعادة الدائمة وأن يحقق لك جميع امانيك

لك من الووووووووووووود أكمله ومن الووووووووووورد اجمله ومن الشكر أبلغه وأزكاه

وجودنا يغني عن التوقيع