الموضوع
:
( وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ) القارئ : أَحْمَد بْن سَعِيْد سَعْد ..
عرض مشاركة واحدة
14-12-2010, 11:55 AM
المشاركة
2
تاريخ الإنضمام :
Jun 2008
رقم العضوية :
21647
المشاركات:
13,915
رد: ( وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ) القارئ : أَحْمَد بْن سَعِيْد سَعْد ..
الْاسْم :
أَحْمَد بْن سَعِيْد سَعْد حُسَيْن عَبْدالْلَّه
مِن مَوَالِيْد عَام 1985حَيْث نَشَأ وَتُرَبَّى بِمُحَافَظَة الْجِيْزَة
وَهُو حَاصِل عَلَى بَكَالُورْيُوس الْهَنْدَسَة مِن كُلِّيَّة الْهَنْدَسَة جَامِعَة الْقَاهِرَة
* رَحَلَتِه مَع الْقُرْآَن :
تَعْلَم الْقَارِئ أَحْمَد سَعِيْد الْقُرْآَن، عَلَى يَد مَشَايِخ عِدَّة
أَثْرَوْا فِي حَيَاتِه الْقُرْآنِيَّة وَمَسِيرَتَه مِنْهُم فَضِيْلَة الْشَّيْخ /
زَكَرِيَّا أَحْمَد الْفَقِي رَحْمَة الْلَّه عَلَيْه
حَيْث تَكَفَّل بِقَارِئْنا مُنْذ نُعُوْمَة أَظْفَارِه وَرَعَاه
فَقَد كَان لَه أَكْبَر الْاثَر فِي حَيَاة الْشَّيْخ /
أَحْمَد
لَمَّا لَاقَاه مِنْه مِن حَفَاوَة وَاهْتِمَام
فَأَتَم عَلَى يَدَيْه حَفِظ أَوَّل جُزْئِيَّن مِن الْقُرْآَن
ثُم تَمَّت انْطِلَاقِه الْشَّيْخ بَعْد وَفَاة الْشَّيْخ رَحْمَة الْلَّه عَلَيْه
ثُم اسْتَكْمَل الْشَّيْخ رِحْلَة الْحِفْظ مَع الْشَّيْخ /
مُحَمَّد رَشَاد
فَأَتَم عَلَي يَدَيْه الْحِفْظ بِفَضْل الْلَّه تَعَالَى
*رَحَلَتِه مَع الْإِمَامَة :
بَدَأ الْشَّيْخ حَفِظَه الْلَّه الْإِمَامَة وَهُو فِي سِن مُبَكِّرَة
حَيْث اكْتَشِف شَيْخِه
زَكَرِيَّا أَحْمَد الْفَقِي
عُذُوْبَة صَوْتَه مَع إِتْقَانِه الْمُبَكِّر لِلْقِرَاءَة
وَتَأَثُّرِه بِالْشَّيْخ
مَحْمُوْد خَلِيْل الْحُصَرِي
فَقَدَّمَه الْشَّيْخ لِأَوَّل مَرَّة لِلْإِمَامَة وَكَان مِن أَشَد
الْمَوَاقِف تَأْثِيْرا عَلَى الْشَّيْخ حَفِظَه الْلَّه
ثُم انْطَلَق بَعْدِه الْشَّيْخ حَفِظَه الْلَّه
حَيْث أُم فِي كَثِيْر مِن الْمَسَاجِد
وَمِنْهَا عَلَي سَبِيِل الْمِثَال لَا الْحَصْر
مَسْجِد الْإِخْلاص
بِحَي الْعُمْرَانِيَّة وَكَذَلِك
مَسْجِد
الْسَّلَام الْكَبِيْر
وَ
مَسْجِد عِبَاد الْرَّحْمَن
وَيُؤْم فِي رَمَضَان فِي مَسَاجِد بِجِوَار مَسْكَنُه الْمُبَارَك
حَيْث يَتَلَقَّي دَعَوَات مِن رُوَّادُهُا لِصَلَاة الْقِيَام
وَيُحْيِي الْعَشْر الْأَوَاخِر
بِالْمَسْجِد الْصَّغِيْر الْمُجَاوِر لِمَنْزِلِه وَ هُو
مَسْجِد الْرَّحْمَة
لِمَا فِيْه مِن ذِكْرَيَات مَع فَضِيْلَتِه
*الرِّحْلَة الْعِلْمِيَّة :
لَم يَكْتَف قَارِئْنا بِالْقُرْآَن فَقَط
بَل أَصَر عَلَي تَحْصِيْل بَعْض الْعُلُوم الْشَّرْعِيَّة الْأُخْرَى
فَقَد تَلْقَى بَعْض الْدُّرُوس عَلَى يَد
الْشَّيْخ
مَحْمُوْد حُسَيْن
وَهُو مِن أَكْبَر تَلَامِذَة
الْشَّيْخ أَبُو ذَر القَلمُوْنِي
حَيْث دَرَس مَعَه كِتَاب زَاد الْمَعَاد فِي هَدْي خَيْر الْعِبَاد
وَغَيْرِهَا مِن الْدِرَاسَات الْشَّرْعِيَّة
وَهُو مُتَابِع جَيِّد
لِلْشَّيْخ الْعَلَامَة
أَبِي إِسْحَاق الْحُوَيْنِي
وَيَقُوْل عَنْه أَنَّه عَلَامَة الْعَصْر فِي فَرْع الْحَدِيْث
وَأَيْضا فَضِيْلَة
الْشَّيْخ مُحَمَّد حَسَّان
وَفَضِيْلَة
الْشَّيْخ
مُصْطَفَى الْعَدَوِي
وَفَضِيْلَة
الْشَّيْخ
جَمَال المَرَاكِبي
وَفَضِيْلَة
الْشَّيْخ
مُحَمَّد حُسَيْن يَعْقُوْب
"
ياربّ الطمأنينة التي تملأُ قلبي بذكرك
..
رد مع الإقتباس