وَيْل وَيْلِي شَيْب عَيْنِي طِر جَيْبِي وَيْل حَالِي عَلَى آَلْمَوْنْتَدَى
:يَاقَمَارِي وَرَبِّي مَا ابِي اكَلِّف عَلَيْكُم بَس الْلِي ابِيْه مِنْكُم شَيْئَيْن لَا ثَلَاث لَهُم
الْاوَّل وَالَّلُي هُو اسْهَل مَايَكُوْن
وَهُو انْو كُل وَاحِد يَدْخُل مَوْضُوُعِي ابِيْه يَلْبَس نَظّارَتُه ويَبحِلّق فِيْه دَقِيْقَتَيْن ..
وَيَقْرَا هَالْمَوْضُوْع زِّيِّين و يُجَهِّز لَه كَافِي <<< وَبَعْد مَايُجَهز الْكَافِي ابِيْه يُضْبَط قِعْدَتِه وَيَفْتَح عُيُوِّناتِه زِيّيّيّن
وَيَقْرَا قِصَّتِي وَيُحَاوِل يُفْهَم مَشَاعِرِي
>>>>قِصَّتِي كَالاتِي<<<<<
مُنْذ طُفُوْلَتِي وَمُنْذ اوَّل خُرُوْج لِي عَلَى سَطْح الْارْض وَعِنْدَمَا خَرَجَت مِن حَشَائِش الِمَامَا كُنْت طِفْلَه يافَعَتا بِالْحَيَوِيَّه وَالنَّشَاط
فَالْبَابّا عَرِّفْنِي مِن اوَّل مَاقَزْنِي مِن طَرْف عَيْنِه وّقّالّي
هِالبَنُوْتِه بِتِطْلَع وبِتَشَارَك فِي مُنْتَدَى الاماكن وِبتَطْلّع الْمُدْيَرَه بِتَاعْهُم <<<< هُو يَقُوْل كَذَا مَّو انَا وَطَبْعا قَال بِتْصِيْر عُلُوْم وَعُلُوْم وَاوِلَهَا الْمُدِيْر الْسَّابِق لَازِم يُقَدِّم اسْتَقَالَه وَلَا بِيُتْم ايِقْاف الْعُضْوِيَّه <<< وَالْلَّه شَكْلِك انُتُي الْلِي بيَنْحط لَك بَاانَد
وَطَبْعا كَان جَدِّي الْسَّابِع عَشَر اخَلَيْس انْطُونْيُو كَان مَعَوُرَف بِشَهَامَتِه قُدَّام الْعُرْبَان
وَانَا طَبعااخذِت مِنْه شِوَيّه شَجَاعَه عَلَى شِوَيّه جَمَال <<<< ادْرِي ادْرِي انّي شَطَحَت بَس ايْش اسَّوِّي عَشَان البَرَستَيّج مَايُخَرِّب
وَعَاد يَلَا خَلَوْنَا مِن هَالّقُصْه حَتَّى صَاحِبَتُهَا مْوَمُصَدَقْتِهَا
وَالْشَّيْء الْثَّانِي يَا حُلْوِيَّيْن الْلِي هُو الْاهُم وَالَمُوَهُم وَمَافِي شَي مِثْلِه بِالاهَمَيْه
<<< الترّحيْب
وَسَلَامَتِكُم
,QdXg ,QdXgAd aQdXf uQdXkAd 'Av [QdXfAd pQhgAd uQgQn NQgXlQ,XkXjQ]Qn