عرض مشاركة واحدة
قديم 04-08-2010, 04:04 AM
المشاركة 7

 

  • غير متواجد
رد: في الحالتين زعلان ! ! إذاً ما هو الحل ؟
يامااكثر ماامر بهالمواقف

وبطبعي بصراحه اجى على نفسي واقطع شغلي واستمع للي يقوله



وهذا بالطبع يعطلنى



ويسبب لي احراج


في الاونه الاخيره

صرت ماارد على اي اتصال في حال كونى مشغوله مهما كان


اخلص شغلي وبعدين اشوف المتصلين


بكذا ارتحت اشوى

ومااحد زعل منى






العطشان


موضوع قمه وربي


وانت قمه كماتعودناك



عساك على القوه



دمت بسلام


وأبلغُوا ذاك الذِي غاب عني: ما أوفاهُ فالحُلم وما أجملُه !