عرض مشاركة واحدة
قديم 11-07-2010, 04:25 PM
المشاركة 70

 

  • غير متواجد
رد: انا ودي ببدويِ يمشي بدمه حميّه......والحضر رجالهم ياوسع صدره وطول باله

][ ,’ ..’
يَا تُرَى هَل تُفَضِّل الْزَّوَاج مِن بَنَات الْمَدِينَه او تَخْتَار بَنَات الْقُرَى او الْبَدْو ؟ وَلِمَاذَا ؟
وَالْلَّه بِالْنِسْبَه لِي مَافِي مَانِع مِن اي نَوْع
لَكِن اهُم بِالْنِسْبَه لِي انَّه يَكُوْن رِجَال بِمَعْنَى الْكَلِمَه
وَيَخَاف الْلَّه فِيْنِي وَفِي نَفْسِه.

مّاهْو مِعْيَار قِيَاسِك حِيْن تُقَارَن بَيْن كُل وَاحِدَه مِنْهُم ؟
مَافِي احَد كَامِل
لَو اقَارِن هَذَا بِهَذَا
كُل وَاحِد بْيِطْلَع عِنْدَه شَي زُيِّن وَشَيْن


هَل هَذِه الْمُقَارِنَات فَقَط تَظْهَر حِيْن اخْتِيَار شَرِيْك الْحَيَاة
ام انَهَا حَتَّى تُسَيْطِر عَلَى اخْتِيَار الْصِّدِّيق ؟

الْصَّدَاقَه انُتُي تَتَحَكَّمِين فِيْهَا
وَتُقَدِّرَيْن تُحَدِّدِين اخْتِيَار صَدّيْقَتْك
لَإِنك فِي عَالَم وَاسِع وَمَفْتُوح وَمُتَعَدِّدَه لَك الْخِيَارَات.
لَكِن امْر الْزَّوَاج انُتُي مَاتَعْرِفِين عَنْه الَا الْظَّاهِر فَقَط
وَالْكَلَام الْلِي يُوَصِلُك مَن اهْلَك وَمَن الْنَّاس عَنْه
وَكُل هـ الْشَّي مَارَاح يَخَلِيّك مُقْتَنَعَه بِالِاخْتِيَار
لِانَّه مِثْل مّاهْو مَعْرُوْف الْمَثَل ( مَن بَرَا الْلَّه الْلَّه وَمَن جَوّا يَعْلَم الْلَّه)
لِذَلِك امِر الاخْتِيَار ل زَوْج الْمُسْتَقْبَل صَعْب شِوَيَات .
لَكِن بِامْكَانِك تُحَدِّدِين امُوْر تَقْدِرِيْن عَلَيْهَا
مِثْل انَّه يَكُوْن مُسْلِم - رَاتِبِه كَبِيْر - مَايَكُوْن عِنْدَه زَوْجَه اوْلِى
وَمَا إِلَى ذَلِك.


هَل انْت /ي مِمَّن يَسْأَلُوْن عَن الْجَار قَبْل الْدَّار مِن اي فِئَه هُو ؟
وَهَل تُؤَيِّد /يَن مّاهْو حَاصِل الان مِن تَجَمُّع كُل فِئَه مِنْهُم لِوَحْدِهَا فِي أَحْيَاء الْرِيَاض ؟

وَالْلَّه بِصُرَاحه مَاجَا ع بَالَي اسْال الْجِيْرَان
وَبِصَّراحَه مَايُهَّمَنِي.

إِلَى حَد كَبِيْر نَعَم
فِيْه تَجَمَّعَات وَفِئَات
كُل فِئَة فِي حَي مُعَيَّن.


يَاتُرَى مَاهُو سَبَب عُنْصُرِيَّة الْاحْيَاء فِي نَظَرِك ؟

مَاعِنْدِي سَبَب مُحَدَّد
انَا عَايْشَه فِي حَي فِيْه بَدْو وَحَضَر
مَاعْمَرَي شِفْت تُفَرِّقُه بَيِّنَا وَلَا صَار شَي بَيَّنَّا
لَكِن هَذَا مَايَمْنَع مِن وُجُوْد الْتَّفْرِقَه
لِانَّه اعْرِف نَاس فِي غَيْر مِنْطَقَتَي يَصِيْر لَهُم هـ الْشَّي
بَس مَااعْرّف الْسَّبَب الْمُحَدَّد.


][الَرَاقِيَّه وَالنَقِيْه نَفْحَة الْعَوْد..’
رَبِّي يُسَلِّم دِيَاتَك وَفِكْرُك ع هـ الْطَرِح
شَّخْصِيَّه رَاقِيَه وَفِذِه وَقَلَّم مُمَيَّز وُفَكّر رَاقِي
مُوَفَّقَه غِلَآْتِي
بِشَغَف لِجَدِيْدِك
شَتْائل اليَآسِمين لكَ..,
**