الموضوع
:
في الحالتين زعلان ! ! إذاً ما هو الحل ؟
عرض مشاركة واحدة
03-08-2010, 03:46 PM
المشاركة
3
زمـنَ
عضو عذب التواجد
تاريخ الإنضمام :
Mar 2010
رقم العضوية :
37742
المشاركات:
953
رد: في الحالتين زعلان ! ! إذاً ما هو الحل ؟
لِيسَ فِي الحَقيقةُ ذنْبي أنَ تَضايقَ ..!
سواً أنَ أعتذرتُ لهُ بأنْ أتصلِ عليه لاحِقاً
أو أنَ أستمعتُ إليةَ كارِهاَ ,
مِنَ ناحيتِي الشَخصيةَ ..
أرى بِأنَ الأعَتذار لهُ بِ الأتَصال لاحِقاً لِكوني مَشغولٌ الأنَ
هو الحلُ الأنْسبَ لي وله ,
شُكراً لكِ ../
العَطشانَ
على ماذكرتَ , بِ مَوضوعِكَ الصَريحَ
يدلُ على طَيبتِكَ وصفاء قَلبِكَ
كُلَ الودَ لكَ عزيزي
أحَترِمُ ذاتِكَ
رعاكَ الله
رد مع الإقتباس