عرض مشاركة واحدة
قديم 03-08-2010, 04:20 PM
المشاركة 16
jusT a GiRl
عضو تألق بحضوره
  • غير متواجد
رد: زوجت أبــــوي الثانيه.."
بِدايةً
مَساؤك " طهر " غآليتي
،

ماهي الاسباب لزواج الزوج بالثانيه؟
تتعد الأسَباب غآليتي
سَواء كَان السبب عَائداً إلى الرجلِ أو الأنثى
فَبعض الرجَال لا تكفيهم أمرأة واحدةً
و البعض الآخر قَد يجد أن زوجته الاولى لا توفر له كل مَا يحتاج
بَعض الزوجات قضد تعاني مِن بعض المشاكل
مما يدفع زوجها للزواجِ بأُخرى
،
و بالنظرِ إلى النساء
فَبعض النساء قَد لا يمكنها التأقلم مَع زوجها
و تلبية رغباته وحاجياته فَيبحث عَما يريد في إمرأة أخرى
بَعض الزوجات تهوى الإكتئاب والحزن ولا تتوقف عن إثَارة المشاكل فَيبحث هو عن الراحةِ عِند أخرى
و تتعدد الأسباب ...~

ماهي نظرتك لزوجت أبيك؟
لا أخفيكِ سراً
أنا لن أتقبل الأمر في بادئه ، فَأنا بشرٌ
سأشعر إنها أخذت مني والدي و صديقي
و اخذت جزءاً مِن مكانة والدتي
ولكن مَع مرورِ الأيَام ، سَأعتاد الأمر
و سأعتاد وجودها وطالما هى و أنا لسنا ممن يثيرون المشاكل مِن
لا شيْ .. فأظن أن الحياة ستسمر

هل ترضين أن تكونين زوجه ثانيه؟
نعم ، أظن أن لا مشكلة بالأمرِ ولكن
لأكون صَادقة سأفضل أن أكون الزوجة الأولى عَلى
أن أكون شريكةً لأخرى في رجلٍ
و لكن إن كان هو لا بأس به وعلى قدر كافٍ من العلم
و الأخلاق و ملتزماً بدينه فَسأقبل به


وماهو التعامل الذي سيكون بينك وبين الزوجه الاولى؟
طَالما أنا مَنْ قَبلت أن أكون زوجة ثَانية
فأظنني لابد أن أعاملها بإحترامٍ شديد و توقير
و أن لا أنسى انها زوجته الأولى و بالتاكيد هو يكن لها حباً وإحتراماً ، ولكن يَجب أن أقابل المعاملة بالمثلِ
فإن لم تَكن فلا أظنني سَأتعامل معها
،
و لأكون وَاضحة و صريحة
لا أظن ان كثيرون يمكنهم العدل بين الزوجَتين
فإن كان الرسول صلى الله عليه وسلم بنفسه
كَان يميل قلبه لإمرأه عن أخرى
فَكيف سَيكون الوضع مَع البشرِ الخطائين
لِذا مَن يمكنه تطبيق العدل سَيكون واحداً مِن مليون
رجلاً
،
سكرة عشقٍ

طَرح يُحاكي فينا قلوباً و عقولاً
فَعند التفكير بالأمر يَجب أن نتعقل قَبل إتخاذ قراراً
فالأمر لا يتعدى كونه قراراً ولكنه حضياة ومستقبل
،
شُكراً لكِ غآليتي
لروعةِ ما قدمت هُنا
،
بإنتظَآر جديدكِ بشغفٍ
،
لروحكـ