عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
30

المشاهدات
2398
 

 


أم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to allأم عبدالرحمن is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
13,915

+التقييم
2.39

تاريخ التسجيل
Jun 2008

الاقامة

نظام التشغيل
مُدآعَبةْ الَحُزنْ بـِإبتِسَامَهْ..!

رقم العضوية
21647
05-07-2011, 09:31 AM
المشاركة 1
05-07-2011, 09:31 AM
المشاركة 1
انتصر ثم اكسب ( 2500 ) ... في ثلاث دقائق !




المسألة تحتاج إلى صبر

فالنصر مرهون بالصبر

والنصر صبر ساعة

إذاً إذا كنتم تُريدون الفوز فما عليكم سوى الصبر

ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال :

خصلتان - أو خلتان - لا يحافظ عليهما رجل مسلم إلا دخل الجنة ، هما يسير ومن يعمل بـهما قليل .

يُسبحُ في دبر كل صلاة عشرا .

ويحمد الله عشرا .

ويُكبر الله عشرا .

فذلك مائة وخمسون باللسان ، وألف وخمسمائة في الميزان .

ويُكبر أربعاً وثلاثين إذا أخذ مضجعه .

ويحمد ثلاثا وثلاثين .

ويُسبح ثلاثا وثلاثين .

فذلك مائة باللسان ، وألف في الميزان .

فأيكم يعمل في اليوم ألفين وخمسمائة سيئة ؟

قالوا : يا رسول الله ! كيف هما يسير ، ومن يعمل بـهما قليل ؟

قال : يأتي أحدكم الشيطان إذا فرغ من صلاته فيذكِّـره حاجته ، فيقوم ولا يقولها .

ويأتيه إذا اضطجع فينوِّمه قبل أن يقولها .

قال عبد الله بن عمرو : فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم يعقدهن في يده . رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن حبان وغيرهم ، والحديث في صحيح الجامع .


فقوله عليه الصلاة والسلام : مائة وخمسون باللسان .

لأنه يقول كل واحدة ( 10 ) ، فالمجموع ( 30 ) × عدد الصلوات = 150

وقوله : وألف وخمسمائة في الميزان .

لأن الحسنة بعشر أمثالها فـ 150 × 10 = 1500

وقوله : فذلك مائة باللسان ، وألف في الميزان .

هذه تكون عند النوم ، فيقول ما مجموعه ( 100 ) × 10 = 1000

فالمجموع الكلي = 2500

وهذه لا تستغرق سوى ثلاث دقائق من وقت المسلم .

فهل يتسابق الناس إليها كما يتسابقون إلى المسابقات ؟؟

أو كما يتهافتون على العروض الخاصة ؟؟

أو كما يلهثون خلف سراب المَيْسِر ؟؟

مع أن هذه الأبقى ( وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلاً )

وهذه تحتاج إلى مُجاهدة هذا العدو المُبين الذي يحرص على أن لا نقولها .

ولعلي أذكر صيغ التسبيح الواردة بعد الصلوات المكتوبات لتعمّ الفائدة :

1 - هذه صيغة

سبحان الله ( 10 مرات )

الحمد لله ( 10 مرات )

الله أكبر ( 10 مرات )

[ كما في هذا الحديث المتقدم ]

2 - وهذه الصيغة الثانية ، وهي الأشهر

سبحان الله ( 33 مرة )

الحمد لله ( 33 مرة )

الله أكبر ( 33 مرة )

وتمام المائة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير .

من قالها : غُفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر . كما في حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – عند مسلم .


3 – وهذه الصيغة الثالثة :

سبحان الله ( 33 مرة )

الحمد لله ( 33 مرة )

الله أكبر ( 34 مرة )


كما في حديث كعب بن عجرة – رضي الله عنه – مرفوعاً : معقبات لا يخيب قائلهن أو فاعلهن : ثلاث وثلاثون تسبيحة ، وثلاث وثلاثون تحميدة ، وأربع وثلاثون تكبيرة ، في دبر كل صلاة . رواه مسلم .

وهذه تُقال عند النوم ، وهي أفضل من وجود خادمة !

قال عليه الصلاة والسلام لابنته فاطمة – رضي الله عنها – لما أتته تسأله خادما وشكت العمل فقال : ألا أدلك على ما هو خير لكِ من خادم ؟ تسبحين ثلاثا وثلاثين ، وتحمدين ثلاثا وثلاثين ، وتكبرين أربعا وثلاثين حين تأخذين مضجعك . متفق عليه .


4 – وهذه الصيغة الرابعة :

سبحان الله ( 25 مرة )

الحمد لله ( 25 مرة )

الله أكبر ( 25 مرة )

لا إله إلا الله ( 25 مرة )

كما في حديث زيد بن ثابت – رضي الله عنه – ، وهو في المسند وعند الترمذي والنسائي وغيرهم ، وصححه الألباني .

فهذه أربع صيغ للتسبيح بعد الصلاة ، والأفضل للمسلم أن يُنوّع بين هذه الصيغ .

ويُعقد التسبيح بالأصابع ، كما في حديث عبد الله بن عمرو المتقدّم ، ويكون بأصابع اليد اليمنى .

ولم يصح عن النبي صلى الله عليه على آله وسلم ولا عن أحد من أصحابه أو عن أحد من زوجاته التسبيح بالحصى أو بالنوى أو بغيرها مما ابتدعه الناس للتسبيح ، كالسّبحة أو العداد الآلي الجديد !

بل قال النبي صلى الله عليه على آله وسلم : يا نساء المؤمنات عليكن بالتهليل والتسبيح والتقديس ، ولا تغفلن فتنسين الرحمة ، واعقدن بالأنامل فإنهن مسؤولات مستنطقات . رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي .

وقد أنكر ابن مسعود – رضي الله عنه – على من كانوا يُسبّحون بالحصى ، بل رماهم بالحصباء ، كما عند الدارمي وابن وضاح في النهي عن البدع .

فعلى هذا يكون التسبيح بغير الأنامل بدعة مُحدثـة .

والله أعلم .

كتبه / عبد الرحمن السحيم – الرياض 7/7/1423هـ .


كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





hkjwv el h;sf ( 2500 ) >>> td eghe ]rhzr !



"

ياربّ الطمأنينة التي تملأُ قلبي بذكرك ..