عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
32

المشاهدات
2374
 

 


•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
17,202

+التقييم
3.12

تاريخ التسجيل
Apr 2009

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
31435
23-06-2011, 11:46 PM
المشاركة 1
23-06-2011, 11:46 PM
المشاركة 1
أفلا يكونُ للقلوبِ موعدٌ مع ذكرِ الله





♥♥أفلا يكونُ للقلوبِ موعدٌ مع ذكرِ الله ♥♥



الذكر مِن أنفعِ العباداتِ وأعظمها وقد جاء في فضلِهِ الكثير
مِن الآيات .. والكثير من الأحاديث النَّبويِّة الشَّريفة ...



♥ حُضور القلب في الذكر ♥


يقولُ اللهُ عزَّ وجل:
" وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِين َ"




وقد جاءَ في تفسير الآية _ تفسير السَّعدي _
الذكر للهِ تعالى ، يكونُ بالقلبِ ، ويكونُ باللِّسانِ ، ويكون بهما ، وهو أكمل أنواع الذكر وأحواله ،،
فأمر الله ، عبده ورسوله محمَّدا أصلاً ، وغيره تبعاً ،




بذكر ربَّه في نفسه أيّ :مخلصاً خالياً .
" تضرعا ": بلسانكَ ، مكرراً لأنواعِ الذكر ،
" وخيفة ": في قلبكَ بأن تكونَ خائفاً مِن الله ،
وجل القلب منه ، خوفاً أن يكونَ عملكَ غير مقبولٍ .
وعلامة الخوف أن يسعى ويجتهدَ ، في تكميلِ العمل وإصلاحه ، والنُّصح به .



♥ فللذكر درجاتٌ ♥


قالَ ابنُ القيم رحمه الله :

" وهي [أيُّ أنواع الذكر] تكونُ


1- بالقلبِ واللِّسانِ تارةً ، وذلك أفضل الذكر ،
2- وبالقلبِ وحدهُ تارةً ،وهي الدَّرجة الثـَّانيـِّة ،
3- وباللِّسانِ وحدهُ تارةً وهي الدَّرجة الثـَّالثة .


فأفضلُ الذكرِ ما تواطأ عليه القلب واللَّسان ،
وإنَّما كانَ ذكر القلب وحدهُ أفضل من ذكرِ اللِّسان وحدهُ ؛ لأنَّ:
ذكر القلبِ يُثمر المعرفة ، ويبعث المحبة ، ويثيرُ الحياء ،
ويبعثُ على المخافةِ ، ويدعو إلى المراقبةِ ،
ويزع ( أيّ : يمنع ) عن التـَّقصير في الطـَّاعات والتَّهاون في المعاصي والسَّيئات .
وذكر اللِّسان وحدهُ لا يُوجبُ شيئاً منها ، فثمرته ضعيفة ".
فأمَّا الذكر باللِّسان والقلب لاهٍ فهو قليل الجدوى،
لأنَّ الرسول صلى الله عليه وسلم قال : " واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلب لاهٍ " رواه الترمذي (3479) وحسنه الألباني في صحيح الجامع (245).




♥ أحضر قلبكَ فقلبكَ يحتاجُ للذكرِ ♥


قال تعالى:
" الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" [الرعد:28].
كيف يطمئنُ القلبُ بالذكرِ والقلبِ مشغولٌ بكُلِّ مشاغل الدُّنيا ؟؟









كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





Htgh d;,kE ggrg,fA l,u]R lu `;vA hggi