هذآ ذكر هذه آنثي .. ~ فمآ يكون هذآ ..؟!
سلام يغشاكم
................... وحنان يلفكم
...................................... وخيرا يعمكم
.................................................. ............
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوعى منذ مده آفكر فى طرحه قله من يعرفون عنه
كثير مآنسمع عن العيوب الخلقيه فهو آبتلاء وآختبآر من الله و
بشرى للصآبرين
كثير من العآئلات حين يبتلون بمآ سوف آتكلم به الان يعتبرونه عآر و وفضيحه لهم
والبعض الاخر يفكر بتعقل ويعلم آن مآ آصآبه لم يكن ليخطئه ومآ آخطئه لم يكن ليصيبه
والحمدالله تطور وسآئل الطب تطور وآسع وشآسع بفضل الله
حديثي اليوم عن الخنثى
فـ حديثى هنآ ليس من مْن لديهم ميول جنسي لنفس جنسهم آي شوآذ ( المثلين )
فهم موضوع آخر وسيطول الحديث عنهم
بل حديثي ممن يملكون الاعضآء الذكريه والانثويه معآ منذو خلقتهم
وبعد آن عرفنآ الخنثي بذكر لكم قصه قرأتهآ بنفسي من صآحبتهآ فى آحد المنتديآت
والحقيقه آكثر من قصه قرأت ولاكن هذه وآحده منهآ سوف آذكرهآ بآختصآر
هى خنثي ولدت بجهآزين ووآلديهآ هدآهم الله من ذوى التقآليد المتشدده
لم يجروآ لهآ العمليه من صغرهآ و آعتبروهآ فتآه وسجلوهآ بآسم فتآه
كبرت الفتآه وبلغت وحين البلوغ برزت معآلم الانثى وبآلمقآبل الذكر من شعر ع الوجه
وخشونه بآلصوت آردت حقهآ بآجرآء التصحيح ولاكنهم رفضوآ بسبب الفضيحه والعآر 
فـ كآنت وآلدتهآ تآخذهآ لعمل الليزر لوجههآ ولا تخبر آحد بذآلك وآصبحت الخنثى بدآخلهآ
تشعر بآنهآ رجل حيث آنهآ تستثآر من الفتيآت الاخريآت آكملت درآستهآ الثنويه وآخبرهآ وآلدهآ
بآلحرف الوآحد آن تبقى بآلمنزل الى آن يآخذ الله آمآنته
* آي جهل هذآ من حق الخنثى آن تحصل ع التصحيح وتعيش حيآتهآ كآمله
فهو آبتلاء من الله كثير من العآئلات يخآفون ممآ سوف يتفوهون به النآس
ونسوآ حقهآ بآلعيش كبآقى البشر فمآ حصل لم يكن بيدهآ وآنمآ آبتلاء من الله
المفترض من ذو ولادتهآ تصحح لكي لاتعيش تآئهْ هل هى ذكر آم آنثى وعرضهآ على طبيب
مختص .. !!
آخيرآ
لدي بضع آسئله آرغب بجوآبكم عليهآ
مآنظرتكم لهم ؟
هل تقبل / تقبلين بآلمصحح كزوجه / زوج ؟
نظرتك آن صآرحك صديق آو صديقه بآنهم مصححون ؟
لكم المآيك
آستغفرآلله الذى لا آله الا هو الحي القيوم وآتوب اليه
بقلمي - 
-
i`N `;v i`i Nked >> Z tlN d;,k >>?!
آنا آنثى ..
تستهويني آشياء و آشياء . وآمتـنع عنهآأ
بـمنظور آلعقل مني !
فـيستنتجوآ بني آلبشر قُربِي
بِأَنِي ........ غـامضـه !