عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
8

المشاهدات
1233
 
همس لامس
عضو عطرنا بِــشذاه

همس لامس is a name known to allهمس لامس is a name known to allهمس لامس is a name known to allهمس لامس is a name known to allهمس لامس is a name known to allهمس لامس is a name known to allهمس لامس is a name known to allهمس لامس is a name known to allهمس لامس is a name known to allهمس لامس is a name known to allهمس لامس is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
1,031

+التقييم
0.22

تاريخ التسجيل
Aug 2011

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
40559
15-12-2011, 11:51 PM
المشاركة 1
15-12-2011, 11:51 PM
المشاركة 1
~ للغياب باب " ليس له مفتاح" أحياناً ..
بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة .

أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة
لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم











( 1 )
الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب ..
لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ .



( 2 )
أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك
للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ
أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ .


( 3 )
الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ .



( 4 )
أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك
مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) .



( 5 )
للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً
وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ !



( 6 )
أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك *
لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي
لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد
صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ .



( 7 )
فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ
نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ
المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ
اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل
بآنٍ | واحدَة .




( 8 )
أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ ..
لِتفاصيلكْ *
أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه
الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه !




( 9 )
خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي
وإقرآني يا بَعد كِل
. . الأنام
وأطرق عليّ بالشُوق
بَس / بِشويش !




( 10 )
أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين
فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ
بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ
ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد .




( 11 )
أنا مِنْ البُعد | حيل
تعبَانه ، وغِيابك
ألم / وجع / صوت
ما يِعرف لا أسف
ولا | عُذراً | . .




( 12 )
تَعالْ " نرمي " كِلْ
جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة .




( 13 )
أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ
ذاكَ الشُباك *




( 14 )
عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء
. . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ .




( 15 )
إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة
التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ .




( 16 )
أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر
بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي .



( 17 )
صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة
كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ "
قليلاً فَقط !



( 18 )
يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً .

( 19 )
هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل ..
لا يَكسرهُ ( غيابْ ) *



( 20 )
نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ *



( 21 )
كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً
إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ .



( 22 )
علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟



( 23 )
مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات *



( 24 )
سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ
بالعَتبْ .



( 25 )
لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك .



( 26 )
لُو أهمِك : مَا دَفنتْ
التَعب فِي ( غَصّة )
حنيني .



( 27 )
انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ
ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " .



( 28 )
أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك
مُربك للغايَة يَا صاحْ .




( 29 )
فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ .



( 30 )
أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ
والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي .



( 31 )
هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ
وأحجيّة الماضِي القَديمْ *


بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة .

أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة
لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم











( 1 )
الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب ..
لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ .



( 2 )
أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك
للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ
أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ .


( 3 )
الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ .



( 4 )
أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك
مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) .



( 5 )
للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً
وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ !



( 6 )
أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك *
لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي
لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد
صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ .



( 7 )
فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ
نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ
المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ
اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل
بآنٍ | واحدَة .




( 8 )
أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ ..
لِتفاصيلكْ *
أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه
الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه !




( 9 )
خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي
وإقرآني يا بَعد كِل
. . الأنام
وأطرق عليّ بالشُوق
بَس / بِشويش !




( 10 )
أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين
فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ
بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ
ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد .




( 11 )
أنا مِنْ البُعد | حيل
تعبَانه ، وغِيابك
ألم / وجع / صوت
ما يِعرف لا أسف
ولا | عُذراً | . .




( 12 )
تَعالْ " نرمي " كِلْ
جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة .




( 13 )
أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ
ذاكَ الشُباك *




( 14 )
عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء
. . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ .




( 15 )
إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة
التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ .




( 16 )
أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر
بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي .



( 17 )
صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة
كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ "
قليلاً فَقط !



( 18 )
يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً .

( 19 )
هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل ..
لا يَكسرهُ ( غيابْ ) *



( 20 )
نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ *



( 21 )
كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً
إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ .



( 22 )
علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟



( 23 )
مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات *



( 24 )
سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ
بالعَتبْ .



( 25 )
لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك .



( 26 )
لُو أهمِك : مَا دَفنتْ
التَعب فِي ( غَصّة )
حنيني .



( 27 )
انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ
ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " .



( 28 )
أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك
مُربك للغايَة يَا صاحْ .




( 29 )
فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ .



( 30 )
أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ
والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي .



( 31 )
هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ
وأحجيّة الماضِي القَديمْ *
بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة .

أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة
لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم











( 1 )
الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب ..
لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ .



( 2 )
أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك
للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ
أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ .


( 3 )
الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ .



( 4 )
أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك
مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) .



( 5 )
للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً
وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ !



( 6 )
أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك *
لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي
لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد
صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ .



( 7 )
فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ
نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ
المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ
اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل
بآنٍ | واحدَة .




( 8 )
أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ ..
لِتفاصيلكْ *
أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه
الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه !




( 9 )
خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي
وإقرآني يا بَعد كِل
. . الأنام
وأطرق عليّ بالشُوق
بَس / بِشويش !




( 10 )
أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين
فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ
بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ
ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد .




( 11 )
أنا مِنْ البُعد | حيل
تعبَانه ، وغِيابك
ألم / وجع / صوت
ما يِعرف لا أسف
ولا | عُذراً | . .




( 12 )
تَعالْ " نرمي " كِلْ
جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة .




( 13 )
أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ
ذاكَ الشُباك *




( 14 )
عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء
. . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ .




( 15 )
إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة
التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ .




( 16 )
أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر
بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي .



( 17 )
صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة
كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ "
قليلاً فَقط !



( 18 )
يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً .

( 19 )
هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل ..
لا يَكسرهُ ( غيابْ ) *



( 20 )
نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ *



( 21 )
كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً
إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ .



( 22 )
علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟



( 23 )
مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات *



( 24 )
سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ
بالعَتبْ .



( 25 )
لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك .



( 26 )
لُو أهمِك : مَا دَفنتْ
التَعب فِي ( غَصّة )
حنيني .



( 27 )
انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ
ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " .



( 28 )
أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك
مُربك للغايَة يَا صاحْ .




( 29 )
فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ .



( 30 )
أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ
والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي .



( 31 )
هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ
وأحجيّة الماضِي القَديمْ *
بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة .

أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة
لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم











( 1 )
الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب ..
لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ .



( 2 )
أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك
للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ
أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ .


( 3 )
الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ .



( 4 )
أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك
مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) .



( 5 )
للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً
وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ !



( 6 )
أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك *
لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي
لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد
صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ .



( 7 )
فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ
نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ
المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ
اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل
بآنٍ | واحدَة .




( 8 )
أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ ..
لِتفاصيلكْ *
أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه
الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه !




( 9 )
خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي
وإقرآني يا بَعد كِل
. . الأنام
وأطرق عليّ بالشُوق
بَس / بِشويش !




( 10 )
أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين
فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ
بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ
ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد .




( 11 )
أنا مِنْ البُعد | حيل
تعبَانه ، وغِيابك
ألم / وجع / صوت
ما يِعرف لا أسف
ولا | عُذراً | . .




( 12 )
تَعالْ " نرمي " كِلْ
جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة .




( 13 )
أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ
ذاكَ الشُباك *




( 14 )
عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء
. . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ .




( 15 )
إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة
التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ .




( 16 )
أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر
بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي .



( 17 )
صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة
كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ "
قليلاً فَقط !



( 18 )
يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً .

( 19 )
هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل ..
لا يَكسرهُ ( غيابْ ) *



( 20 )
نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ *



( 21 )
كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً
إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ .



( 22 )
علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟



( 23 )
مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات *



( 24 )
سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ
بالعَتبْ .



( 25 )
لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك .



( 26 )
لُو أهمِك : مَا دَفنتْ
التَعب فِي ( غَصّة )
حنيني .



( 27 )
انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ
ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " .



( 28 )
أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك
مُربك للغايَة يَا صاحْ .




( 29 )
فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ .



( 30 )
أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ
والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي .



( 31 )
هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ
وأحجيّة الماضِي القَديمْ *

بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة .

أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة
لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم











( 1 )
الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب ..
لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ .



( 2 )
أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك
للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ
أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ .


( 3 )
الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ .



( 4 )
أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك
مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) .



( 5 )
للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً
وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ !



( 6 )
أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك *
لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي
لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد
صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ .



( 7 )
فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ
نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ
المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ
اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل
بآنٍ | واحدَة .




( 8 )
أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ ..
لِتفاصيلكْ *
أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه
الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه !




( 9 )
خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي
وإقرآني يا بَعد كِل
. . الأنام
وأطرق عليّ بالشُوق
بَس / بِشويش !




( 10 )
أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين
فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ
بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ
ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد .




( 11 )
أنا مِنْ البُعد | حيل
تعبَانه ، وغِيابك
ألم / وجع / صوت
ما يِعرف لا أسف
ولا | عُذراً | . .




( 12 )
تَعالْ " نرمي " كِلْ
جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة .




( 13 )
أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ
ذاكَ الشُباك *




( 14 )
عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء
. . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ .




( 15 )
إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة
التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ .




( 16 )
أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر
بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي .



( 17 )
صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة
كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ "
قليلاً فَقط !



( 18 )
يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً .

( 19 )
هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل ..
لا يَكسرهُ ( غيابْ ) *



( 20 )
نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ *



( 21 )
كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً
إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ .



( 22 )
علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟



( 23 )
مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات *



( 24 )
سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ
بالعَتبْ .



( 25 )
لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك .



( 26 )
لُو أهمِك : مَا دَفنتْ
التَعب فِي ( غَصّة )
حنيني .



( 27 )
انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ
ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " .



( 28 )
أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك
مُربك للغايَة يَا صاحْ .




( 29 )
فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ .



( 30 )
أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ
والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي .



( 31 )
هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ
وأحجيّة الماضِي القَديمْ *
بصحبتِي : مَسجات فُصحى / عاميَة .

أتمنَى بأنْ ترقَى لعينِ الذائقَة
لا تحلُو سوى بطلّة حضُوركم











( 1 )
الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب ..
لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ .



( 2 )
أحبُك رُغمَ إجحافكَ بحقِ هَذا الحُب ، وبالرُغمِ منْ وائدك
للحكَايَا التِي تُرتلها عينِي لأجلِ لقاء واحدْ
أحفظُ بِه أبوابنَا المُشرعَة نحوَ " الشُروقْ " فَقطْ .


( 3 )
الإنتظَار السُمُ الأكثَر فَتكاً .. بالحُبْ .



( 4 )
أن تعِي ما يفيضُ بِه : وَجهي ووجهك
مُوسيقَى لذيذَة / اسمُها ( مرآة ) .



( 5 )
للغياب بابْ " ليسَ لهُ مفتاحاً " أحياناً
وأحياناً أخرَى تكُونُ الريح ... مفتاحَ الحُضورْ !



( 6 )
أحنُ لصوتِ الماءِ .. فِي فَمك *
لذّة السُكونْ فِي حَضْرَتِك / وَ قداسَة الحُبْ الذِي
لا ينفُكُ تَذكيري بأنكَ الرصيف الذِي يُردد
صَدى أصواتِ العابرينْ | فَ لعينيكَ السَلامْ .



( 7 )
فِي محرابِ السُخط : نحملُ كَثيراً منْ بُكاءْ
نَمضِي لِمرافىءِ الغيابْ .. بحقائبِ النسيانْ
المُهترئَة ، يتأخرُ القطارْ وَتزُولُ فكرَة الذَهابْ
اليَتيمْ لنعُودَ بوجه – أكثرَ بشاشَة بالهَوى / والغَزل
بآنٍ | واحدَة .




( 8 )
أنْ لا تملكَ ضفيرَة تتكأُ عليها حينَ يلجُ .. " الأنينْ ..
لِتفاصيلكْ *
أفضلْ بكَثير بأن تأتيكَ الصفعَة منْ ذاتِ الوجه
الذِي ترقبُ من يَدهِ : تَربيتَه !




( 9 )
خَلك منِي قريب / وإمسك إيدي
وإقرآني يا بَعد كِل
. . الأنام
وأطرق عليّ بالشُوق
بَس / بِشويش !




( 10 )
أنت : بكُل قَصيدَة .. تُغنِي بإحياءِ الحَنين
فِي كنزَة صُوفيَة ، تُرتلُ تحتَ الشَجرِ والزَيتُونِ
بأن يُتلّى حُبنَا فِي الكُتبْ .. مَعزُوفَةً منْ مشمشَ
ودُراقَ لا يَقتلها الإنتظَار / فتفسد .




( 11 )
أنا مِنْ البُعد | حيل
تعبَانه ، وغِيابك
ألم / وجع / صوت
ما يِعرف لا أسف
ولا | عُذراً | . .




( 12 )
تَعالْ " نرمي " كِلْ
جِراحَ الأمس بِ / حجَارَة .




( 13 )
أتعلمُ : أنكَ السرُ الذِي يقطنُ خلفَ
ذاكَ الشُباك *




( 14 )
عُنْوان الرِسَالَة : أولُ سَطر يَحكِي أسفِي وَ حُروفُ النِداء
. . " فَقدَتْ " الفَم الذِي كَانَ يُنادِيكْ .




( 15 )
إلَى متى .. سينتصبُ حولِي : صوتُك وأشيائُكَ البَعيدَة
التِي تبدُو قريبَة لغنائِي والحَنينْ .




( 16 )
أنَا والمساءات / نُغنِيكَ كَثيراً .. رغبَة بالنسيانْ وَ رغبَةً أكبر
بإلزامكَ الماءَ حتى تتكاثرَ ذكرياتُكَ بينَ كفَِي .



( 17 )
صوتُ الصَباح ، عينُ الباب ، عُنوانُ الجَريدَة ، قهوَة الغياب المقيتَة
كُلها أشياء تسترقُ النَظرَ نحو أكتافِ الهوى حتى تنتحنِي " باللقاءِ "
قليلاً فَقط !



( 18 )
يـــالله ... ليتنِي أحملُ بداخلِي قلباً أجوف لايُغريهِ الحَنين وابتهالاتُ الإنتظار : أبداً .

( 19 )
هلِ لأكتافِ الصَبر .. بأنْ تمدَ كُمها وتمدُنِي ببصيصِ نُورٍ طَويل ..
لا يَكسرهُ ( غيابْ ) *



( 20 )
نحنُ لا نأخذُ منْ هَذهِ الحَياة سِوى .. أرغفَة حنينْ أفسدها الإنتظَارْ *



( 21 )
كنتَ عيداً أخضر / زهريّ اللون ينتظرهُ طفلُ قلبِي كَثيراً ولَطالما انتشّى بك طرباً
إلى أنَ قتلتهُ : بأعذراِ الإنتظارْ .



( 22 )
علمنِي .. هَـ الدنيا : بلا صُوتك ، وش تكونْ ؟



( 23 )
مَن يهبني ... فماً كبيراً / لا تنكسرُ بقعرهِ الإبتسامات *



( 24 )
سَبابتِي لَن تنسَى الطريقَ الطويلَ " أنفَكْ " الذِي تسلكهُ حينَ تطرقُ عليكِ
بالعَتبْ .



( 25 )
لَطالمَا ... طالبتُ السَماءْ بأنْ لا تُطربنِي صوتكَ بخيبَة عميقَة اسمهُا : صوتُك .



( 26 )
لُو أهمِك : مَا دَفنتْ
التَعب فِي ( غَصّة )
حنيني .



( 27 )
انتَ تَدري : انكِ الصُوتْ الحُلو / اللذيذْ
ومَا ودِي فيك – هَـ الشَيءْ .. " ينطفِي " .



( 28 )
أنْ أحملكَ دائماً حتى فِي ملامح الحَنين / إليك
مُربك للغايَة يَا صاحْ .




( 29 )
فِي الحُب ... جَميعنَا : أغنيَاءْ .



( 30 )
أنتَ الشتاءْ .. والنُبوءَة التِي تسيرُ خلفَ قطراتِ المطرْ
والشِتاءْ الذِي يَكبرُ فِي معطفِ أبي .



( 31 )
هل لأصابعك أن تَفركَ الوجع القابع بصدرِي .. لتزيلَ البَردْ
وأحجيّة الماضِي القَديمْ *


كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





Z ggydhf fhf " gds gi ltjhp" HpdhkhW >>




مثل ماللطفل دمعه تذوب قسوة مخلوق
انا لي عاطفه ذابت والسبب مخلوق


ناس تجي وتروح ماهزت القلب
وناس تغيب وتاخذ القلب معاها ...