{ قَراءاتي ل هَذهِ الْساحةْ ..~
{
مَعازِفُ الْقَلمِ والأَحاديث
تُبشرني ب قَدومِ فَصلِ الْحدثِ والأَحاديث
ولأَن الأَحداث مُملحةِ ب طَعمِ الْفَعلِ الْمَحبوك
تُخبرني ب صَمتِ وإِصرارِ ب لَزومِ حَبكِ الْحرفِ الْمركوز ..!
:
:
إِنَطلاقة
دَخلت هُنا ب صَمتِ وهَدوء
غايةً في خَط الْمَفاهيمِ الْراسِخةْ / الْعابَرة
ف مَنْ لا يَحتمِل وَقع حَبري الْمُخطوط لَيس مُجَبرناً على الْعبور..!
غَيره
أَنْ تَمتلِك قَلم صارِخ / قارِص ف هذا مِنْ فضلِ الْخالِق الْعظيم
لا يَحق ل مِنْ لا يَمتلِك ذلِك أَنْ يُهاجِم الآخرين ب تُهَمِ الْسرقةِ / الإِقتباس.....!
سَريرة سَوداء
تُبطَن كَلماتِها ب الْتعابيرِ الْمضَحكة
وتَظن أَنها ب ذلِك تَحقق ما تُريد ب حَجةِ عَسلِها الْمَخبوث
أَلا أَنْها ب ذلِك وب حَمقِ ذَكائِها الْمطروح تُخبر الْجميع ب عَمقِ ( سَريرتها الْسوداء ) ..!
إِستَنكار
أَنْ تُشارِك الآخرين في الْفَعلِ / الْتَفاعلِ
ف هذا أَمر مَحبوب ولَكن أَنْ يؤخذ فَعلِك ك فَتق فَعلِ مَنكور
ف هُنا الْعزاء ب حَق ..!
حَقيقة
مازالت الْساحات الْعربية تَتفاعل مَع الأَقلامِ
ب إِسم ( الْدولةِ الْمَطبوع ) ..!
تَعجُب
أَنْ تَكون الْغَيرة مِنْ الْجنسِ الْمشابَهه ف هذا أَمر طَبيعي
ولَكن أَنْ تَكون مِنْ الْجنسِ الْمخالِف ..
ف هُنا الْعجب .......!
بَقاء
رُغم رَحيلهم إِلى مَسكنِ الأَصلِ والْفناء
أَلا أَنْ مَحاسِن أَفعالِهم وأَقوالِهم لَم تُغادِر أَجوافِنا الْنابِضةْ ...!
:
:
فضائِلْ
{ لا أَستبيحُ الْلطش }
}
V rQvhxhjd g iQ`iA hgXshpmX >>Z