عرض مشاركة واحدة
قديم 18-11-2010, 05:33 PM
المشاركة 4
₪ ץAlrose-Ŝk ₪
عضوتربع القمه
  • غير متواجد
رد: سرطان الثدي - Breast cancer




حقائق و أرقام عن سرطان الثدي
سرطان الثدي من أكثر السرطانات شيوعا بين السيدات، امرأة من 8 نساء معرضة للإصابة بالسرطان.

يتم تشخيص أكثر من 1.1 مليون سيدة سنوياً بالإصابة بسرطان الثدي الذي يتسبب في وفاة أكثر من 410,000 سيدة.

حوالي 130 سيدة تصاب سنوياً بسرطان الثدي ...

معظمهن بعمر 45 – 54 سنة
معظم الحالات المكتشفة في الإمارات تكون في مراحل متأخرة من المرض
98% من الحالات التي يتم اكتشاف المرض في مراحله الأولى، يتم علاجها وشفائها تماماً
80% من أورام الثدي هي أورام حميدة و غير سرطانية
80% من أورام الثدي السرطانية تكتشفها السيدة بنفسها أثناء الفحص الذاتي للثدي
يوجد 2.4 مليون ناجية من سرطان الثدي في الولايات المتحدة الأمريكية اليوم.


عوامل ترفع من درجة الخطورة :

هناك عوامل من شأنها أن تزيد من خطورة التعرض للإصابة بهذا المرض ، وهي بالتفصيل :

- العمر : تزيد نسبة احتمال الإصابة بهذا المرض كلما زاد سن السيدة ، وهناك حوالي 77% من حالات سرطان الثدي تشخص بعد سن 55 عاماً ، في حين أن هذه النسبة تبلغ فقط 18% عند النساء في الأربعينيات من عمرهن .

- العوامل الوراثية : تشير الإحصائيات إلى أن نسبة 5 – 10% من حالات سرطان الثدي لها مسببات وراثية ، وتحديداً تشوهات في عمل جينات طبيعية مثل BRCA2 ، BRCA1 علماً بأن هذه الجينات يحملها الرجال والنساء سواسية لذا يمكن وراثتها عن طريق الوالد أو الوالدة .

وليس بالضرورة أن تصاب المرأة الحاملة للجينات المعدل بسرطان الثدي لأن هناك عوامل أخرى تساعد على نشوء السرطان .
وإذا كان الفحص الوراثي إيجابياً بمعنى ( وجود خلل وراثي ) فهذا يدل على زيادة احتمال الإصابة بسرطان الثدي دون تحديد متى أو إمكانية حدوثه .
ويذكر أن خطورة الإصابة ترتفع أيضاً مع وجود خالة مماثلة لدى قريبات مباشرات ( الأم ، الأخت ، الخالة ، العمة أو الجدة ) ، وفي حال كانت الأخت أو الأم أو الابنة مصابة فإن الخطورة تزداد ضعفين ، أما إذا كانت ثمة حالتان فإن احتمال الخطر يزداد خمسة أضعاف . كما أن وجود قريبتين في العائلة أو أكثر أصيبتا بسرطان المبيض فإن خطر الإصابة بسرطان الثدي يزداد .

- الإصابة بسرطان الثدي : عند التعرض للإصابة بسرطان الثدي فإن احتمال خطر الإصابة في الثدي الآخر ترتفع بنسبة 3 إلى 4 أضعاف .

- وجود تغيرات غير طبيعية في أنسجة الثدي مثل Atypical Hyperplasia

- علاج اشعاعي في الصدر : في فترة سابقة Radiation Therapy

- الدورة الطمثية : بدء الدورات الطمثية بشكل مبكر ( قبل سن 12 سنة ) و/أو تأخر سن انقطاع الطمث بعد سن 55 سنة

- عدم الانجاب أو تأخر أول حمل لما بعد 30 سنة .

- موانع الحمل التي تؤخذ عبر الفم : هناك احتمال استناداً إلى عدة دراسات أن يؤدي استعمال موانع الحمل عبر الفم إلى ارتفاع بسيط في نسبة التعرض للإصابة بسرطان الثدي . هذا الارتفاع ينعدم بعد الانقطاع عن استعمال هذه الأدوية لمدة تزيد عن 10 سنوات .

- استعمال هرمون الاستروجين أو البروجسترون : بعد سن انقطاع الطمث ، وفي هذه الحالة يجري مناقشة فوائد ومضار هذا العلاج مع الطبيب قبل البدء في تناوله .

- الرضاعة : ممكن أن يقلل الإرضاع الطبيعي من الثدي إلى حدٍ ما من نسبة الإصابة بسرطان الثدي خصوصاً إذا تواصل الإرضاع لمدة سنة ونصف إلى سنتين .
وقد أثبتت الدراسات أن النساء المنجبات لعدد أكبر من الأولاد والمرضعات لمدة أطول أن تكون نسبة تعرضهن بسرطان الثدي أقل من غيرهن .

- الكحول : من الممكن أن يزيد تناول الكحول من احتمال التعرض للإصابة بنسبة مرة ونصف .

- السمنة المفرطة والطعام الغني بالدسم : خصوصاً بعد سن اليأس في حين أن السمنة لا تشكل عاملاً إضافياً في حال وجدت في منذ الصغر .

- الرياضة : تخفف الرياضة إذا تمت ممارستها بانتظام من خطر الاصابة حتى ولو اقتصرت على 1.25 – 2.30 ساعة في الاسبوع حيث أنها في هذه الحال تؤدي إلى تخفيف الخطر بنسبة 18% .

- التلوث البيئي : بواسطة بعض الأدوية القاتلة للحشرات DDE والملوثات الأخرى مثل Polychlorinated biphenyls

- التدخين : ممكن أن يزيد من نسبة الاصابة ولكن لم تثبت الدراسات هذا الأمر بصورة قاطعة .


::


كيف تقللين من المخاطر

أفضل طريقة لتضمني الشفاء من سرطان الثدي هي الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي من خلال إجراء كشف دوري للثدي، الفحص الذاتي للثدي والفحص السريري للثدي والماموجرام
طرق أخرى لتقليل مخاطر الإصابة:

إتباع نمط حياة صحي وذلك: بالحفاظ على وزن صحي وتجنب زيادة الوزن وأكل الدهون. تناول الغذاء الصحي المتوازن و الإكثار من الخضراوات و الحمضيات و البقول و الحبوب و ممارسة الرياضة بشكل منتظم
استشارة الطبيب إذا كنت تستخدمين الهرمونات البديلة
إذا استعملت موانع الحمل الهرمونية لمدة تزيد على أربع سنوات استشيري طبيبك بخصوص طرق بديلة لمنع الحمل
استمري بالرضاعة الطبيعية لمدة 6 أشهر على الأقل، كلما زادت فترة الرضاعة الطبيعية كلما كان أفضل
تجنبي التدخين و تجنبي تناول الكحوليات بكثرة
يزيد خطر الإصابة بمرض سرطان الثدي إن وجد في العائلة، إذا كان لديك تاريخ عائلي بالإصابة بالمرض، استشيري طبيبك لمعرفة طرق الكشف الدوري
تذكري:
أن جميع النساء معرضات لخطر الإصابة بسرطان الثدي وهذا الخطر يتزايد مع تقدم العمر
أن اكتشاف سرطان الثدي في وقت مبكر قد ينقذ حياتك
أن الكشف المبكر لسرطان الثدي يشتمل على ما يلي: الفحص الإشعاعي للثدي (الماموجرام) – الفحص الذاتي للثدي – الفحص السريري للثدي
أن صحتك هي شأنك الخاص – إذا لم تـنصحك طبيبتك بضرورة القيام بالفحص الإشعاعي للثدي، فاطلبي ذلك.


::


دور الرجل في سرطان الثدي

إن للرجل دور داعم كبير للمرأة في حياته التي قد تكون أمه أو ابنته أو أخته، وقد يكون لكثير من النساء بعض الأفكار عن سرطان الثدي، الكثير من النساء لديهن فكرة مناسبة عن سرطان الثدي وضرورة الكشف، ولكن الخوف أو غيره من العوائق يمنعها من اتخاذ أي خطوات أو إجراءات حتى الآن، فالخوف يمنعهن من مراجعة الطبيب وعمل الفحوص الطبية الدورية مثل فحص الثدي للكشف المبكر

قد يكون الخوف الأكبر لدى النساء هو أن يتم تشخيصها بسرطان الثدي، لذا يفضلن عدم إجراء الفحوصات الطبية الدورية للثدي، ويتركن ذلك لحين ظهور علامات الإصابة أو لحين شعور المريضة بكتلة. إن الاكتشاف المبكر عن سرطان الثدي بواسطة الكشف الدوري، يزيد،بشكل كبير، من فرص نجاح العلاج والبقاء على قيد الحياة.

تخشى النساء المصابات بسرطان الثدي تأثير العلاج، وعلى وجه الخصوص؛ قد تشعر المرأة المصابة أنها ستفقد جمالها بسبب تساقط الشعر أو استئصال الثدي، والخوف من أن زوجها لن يتقبلها زوجةً له بعد ذلك. لا ينبغي أن يقلل الرجال من أهمية دورهم وقدرتهم على دعم الزوجات للقيام بالكشف الدوري للثدي، وكذلك خلال جميع مراحل معالجة سرطان الثدي.

*كن داعما لبرامج سرطان الثدي:
عاهد نفسك والنساء في حياتك بان تقوم بما يلي

شجع وذكر زوجتك، أمك أو أختك (إن كانت أكبر من 20 سنة) للقيام بالفحص الذاتي الدوري للثدي.
شجعها للقيام بفحص سريري لدى الطبيب سنويا.
شجعها لإجراء فحص الماموجرام إن كان عمرها 40 سنة أو اكبر
تحدث مع أصدقائك وأقنعهم بان يفعلوا مثلك.
إذا أصيبت زوجتك أو إحدى أفراد عائلتك بسرطان الثدي فقدم لها كل أنواع الدعم ( العقلي والبدني والاقتصادي)
حقائق للرجال
سرطان الثدي هو مرض نادر الحدوث عند الرجال، من المتوقع أن يتم تشخيص ما يقدر بنحو 1990 حالة جديدة من الرجال مصابة بسرطان الثدي في الولايات المتحدة خلال عام 2008. وبشكل عام كان معدل الإصابة بسرطان الثدي بين الرجال في الولايات المتحدة الأمريكية 1.4 لكل 100,000 نسمة في عام 2004 في حين كان معدل الإصابة بين النساء 124 لكل 100,000 نسمة بين النساء في العام نفسه، وبمقارنة معدل الوفيات كان الفرق مشابهاُ، حيث أن معدل الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي بين الرجال 0.3 لكل 100,000وفي المقابل كان معدل الوفيات بين النساء 24 لكل 100,000.


كما هو الحال لدى النساء، يمثل سرطان قنوات الحليب التوسعي (invasive ductal carcinoma ) الجزء الأكبر من حالات الإصابة بسرطان الثدي لدى الرجال، بينما لا يمثل سرطان قنوات الحليب الغير منتشر ( ductal carcinoma in situ ) سوى نسبة ضئيلة من الحالات.

وتعد أقوى عوامل خطورة الإصابة لدى الرجال الإصابة بمتلازمة كلينيفلتر التي تحدث عند الولادة حيث يولد الطفل بكروموزومين X بدلاً من واحد (XXY بدلاً من XY ) (على الرغم من أن الرجال المصابين بمتلازمة كلينيفلتر قد يصابوا بتضخم الثديين) في حين أن الإصابة بتضخم الثديين لا يرتبط بالإصابة بسرطان الثدي لدى الرجال عادةً). وكما هو الحال لدى النساء، فإن عوامل خطورة الإصابة بسرطان الثدي لدى الرجال تزداد بالتحولات في جين BRCA2 . إدمان الكحوليات ، أمراض الكبد المزمنة و السمنة قد تزيد مخاطر الإصابة بسرطان الثدي لدى الرجال



* هذآ كل اللى عندي .. وألف شكر لكل شخص سآآعدني ..
وآسسفه على الأطآله ..


دمتم برعآية آلله ..~