موكبٌ من الورد يحمل تهآني العيد بأصدق المعآني لمن يحتضنه قلبُ الأماكن
,.
تَهَنِئَةٌ ..
يَزُفُهَا مَوْكِبٌ مِنَ اُلْوَرْدِ وَالطِيبِ ..
مَوْكِبٌ يَحْمِلُ تَهَانِى العِيدِ بِأصْدَقِ الُمَعَانِي
وَ أَجْمَلْ تَبَارِيكْ الْفَرَحِ وَالأَمَانِي ..لِمَنْ يَحْتَضِنُهُ قَلْبُ اُلْأَمَاكِنْ
كـُــٌل عَـامٍ وَأَنْتُمْ اِلَى الله أَقَرَبْ
أَذَاقَ الله قلوبَكُمْ لَذَة " الذِينَ آمَنُوا وَ تَطْمَئِنْ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ "
وَسَقَى اللهُ أيَامَكْمْ عَيِشَ : " وَيومَئِذ يَفْرِحُ المُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللهِ "
أَرَاكُمْ الفَرْحَة المَوِعُودَة بلِقِائِهِ
كَمَا عِشْتُم فَرْحَة العِيدِ بِطَاعَتِهِ ..
وَرَزَقَكُمْ قُرَةَ عَيِنٍ لاَ تَنِقَطٍعْ
نَسْأَلُ اللهَ أنْ يَجْعَلَ عِيدَكُمْ مَحَبَتَهُ وَرِضَاهْ
وطَاعَتَهُ وَمُوَالاَتَهْ وَذِكْرَهُ وَالجِهَادَ فِي سَبِيلِهِ
أعَاَدهُ اللهُ علَيْنَا وَعَلَيْكُمْ وَعَلىَ الأمَةِ العَرَبيةْ وَالإسْلاَمِيَةِ
بِالخَيْرِ وَ البَرَكَةِ مَرَات عَدِيدَة وَأزْمِنَةٍ مَدِيدَةٍ
وَ كُلُ عَامٍ وَ انِتُمْ الَى اللهِ أَقْرَبْ
,.
|
l,;fR lk hg,v] dplg jiNkd hgud] fHw]r hgluNkd glk dpjqki rgfE hgHlh;k