عرض مشاركة واحدة
قديم 08-08-2010, 01:30 PM
المشاركة 25

 

  • غير متواجد
رد: في الحالتين زعلان ! ! إذاً ما هو الحل ؟


حَيَّاك الْلَّه أَخِي الْعَطْشَان


بِدَآيَة إِذَا كُنْت مَشْغُوْلَه وَعِنْدِي ضَغْط بِالْعَمَل فَأَضِع جَوَّالِي عَلَى وَضْغ الْصَّامِت او وَضْع خَاص بِحَيْث لَا اسْتَقْبَل الَا ارَقَام مُعَيَّنَه وَالبْقِيْه يَكُوْن وَضَعَهُم مَشْغُوْل وَفِي حَال تَكْرَار اتِّصَالَهُم اكْثَر مِن مُرِّه ادْرِك ان الْمَوْضُوْع ضَرُوْرِي

وَأَلْجْأ لِلْرَّد وَلَكِن مَا اوْضَح لِلْمُتَّصِل انّي مَشْغُوْلَه لَكِن بِلَبَاقَه يَكُوْن رُدِّي ( الْمَعْذِرَه يَالَغَلَا اكَلِّمَك بَعْد شْوَي ) وَاذّا الْح الْمُتَّصَل اقُوْل ان عِنْدِي شَغَلَه بِيَدِي أَخْلَصُهَا واكَلْمِه وَكُلِّي آ1آَن صَاغِيَه

وَغَالِبَا رُدِّي عَلَى الْمُتَّصِل يَكُوْن عَلَى حَسَب اهَمّيْتِه وَبِالْطَّبْع اكُوْن عَارْفُه هِالمُتَّصّل مَاعِنْدَه الَا مَضْيَعَه وَقَت فَأَلْجَأ لِعَدَم الْرَّد عَلَيْه وَاعْتَذَر بِرْسَالَه

امّا اذَا كَان الْمُتَّصَل شَخْص عَزِيْز عَلَي وَلَو قُلْت انِّي مَشْغُوْلَه وْبُيزعّل احَاوِل انّي اصْرِف بِطَرِيْقِه حُلُّوْه وَمَافِيْهَا ازْعَاج

بِحَيْث إِنِّي مَا أَلْجَأ لِلْكَذِب فَالَصِّدْق نَجَاة وَالْكَذِب هَلَكَة الْمُهِم انَّنِي اصَدِق فِي قَوْلِي وَإِذَا بْيِزْعَل مَصِيْرُه يَرْضَى


شُكْرَآ لَطَرَحَك هَذَا الْمَوْضُوْع أَخِي الْكَرِيْم ! . .



"

ياربّ الطمأنينة التي تملأُ قلبي بذكرك ..