عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
17

المشاهدات
1932
 

 


أم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
13,915

+التقييم
2.38

تاريخ التسجيل
Jun 2008

الاقامة

نظام التشغيل
مُدآعَبةْ الَحُزنْ بـِإبتِسَامَهْ..!

رقم العضوية
21647
05-05-2010, 01:05 PM
المشاركة 1
05-05-2010, 01:05 PM
المشاركة 1
كيف أجعل نيتي خالصة لله دون رياء ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا شيخ سؤالي هو كيف اجعل نيتي خالصا لله دون رياء

الجواب/

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


بتعاهد النية أولاً

وبعدم الالتفات إلى الناس ثانياً ، بمعنى أن يكون العمل الذي يُقصد به وجه الله لا يُلتفت فيه إلى الناس .
وكثيرا ما يأتي الشيطان للإنسان فيأمره أن يُحسِّن عمله ويُزيّنه ليمدحه الناس
والناس لا يملكون ضرا ولا نفعا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا .

والحل يبدو لي في أمور :

أولاً :
أن يتذكر الإنسان أن الله سبحانه وتعالى هو النافع الضار ، وهو الذي بيده ملكوت كل شيء .
وأما البشر فهم لا يملكون شيئا من ذلك .

ثانياً :
إذا جاء الشيطان ليُدخل الرياء على المسلم ، فعلى المسلم مدافعة الرياء ولا يضرّه .
فإذا جاء الشيطان أو ورد الوارد لتحسين العمل فعلى المسلم أن يتذكّر : أن الناس لا يملكون له نفعا ولا ضرا ، وبالتالي فليس هناك دافع للعمل لأجلهم .
فإذا قام المسلم يُصلّي – مثلاً – جاءه الشيطان ليُحبط عمله ، فيقول : له فُلان ينظر إليك وإلى عملك فأحسن العمل
فلا يلتفت إلى هذا ويبقى على ما كان عليه ولا يترك العمل لأجل ذلك ، كما تقدم في كلمة الفضيل بن عياض . [ والكلام يطول في تفصيل ذلك ]


وقد نقل ابن القيم - رحمه الله – عن عبد القادر الكيلاني - رحمه الله - أنه قال : كُـن مع الحق بلا خلق ، ومع الخلق بلا نفس .

ثم قال ابن القيم معلِّقاً :

فتأمل ما أجلّ هاتين الكلمتين مع اختصارهما ، وما أجمعهما لقواعد السلوك ، ولكل خلق جميل . اهـ .

ومعنى ذلك أن يتعامل مع الله فيما بينه وبين الله كأنه لا يرى الناس .

ثالثاً :
الحرص على إخفاء العمل ما أمكن .
ومن أجل ذلك كان السلف يحرصون على إخفاء العمل ، وأن يجهد الإنسان أن يُخفي العمل ما استطاع .
من أجل ذلك قال عليه الصلاة والسلام : فضل صلاة الرجل في بيته على صلاته حيث يراه الناس كفضل الفريضة على التطوع . رواه البيهقي ، وقال المنذري : إسناده جيّد ، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب .
وقال عليه الصلاة والسلام : فصلوا أيهـا الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة . متفق عليه من حديث زيد بن ثابت
ورواه أبو داود بلفظ : صلاة المرء في بيته أفضل من صلاته في مسجدي هذا إلا المكتوبة .
فصلاة الرجل النافلة حيث لا يراه أحد أفضل من صلاته في مسجده صلى الله عليه وسلم .

وأما ما يُذهب الرياء

فأسوق إليك هذا الحديث بطوله وقد تضمّن قصة
روى البخاري في الأدب المفرد عن معقل بن يسار رضي الله عنه قال : انطلقت مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا أبا بكر ، للشِّرك فيكم أخفى من دبيب النمل .
فقال أبو بكر : وهل الشرك إلا من جعل مع الله إلها آخر ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده ، للشِّرك أخفى من دبيب النمل ، ألا أدلك على شيء إذا قـُـلتـه ذهب عنك قليله وكثيره ؟
قال : قل : اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم ، وأستغفرك لما لا أعلم .
وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد .


والله أعلم .

المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد


كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





;dt H[ug kdjd ohgwm ggi ],k vdhx ?



"

ياربّ الطمأنينة التي تملأُ قلبي بذكرك ..