عرض مشاركة واحدة
قديم 28-06-2011, 12:03 PM
المشاركة 9

 

  • غير متواجد
رد: وقفه دينيه مع اعضاء المنتدى الإسلامي
"


مَن هُو الْقَارِئ الَّذِي تُحب الِاسْتِمَاع إِلَيْه ؟
قُرْآَء كَثِيْر مِّنْهُم: يَاسِر الْدُوَسَرِي ، فَوَازَالْكَعْبي ،
مَاهِر الْمِّعّيقّلّي ، خَالِد الْجَلِيْل ، عَادِل الْكَلْبَانِي ..
هَيْثَم الْجُدْعَانِي - رَحِمَه الْلَّه- ، عَلَي جَابِر-رَحِمَه الْلَّه -..

مَن هُو الْدَّاعِيَة الَّذِي يُجَذِبُك أُسْلُوْبِه 'وَتَسْتَمّع لمُحَاضَراتِه ؟
سُلَيْمَان الْجُبَيْلان ،سُلْطَان الْدُغَيُلْبي ،
عَائِض الْقَرْنِي ، مُحَمَّد الْعَرَيْفَي ،مِشْعِل الْعُتَيْبِي..


بَرْنامج تِلْفِزْيُوْنِي دِيْنِي ' تَحْرِص عَلَى مُتابِعَتِه ؟
لَسْت مِن مُتَابِعِي الْبَرَامِج التِلْفِزْيُونَه كَثِيْرَآ ..
لَكِن كُنْت أُتَابِع بَرْنَامَج الْحَيَاة كِلْمَةلِلشَّيخ سَلْمَان الْعَوْدَة..

هَل تَتَابِع أَحْدَاث الْعَالَم الْإِسْلَامِي , أُم انَّك لَا تُعْطِيُّهَا أَي اهَتِمَام ؟
عَبْر الْإِعْلَام الْمَرْئِي نُادَر جَدُآ لَكِن الْإِعْلَام الْمَقْرُوْء مُتَابَعَه ..


الصَّلَاة تُقَام فِي الْمَسَاجِد وَبَعْض الْشَبَاب هُدَاهُم الْلَّه يَسِتَهِيْنُون فِيْهَا وَلَا يُعَيَرَونَهَا اي اهْتِمَام , , رَأْيُكُم فِي هَذِه الْظَّاهِرَة ؟
لِلْأَسَف إِسْتَهَان كَثِيْر مِن شَبَاب وَشَابَّات هَذِه الْأُمَّه بِالْصَّلاه ..
وأنْشْغْلُوا بِالْدُّنْيَا وَمَلاذْتِهَا فَأَصْبَح حَال شَبَابِنَا مَابَيْن مِأَخّر وَمَابَيْن تَارِك إِلَا مَا رَحِم رَبِّي..


صِفَه فِيْك تَتَمَنَّى ان لَا تَتَغَيَّر وَتَتَمَنَّى ان يَتَحَلَّى بِهَا الْاخِرُوْن ؟
طَيِّبَة الْقَلْب وَمَحَبَّة الْخَيْر وَفِعْلُه لِلْنَّاس ..

هَل ادَّيْت فَرِيْضَه الْحَج؟
لَا ، وَأَتَمَنْى مِن رَبِّي أَن يُيَسِّرُهُا عَاجِلّا غَيْر آِجِل ..

مَا هُو الْدَوْر الْدِّيْنِي الَّذِي تُحَاوِل ان تَقْدُمُه مِن خِلَال حَيَاتِك الْيَوّمِيَه ؟
بِالْكِلْمَة الْطَّيِّبَة فِي حَيَاتِنَا ، وإِسْتِخُدَام الْإِنْتَرْنِت وَالْجَوَّال فِي نَشْر الْعِلْم الْنَّافِع ..
حَيْث التِقَنِيَة سَهُلَت لَنَا هَذَا الْشَّيْء وَلَكِن لِلْأَسَف يُغَيِّب عَن الْبَعْض الْتَّأَكُّد مِن صِحَّة مايَنُشّر وَلَا الْتَّحَرِّي مِن صِحَّتِه..
وَفِّقْنَا وَإيَّاكُم لِنَشْر الْخَيْر وَالْحَق وَجَنِّبْنَا نُشِر الْشَّر وَالْبَاطِل مَاظَهَر مِنْه وَمَا بَطَن ..

مَارَأْيُك بِالْنَّصِيْحَة'وَهَل نَحْن فِعْلَا نَفْتَقِدُهَا؟
الْمُؤْمِن يَسْتُر وَيَنْصَح وَالْبَعْض يَحْرُم غَيْرِه مِنَّا لِنَصِيحَة بِحُجَج مِثْل هَذَا رَفِيْقِي وَلَا ارِيْد أَن أَخْسَرُه بِسَبَب نَصِيْحَة !!
وَالنصيحِه فِي وَقْتِنَا الْحَالِي كَثِيْرَا مَا أَصْبَحْت تَفْتَقِد الْوَقْت وَالْأُسْلُوب الْمُنَاسِب وَسُوْء إِخْتِيَار كَلِمَات الْنَّصِيْحَة ..

مَا هُو الْدُّعَاء الَّذِي تُرَدِّدُه بِا سْتِمَرَاروَتحرِص عَلَى قَوْلُه كُل يَوْم ؟
لَيْس هُنَاك شَيْء مُحَدَّد وَغَالِبَا الْإِسْتِغْفَار وَحَمِد الْلَّه وَالثْنَاء عَلَيْه ..
وَدَعْوَة نَبِي الْلَّه يُوْنُس وَهُو فِي بَطْن الْحُوْت( لَا إِلَه إِلَّا أَنْت سُبْحَانَك إِنِّي كُنْت مِن الْظَّالِمِيْن ) ..

هَل تَحْرِص عَلَى أَذْكَار الْلَّيْل وَالْنَّهَار
نَوْعَا مَا ، وَلَا يَخْلُوَا أَحَدُآ مِن الْنِّسْيَان ..


كَلْمَه أَخِيْرَه تَوَجُّهِهَا لأعْضَاءالمُنْتَدَى الْإِسْلَامِي ؟
مُرَاقِبَة الْلَّه عِنْد نَقْل أَي مَوْضُوْع ..
فَلَابُد مِن الْتَّأَكُّد قَبْل نَشْر الْمَوَاضِيْع..
وَأَن يَكُوْن الْهَدَف مِن نَشْر الْمَوَاضِيْع هُو الْفَائِدَة وَالْإِفَادَة إِبْتِغَاء الْأَجْر مِن الْلَّه تَعَالَى
لَا مِن أَجْل طَلَب مَدِيْح وَثَنَاء الْنَّاس عَلَيْه..


بَارَك الْلَّه فِيْك يَا أُخَيَّه ..

"

ياربّ الطمأنينة التي تملأُ قلبي بذكرك ..