الموضوع: في الحالتين زعلان ! ! إذاً ما هو الحل ؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-08-2010, 09:36 AM
المشاركة 2
الصورة الرمزية زائره
زائره
Guest
رد: في الحالتين زعلان ! ! إذاً ما هو الحل ؟
سأتخيل الموقف جيدآ ..
في البدايه سأتردد في الردعلى هذا الإتصال , فإما لا أجيب على أن اعاود الإتصال به لاحقآ !
أو أختار الرد عليه !
فإن إخترت الإجابه فليس أمامي إلا خيارين أحلاهما مر ..
فإما أن أصبر وأوقف عملي على مضض وأستمتع إليه إلى أن ينتهي وانا كارهه في سري !
أو أخبره بصراحه أني مشغوله ولا وقت لدي الآن .. مما قد يجرح مشاعره و
يضعه هو أيضآ في موقف محرج !
وغالبآ ما اختار الخيار الثاني لأن غالب من يتصل بي يعرف أني صريحه ولا أتحمل السكوت طويلآ
وإن غضب مني سأشرح له موقفي فيما بعد ومن المفترض أن يقدر ذلك .. وان استمر في غضبه
علي سأعاود الكره وأشرح له موقفي بطريقه أجعله يضع نفسه في مكاني ...
وغالبآ من اعرفه يتفهم موقفي!




العطشان

طرح واقعي جدآ
كثيرآ مايصادفنا مثل تلك المواقف
لاحرمنا تميزك في مثل هذه الأطروحات
عافاك المولى .